طلب نصف هرفي تقريبًا يكفي من٨-١٠ اشخاص، رائع اللحم ذايب والرز مستوي تمام. يجي معاه صوص طحينة عادي وصوص طحينة سبايسي. ولا غلطة
التقرير الرابع:
رااائع جدا.. التواصل عن طريق الواتس اب تم الحجز والدفع وتأكيد الطلب وتحديد اليوم والوقت.. وصول الطلب في نفس الوقت وساخن والطعم لذيذ ويواجه
اللحم ذايب والرز نثري وورق العنب لذيذ
مع العلم انه تم التواصل معهم أكثر من مره لتأكيد الطلب وبعض الطلبات وردهم لي (بيوصلك اللي يعجبك ولايهمك)
حقيقة ان الجميع أعجب بالعشاء والسؤال عنه. مطعم لذة السنتى | مطاعم | دليل الاعمال التجارية. طلبي/ ذبيحة كاملة موزعه على صحنين
اللي ماذاق المندي عندهم ماذاق مندي ماشاءالله جربته اكثر من مره ويستحق التجربه دايم اكلهم لذيذ ماشاءالله الدجاج والجريش شي فاخر
للامانه مرتين طلبت من عندهم الصراحه لذيييذ لذه موطبيعيه والطبخ موزون وكل الضيوف عندي يتفاجئون من الطبخ ولاتنسون الجريش موطبيعي ابد ابد الي يبي طبخ يجمل لايتعداهم
- مطعم لذة السنتى | مطاعم | دليل الاعمال التجارية
- قصص واقعية طويلة حزينة بعنوان أحببت خائنا
- قصص واقعية طويلة مؤثرة جدا للفتيات
مطعم لذة السنتى | مطاعم | دليل الاعمال التجارية
كنت أول ما أسافر للغربية أو الجنوب أروح لمطاعم المندي لأنهم أهل الاختصاص لكن الآن هذا يوفره وفعلا طعم ورائحة مندي مندي. شغل نظيف وسريع ويجيك حااااار.
كلامي من مصدر موثووووووق والله شهيد
المشاركات: 1, 856
تاريخ التسجيل: Apr 2012
الدولة: جده
2012-12-29, 12:10 AM
المشاركه # 8
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مراكشي
فعلا كلامك صحيح ميه ميه
خرجوا عليه موالين الفابور
2012-12-29, 02:03 AM
المشاركه # 9
2012-12-29, 02:06 AM
المشاركه # 10
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أهنجار خليجي
الجواب الشافي جاء من عزيزنا: الولهـــــان
اقرأ أيضا عزيزنا القارئ: قصص واقعية حزينة للفتيات مليئة بالمآسي والآلام قصص واقعية غريبة جدا بعنوان "باعني من اشتريته" قصص واقعية مؤلمة ومؤثرة وفي غاية الأسى ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة موقع قصص واقعية ولا يعبر عن وجهة نظر موقع اخبار الخليج وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المصدر، ونحن نخلي مسئوليتنا عن محتوى الخبر.
