لقد شاهدت ٤ من ٤ نتيجة
زيادة رأس مال &Quot;بترو رابغ&Quot;عن طريق طرح أسهم حقوق أولوية بـ 7.9 مليار ريال | صحيفة الاقتصادية
وستكون الأحقية للمساهمين المالكين للأسهم يوم انعقاد الجمعية العامة غير العادية التي ستقرّ زيادة رأس المال عن طريق طرح أسهم حقوق أولوية والذين تظهر أسمائهم في سجل مساهمي الشركة لدى شركة مركز إيداع الأوراق المالية "إيداع" في نهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الجمعية. وأشارت "بترو رابغ" إلى أن مقترحيّ تخفيض رأس المال وزيادة رأس المال عن طريق طرح أسهم حقوق أولوية مشروطين ببعضهما البعض، بحيث يشترط موافقة الجمعية العامة غير العادية على كلا البندين لإتمام أي منهما. الكاتب:
الموقع:
نشر الخبر اول مرة بتاريخ: 2021-12-07 10:16:45
رابط الخبر
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
&Quot;بترو رابغ&Quot; توصي بتخفيض رأس المال 13.76% ثم زيادته بـ7.95 مليار ريال - Beiruttime
أعلنت شركة رابغ للتكرير والبتروكيماويات "بترورابغ" ، اليوم الثلاثاء، عن تعديل توصية مجلس الإدارة بشأن هيكلة رأس المال، بعد دراسة مجلس الإدارة لوضع الشركة المالي والأخذ بعين الاعتبار نسبة الخسائر المتراكمة البالغة 13. 76% من رأس مال الشركة. وقالت الشركة في بيان على "تداول السعودية"، إن التوصية تضمنت تخفيض رأس المال بنسبة 13. 76% ليصبح بعد التخفيض نحو 7. 55 مليار ريال، بدلاً من 8. 76 مليار ريال. وتكون طريقة التخفيض عبر إلغاء نحو 120. 5 مليون سهم عادي، بإلغاء سهم عادي واحد مقابل كل 7. 3 سهم عادي، ليصبح عدد الأسهم بعد التخفيض 755. 49 مليون سهم. سيُساهم التخفيض في إطفاء خسائر الشركة المُتراكمة، ولا تتوقع الشركة أن يكون لتخفيض رأس المال أثر جوهري سلبي على التزامات أو عمليات أو أداء الشركة المالي أو التشغيلي أو التنظيمي. "بترو رابغ" توصي بتخفيض رأس المال 13.76% ثم زيادته بـ7.95 مليار ريال - beiruttime. وسيكون تاريخ التخفيض هو نهاية ثاني يوم تداول يلي انعقاد الجمعية العامة غير العادية التي تقرر فيها تخفيض رأس المال. وأوصى مجلس الإدارة بعد ذلك، بزيادة رأس مال الشركة عن طريق طرح أسهم حقوق أولوية بقيمة إجمالية تبلغ 7. 95 مليار ريال وذلك لغرض تعزيز قاعدة حقوق الملكية وتخفيض التزامات الشركة.
20
دبل كيك جميل
18-05-14, 02:23 PM
رقم المشاركة: 8
بالتوفيق... يا بطل
18-05-14, 02:32 PM
رقم المشاركة: 9
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متقاعد2013
مرحبا بالمتقاعد الله يوفقك والجميع
منورين
18-05-14, 02:53 PM
رقم المشاركة: 10
اكسا ؟
هل هي جائزة
مع الشكر ،،،
18-05-14, 03:37 PM
رقم المشاركة: 11
مبروك 31. 60
بالتوفيق..
بالنسبة لسهم أكسا..
