يشارك الصحابة في الطعام والشراب وكانوا يجلسون كالأخوة يتشاركون الطعام ويطعمون أيضًا للمساكين. لذلك لا حرج أبدًا في الشرب من إناء واحد لكن تكون الكراهية في الشرب من إناء واحد عندما يكون منتشرًا. مرض أو وباء في البلاد فهنا يجب أن نخاف على صحة انفسنا ومن حولنا ونتبع العادات الصحية الوقائية. لذلك في مثل هذه الأوقات لا ينبغي الشرب ولا الأكل في إناء واحد نظرًا لأن هذا الإجراء. قد يجعلنا نتبادل الجراثيم من فم لأخر عند اختلاط ماء الفم الموجود على القنينة. أو في الغناء ليختلط بماء فم شخص أخر وبالتالي هذه العملية تكون ناقلة لكمية كبيرة جدًا من الجراثيم. ويكره وقد نهى الرسول عن إطعام طعام المريض للمصح أو الشرب من بع المريض. ولكن هل يحرم الشرب من فم السقاء في حالة المرض، الإجابة أيضًا لا ليس محرمًا. هل يحرم الشرب من فم السقاء - موسوعة. لأن ممكن يتم يكون الإنسان في موقف صعب أن لا يفعل فيه ذلك لكن في كل الحالات نهانا رسول الله عن ذلك. برغم عدم التحريم لذلك يفضل أن لا يتم الشرب في إناء واحد وعلى هذا فإن الشرب بفم السقاء. الخاصة بالإنسان فقط هي التي لا يوجد كراهية في أي وقن بالشرب منها ولا يوجد في ذلك نهي أبدًا. رأيت احدهم وهو يشرب من فم السقاء فبينت له أن حكم الشرب من فم السقاء
هذا السؤال متواجد في كتب التربية الدينية الخاصة بالصف الرابع الابتدائي في المملكة العربية السعودية.
- هل يحرم الشرب من فم السقاء - موسوعة
- حكم الشرب من فم الزجاجة - ملتقى أهل العلم
هل يحرم الشرب من فم السقاء - موسوعة
ولا يبعد أن يكون النهي عن الشرب من في السقاء من أجل هذه العلل كلها ، كما قال ذلك
ابن العربي وابن أبي جمرة رحمهما الله تعالى. وانظر: "فتح الباري" شرح الحديث رقم (5628). وبعض هذه العلل كما سبق ، موجودة فيمن يشرب من الزجاجة ، ولذلك فينبغي أن لا يشرب
من فمها ، لاسيما إذا كان سيشرب من الزجاجة غيره. والله أعلم.
حكم الشرب من فم الزجاجة - ملتقى أهل العلم
السؤال:
ترجم هذه الترجمة في السابق "اختناث الأسقية"؟
الجواب:
الظاهر للتأكيد، يعني بيان حكمه، يعني أول الإشارة إلى قصة المرأة التي شرب النبيُّ من سقائها، وأن هذا للكراهة، وإلا هو مفهوم مما تقدَّم، الاختناث: الشرب مِنْ فِيها، فيكون معنى الثاني: هذا باب الشرب من فم السقاء، يعني حكمه، وأن حكمه الكراهة، بدليل أنه وُجد منه الشرب ﷺ في بعض الأحيان. والمقصود: أنَّ الأصل هو النَّهي، والأصل فيه التَّحريم، فلما جاء شربه ﷺ من في السقاء في بعض الحاجات دلَّ على النهي للكراهة، لا للتحريم الذي فيه الإثم؛ لأنه من باب الأدب، ومن باب الحماية للإنسان مما يضرُّه، فيكون هذا من باب الكراهة، ومن باب التوجيه إلى الخير والمصلحة، فإذا دعت الحاجةُ إلى الشرب مِنْ فِيِّ السقاء زالت الكراهة. فتاوى ذات صلة
وكذلك أيضاً: هي خاصة بما إذا كان سيشرب من هذه الزجاجة غيره ، أما إذا كانت الزجاجة خاصة به ، فلا بأس حينئذ من الشرب من فمها. ولا يبعد أن يكون النهي عن الشرب من في السقاء من أجل هذه العلل كلها ، كما قال ذلك ابن العربي وابن أبي جمرة رحمهما الله تعالى. وانظر: "فتح الباري" شرح الحديث رقم (5628). وبعض هذه العلل كما سبق ، موجودة فيمن يشرب من الزجاجة ، ولذلك فينبغي أن لا يشرب من فمها ، لاسيما إذا كان سيشرب من الزجاجة غيره. والله أعلم. p;l hgavf lk tl hg. [h[m