وأكدوا أن سعر "السواكني" المستورد، وهو الأقل طلباً في السوق من قبل المواطنين، استقر عند 400 ريال للمتوسط، و600 ريال للكبير، مشيرين إلى أن الإقبال عليه يكون بشكل كبير من قبل الأجانب؛ لانخفاض سعره. وكانت وزارة البيئة والمياه والزراعة، قد ذكرت في وقت سابق أن تخوف بعض المربين من ارتفاع تكلفة الأعلاف الخضراء، هو من أبرز الأسباب التي أدّت إلى تراجع وتدهور أسعار المواشي، مشيرة إلى أنها تسعى عبر برنامج التحول الوطني إلى إعداد استراتيجية للأمن الغذائي بحلول 2020، تشمل زيادة نسبة استهلاك المياه المتجددة في القطاع الزراعي من 13%، إلى 35% في 2020، وزيادة نسبة الاكتفاء الذاتي من الدواجن من 42% إلى 60%، إلى جانب زيادة تغطية الثروة الحيوانية بالخدمات البيطرية من 20% إلى 70%، خلال الـ 5 سنوات المقبلة، وزيادة مبيعات قطاع التمور من 8 مليارات إلى 9. بنك الفلاحة والتنمية الريفية
أسعار المواشي ترتفع بالرياض.. سوق الأغنام بالرياض ___________ ( صورة ) - هوامير البورصة السعودية. "النعيمي" 900 ريال وإقبال على "السو
تصاميم منازل من الداخل
مشروع سابك لسعودة المقاولين
المؤسسه العامه لتدريب المهني والتقني
- سوق الغنم شرق الرياض
- الدعارة في لبنان اليوم
سوق الغنم شرق الرياض
الشعير من مصادر الطاقة. الذرة وهي من مصادر الكربوهيدرات. الصويا وتعد مصدراً للبروتين. البرسيم ويعد من الأعلاف الخضراء التي تمد الأغنام بالبروتين والفيتامينات. زيت الصويا ويعد مصدراً للزيوت النباتية. المولاس والسكر وهما من مصادر الطاقة. خليط من الفيتامينات والأملاح المعدنية. أعلاف التسمين عند الرغبة بتسمين الأغنام لاستعمال لحومها، يجب أن يحتوي العلف على: أعلاف خشنة أو مجففة: مثل البرسيم المجفف بنسبة تتراوح ما بين 12-17% كحد أدنى، ويمكن زيادتها لتصل إلى 25% كحد أقصى. الاعلاف المركزة: وهي الحبوب أو الأعلاف المركبة التي تباع في الأسواق، ويمكن الدمج بينهما ويجب الانتباه على نسبة الطاقة والبروتين عند الاعتماد على الأعلاف المركزة. سوق الغنم شرق الرياض اون لاين. أملاح معدنية وفيتامينات: بنسبة 2% تتوفر إما على شكل أحجار أو مسحوق يخلط مع الأعلاف. الماء: يجب أن يكون متوفر خلال طول اليوم خلال التسمين، ويعد تخصيص فترة معينة من اليوم للشرب من الأمور الخاطئة.
سلامة ضروع الإناث، وخصي الذكور. موسم تلقيح الأغنام عند شراء الأغنام في فترة التلقيح يجب اتباع النصائح الآتية: استبعاد الأغنام قبل موسم التلقيح استبعاد الإناث اللواتي تجاوزن سن الثمانية سنوات، ومن يحملن صفات وراثية غير مرغوب بها، وذوات الضروع المتليفة، والإناث الصغيرة، واللواتي لم ينجبن لموسمين متتاليين، والمصابات بعاهة كالحول، أو، ويستثنى من ذلك الإناث اللواتي ينجبن التوائم، أو ذوات قدرة إنتاجية عالية للحليب. تغذية الأغنام قبل موسم التلقيح يجب العناية بتغذية الأغنام قبل فترة التلقيح؛ لزيادة احتمالية إخصابها، وتكون من خلال زيادة كمية الأعلاف، واختيار أجود أنواعها، ويفضل استخدام الأعلاف المركزة، وتبدأ هذه الفترة من نهاية شهر حزيران، إلى شهر آب، ويمكن أن تتأخر بعض الأغنام الضعيفة شهراً إضافياً. وبعدها يتم جمع الإناث والفحول للتلقيح، وبالعادة يتم تلقيح كافة الأغنام خلال فترة 45 يوم. التغذية قبل التلقيح تعد التغذية قبل فترة التلقيح من الأمور المهمة، لعدة أسباب وهي: زيادة خصوبة الإناث من خلال تحفيز المبايض على إنتاج البويضات. زيادة نسبة التوائم. الحد من موت الأجنة. سوق الغنم شرق الرياضة. تساعد على التحكم في موعد تلقيح وولادة الأغنام، ويفيد ذلك في الاستفادة من الأعلاف بأقصى حد، حيث تستغلها الأغنام للإخصاب والولادة، وتجميع الولادات مع بعضها، مما يمكن المربي من تقديم العناية الملائمة لها، فيحصل على أغنام بنفس العمر والوزن مما يسهل من معاملتها في الفطام والبيع مستقبلاً، كما تساعد على الحصول على كميات أكبر من الحليب في نفس الوقت، فيتمكن المربي من تصنيعها، بأن يحولها للبن أو اللبنة أو الزبدة، وبيعها.
