ولكن رغم ذلك لا يزال لدينا أمل في سيدي صاحب السمو الملكي أمير المنطقة وسمو نائبه بالإبقاء على المهرجان بمحافظةالداير. ووضع حد لمن يسعى لنسف حقوق وجهود أبناء المحافظة وفي مقدمتهم ذلك المزارع الكهل الذي يعيش في قمم هذه الجبال العالية متغلباََ بعزيمته على كل الظروف من أجل المساهمة في تنمية شاملة ومستدامة وفي الختام كلنا ثقة في الله أولاََ ثم في ولاة أمرنا الذين عودونا على العدل منذ إن وحدت هذه البلاد حفظهم الله ورعاهم وسدد على دروب الخير خطاهم بقلم / سالم فرح المالكي
- طقس الداير بني مالك ” يقدم
- 58 مليار دولار ديون السودان الخارجية.. و"هيبك" بداية حل الأزمة
- السودان: مخاوف من التخلف عن سداد الديون
- ديون السودان الخارجية.. رؤى وحلول – صحيفة السوداني
- ديون السودان الخارجية... أكبر أعباء المرحلة المقبلة | اندبندنت عربية
- حقائق- عبء ديون السودان الخارجية | Reuters
طقس الداير بني مالك ” يقدم
وكان مهرجان البن الذي يقام في المحافظة على مدى السنوات السبع الماضية حجر الأساس والذي من خلاله شهدت المحافظة نهضة شاملة للمحافظة والمراكز التابعة لها كما شهدت بفضل هذا المهرجان إقبال سياحي وإعلامي غير مسبوق ساهم في نشر الثقافة بين أبناء المحافظة في عدة مجالات وأصبح هذا المهرجان يلقى إهتمام واسع وكان لسيدي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر أمير منطقة جازان وسمو نائبة سيدي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز حفظهما الله دور كبير ودعم بلا حدود لإستمرار هذا المهرجان ومن ضمن جهودهما الإعلان عن إنشاء مصنع للبن في المحافظة ليكن داعماََ لجهود المزارعين ويخفف عنهم مشقة السفر لتسويق منتجهم.
اعتبارًا من ٤:٤٠ WET السبت ٢٣ | اليوم غائم مع مطر صباحًا. درجة الحرارة العظمى 20 درجة مئوية رياح غرب بسرعة تتراوح من 15 إلى 25 كم/ساعة. فرصة هطول مطر 100%. الرطوبة 67% مؤشر الأشعة فوق البنفسجية 9من10 شروق الشمس ٥:٤٥ غروب الشمس ١٩:٠٤ السبت ٢٣ | الليلة 10° Partly Cloudy Night جنوب-جنوب غرب 9 كم/ساعة غائم جزئيًا. درجة الحرارة الصغرى 10 درجة مئوية. رياح جنوب-جنوب غرب ومتقلبة. الرطوبة 84% مؤشر الأشعة فوق البنفسجية 0من10 سطوع القمر ١:٣٩ أفول القمر ١١:٣٤ الأحد ٢٤ 21° / 10° غائم بصورة جزئية Wind شمال 19 كم/ساعة الأحد ٢٤ | اليوم 21° Partly Cloudy شمال 19 كم/ساعة غائم جزئيًا. درجة الحرارة العظمى 21 درجة مئوية رياح شمال بسرعة تتراوح من 15 إلى 25 كم/ساعة. طقس الداير بني مالك ” يقدم. الرطوبة 62% مؤشر الأشعة فوق البنفسجية 8من10 شروق الشمس ٥:٤٤ غروب الشمس ١٩:٠٥ الأحد ٢٤ | الليلة 10° Partly Cloudy Night شمال شرق 12 كم/ساعة غائم جزئيًا. رياح شمال شرق بسرعة تتراوح من 10 إلى 15 كم/ساعة. الرطوبة 92% مؤشر الأشعة فوق البنفسجية 0من10 سطوع القمر ٢:٢٥ هلال (آخر الشهر) أفول القمر ١٢:٤٣ الاثنين ٢٥ 21° / 11° غائم بصورة جزئية Wind شمال-شمال غرب 18 كم/ساعة الاثنين ٢٥ | اليوم 21° Partly Cloudy شمال-شمال غرب 18 كم/ساعة غائم جزئيًا.
