8ألف مشاهدة
لماذا سميت الموبقات بهذا الاسم ؟
ديسمبر 24، 2018
139 مشاهدة
ما الفرق بين الكباءر و الموبقات
ديسمبر 16، 2018
آية
حب
3. 2ألف مشاهدة
لماذا بدأ بالشرك عند ذكر السبع الموبقات
نوفمبر 26، 2018
الهاء
85 مشاهدة
ما معنى الموبقات ؟
سبتمبر 18، 2018
فريدون
68 مشاهدة
ما معنى الموبقات
سبتمبر 13، 2018
Adam Bouriaba
( 8 نقاط)
322 مشاهدة
لماذا قدم النبي صلى عليه وسلم الشرك بالله في حديث السبع الموبقات
ديسمبر 12، 2017
240 مشاهدة
لماذا قدم النبي الشرك باله في حديث السبع الموبقات
ديسمبر 4، 2017
لمار
الدين
3. 3ألف مشاهدة
لماذا قدم النبي صلى الله عليه وسلم الشرك بالله في الحديث السبع الموبقات
يوليو 8، 2016
اسئلة
✦ متالق
( 132ألف نقاط)
231 مشاهدة
لماذا قدم النبي صلى الله عليه وسلم الشرك بالله في حديث السبع الموبقات
مايو 22، 2016
مجهول
ما هو معني الموبقات وماهي؟ - موسوعة الاسلامي ما هو معني الموبقات وماهي؟
129 مشاهدة
وما معنى الموبقات ؟
سُئل
فبراير 26، 2019
بواسطة
فؤاد
1 إجابة واحدة
0 تصويت
المهلكات
تم الرد عليه
نوفمبر 18، 2021
مجهول
report this ad
اسئلة مشابهه
1 إجابة
199 مشاهدة
مامفهوم الكبائر و الموبقات وما الفرق بينهما
أغسطس 28، 2019
22 مشاهدة
معنى كلمة الموبقات
يناير 20
Isalna112021
✬✬
( 20. 9ألف نقاط)
معاني
0 إجابة
27 مشاهدة
معنى الموبقات
نوفمبر 19، 2021
Isalna102021
✭✭✭
( 33.
ما معنى الكبائر و الموبقات؟ - التنوير الجديد
أكل مال اليتيم: من إكرام الإسلام لليتيم أنّه حثّ على العناية به ورعايته وجعل كافلَه مع النبي صلى الله عليه وسلم في الجنة، وصان حقوقه من الهضم بأن حذّر من أكل ماله وجعل ذلك من السبع الموبقات التي تودي بصاحبها إلى النار. ما هو معني الموبقات وماهي؟ - موسوعة الاسلامي ما هو معني الموبقات وماهي؟. قال تعالى: (وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ…) {الأنعام 152}. التولّي يومَ الزحف: هو الفرار والهرب من الجهاد عندما يمشي جيش المسلمين ويلاقي عدوّه في الحربk والإسلام حذّر من التولّي ورتّب على ذلك عقاباً من الله الذي قال في كتابه: (وَمَن يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلاَّ مُتَحَرِّفاً لِّقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاء بِغَضَبٍ مِّنَ اللّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ) {الأنفال: 16}، ومن الأسباب التي تُعين على الثبات عند لقاء العدو الإكثار من ذكر الله تعالى والتقرّب منه. قذف المحصَنات المغافلات المؤمنات: هو رمي المرأة العفيفة بالزنا، ويستحقّ صاحبه العقوبة في الدنيا والآخرة؛ أمّا في الدنيا فيُجلَد ثمانين جلدةً ولا تُقبل له شهادة إن لم يأت بأربعةٍ يشهدون معه فيما يقول، وأمّا في الآخرة فيُعذّبه الله عذاباً عظيماً عدا عن أنّه ملعونٌ ومطرودٌ من رحمة الله في الدنيا والآخرة.
ما هو معنى الموبقات، هذه الكلمة التي في الحديث الشريف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ((اجتنبوا السبع الموبقات))، قالوا: يا رسول الله وما هن؟ قال: ((الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرَّم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات)) رواه البخاري برقم (2615)، هذه الكلمة التي تحمل الكثير من المعاني، لهذا سنقدم الام اجابة ما هو معنى الموبقات كاملة. معنى كلمة الموبقات هي المهلكات.