فليسقط الشعب اللبناني العظيم
بقلم: سامي كليب — حين يُطمَر شعبٌ بالنفايات ولا يتحرك، فليسقط هذا الشعب لا مَن طمره. حين يكون أكثر من 10 في المئة منه مصابا بالسرطان بسبب الأوبئة وفساد المأكول والمشروب والأدوية، فليمت هو لا مَن تسبّب بموته. حين يكون معظم نخبه مباعين في أسواق النخاسة وموزعين على وسائل إعلام ومراكز دراسات تُغرق أصوات هذا الشعب بالمال لتُخرسها، فليصمت الى الأبد. الدعارة في لبنان اليوم. حين يكون همُّ القاضي هو إرضاء من عيَّنه لا إرضاء ضميره، فليصمت المتشدقون بحسن سير العدالة. الشعب هو المسؤول عن مآسي لبنان، وليس ساسته، فهؤلاء جاؤوا أصلا ًمن رحم الحروب والفساد، ولا ننتظر منهم أن ينقلبوا على ذواتهم. إن مبرر وجودهم هو فسادهم واحتقارهم للشعب. والشعب يبادلهم ذلك بالخنوع والتسليم والرضى وعدم الخروج على الحاكم، وإنما معه وإليه. في الذكرى الـ41 للحرب اللبنانية، التي بدأت وطنية عروبية يسارية قومية فلسطينية، وانتهت بتناهش الوطنيين وغير الوطنيين لحوم بعضهم البعض على مزابل التاريخ والجغرافيا، وتحولت القضايا عاهرات وبغايا على قارعات الطرق الإقليمية والدولية، لا يسعنا الا ان نهنئ ساسة هذا البلد، لأنهم أثبتوا فعلا أنهم عباقرة الفكر السياسي على مستوى العالم.
الدعارة في لبنان اليوم
مَن الذي شَجَّعَها؟ أليست الشعوب الغفيرة والغفورة التي ذهبت الى علب الليل تبحث عن الفتيات المقهورات السليبات المجلودات، فمارست معهن الفحشاء وعادت تبكي مصائرهن؟ لنقم بحساب بسيط: قبضت أجهزة الأمن (بالصدفة طبعا) على 75 فتاة سورية. تقول إحدى الفتيات، إنها كانت تُجبر خصوصا يوم السبت على ممارسة الدعارة مع 20 رجلا. أي ان كل سبت كان 1500 شخص يذهبون لممارسة الدعارة مع الفتيات. أي ان هؤلاء الفتيات كنَّ فقط كل عام يستقبلن 108 آلاف شخص. ولو صدقنا ان الشبكة موجودة منذ 11 عاما، يعني ان مليوناً و188 ألفا من اللبنانيين وغير اللبنانيين مروا على تلك الشبكات وتمتعوا بالفتيات. موقع بكرا - الدعارة في لبنان لأول مرة مشاهد حقيقية وحية. نتحدث هنا فقط عن 75 فتاة، تم العثور عليهن، فما بالك باللواتي لا زلن يمارسن ويستقبلن بشروط أكثر رفاهية. مَن هو الداعر في هذه الحال، الفتيات، ام الشعب؟
في الذكرى الـ41 للحرب الأهلية التي أخذت يوما ما طابع الوطنية (ربما بالخطأ)، لا بد ان نشكر ساسة هذا البلد، فهم بحاجة لبقاء هذا الشعب للركوب عليه، ولذلك، فقط، ربما يحافظون على بعض الفُتات لاسكات جوعه… قد يأتي يوم ويتوقف الشعبُ فعلا حتى عن الرفس، فسياسة التدجين فعلت فعلها. لكن… وغدا قد تذهب الأغنام للتصويت في الانتخابات البلدية لمن يجلدها، وسيتفنّن الساسة في التمديد لأنفسهم، بينما في الجوار دول الحروب تنتخب تحت القنابل، ونحن نبكي غياب رئيس بانتظار أن يَمنّ علينا الأقليم او الصفقات الدولية برئيس (ويقولون لك سيكون هذه المرة صناعة لبنانية… هه).
قد يأتي يوم أيضا، وتصحو الضمائر، وتشتد السواعد، ويصبح الغضب عارما، فيرمي الشعب مَن احتقره في مزابل المدن والقرى والأحياء الفقيرة، وما أكثرها هذه الأيام. «عجبت لجائع لا يخرج شاهراً سيفه». الدعارة في لبنان عاجل. أليس الغضب هو الذي جعل شعب الجنوب عظيما، فقهر أسوأ طغاة العصر وآخر نظام عنصري. اليوم أعداء الداخل ربما أسوأ. إسرائيل قتلتنا علنا، هؤلاء يقتلوننا كل يوم بأبشع الوسائل. كُلُّ مَن يغطيهم هو إمَّا متآمر، او ما عاد حتى صالحا للرفس. المصدر: صحيفة السفير اللبنانية