تصدر البحث عن تغيير التوقيت الصيفي 2022 في فلسطين، محركات البحث الشهيرة ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، إذ يتساءل المواطنين في جميع المحافظات عن ألية تغير الساعة مع اعتماد التوقيت من قبل مجلس الوزارة الفلسطيني خلال جلسته الحكومية قبل أسبوعين. من المقرر أن يتم تغيير التوقيت الصيفي 2022 في فلسطين، ليلة الأحد القادم 26/27 آذار/مارس 2022، وذلك بتقديم عقارب الساعة (60) دقيقة، مما يجعل زيادة ساعات النهار، وتنقص ساعات الليل في الضفة الغربية و القدس وقطاع غزة. ما هو التوقيت الصيفي؟ التوقيت الصيفي (DST) هو ممارسة تحريك الساعات للأمام لمدة ساعة واحدة من التوقيت القياسي خلال أشهر الصيف وتغييرها مرة أخرى في الخريف. الساعه الان في فلسطين. الفكرة العامة هي أن هذا يسمح لنا جميعًا بالاستفادة بشكل أفضل من ضوء النهار الطبيعي: إن تحريك الساعات للأمام لمدة ساعة واحدة في الربيع يمنحنا مزيدًا من ضوء النهار خلال أمسيات الصيف ، بينما يمنحنا تحريك الساعات للوراء ساعة واحدة في الخريف مزيدًا من ضوء النهار خلال صباح الشتاء. كان أول مؤيد حقيقي للتوقيت الصيفي رجل إنجليزي يدعى ويليام ويليت. هو عامل بناء في لندن ، تصور الفكرة أثناء ركوب حصانه في وقت مبكر من صباح أحد الأيام من عام 1907.
الساعة في فلسطين
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
في كومنز صور وملفات عن: برج الساعة
راديو طريق المحبة - قرر مجلس الوزراء رفع الحد الأدنى للأجر الشهري في دولة فلسطين بجميع القطاعات إلى مبلغ 1880 شيكل اً شهرياً. ونشر قرار مجلس الوزراء في الجريدة الرسمية الصادرة أمس الأربعاء، ونص على أن يكون الحد الأدنى لعمال المياومة، خاصة العاملين بشكل يومي غير منتظم والعمال الموسميين مبلغ 85 شيكل اً لليوم. وأضاف القرار أن الحد الأدنى لأجر ساعة العمل الواحد للعمال يبلغ قدرة 10. 5 شيكل بالساعة. وفي فلسطين ، وحسب قانون العمل حاليا، يبلغ الحد الأدنى للأجور بــ1450 شيكل ، وسيرفع بمقدار 430 شيكل مطلع العام الجديد. برج الساعة (نابلس) - ويكيبيديا. وبالرغم من الارتفاع المرتقب للحد الأدنى للأجور في فلسطين ( 1880) شيكل عام 2022، من الملفت بأنه سيبقى أدنى من خط ا لفقر في فلسطين. وحسب اخر احصائية رسمية حكومية، يبلغ خط ا لفقر وا لفقر المدقع لأسرة تتكون من خمسة أفراد (2 بالغين و3 أطفال)، نحو 2470 شيكل ا و1974 على التوالي. وتشير التقديرات، أن نحو 320 ألف أسرة فلسطينية ، تعيش تحت خط ا لفقر. وخط ا لفقر ، هو أدنى مستوى من الدخل يحتاجه الفرد أو الأسرة بحيث يمكن توفير الحاجات الأساسية وبمستوى معيشة ملائم. وفي سياق متصل، أشارت نتائج مسح القوى العاملة في فلسطين للربع الثاني 2021، أن الحد الادنى للاجور في قطاع غزة 655 شيكل وفي الضفة 1142 شيكل.