ومن أهل العلم من يقول: إن ذلك في الآخرة ما نقصت صدقة من مال ، بمعنى أن الله يجزيه على هذه الصدقة الأجر والثواب ورفعة الدرجات، وقد كان بعض السلف إذا رأى السائل -يعني: الفقير المحتاج، قال: مرحباً بمن ينقل أموالنا من دار الدنيا إلى دار الآخرة، بمعنى أن هذا الذي تعطيه لهذا السائل هو ينتقل من مالك في دنياك إلى آخرتك، هذه هي الحقيقة.
شرح حديث عن الصدقة (ما نقص مالٌ من صدقة) - موضوع
- ما نقصت صدقةٌ من مالٍ ، وما زاد اللهُ عبدًا بعفوٍ إلا عزًّا ، وما تواضع عبدٌ إلا رفعه اللهُ
الراوي:
أبو هريرة
| المحدث:
ابن عبدالبر
| المصدر:
الاستذكار
| الصفحة أو الرقم:
7/624
| خلاصة حكم المحدث:
محفوظ مسند صحيح، وروي من طرق شتى كثيرة
| التخريج:
أخرجه مسلم (2588) باختلاف يسير. شرح حديث عن الصدقة (ما نقص مالٌ من صدقة) - موضوع. ما نَقَصَتْ صَدَقةٌ مِن مالٍ، وما زادَ اللَّهُ عَبْدًا بعَفْوٍ إلَّا عِزًّا، وما تَواضَعَ أحَدٌ للَّهِ إلَّا رَفَعَهُ اللَّهُ. أبو هريرة | المحدث:
مسلم
|
المصدر:
صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 2588 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
صَدقةُ المالِ تُطهِّرُه وتَزيدُ البركةَ فيه؛ فإنَّها تكونُ طاعةً للهِ، وإغناءً للفُقراءِ، وبها يَقطَعُ المتصدِّقُ أسبابَ الشَّرِّ في النُّفوسِ. وفي هذا الحديثِ يُبَيِّنُ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّه الصَّدَقةَ لا تكونُ سَببًا في نَقصِ المالِ، بَلْ تَزيدُ أضعافَ ما يُعطَى منه بأنْ يَنجَبِرَ بِالبركةِ، والَّتي تَتعدَّدُ صُوَرُها في النَّفْسِ والأهلِ، وفي المالِ ذاتِه، وأنَّه وإنْ نَقَصَت صُورتُه كان في الثَّوابِ المرتَّبِ عليها جَبرًا لنَقصِه وزِيادةً إلى أضعافٍ كَثيرةٍ. وأنَّه ما زادَ اللهُ عبْدًا بِسَببِ عَفوِه عن شَيءٍ مع قُدرتهِ على الانتقامِ إلَّا عِزًّا وسَيادةً وعَظمةً في القلوبِ في الدُّنيا، ويُمكِنُ أنْ يكونَ المرادُ أنَّ أجْرَه يكونُ في الآخرةِ عِزَّةً عندَ اللهِ.
ولا يلام الإنسان على ذلك، لكن إذا همَّ بالعفو وحدَّث نفسه بالعفو، قالت له نفسُه الأمارة بالسوء: إن هذا ذلٌّ وضعف، كيف تعفو عن شخص جنى عليك أو اعتدى عليك؟! فيقول الرسول عليه الصلاة والسلام: ((وما زاد الله عبدًا بعفو إلا عزًّا))، والعز ضد الذل، والذي تحدِّثك به نفسُك أنك إذا عفوت فقد ذلَلْتَ أمام من اعتدى عليك، فهذا من خداع النفس الأمارة بالسوء ونهيها عن الخير؛ فإن الله تعالى يُثيبك على عفوك هذا، فالله لا يزيدك إلا عزًّا ورفعة في الدنيا والآخرة. ثم قال صلى الله عليه وسلم: ((وما تواضَعَ أحدٌ لله إلا رفَعَه))، وهذه الرفعة تكون بسبب التواضع والتضامن والتهاون، ولكن الإنسان يظن أنه إذا تواضع نزل، ولكن الأمر بالعكس، إذا تواضعتَ لله فإن الله تعالى يرفعك. وقوله: "تواضع لله" لها معنيان:
المعنى الأول: أن تتواضع لله بالعبادة، وتخضع لله، وتنقاد لأمر الله. المعنى الثاني: أن تتواضع لعباد الله من أجل الله، وكلاهما سبب للرفعة، وسواء تواضعت لله بامتثال أمره واجتناب نهيه وذللت له وعبَدتَه، أو تواضعت لعباد الله من أجل الله، لا خوفًا منهم، ولا مداراة لهم، ولا طلبًا لمال أو غيره، إنما تتواضع من أجل الله عز وجل، فإن الله تعالى يرفعك في الدنيا أو في الآخرة.