ومن المنتظر أن يعرض السودان الفرص الكامنة للاستثمار في قطاعات الزراعة والصناعات الغذائية والطاقة والتعدين والبنى التحتية والتحول الرقمي وغيرها، كما أن المؤسسات المالية الدولية وصناديق التنمية الدولية والإقليمية ستكون حاضرة. ويتوقع أن يمثل هذا المنبر فرصة للجانب الأميركي الرسمي، الذي أكد مشاركته في المؤتمر، ليثبت لمجتمع المال والأعمال أن السودان بعد خروجه من قائمة الدول الراعية للإرهاب ما عاد معزولا من العالم وليست هنالك عقبات أو عوائق تقف دون الاستثمار أو التعامل المالي والمصرفي معه. وصرح رئيس اتحاد أصحاب العمل السوداني هاشم صلاح حسن مطر بأن القطاع الخاص السوداني يستهدف المشروعات الاستراتيجية في (4) محاور أساسية تتمثل فى البنية التحتية والطاقة والتعدين والزراعة ومشروعات التحول الرقمي. ديون السودان الخارجية... أكبر أعباء المرحلة المقبلة | اندبندنت عربية. وفي مؤتمر صحافي حضرته « المجلة » ، أكد وزير الاستثمار السوداني، الهادي محمد إبراهيم، أن ما لا يقل عن 8 دول أبدت رغبتها في إعفاء السودان من ديونها، أبرزها: أميركا وفرنسا، وأشار إبراهيم إلى أن « الهدف من مؤتمر باريس الاقتصادي لدعم السودان هو إعفاء ديون السودان حتى يستطيع من جديد الحصول على قروض أو منح لتنفيذ مشروعات اقتصادية بجانب تأهيل السودان للاندماج في المنظومة الدولية وتوفير الفرص لجذب المستثمرين إلى السودان ».
58 مليار دولار ديون السودان الخارجية.. و&Quot;هيبك&Quot; بداية حل الأزمة
ديون السودان التي تعود لبنوك تجارية دولية تبلغ قيمتها (5. 9) مليار دولار منها (64) مليون دولار قروض قصيرة، و(4. 6) مليار دولار لنادي لندن، و(1. 2) لآخرين وهم عدد كبير من حاملي الديون. من الملاحظات عن ديون السودان فان الكويت تبلغ ديونها على السودان (7. 4) مليار دولار، ونادي لندن تبلغ ديونه على السودان (4. 6) مليار دولار، وفرنسا (3. 6) مليار دولار، والسعودية (3. 4) مليار دولار، الولايات المتحدة اقرضت السودان (2. 5) مليار دولار، بينما النمسا تبلغ ديونها على السودان (2. 4) مليار دولار. لكن هناك دول دائنة للسودان، بيد أن ديونها قليلة جدا حيث نجد أن إيرلندا دائنة للسودان بمبلغ (7. 6) مليون دولار، وهو مبلغ بسيط جدا في عالم الديون، بينما لدولة هنغاريا (المجر) ديون على السودان تبلغ (17. 9) مليون دولار فقط، كما أن ديون روسيا على السودان تبلغ حوالي 23 مليون دولار فقط. ووضع صندوق النقد الدولي ديون السودان في خانة أنها "ديون متعثرة" وهو ما يعني تأهيل السودان للدخول في برنامج إعفاء الديون ضمن مبادرة الهيبك" وهي مبادرة اعفاء لديون الدول الأقل نموا في العالم. 58 مليار دولار ديون السودان الخارجية.. و"هيبك" بداية حل الأزمة. صحيفة السوداني
السودان: مخاوف من التخلف عن سداد الديون
وقال للأسف معظم القروض خلال الفترة الماضية كانت خلال في الحقبة من 1960 وحتى 1980 كما ان حكومة الإنقاذ اقترضت من دولة الصين ولكنها لم توجه القروض لمشروعات التنمية والبنى التحتية، بل ذهبت للبترول وجيوب بعض الشركات التابعة لنافذين في حزب المؤتمر الوطني المحلول، ولم يحدث تقدم في الإنتاج ما جعلها مجرد عبء على البلاد. واعتبر ياسر أن اعفاء السودان المتوقع من الديون سيكون له أثر إيجابي على الشعب والحكومة معاً، لأن عديد من الدول ستتجه صوب السودان لفتح استثمارات جديدة في بلد متعطش للتطور والتحديث. ورأي أن معظم الأرقام الواردة في التقرير أقرب للحقيقة. وقال: معدلات النمو والتضخم والأرقام الواردة تتطابق مع الواقع. داعياً للمسارعة في اعفاء الديون والاستمرار بالتدرج في سياسية الإصلاح الاقتصادي حتي لا يتأثر المواطنين. ديون السودان الخارجية.. رؤى وحلول – صحيفة السوداني. دعم معنوي