قصص واقعية طويلة حزينة بعنوان أحببت خائنا
اتدرون من تلك الفتاة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ التي رماها والدها عند باب المسجد ثلاث مرات وحفظها الله, انها انا معلمتكم من اجل هذا لم اتزوج وبقيت ارعى والدي واصرف علية من وظيفتي, بكت المعلمة وابكت معها طالباتها النهاية اتمنى ان تحوز على رضاكم وان نستفيد منها انا وانتم
قصص واقعية طويلة مؤثرة جدا للفتيات
أصيبت والدها بالإعياء الشديد لكثرة التوتر والحزن، لم يتحمل المرض والذي أودى بحياته، لم تبكه ابنته ولكنها بكت الثراء الذي حرمت منه، اضطرت لبيع مجوهراتها لتكمل تعليمها لا لأن تكون السند لوالدتها بعد وفاة والدها، ولكنها أكملته لكي لا تخسر احترامها والصورة التي تعودت عليها أمام الآخرين. وبمجرد أن دفعت الرسوم الجامعية الباهظة تقدم لخطبتها شابان، كان أحدهما زميلا لها بالدراسة والذي كان مستواه المادي يقارب مستواها قبل إعلان إفلاس والدها، والشاب الثاني كان ابن لجارتهما والذي لديه أعمال بالبلاد الأوربية. قصص واقعية طويلة مؤثرة جدا للفتيات. رأت أنه من الأنسب لها أن تتزوج من الشاب الثاني والذي لديه أعماله الخاصة، ولديه الكثير من الأموال، وبالفعل رفضت الشاب الذي كان يكن لها حبا صادقا بقلبه منذ اللحظات الأولى التي رآها بالجامعة، أحبها لدرجة أنه لم يتأثر بانخفاض مستواها المادي، لقد أحبها لشخصها وليس لما يملكه والدها حيث أنه ليس في حاجة إليه من الأساس. أما الشاب الأول فلم يحب بها شيئا سوى جمالها الخلاب، أراد الزواج بها لجمالها، وهي اختارته ورضيت به زوجا لها من أمواله ليس إلا. أيقنت الفتاة أن اختيارها كان صائبا، لقد جعلها تختار المجوهرات بأموال طائلة، كما جعل لها حسابا بكثير من الأموال بالبنك قبل مغادرتهما البلاد، كان حفل زفافها بأرقى الأماكن، قامت بدعوة كل أصدقائها لتخبرهم بشيء واحد أنها لم تتأثر بإفلاس والدها ولا برحيله، وأنها اختارت شابا سيجعلهم جميعا يندمون على ما فعلوه بها يوما، وأنها ستندمهم جميعا على تغير معاملتهم لها يوما.
كثير ما تصدمنا الحياة ببعض الابتلاءات التي لم نكن لنتخيل يوما أننا من الممكن أن نوضع بمثلها. كل منا يجزى بما قدمت يداه، والأهم من كل شيء هو الثبات على المبادئ والقيم، والأكثر أهمية من ذلك وذاك هو تعلمنا من أخطائنا ومن الابتلاءات التي نراها ومن قصص الآخرين من حولنا. قصص واقعية طويلة حزينة بعنوان أحببت خائنا. إن دار الدنيا مهما عمرنا بها فهي تبقى بالنهاية دار اختبار وابتلاء وليس أكثر من ذلك، لذا علينا ألا نعطيها أكثر من قيمتها. قصـــــة حزينة ومؤثرة للغاية صمت وحزن قصة فتاة لم تهتم طوال حياتها إلا بالمظاهر العامة، لم تبحث يوما إلا على مظاهر الدنيا الخادعة، على مستوى عالي ومرموق للغاية، تدرس بأرقى الجامعات، لم تدخلها إلا من دافع أن تكون هي الأفضل، منذ صغرها لم تتعود وتلاقي إلا الأفضل، الأفضل بكل شيء. دوما امتلكت الأرقى والفريد من الملابس والحلي من مجوهرات وما إلى ذلك، كان والدها من رجال الأعمال المشهورين، كان يحضر إليها كل ما رغبت به، لم يكن لديها أحلام من الأساس كبقية فتيات جيلها، بل أن معظم الفتيات من عمرها كن يحسدنها على النعم التي تتمتع بها، لم تكن لترتدي ثوبا مرتين وملابسها من أرقى الماركات عالميا، علاوة على سيارتها. وبيوم لم يكن بالحسبان وخاصة للفتاة، خسر والدها كل أعماله بالأسواق الداخلية والخارجية، لم تتحمل الفتاة الصدمة نهائيا، وبدلا من أن تخفف عن والدها لصدمة حملته وأثقلت كاهله بطلباتها المتزايدة، لم تحمل الوالد معاملة ابنته الوحيدة التي لا تحوي شيئا سوى القسوة.