لا اعلم يا غالي.. ولاكن مضاربة اعتقد جائز
تحياتي
19-05-14, 12:27 AM
رقم المشاركة: 12
بارك الله فيك
كم هدف بتدو دايغ يالغالي ؟
19-05-14, 10:19 AM
رقم المشاركة: 13
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجرم سوق
هلا يا مجرم سوق ههه
التوصية مضاربة يومي وانتهت على بترو رابغ
تويتر mharb7@
[2] ورجح ابن هشام في المغني أنه منصوب بشرطه، وليس خافضًا له، وانظره. لكل داء دواء يستطب. [3] انظر روايات الحديث في المسند، والجامع الصغير، ومنتقى الأخبار، وفتح الباري، وإرشاد الساري، وزاد المعاد...
[4] منها: أن حذيفة بن اليمان رضي الله عنهما، كان يمتاز بما أعلمه رسول الله صلى الله عليه وسلم من أخبار الفتن إلى يوم القيامة، ومع ذلك فليس هو بأفضل من الخلفاء الراشدين، ولا من العشرة المبشرين بالجنة، رضوان الله عليهم أجمعين. [5] وقد وقع في أحاديث أخرى أن مع السبعين ألفًا زيادة عليهم؛ ففي حديث أبي هريرة عند أحمد والبيهقي في البعث... عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم: ((فوعدني أن يدخل الجنة من أمتي... )) فذكر الحديث وزاد: ((فاستزدت ربي فزادني مع كل ألف ثمانين ألفًا))؛ وسنده جيد؛ انظر: الفتح في كتاب الرقاق، بابٌ يدخل الجنة سبعون ألفًا بغير حساب.
التفاؤل بوجود دواء لكل داء
قال في بصري غشيان، فقال: من الكبر، فقال: ليس لي قوة على المشي وعلى البطش، ولي انكسار في الظهر، ووجع في الجنب وأمثال ذلك. فقال في كل منها: إنه من الكبر، فساء خلقه، فقال: ما أجهلك كله من الكبر، فقال: هذا أيضا من الكبر، وقد قالوا: من ابتلي بالكبر فقد ابتلي بألف داء. قال الموفق البغدادي: الداء: خروج البدن والعضو عن اعتداله بإحدى الدرج الأول، ولا شيء منها إلا وله ضد، وشفاء الضد بضده، وإنما يتعذر استعماله للجهل به، أو فقده، أو موانع أخرى، وأما الهرم فهو اضمحلال طبيعي وطريق إلى الفناء ضروري، فلم يوضع له شفاء، والموت أجل مكتوب لا يزيد ولا ينقص. إسلام ويب - الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي - لكل داء دواء- الجزء رقم1. اهـ. وأما الخرف الوعائي، فينبغي سؤال أصحاب الاختصاص في الأمور الطبية والنفسية عنه، وقد ذكر بعض الأطباء علاج بعض أسبابه في الاستشارة الطبية رقم: 284238 بموقعنا؛ فراجعها. والله أعلم.
لكل داء دواء يستطب
وهذه الشبهة هي التي أوردها الأعراب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فدحضها بقوله: " يا عباد الله تَدَاوَوْا فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلَّا وَضَعَ لَهُ شفاءً غَيْرَ دَاءٍ وَاحِدٍ" قالوا: ما هو؟ قال: "الْهَرَمُ "، وبقوله – عليه الصلاة والسلام – إن هذه الأدوية والرقي والتقى هي من قدر الله، فما خرج شيء عن قدره، بل يرد قدره بقدره، وهذا الرد من قدره، فلا سبيل إلى الخروج عن قدره بوجه ما، وهذا كرد قدر الجوع والعطش والحر والبرد بأضدادها، وكرد قدر العدو بالجهاد، وكل من قدر الله، الدافع والمدفوع والدفع. ويقال لمورد هذه الشبهة: هذا يوجب عليك أن لا تباشر سبباً من الأسباب التي تجلب بها منفعة، أو تدفع بها مضرة؛ لأن المنفعة والمضرة إن قدرت، لم يكن بد من وقوعهما، وإن لم تقدرا لم يكن سبيل إلى وقوعهما، وفي ذلك خراب الدين والدنيا وفساد العالم". وقوله صلى الله عليه وسلم في هذه الحديث الذي نحن بصدده: " إِنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ الدَّاءَ وَالدَّوَاءَ " معناه قدر الداء وهو شر في الظاهر، وخير في الباطن على مقتضى حكمته، ووفق مشيئته، وقدر الدواء الناجح للداء وفق إرادته النافذة، وحكمته البالغة، ولا راد لقضائه، ولا معب لحكمه، وعبر بالإنزال لأن المصيبة تفجأ الإنسان حتى يخيل إليه أنها نزلت عليه من السماء لسرعة إصابته بها، وكذلك الدواء يصيب الداء فجأة فيبرأ منه المريض فور نزوله عليه.
