الدعاء الذى يخاف منه الشيطان [size=25]الدعاء الذي يخاف منه الشيطان اللهم انك سلطت علينا عدوا عليما بعيوبنا يرانا هو وقبيلة من حيث لا نراهم اللهم أيسه منا كما آيستـه من رحمتك وقنطه منا كما قنطـته من عـفوك وباعد بيننا وبينه كما باعـدت بينه وبين رحمتك وجنتك بسم الله الرحمن الرحيم لا اله إلا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم [/size] صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
- دعاء يخاف منه الشيطان وأفضل ذكر للاستعاذة من الشيطان - موقع محتويات
- حكم الدعاء بدعاء محمد بن واسع في صرف الشيطان...
- اللهم انك سلطت علينا عدوا عليما بعيوبنا يرانا هو وقبيلة من حيث لانراهم - موقع أجبني
- بادروا بالأعمال سبعًا – ويكي العربي
دعاء يخاف منه الشيطان وأفضل ذكر للاستعاذة من الشيطان - موقع محتويات
ثانيا:
أما عن وقوع الحادثة المذكورة ومجيء الشيطان إلى محمد بن واسع ومخاطبته بذلك الكلام
، فهذا لا نستطيع أن نؤكده ، ولا ننفيه أيضا ، والسبب أننا لم نجد سند هذه القصة في
كتب الأثر والرواية ، كما أننا لا نرى في مقصودها شيئا مستنكرا يستحق التكذيب:
فكلمات الدعاء مقبولة شرعا وهي كالاستعاذة ، والشيطان يتصاغر عند الاستعاذة بالله ،
وأشد ما يجده إذا حالت رحمة الله بينه وبين العباد ، فقد استكبر هو عنها فلا يريد
أن تنال أحدا من الخلق. أما تفاصيل القصة فلعل الأقرب أنها رؤيا منام ، وليست حقيقة واقعة ، وإن كان
الشيطان يعرض للبشر بصورة رجل ، كما عرض لأبي هريرة رضي الله عنه حين وكَّله النبي
صلى الله عليه وسلم بحفظ مال الصدقة. حكم الدعاء بدعاء محمد بن واسع في صرف الشيطان.... رواه
البخاري معلقا (3275)
وفي كتب السير كثيرٌ من القصص المشابهة ، ولم نر أحدا من أهل العلم يعقب عليها
بالتكذيب والنفي. انظر كتاب "سلاح اليقظان
لطرد الشيطان" للشيخ عبد العزيز السلمان (ص/15)
ومحمد بن واسع من أئمة العلم والدين ، توفي سنة (123هـ) وكان من عباد أهل البصرة
وأفضلهم ، حتى قال فيه سليمان التيمي: " ما أحد أُحِبُّ أن ألقى الله بمثل صحيفته
مثل محمد بن واسع " انظر ترجمته في "سير
أعلام النبلاء" (6/119) ، فلا
يستبعد أن الشيطان يئس من إغوائه وإضلاله فجاء يطلب منه الكف عن الدعاء عليه.
حكم الدعاء بدعاء محمد بن واسع في صرف الشيطان...
دعاء يخاف منه الشيطان من الأدعية المُتداولة التي يرغب في معرفة صّحتها المُسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، والشّيطان هو السّبب الرّئيس في كُل فسادٍ يحدُث للمُسلم سواءٌ أكان هذا الفساد داخليًّا أم خارجيًّان وفيما يلي سنتعرّف على دعاء يخاف منه الشّيطان وصحّة قصة الحديث. دعاء يخاف منه الشيطان
نصّ دعاء يخاف منه الشّيطان قول محمّد بن واسع:"(كنت أقول صباحًا ومساء: اللهم إنك سلطت علينا عدوًا بصيرًا بعيوبنا، مطلعًا على عوراتنا، يرانا هو وقبيله من حيث لا نراهم، اللهم فأيسه منا كما آيسته من رحمتك، وقنّطه منا كما قنّطته من عفوك، وباعد بيننا وبينه كما باعدت بينه وبين جنتك"، ويكفي في الحرص من الشّيطان قول: أعوذ بالله من الشّيطان الرّجيم، وقد كان النبي-صلى الله عليه وسلّم- يقول أيضًا:"أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه ونفثه ونفخه"، وأي دُعاء من أدعية التعوُّذ يجوز الدُّعاء بها مادام أنّه يحمل المعنى. [1]
شاهد أيضًا: من هو النبي الذي دفنه الشيطان حيا
قصة دعاء يستغيث منه الشيطان ؟
وردت قصّة عن محمّد بن واسع-رحمه الله تعالى- كان يُكرّر الدّعاء الذي يخاف منه الشّيطان في كلّ صباحٍ ومساء، فقال: إن الشّيطان قد جاءه في المنام، فقال له: "والله لا فرأيت إبليس في المنام، فقال: لا تعلم هذا الدعاء لأحد، فقلت: والله لا أمنعه من مسلم!