٢- إن المبادر يوهب الأحسن مما في قلبه وعقله وإن كان كل شيء سيئ من حوله، ولعل الإنسان الذي يبادر يخفف من كثرة التشكي من غيره، وينشغل بإخراج أفضل ما بداخله. ٣- الإيجابي المؤثر يطرح مقاربات واقعية وليست أحلاما وردية، أو تمنيات معسولة أو كلاما مُنمقا خياليا؛ ولذا قال الحكماء: إن العاقل خصيم نفسه، فكن منهم. ٤- توجيه الطاقات لتقييم الحلول الناجحة، وتفادي تلك التي جُربت ولم تنجح أو التي لم تتمتع بالمصداقية. ٥- تجنب أن تكون الحلقة الأضعف في المجتمع؛ لأن البعض من السلبيين سيلقون اللوم أو السخرية أو النقد اللاذع على الأضعف كونهم يعاملون الحلقات الأضعف مثلما يعاملون مكب للنفايات. ٦- خفف الضغوط والقلق والسرعة التي تجلب القلق؛ لأن القلق يزيد مستوى الضغط والضغط يولد مستوى أعلى من الإحباط، ووقوع الإنسان في تعثراته وزيادة الإحباط تجعله أكثر استئناسا بسماع الأخبار السلبية من باب " من سمع مصايب غيره هانت عليه مصيبته! الدكتور علي جمعة يوضح ثواب عدم رد الإساءة. " ٧- تفعيل خاصية النقد الفكري النافع؛ لكي لا يمرر البعض تنفيساته لاحتقاناته على عقلك. ٨- لنتذكر النعم الإلهية بشكل مستمر؛ لأن ذلك يولد نوعا من الامتنان للخالق والارتباط به، واللجوء إليه والثقة به.
الدكتور علي جمعة يوضح ثواب عدم رد الإساءة
هؤلاء الحمقى، كانوا أول المغادرين بعد فتح المطارات، وقاموا يتغنون بتلك المدن والعواصم وبرودة طقسها مجاهرين بالسياحة الخارجية، فحوّلوا أوكرانيا إلى أجمل بقعة في الكرة الأرضية، وصربيا إلى البلد الأكثر فتنة، وغيرها من الدول، والمصيبة أن هناك الملايين ممن يتابعونهم ويتأثرون بطرحهم "الهابط".. أعجبتني تغريدة الزميل سعيد الهلال، كتب بأنهم ينعمون بالسياحة الخارجية من أموال الإعلانات في الداخل. لست ضد سفر هؤلاء "مشاهير الفلس" إلى الخارج على الرغم من أن الكثير منهم يعكس صورًا غير جيدة عنّا بتصرفاتهم "الحمقاء"، وهم يرونها بأنها من باب "الكوميديا"، لكنني ضد ترويجهم للسياحة الخارجية أكثر مما تفعل وزارات السياحة في تلك الدول. على هؤلاء الحمقى أن يراعوا بأن السفر إلى الخارج لغير الضرورة أمر غير محبب في زمن كورونا، والأولى أن يتحلوا بالمسؤولية ويشجعوا على السياحة الداخلية التي تشكل حاليًا رافدًا اقتصاديًا مهمًا، وإن لم يستطيعوا فعلى الأقل لا يشجعوا على السياحة الخارجية بإعلانات "مبطنة".
اليوم حيث استقر الوضع، تسجل الولايات المتحدة ملايين من الجرعات المعطاة للناس في أجواء هادئة بعيدة عن الشد والجذب، حتى صراع اللقاحات بدأ يخبو وباشرت الدول المقتدرة شراء وإرسال لقاحات للدول التي تعاني. في الأحوال المُثلى، تقدم الحكومات العلاج، والسرير، واللقاح، لكن المهم أن نفهم من تجاربنا وتجارب غيرنا أنه لا يوجد نظام صحي في العالم كله، يستطيع حماية مجتمع ممتنع عن التطعيم، لا يستطيع النظام الصحي مواجهة المد الهائل من الإصابات، وعلى الناس تحمل نتيجة قرارهم. كثير من الطروحات المتشنجة هدأت، والناس دخلت في عجلة الاستطباب والتعافي بقبولهم أخذ اللقاحات بقناعة، سواء قناعة العاقل أو العالِم. وقناعة العاقل حيث يشهد موت الممتنعين عن اللقاح ولا يجد سبيلاً إلا تجاوز عدم فهمه للتعقيدات العلمية للقاحات ودورة الوباء في الطبيعة ويحكّم عقله، إذ يرى في أخذ التطعيم نجاة له ولأحبابه، والعاقل بالنهاية خصيم نفسه. أما المختصون من باحثين وأطباء فهم أهل الشأن، ومبادرتهم بأخذ اللقاح وتوعية الناس أمر محسوم. من سيبقى يجادل حول أهمية أخذ جرعة اللقاح ضد الفيروس؟ الدول النامية المكتظة بعشرات الملايين من البشر لن تعيش رفاهية الاختيار والرفض والنقاشات، هذه الدول قدمت اللقاحات المجانية من الصين وروسيا للناس لأنها خيارهم الوحيد للبقاء على قيد الحياة، فالدولة لا تستطيع توفير سرير وجهاز أكسجين لكل مصاب.