لكل داء دواء الا الحماقه اعيت
وإذن الله تعالى ومشيئته، فما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن ﴿ وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ ﴾ [الإنسان: 30]. وفي معنى هذا الحديث قوله صلى الله عليه وسلم: ((ما أنزل الله داء، إلا أنزل له شفاءً))؛ رواه البخاري عن أبي هريرة؛ أي: ما أصاب الله عبدًا بداء إلا جعل له دواءً يُبرئه، بيَّنه الله تعالى في كتبه، أو على لسان أنبيائه ورسله، أو هدى إليه مَن شاء من عباده بإلهام صادِقٍ أو تجرِبة موفَّقة. التفاؤل بوجود دواء لكل داء. بعض ما يؤخذ من الحديث:
1- دلَّ الحديثُ بإفادته العموم على أن الله تعالى خلَق أدوية لجميع الأمراض، حتى الناشئة عن السموم القاتلة، والمستعصية على الأطباء المهَرَة، ولكنه سبحانه طوى عِلمَها عنهم فلم يجعل لهم إليها سبيلاً؛ تحقيقًا لقوله - جل شأنه -: ﴿ وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ ﴾ [الأنعام: 18]، وقوله سبحانه: ﴿ وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً ﴾ [الإسراء: 85]. 2- كما دلَّ الحديث على أن التداوي من الأسباب المادية للشفاء، فلا تأثير له إلا بإذنه وإرادته عزَّ سلطانه، فكما لا يَلزَم من وجود الداء العلمُ بالدواء، لا يلزم من وجود الدواء تحقيق الشفاء، بل ربما أحدث الدواء داءً آخر، وربما تَحقَّق البرء من غير دواء، كما شُوهِد في كثير من الأحيان.
وأما الأدعياء الذين يحسبون أنهم يحسنون صنعاً بعدم الأخذ بالأسباب الموصلة إلى تحقيق الآمال، ويزعمون بتواكلهم هذا أنهم من خواص الخلق، وأولياء الرحمن، وهم يسلبون بهذا خصائص الدين كلها المتمثلة في المنهج الواقعي الذي أشرنا إليه، وسنشبع الكلام فيه – إن شاء الله – في هذا الحديث ليكون ذلك توطئة لما بعده. إن هذا الحديث قد أيدته أحاديث كثيرة تعاونت معه في بيان الأحكام والحكم الطبية التي أراد الرسول صلى الله عليه وسلم إبرازها للناس، والتي تنسحب على كل شئون الحياة من حيث إنها تبين أن الأسباب وسيلة إلى تحقيق المسببات، وأن ارتباط الأسباب بالمسببات وثيق لا تنفصم عراه إلا بإرادة الله تبارك وتعالى، إذ وقوع المسببات دون حصول أسبابها من خوارق العادات، والإسلام لم يُبن على خوارق العادات، ولكنه بُني على مصالح العباد في العاجل والآجل، ومصالح العباد تقوم على تحصيل أسبابها التي أمر الله بتحصيلها. من هذه الأحاديث التي تعاونت مع هذا الحديث في إبراز الأحكام والحكم المتعلقة بالطب وغيره مما هو وثيق الصلة به: 1- ما رواه مسلم في صحيحه من حديث أبي الزبير عن جابر بن عبد الله عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:" لِكُلِّ دَاءٍ دَوَاءٌ ، فَإِذَا أُصِيبَ دَوَاءُ الدَّاءِ بَرَأَ بِإِذْنِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ".