Sheikh Khaed Bin Othman Alsabt معلومات شخصية: الاسم: خالد بن عثمان بن علي السبت الميلاد: (عام 1384هـ) في مدينة الدمام الشهادات الدراسية: الدكتوراه: (1416هـ) في التفسير وعلوم القرآن من كلية القرآن بالجامعة الإسلامية. (عنوان الأطروحة:قواعد التفسير جمعاً ودراسة). الماجستير: (1412هـ) في التفسير وعلوم القرآن من كلية القرآن بالجامعة الإسلامية(عنوان البحث: دراسة تقويمية لكتاب مناهل العرفان للزرقاني). البكالوريوس: (1405هـ) في أصول الدين من كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. العمل الحالي: جامعة الدمام كلية التربية قسم الدرسات الإسلامية النشاط العلمي: كتاب: قواعد التفسير (مطبوع). كتاب: مناهل العرفان (دراسة وتقويم) (مطبوع). كتاب: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر (أصوله وضوابطه وآدابه) (مطبوع). كتاب: فقه الرد (مطبوع). خالد الجندي: النبي وصف الإخوان والسلفيين بأهل الفتن | الأخبار | الصباح العربي. كتاب: الأعمال القلبية (تحت الطبع). كتاب: الاختلاط بين الجنسين في الميزان (مطبوع). تحقيق كتاب: نور البصائر والألباب في معرفة الفقه بأقرب الطرق وأيسر الأسباب للسعدي (مطبوع). تحقيق كتاب: القواعد الحسان للسعدي (مطبوع). كتاب: تهذيب مناهل العرفان للزرقاني (لم يطبع).
الشيخ خالد بن عثمان السبت
عدد المواد (326)
المشاهدات: 1203070
عدد المواد (1188)
المشاهدات: 16281718
عدد المواد (6)
المشاهدات: 32671
عدد المواد (83)
المشاهدات: 219445
عدد المواد (78)
المشاهدات: 434980
عدد المواد (7)
المشاهدات: 31080
عدد المواد (88)
المشاهدات: 394460
عدد المواد (10)
المشاهدات: 18739
عدد المواد (37)
المشاهدات: 81537
عدد المواد (5)
المشاهدات: 21595
عدد المواد (18)
المشاهدات: 31291
عدد المواد (13)
المشاهدات: 66446
عزان((عدن الغد)) صالح سويد باعوضه وجه الشيخ عوض الهلع باعوضه نائب رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بمحافظة شبوة، والشخصية الإجتماعية والقبلية في مديرية ميفعة، نداء عاجلاً إلى المسؤولين في مديرية ميفعة من اجل تشكيل لجنة لمراقبة الأسعار في الأسواق بالمديرية. "نص المناشدة " الأخ محمد الخرس بافقير مدير عام مديرية ميفعة الاخ رزق لدحل القميشي مدير امن مديرية ميفعه، الموضوع نناشدكم وندعوكم الئ تشكيل لجنة للقيام بمهمة مراقبة الاسعار في مديرية ميفعة حيث ان ابناء المديرية هم أمانة في اعناقكم لان الكثير من ابناء المديرية يعانون من جشع التجار بدون اي حسيب ولارقيب، ندعوكم الى ضبط الأسعار للمواد الغذائية واسعار المشتقات النفطية، امل منكم الاستجابة ومعالجة قضية الأسعار واتمنى لكم التوفيق في مهامكم وعملكم صادر عن الشيخ/عوض الهلع باعوضه نائب رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بمحافظة شبوة. من: صالح سويد باعوضه
فجعل النبيُّ صلى الله عليه وسلم مرتبة البرِّ بالوالدين مقدَّمةً على مرتبة الجهاد في سبيل الله، قال: ولو استزدتُه لَزادَني، وفي هذا دليلٌ على فضل برِّ الوالدين. فإن قال قائل: ما هو البرُّ؟ قلنا: هو الإحسان إليهما؛ بالقول والفعل والمال بقدر المستطاع، اتقوا الله ما استطعتم، وضدُّ ذلك العقوق. أسباب بر الوالدين. ثم ذكر الحديث الثاني، وهو قول الرسول صلى الله عليه وسلم: ((لا يَجزي ولدٌ والدًا إلا أن يجده مملوكًا فيَشتريَه فيُعتِقَه))؛ يعني يعتقه بشرائه؛ لأنه فكَّ أباه من رقِّ العبودية للإنسان، وهذا الحديث لا يدلُّ على أن مَن ملَكَ أباه لا يَعتِقُ عليه؛ بل نقول: إن معناه إلا أن يشتريه فيُعتِقه، أي فيعتقه بشرائه؛ لأن الإنسان إذا ملَكَ أباه عَتَقَ عليه بمجرَّد المِلك، ولا يحتاج إلى أن يقول: عتَقتُه، وكذلك إذا ملَكَ أمَّه تَعتِقُ بمجرَّد المِلك، ولا يحتاج إلى أن يقول: عتَقتُها. المصدر: «شرح رياض الصالحين» (3/ 181- 184)