اللهم انك سلطت علينا عدوا عليما بعيوبنا يرانا هو وقبيلة من حيث لانراهم - موقع أجبني
ارجو الاجابه بصحتة او عدمها مشكورين. اللهم انك سلطت علينا عدوا عليما بعيوبنا يرانا هو وقبيلة من حيث لانراهم - موقع أجبني. الفتوى
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على الة و صحبة اما بعد:
فقد اورد هذي الحكايه الامام الغزالى فكتابة "احياء علوم الدين"، ولا يمكننا ان نحكم بصحتها او ضعفها، لعدم و قوفنا على سند لها، لكن الدعاء المذكور لا باس به، لصحة معناه، واما التعاون على نشرة بين الناس، فنري ان التعاون على نشر الماثور عن النبى صلى الله عليه و سلم الصحيح اولي بذلك؛ فقد قال صلى الله عليه و سلم: بلغوا عنى و لو اية. رواة البخاري. ففى الاشتغال بهذا شغل عما سواه. والله اعلم.
شرح حديث: بادروا بالأعمال سبعا
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
إن حديث المبادرة بالأعمال من الأحاديث التي تحمل معاني كثيرة وكبيرة، تحث على المسارعة في عمل الخيرات والطاعات والعبادات، قبل أن تحول دونها العوائق، فحريٌّ بنا أن نقف مع هذا الحديث لفَهم معانيه وألفاظه، وبالله التوفيق. بادروا بالأعمال سبعا صحة الحديث. عن أبي هريرة رضيَ اللَّه عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَال: «بادِروا بالأعمالِ سبعًا: هل تنظرون إلا فقرًا مُنسِيًا، أو غنًى مُطغِيًا، أو مرضًا مُفسِدًا، أو هرَمًا مُفنِّدًا أو موتًا مُجهِزًا، أو الدَّجَّالَ فشرٌّ غائبٌ يُنتَظرُ، أو السَّاعةُ فالسَّاعةُ أدهى وأمرُّ»؛ رواه الترمذي، وَقالَ: حديثٌ حسنٌ غريب، وضعَّفه الألباني. «بادروا بالأعمال سبعًا»: المبادرة هي المسابقة والمسارعة في الأعمال عمومًا، ومعنى بادروا؛ أي: سارعوا وسابقوا في الأعمال قبل أن يشغلكم شاغل، ويحل بكم حائل، يحول بينكم وبين القيام بالأعمال الصالحات والقربات. وهذا الأمر بالمبادرة يدل على عدم الركون والتسويف والتأجيل والتأخير، وخاصة في أمور الآخرة، فالموفَّق هو الذي يبادر ويسارع ويجدُّ، ويجتهد قبل أن تحيط به العوائق، وتمنعه الموانع.
بادروا بالأعمال سبعًا – ويكي العربي
عن الموسوعة
نسعى في الجمهرة لبناء أوسع منصة إلكترونية جامعة لموضوعات المحتوى الإسلامي على الإنترنت، مصحوبة بمجموعة كبيرة من المنتجات المتعلقة بها بمختلف اللغات. © 2022 أحد مشاريع مركز أصول. حقوق الاستفادة من المحتوى لكل مسلم
وقوله: «أو الساعة فالساعة أدهى وأمرُّ»؛ أي: القيامة أشد الدواهي وأقطعها وأصعبها، «وأمر»؛ أي: أكثر مرارة من جميع ما يكابده الإنسان في الدنيا من الشدائد لمن غفل عن أمرها، ولم يعد لها عدَّتها بالطاعات والعبادات والقربات قبل حلولها وقدومها؛ قال الله تعالى: ﴿ بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ ﴾ [القمر: 46]. بادروا بالأعمال سبعًا – ويكي العربي. فالساعة موعدهم الذي يُجازون فيه بما يستحقون، والساعة أعظم وأقسى مما لحقهم من العذاب يوم «بدر». ووصف الله تبارك وتعالى يوم القيامة بوصف عظيم، فقال الله تعالى: ﴿ يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ ﴾ [الحج: 2]. بمعنى يوم ترون قيام الساعة التي تَنسى الوالدةُ رضيعَها الذي ألقمته ثديها؛ لِمَا نزل بها من الكرب، وتُسْقط الحامل حملها من الرعب، وتغيب عقول الناس، فهم كالسكارى من شدة الهول والفزع، وليسوا بسكارى من الخمر، ولكن شدة الْهَول أفقدتهم عقولهم وإدراكهم. نسأل الله تعالى لطفَه ورحمته وعفوَه وجنته، ونعوذ بالله من الفتن ما ظهر منها وما بطن، اللهم أعنَّا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك، والحمد لله رب العالمين.