أقر التقرير بأن الدعم المعنوي الذي حظي به السودان مؤخراً لم يترجم بصورة مادية كدعم مباشر حتي الآن، رغم الجهود التي بذلت في هذا الجانب. ورهن التقرير قيام شراكة استراتيجية للبنك الدولي مع السودان بتحقيق نجاح واستقرار في الاقتصاد الكلى، وحذر التقرير من أن فشل الفترة الانتقالية سيزيد من التكاليف الاجتماعية والاقتصادية بدرجة أكبر من الوضع الحالي.
ديون السودان الخارجية.. رؤى وحلول – صحيفة السوداني
ضاعف الغموض الذي يكتنف مستقبل السودان بعد التعقيدات التي شابت الأوضاع السياسية في البلاد مؤخرا حالة عدم اليقين بشأن الديون المتخلفة عن السداد، والتي تعتبرها جهات مقرضة اختبارا حاسما لمدى قدرة الخرطوم على الصمود أمام هذا المطب من أجل إنعاش الاقتصاد العليل. الخرطوم - يواجه السودان سيناريو عودة معضلة التخلف عن تسوية الديون التي كان قد اتفق مع المانحين الدوليين على سدادها في ظل الاضطرابات السياسية الأخيرة، وهو ما يجعل البلد في موقف أكثر تعقيدا لتحريك عجلات النمو المتوقفة. ويتصاعد منسوب التحذيرات داخل الأوساط الاقتصادية من أن شبح مشكلة تعثر الديون الخارجية بات يلوح في أفق الاقتصاد السوداني المشلول أصلا، عقب تلميحات من الجهات الدائنة بعدم الإيفاء بالوعود التي قطعتها مسبقا. والسودان الذي قطع شوطاً في مفاوضات جدولة وإعفاء ديونه الخارجية خلال العامين الماضيين أعادته الأحداث السياسية مؤخرا إلى المربع الأول. واعتبرت الولايات المتحدة، التي ساعدت الخرطوم في العودة إلى النظام المالي الدولي عقب شطب اسم البلد من قوائمها للإرهاب، أن ما يجري من تطورات في البلد سيفقده أكثر من 4 مليارات دولار من المساعدات.
ديون السودان الخارجية... أكبر أعباء المرحلة المقبلة | اندبندنت عربية
ومن ناحية أخرى، قالت وكالة السودان للأنباء (سونا) إن حمدوك التقى في باريس مع وزير المالية السعودي محمد الجدعان وعبًر له عن "تقدير الحكومة السودانية الكبير للدعم المستمر الذي تقدمه قيادة المملكة للبلاد خلال الفترة الماضية". ونقلت الوكالة عن الجدعان تأكيده تعهد السعودية بالعمل المشترك مع السودان في مفاوضات معالجة ديونه مع الدول خارج نادي باريس، (الصين، الكويت، الإمارات واليابان)، وأن "الرغبة الأساسية ستظل إعفاء الدين بالكامل وليس تخفيفه. " وقالت الوكالة إن الجدعان ناقش إمكانية فتح فروع لبنوك سعودية في السودان لتسهيل انتقال رؤوس الأموال بين البلدين والتحويلات المالية من السودانيين العاملين في السعودية. وكشف وزير المالية السعودي تكوين لجنة برئاسته وبالتعاون مع صندوق الاستثمارات العامة السعودي لاتخاذ خطوات عملية مباشرة ناحية الشركة الاستثمارية المشتركة بين البلدين والتي أُعلن عن قيمتها في وقته بـ3 مليارات دولار، طالباً من الجانب السوداني تكوين لجنة سودانية مقابلة لزيارة السعودية في أقرب فرصة للبدء بالخطوات العملية، بما يحقق مصالح البلدين الشقيقين.
