كريم فيفا ديرم للعنايه بالقدمين 100 مل تمتصه البشرة بسرعة دون ترك طبقة دهنية مزعجة على الجلد. يوفر الرطوبة ويهتم بالأقدام المتوترة. يساعد الاستخدام المنتظم على تقليل تكون الكالس. تأكد توافق الجلد جلديًا.
كريم المانى للعناية بالقدم – فيفا ديرم - الدعم الواحد للمستلزمات الطبية
كريم المانى للعناية باليدين- فيفا ديرم فيفا ديرم كريم اليدين 100 مل-VIVA DERM عناية مكثفة باليدين غني بزيت الزيتون عالي القيمة يمتص سريعا ويعطي احساس رائع بنعومة الجلد ترطيب فوري مُرطب ومُغذي للبشرة الجافة والحساسة يوفر الحماية الكاملة من اكزيما الجلد ينعم الجلد المتضرر والمُتشقق لدية زيوت اضافية للوقاية على مدار الساعة سريع الامتصاص وعميق وله نتائج فورية ملموسة يقضي على الحكة والجفاف نتيجة إختلاف الفصول يمنع وصول الماء والمهيجات المختلفة للجلد مرطب ومغذى للبشرة الجافة والحساسة. طريقه الاستخدام للاستخدام الموضعي فقط ضعي الكريم علي اليدين ودلكي برفق حتي يمتص تماما يحفظ في درجة حرارة اقل من 30 درجة مئوية يحفظ بعيدا عن متناول الاطفال
حمض البلمتيك ، بنزيل الكحول ، عطر ، كربومير. التريسيتين ، صمغ الزانثان ،إثيلهيكسيل جليسيرين. هيدروكسيد الصوديوم ، حامض الستريك ، لينالول الحجم: 100ml صنع في ألمانيا Made in Germany
السؤال: ما حكم قول القائل: "وإياك"، لمن قال له: "جزاك الله خيراً"؟
الإجابة: =========================.. نص الإجابة:
هذا لا بأس به، فقوله: "وإياك"، معناه: وأنت جزاك الله خيراً. فهو
كلام صحيح لا بأس به. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نصوص الإجابة منقولة من موقع الشبكة الإسلامية. 21
4
223, 714
جزاك الله خيرا جزاء
هي عمل صالح، ويقولها العمل الصالح! هي في حق قائلها عبادة، إذ هي دعاء، و(الدعاء هو العبادة) –
صحيح سنن أبي داود" (1329)-
أما عند متلقيها فإنها كلمة طيبة، تبسم الثغر، وتسر القلب
أحلى سكرا من (شكرا)! وأنفع من (أتعبناك)! وملجأ حصين لمن يريد أن يعبر صادقا عن: (أنا عاجز عن مكافأتك)! هي عمل صالح:
لأنها سنة النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم القولية والفعلية والتقريرية:
القولية: لقوله صلى الله عليه وعلى اله وسلم:
عن أسامة بن زيد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
«من صنع إليه معروف فقال لفاعله: جزاك الله خيرا؛ فقد أبلغ في الثناء». رواه
لترمذي وصححه الوالد رحمهما الله "صحيح الترغيب والترهيب" (969). جاء في "فيض القدير" (6 / 172):
"(فقد أبلغ في الثناء) لاعترافه بالتقصير، ولعجزه عن جزائه؛ فوض جزاءه إلى
الله ليجزيه الجزاء الأوفى" ا. ه
وقال العلامة العثيمين رحمه الله في "شرح رياض الصالحين":
"وذلك لأن الله تعالى إذا جزاه خيرا؛ كان ذلك سعادة له في الدنيا والاخرة" ا. ه
الفعلية: لأنه ثبت عنه صلى الله عليه وعلى اله وسلم أنه قالها:
كما في "صحيح ابن حبان" وغيره –والنقل من "صحيحة" أبي رحمه الله (3096)-:
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال:
أتى أسيد بن الحضير النقيب الأشهلي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فكلمه
في أهل بيت من بني ظفر عامتهم نساء ، فقسم لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم من شيء قسمه
بين الناس ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
«تركتنا -يا أسيد!
