المراجع
^
binbaz, ما حكم لبس الالماس للرجل, 04-03-2021
islamqa, حكم لبس الذهب الأبيض للرجال, 04-03-2021
dorar, حكم لبس الأحجار الكريمة للرجل, 04-03-2021
aliftaa, حكم لبس الفضة للرجال, 04-03-2021
- لبس الحِلَق للرجال - الإسلام سؤال وجواب
- حكم لبس الالماس للرجال - موقع محتويات
- حكم لبس خاتم الفضة و السلاسل للرجال | المرسال
- حكم لبس السلاسل وأساور الفضة للرجال - إسلام ويب - مركز الفتوى
لبس الحِلَق للرجال - الإسلام سؤال وجواب
الشيء الرئيسي هو أن الخاتم الماسي لا يحتوي على أي شيء إلا إذا كان ذا قيمة كبيرة وغير آمن. لئلا نقول: هو الإسراف، أو أنه لا يبالي بالمال ، ليحافظ على المنظر ، ويرضي الخاتم الفضي. [1]
هل يجوز للرجل لبس الذهب الأبيض
الذهب في أصله أصفر اللون ولا يوجد ذهب أبيض في أصله، ولكن يمكن إضافة مواد إليه تغير لونه إلى البياض، فالذهب الأبيض ليس سوى الذهب الأصفر، بل أضيف إليه البلاديوم الفضة أو النحاس، وبالتالي يوجد في المتاجر ذهب أبيض مثله مثل الأصفر، ومن المعروف أن إضافة الفضة أو النحاس إلى الذهب لا يستثنيه من كونه ذهبًا، كما لا يجوز استخدامه، وكذلك إضافة البلاديوم، و وعليه: يحرم لبس الذهب الأبيض على الرجال؛ لأنه في الحقيقة من الذهب الأصفر، ولكن أضيف إليه مادة غيرت لونها إلى الأبيض. [2]
حكم لبس اللؤلؤ للرجال
يجوز للرجل التحلي بالجواهر والأحجار الكريمة، وهو مذهب الجمهور: المالكيّة، والشافعيَّة – على الأظهر عندهم- والحنابلة، وبه قال ابن حزم، وأدلتهم في القرآن الكريم سيتم بيانها فيما يأتي: [3]
قوله تعالى: {هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا}. قوله تعالى: {وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ}، ووَجهُ الدَّلالةِ من الآيتين: أنّ كل شيء حلال إلا ما فصلَ لنا تحريمُه.
حكم لبس الالماس للرجال - موقع محتويات
[2]
هل يحرم لبس الأساور الجلد عند الرجال
الشريعة الإسلامية بيّنت الأحكام وأوضحتها وضوح الشمس، واجتهد علماء الشريعة في استنباط الأحكام مما غمض، فديننا الإسلامي دين يُسر لا دين عُسر، وقد حرمت شريعتنا الغراء في أن يلبس الرجال لبس النساء، أو يتزينوا بزينتهنّ، أو يفعلوا أي فعل يختص النساء به، ومن تلك الأشياء التي يختص بلبسها النساء الأساور، وقد تكون مصنوعة من الجلد، أو من القماش، أو غيرهما، ولا فرق في الحكم بين ما صُنع من الجلد أو غيره؛ لأن علّة التحريم ليست في المادة التي صُنعت منها الأساور، وإنما العلة في التشبُّه بالنساء، والله تعالى وأعلم. حكم لبس السلاسل عند الرجال
السلاسل هي أدوات يتزين بها النساء، وقد تكون من فضة، أو من ألماس، أو من ذهب، أو غيرها، ولا يجوز للرجال بأي طريق من الطرق أن يلبسوا السلاسل؛ حتى وإن كانت من فضة؛ لأن علة التحريم في التشبه لا في من اي الأنواع صُنع، وقد قال البعض: إن لبس السلاسل إذا كان شائعًا في بعض البلاد أنه زينةً للرجال، ولا تتميز به النساء عن الرجال؛ فهذا أمر لا حرج فيه، ولكن رُدّ عليهم بأن ما في بلد من البُلدان تدين بدين الإسلام، يعتاد فيها الرجال أن يلبسوا لباس النساء، أو يتزيّنوا بزينة النساء، لأن بلاد الإسلام بلاد أخلاق ومُروءة.