حقائق- عبء ديون السودان الخارجية | Reuters
ودعا أونور لاتباع الخطط الاستراتيجية بفتح قنوات تعاون مع الدول الخارجية. وفي ذات الاتجاه يقول الطيب أحمد شمو رئيس قسم الاقتصاد بكلية الدراسات الاقتصادية والاجتماعية بجامعة الخرطوم إن الديون الخارجية ترتبط بالدول المصنفة أي الدول "المثقلة بالديون" وأن السودان يسعى إلى أن يعفى من الديون من قبل السوق الأوروبي وأن تكون لديه إعفاءات في الجدولة ولكن لا يوجد إعفاء بالكامل وإنما هي تسهيلات طويلة المدى بفوائد هامشية أو رمزية. إمكانية الحل
ويذهب شمو إلى أنه ليس أمام السودان سوى إدارة موارده بكفاءة عالية خاصة "الذهب" لأن تكلفة استخراجه رخيصة في السودان ويعتبر أحد الموارد المنقذة للاقتصاد السوداني لذلك يجب على السودان أن يدير موارده بخطط سليمة في المصادر التي تعمل على تحسين المدفوعات كالصمغ العربي أو الحبوب الزيتية أو الثروة الحيوانية. ودعا شمو إلى إقامة بورصات في جانب التسويق للذهب والصمغ العربي والثروة الحيوانية والسمسم مشيراً إلى أن من يريد شراء هذه السلع عليه أن يأتي إلى السودان "فأي سلعة تكون فيها ميزة نسبية وتصبح سلعة عالمية". وأضاف أن العلاقات الخارجية يمكنها أن تسهم إذا كانت قائمة على الشراكة وإن أي علاقة ليست قائمة على الندية يجب مراجعة السياسات نحوها داعياً لوضع جدولة تحقق البلاد من خلالها استراتيجيتها مضيفاً أن أعباء الديون أصبحت أكبر من الديون نفسها.
9/11/2021 - | آخر تحديث: 10/11/2021 02:01 PM (مكة المكرمة) كانت الخطوات التي اتخذت بعد الإطاحة بنظام عمر البشير في السودان -11 أبريل/نيسان 2019- قاسية على الصعيد الاجتماعي، حيث اتخذت حكومة عبد الله حمدوك قرارات صعبة، مثل تحرير سعر الصرف، وتقليص الدعم أو إلغائه بنسب كبيرة، مما أدى إلى تجاوز معدل التضخم نسبة الـ400%، وعمل كذلك على زيادة معدلات الفقر. والمتابع للشأن السوداني، كان يأمل أن تنجح اجتهادات السلطة المشتركة بين حمدوك والعسكر، لاستنقاذ السودان من الفقر والديون، والانطلاق إلى وضع اقتصادي أفضل، على الرغم من شروط المؤسسات المالية القاسية، والتي لم تراعِ الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في السودان. ولكن إجراءات الجيش في 25 أكتوبر/تشرين الأول 2021، مثلت صفحة جديدة في أداء الاقتصاد السوداني، ووضعت العديد من الأسئلة حول الملفات المرتبطة بالمؤسسات الدولية، وكيف سيتم التعامل مع هذه الملفات؟ وعلى رأس هذه الملفات، ملف الدَّين الخارجي، الذي تم تخفيض قيمته بنحو 23. 5 مليار دولار، مقابل أجندة يلتزم بها القائمون على أمر الحكم في السودان. وعادة ما تتضمن مثل هذه الاتفاقيات شروطا سياسية واقتصادية، وإن كانت الشروط السياسية غير مكتوبة، وغير معلنة، ولكن عادة ما تكون لدى المنظمات الدولية أوراق ضغط، يمكنها أن تعرقل أي محاولات للإفلات منها.