التشهد الصحيح في الصلاة - YouTube
التشهد الصحيح في الصلاة كامل - ووردز
ويقول الحنفية أن إشارة إصبع السبابة عند النفي مشروعة مثل أن تقول لا إله وأن تقوم بوقف الإصبع عند لا إله. مذهب الشافعية قوله مستحب رفع إصبع السبابة وهو عند قوله إلا الله حتى إنتهاء التشهد ولا يقوم بتحريكها. قول الحنابلة اختلف فقد قال أنه يمكنه تحريكة عند ذكر الله فقط،أو ذكر رسوله فقط،أو تحريكه عند ذكر التشهد. التشهد الصحيح في الصلاة كامل إسلام ويب. صيغ التشهدات كاملة في الصلاة
هناك الكثير من الصيغ التشهد الصحيح في الصلاة كامل التى يمكنك ذكرها وهي:
عن ابن مسعود رضي الله عنه:وعن الرسول صل الله عليه وسلم "التحيات لله والصلوات والطيبات،السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين،أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد عبده ورسوله"
ويوجد رواية عن أبي موسى الأشعري:قال رسول الله صل الله عليه وسلم "التحيات الطيبات الصلوات لله،السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته،السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد عبده ورسوله". عن ابن عباس رضي الله عنه قال:"التحيات المباركات الصلوات الطيبات لله،السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته،السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين،أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله"
والروايات الثلاثة جيدة والأصح منها هو ابن مسعود.
وفي رِوَايَةِ ابْنِ رُمْحٍ: كما يُعَلِّمُنَا القُرْآنَ". حيث ورد أنّ عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما- كان يتشهّد بقول: (التَّحيَّاتُ للهِ والصَّلواتُ والطَّيِّباتُ السَّلامُ عليك أيُّها النَّبيُّ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه السَّلامُ علينا وعلى عبادِ اللهِ الصَّالحينَ أشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريكَ له وأشهَدُ أنَّ مُحمَّدًا عبدُه ورسولُه). التشهد الصحيح في الصلاة كامل - ووردز. وردت عدّة صيغٍ للصلاة على النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، ومن ذلك ما رواه الإمام مسلم في صحيحه، حيث قال: (اللهمَّ، صلِّ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ، كما صلَّيْتَ على آلِ إبراهيمَ، وبارِكْ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ، كما بارَكْتَ على آلِ إبراهيمَ ، في العالمين إنك حميدٌ مجيدٌ). صيغة الصحابي عمر بن الخطاب هو كتشهد ابن مسعود وهذا التشهد الذي ورد عن السيدة عائشة رضي الله عنها وهو: "التحيَّاتُ للَّهِ الزَّاكياتُ للَّهِ الطَّيِّباتُ الصَّلواتُ للهِ السَّلامُ عليك أيها النبيُّ ورحمةُ اللَّهِ وبركاتُه السَّلامُ علينا وعلى عبادِ اللَّهِ الصالحين أشهدُ أن لا إله إلا اللَّهُ وحده لا شريك له وأشهدُ أنَّ محمَّدًا عبدُه ورسولُه"،[٥] وهو كتشهد ابن مسعود وهذا التشهد الذي ورد عن السيدة عائشة.