ما جاء في الكتاب والسنة في فضل بر الوالدين
وقد صح عن رسول الله ﷺ ما يدل على هذا المعنى أيضاً، فسئل عليه الصلاة والسلام قيل: يا رسول الله! أي العمل أفضل؟ قال: الصلاة على وقتها. قيل: ثم أي؟ قال: بر الوالدين. ما جاء في الكتاب والسنة في فضل بر الوالدين. قيل: ثم أي؟ قال: الجهاد في سبيل الله ، وفي الصحيحين عن أبي بكرة الثقفي عن النبي ﷺ أنه قال: ألا أنبئكم بأكبر الكبائر -كررها ثلاثاً- قالوا: بلى يا رسول الله! قال: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وكان متكئاً فجلس، فقال: ألا وقول الزور ألا وشهادة الزور. فبين عليه الصلاة والسلام أن من أكبر الكبائر العقوق للوالدين؛ فبرهما من أهم الواجبات ومن أعظم الفرائض، وعقوقهما من أقبح الكبائر والسيئات. وفي الحديث الآخر: رضا الله في رضا الوالدين وسخط الله في سخط الوالدين ، فالواجب على كل مسلم وعلى كل مسلمة بر الوالدين والإحسان إليهما والرفق بهما والأدب معهما في القول والعمل، ومن ذلك أن ينفق عليهما إذا كانا فقيرين وهو يستطيع النفقة، ومن ذلك مخاطبتهما بالتي هي أحسن بالكلام الطيب والأسلوب الحسن وخفض الصوت، وعدم رفع الصوت عليهما، ومن ذلك السمع والطاعة لهما في المعروف إذا أمراه بشيء لا يخالف شرع الله وهو يستطيعه لا يضره ذلك، يطيعهما بالكلام الطيب والفعل الطيب.
أسباب بر الوالدين
ومن ذلك أن لا يحبس أولاده عن زيارة والديه، إذا رغب الوالد أو الوالدة في زيارة أولاده يزوروه، أن يمكن الأولاد من زيارة الوالدين فليس له أن يمنع أولاده ذكوراً كانوا أو إناثاً من زيارة أمه أو أبيه، إلا أن يكون هناك ضرر لأن الوالد يأمرهما بمعاصي يأمر أولاده بمعاصي الله، أو الوالدة هذا له منع ذلك؛ لأن طاعة الله مقدمة، أما إذا كان ليس هناك ضرر في أن يزوروه والوالد يحسن إليهم والوالدة كذلك ولا يترتب على الزيارة معصية لله فليس له أن يمنع أولاده من زيارة أبويه، بل هذا من برهما أن يمكن أولاده يزوروهم ويأنسوا بهم ويتمتعوا بالاجتماع بهم. المقصود: أن من بر الوالدين أن تسمح لأولادك بزيارتهما حتى يستمتعا بأولادك ويجتمعا بهما ويأنسا بهما، وربما ترتب على ذلك مصالح كثيرة، لكن إذا كان الوالدان يأمران أولادك بمعاصي الله أو يحصل منهما على الأولاد ضرر بضرب أو غيره من غير علة فلك أن تمنع، لقول النبي ﷺ: لا ضرر ولا ضرار ، أما أن تمنع أولادك من والديك من دون حق ومن دون سبب هذا لا يجوز، والله المستعان. نعم. المقدم: الله المستعان، جزاكم الله خيراً. فتاوى ذات صلة
نبذة بسيطة عن مكانة الوالدين
من الجدير ذكره أن للوالدين مكانة عظمية وعالية لايتمكن أي شخص من الوصول لها، والفوز بها، فالأباء والأمهات هم من تعبوا وعانوا الكثير من أجل تربية أبنائهم، وسعوا لبذل جميع ما في وسعم من أجل توفير متطلبات أبنائهم وجميع إحتياجاتهم، كما تحمل الأباء أعباء الحياة من أجل تنشئة أبنائهم بصورة صحيحة، ولذلك فكان من الطبيعي أن يعظم الدين الإسلامي مكانة الوالدين ويؤكد على ضرورة الإحسان لهم، واعتبر طاعتهما وسيلة من وسائل النيل والفوز برضا الله ودخول الجنة، كما أكد على أن عصيانهما يؤدي للمعيشة الصعبة ودخول النار. مظاهر الإحسان للوالدين
من الملاحظ أن مظاهر وطرق الإحسان و البر بالوالدين كثيرة ولا تحصى، ويجب على الأبناء أن يحرصوا على اتباع بعضها أو كلها تقديرًا منهم لفضل وعظمة الوالدين، ومن أهم هذه المظاهر مايلي:
1- معاملة الوالدين معاملة حسنة وبرفق، والحرص على تقديمها دائمًا في الكلام والمشي وذلك كصورة من صور الإحترام لهم. 2- الحرص على الحديث معهم بصوت منخفض، وعدم تعلية الصوت عليهم، بل يجب أن يتم معاملتهم والتحدث معهم بشكل محترم تبجيلاً لدورهما ومكانتهما العظيمة في الدين الإسلامي.