حكم لبس خاتم الفضة و السلاسل للرجال | المرسال
السؤال:
الفضة للرجال.. هل فيه تحديد.. الإكثار منها للرجال؟
الجواب:
ما أعلم فيها إلا الخاتم، وقبيعة السيف، ونحوه، ما أعلم فيه غير هذا، الأواني ممنوعة، ما في إلا الخاتم للرجال، أو ما يتعلق بقبيعة السيف ونحوه. س: لو تختم بأكثر من خاتم فضة؟
ج: ما أعلم فيه شيئًا... لكن تركه أولى، النبي ﷺ استعمل خاتماً واحداً، والصحابة استعملوا خاتماً واحداً في الخنصر.
حكم لبس السلاسل وأساور الفضة للرجال - إسلام ويب - مركز الفتوى
انتهى. فحلي الفضة من خواص النساء كما هو معلوم عرفاً وورود الدليل بجواز تختم الرجل بالفضة يلغي هذه الخصوصية في باب التختم وأما ما عداه فيبقى على أصل الحرمة بالنسبة للرجل. وقد لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء. كما في الحديث الذي رواه البخاري وغيره، فالحاصل أن مطلق استخدام السلاسل والأساورة بالنسبة للرجال محرم على كل حال، فإذا انضاف إلى ذلك كونها من الفضة فإنها تحرم من جهة أخرى ، وهي استعمال الفضة للرجال في غير ما أذن فيه من التختم أو مادعت إليه حاجة التداوي بها. والله أعلم.
يجوزُ لُبسُ الرَّجُل للفِضَّةِ مُطلقًا [764] ويدخُلُ في ذلك الثَّوبُ المنسوجُ بالفِضَّة، وزِرُّ الفِضَّةِ للثَّوب أو القميصِ. لكِنْ يُمنَعُ مِن لُبسِ ما فيه تشَبُّهٌ بالنِّساءِ، قال الشِّنْقيطي: (الرجُلُ إذا لَبِسَ مِن الفِضَّة مثلَ ما يَلبَسُه النِّساءُ مِن الحُليِّ- كالخَلْخَال، والسِّوار، والقُرط، والقِلادة، ونحو ذلك- فهذا لا ينبغي أن يُختَلَف في مَنعِه؛ لأنَّه تَشَبُّهٌ بالنِّساءِ). ((أضواء البيان)) (2/352). وقال ابن عثيمين: (أمَّا السِّوارُ، والقِلادةُ في العُنُق،- من الفضة- وما أشبهَ ذلك؛ فهذا حرامٌ مِن وجهٍ آخر، وهو التشَبُّهُ بالنِّساءِ والتخَنُّثُ، وربما يُساءُ الظَّنُّ بهذا الرجل، فهذا يَحرُمُ لِغَيرِه لا لِذاتِه). ((الشرح الممتع)) (6/108). ، وهو قَولٌ للشَّافعيَّة [765] ((فتح العزيز)) للرافعي (6/28)، ((روضة الطالبين)) للنووي (2/262). ، وروايةٌ للحَنابِلة [766] قال ابنُ مفلحٍ: (ولم أجِدْهم [أي: الأصحابَ] احتجُّوا على تحريمِ لباسِ الفضَّةِ على الرِّجالِ، ولا أعرفُ التَّحريمَ نصًّا عن أحمد، وكلامُ شيخِنا يدُلُّ على إباحةِ لُبسِها للرِّجالِ، إلَّا ما دلَّ الشَّرعُ على تحريمِه).