جزاك الله خيرا أخي
جزاك الله خيرًا
مكافأةُ بلوغِ قطارِ إنجازاته محطةَ الهبوطِ الاضطراريِّ - صرفُ معاشِه. تدهوَرَتْ عافيته استعدادًا لعبوره للعالم الآخر. ثم دهمه اليقين. تنكش أرملتُه البَصْمَجيَّةُ لباسَه البالي؛ بحثًا عن أيِّ فلوسٍ، فتُقابِل إفلاسًا! وتُفتِّش عن بطاقة المعاش، فلا تجد لها أصلًا ولا صورة. تتعمَّق في بحرِ مخلَّفاته، فلم تَصْطَدْ ما يُقِيم أَوَدَها! بلغت أضعف الكِبَر. سألتُها:
• كم معاشُك من المرحوم؟
• فاحمرَّت عيناها، وسحَّت وأنَّت، وفركَتْ كفَّيها المعروقتين تعبيرًا عن صِفْرِيَّتِها. • مستحيلٌ! كان له تأمينٌ اجتماعي، أنا متأكد. استطعتُ بعد لَأْيٍ الإلمامَ بحالها. فلِأُنْعِشَها من الموت الاعتباري:
صوَّرتها. سنَّنتها. استخرجتُ لها شهادةَ ساقطةِ قَيدِ ميلاد. استخرجتُ لها إثبات الشخصية. نقشتُ ختمًا باسمها عند العجوزِ خلف المحكمة. عبَّأت استمارة التأمينات والمعاشات. وبتقديمِها لمدير التأمينات، رحَّب بي، وعزاني بتأثرٍ في المرحوم. ذهب بنفسه للبحث في السجلات. وعاد نمرًا، مقتحمًا وحدتي، مكشرًا عن أنيابه الصفر، قائلًا:
• سأسجنُك يا حرامي، يا مُزوِّر، يا مُجرم، تريدُ تكرارَ الصرف؟! أنظرُ حولي بانزعاجي الدهش:
• هل يُهدِّد غيري؟
• لا.
تتابع رصاصُ كلماته يدمي أعصابي، ورشاش لعابه يكوي وجهي. شعرت بالقرف. قلت مصطنعًا الهدوء:
حتي إن حدثت جنايةٌ، فأنا محامٍ، ولست المستلمَ لشيءٍ. دخل المكتب موظفُ التأمينات وقال للمدير:
• المعاش سيُورده الصراف حالًا. لحظاتٌ ثقيلاتٌ كتمتُ أنفاسي، ووجداني يفور غضبًا، ويأتي المكتبَ موظفٌ نحيلٌ، أصلع، طويل اللحية الرمادية، تزين جبهتَه علامةُ الصلاة الناتئة، ناول المدير ظرفًا منفوخًا. يخرج ثلاثتهم لغرفةٍ جانبية، وأنا في محنتي. يعودون ويسلمون الأرملةَ شيكًا بمبلغ المعاش، شاملًا ما لم يُصرَف منذ وفاة زوجها. فتُناوِله لي بيدٍ مرتجفة. يهجُمُ عليَّ المدير يحتضنُني قائلًا: بالله عليك لا تدعُ عليَّ، أنا آسف لك وأعتذر لك، سأحيل الصرَّاف للتحقيق. فقلت. • لا عليك، حصل لنا خير. تصرِفُ الأرملة مبلغًا تراه ثروة، فتتسع مُقلتاها، وتظهر علامات الدهشة ناطقةً على مُحيَّاها. تُلَمْلِمُ في حرص الشغفة، ولهفةِ الظمآنة - الجنيهاتِ وكسورَها في طرحتِها السوداء الكالحة، ولا تستثني! قلت لها:
• هاتيها في الحقيبة أأمنُ لك. • قالت في شدة:
• واحتضنتهم لصدرها الماحل. ليلًا جاءت لي السخيَّة الوفية! المكتب بمبلغ عشرين جنيهًا، تراه كامل أتعابي، بل أكثر!