ان كيدكن عظيم. [frame="13 80"]
عمرى مااقتنعت بأن ربنا سبحانه وتعالى وصفنا نحن النساء بعظم الكيد الاية واضحة
عزيز مصر هو من قال ذلك وليس الله سبحانه وتعالى
( عزيزي الرجل)
دائماً كنتم ترددون
{إن كيدكن عظيم}
هل سألت نفسك في يوم
ماهو سبب الكيد في هذه الآية؟!! وعلى لسان من ذكر ذلك؟!! ولمن ذكرها؟!! - سبب الكيد؟!! حباً له ولجماله وخُلقه وحياؤه
يعني أنهم نساء عاشقات. - على لسان من ذكر ذلك؟!! على لسان العزيز
- لمن ذكر ذلك؟!! لإمرأة العزيز ونساء ذاك الزمان ليوسف. لكن،،،،،،
ألم تسمع عن كيد الرجال؟!! ان كيدكن عظيم. {يا بني لا تقصص رؤياك على إخوتك فَــيَكيدوا لك كيدا}
- ماهو سبب الكيد؟!! الكره والغيرة والحسد والظلم
- وعلى لسان من ذكر ذلك؟!! على لسان سيدنا يعقوب عليه السلام. - ولمن ذكرها؟!! لأخوة يوسف. وهل عندك علم أن
كيدكم ذُكر قبل كيد النساء
أي أن المقارنة واضحة، وهي:
- بأننا من علمهم الكيد. وهن تعلمن منا. - كيدنا بسبب الكره
وكيدهن بسبب المحبة. - كيدنا مذكور بلسان يعقوب
وكيدهن مذكور بلسان العزيز
فمن أكثر حكمة؟!!! سيدنا يعقوب عليه السلام ام عزيز مصر؟؟؟
[/frame] hk;d];k u/dl > u/dl
(( إِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ )) - منتدى الكفيل
وقد علّقَ السيد الطباطبائي:رحمه الله تعالى:
على هذه الآية فقال:
فلما رأى العزيز قميص يوسف والحال أنه مقدود مشقوق من خلف
قال العزيز: إنَّ الأمرَ من كيدكن معاشر النساء: أي:الحاضرات في ظرف الواقعة:
إنَّ كيدكن عظيم
فمرجع الضمائر: تكرار الكاف: معلوم من السياق.
:
في البداية لابد أن نفهم الجملة كما وردت ضمن سياقها القرآني حتى تُفهم فهماً صحيحاً..
هذه الجملة جزء من الأية الكريمة { فلما رأى قميصه قُدًّ من دبرٍ قال إنه من كيدكن إن كيدكن عظيم}
وهذه الآية حكيت على لسان العزيز - عزيز مصر - حينما راودت امرأتُه يوسف عليه السلام
عن نفسه فقال: { معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي إنه لا يفلح الظالمون}
فهرب منها يوسف الصِّدِّيق فلحقته
{ واستبقا الباب وقدًّت قميصه من دبر ٍوألفيا سيدها لدا الباب قالت ما جزاء من أراد بأهلك سوءاً}
تقصد يوسف عليه السلام { إلا أن يسجن أو عذاب ٌ أليم. قال هي راودتني عن نفسي}
وعندها { وشهد شاهدٌ من أهلها} وشهادته أنه قال: { إن كان قميصه قُدًّ من قُبُل ٍ} من أمامه
{ فصدقت} أي صدقت أنه أراد بها سوءاً { وهو من الكاذبين} في قوله أنها راودته عن نفسه. { وإن كان قميصه قُدًّ من دُبر ٍ} أي من ورائه { فكذبت} في دعواها عليه { وهو من الصادقين} في دعواه عليها. (( إِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ )) - منتدى الكفيل. { فلما رأى} أي العزيز { قميصه} أي قميص يوسف ٍ{ قُدًّ من دبر} قال مقولته تلك, { إنه من كيدكن}
أي أن هذا البهت ناشىء من إحتيالكن أيتها النساء ومكركن ، { إن كيدكن عظيم}
أي أن مكركن مما دبرتن شيءٌ عظيم.
تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج ١١ - الصفحة ١٤٣
أغرت الرجل
2. خلقها الله فى الإسلام كيدها شديد عليه
3. ( ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء)
طيب حضرتك كتبت العقاب
{ الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين)
إذاً ففى النهاية العقاب واحد!
في آية أخرى يقرأ بعض الناس قوله (عن الشيطان: (إِ"نَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا"ويتساءلون: "هل المرأة أشد كيدًا من الشيطان ؟". تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج ١١ - الصفحة ١٤٣. هناأيضا ينبغي علينا العودة إلى تفسير الآية 76 من سورة النساء (الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا) لكي يكون كلامنا أكثر دقة وأكثر تحديدا. جاء في الطبري في تفسير هذه الآية الكريمة:
يعني تعالى ذكره في هذه الآية: الذين آمنوا وصدقوا الله ورسوله، وأيقنوا بموعود الله لأهل الإيمان به " يقاتلون في سبيل الله "، في طاعة الله ومنهاج دينه وشريعته التي شرعها لعباده،والذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت "، أي والذين جحدوا وحدانية الله وكذبوا رسوله وما جاءهم به من عند ربهم " يقاتلون في سبيل الطاغوت "، يعني: في طاعة الشيطان وطريقه ومنهاجه الذي شرعه لأوليائه من أهل الكفر بالله. ويقول الله، مقوِّيًا عزم المؤمنين به من أصحاب رسول الله ، ومحرِّضهم على أعدائه وأعداء دينه من أهل الشرك به: " فقاتلوا " أيها المؤمنون، " أولياء الشيطان "، يعني بذلك: الذين يتولَّونه ويطيعون أمره، في خلاف طاعة الله، والتكذيب به، وينصرونه " إن كيد الشيطان كان ضعيفًا "، يعني بكيده: ما كاد به المؤمنين، من تحزيبه أولياءه من الكفار بالله على رسوله وأوليائه أهل الإيمان به.
إن كيدكن عظيم.. النيابة تأمر بضبط قاتل زوجتيه بالأعيرة النارية في كرداسة | موقع السلطة
روي ذلك عن عمر ، وعلي ، والمغيرة بن شعبة ، وابن عباس. وبه قال سعيد بن المسيب ، والحسن ، وأبو سلمة ، وعطاء ، وقتادة. وهو مذهب مالك ، والثوري ، والأوزاعي ، والشافعي ، وإسحاق ، وأبي ثور وأصحاب الرأي. وحكي عن أحمد رواية أخرى ، لا يقتلون به ، وتجب عليهم الدية. وهذا قول ابن الزبير ، والزهري ، وابن سيرين ، وحبيب بن أبي ثابت ، وعبد الملك ، وربيعة ، وداود وابن المنذر. وحكاه ابن أبي موسى عن ابن عباس.
السؤال:
قال رسول الله ﷺ: إنهن ناقصات عقل ودين ، مع أن القرآن قال: إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ [يوسف:28]؟
الجواب:
هذا حكاه الله عن صاحب يوسف –العزيز-. كيدكنَّ عظيم هذا نسبي، وكذلك قوله: إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا [النساء:76] نسبي، بالنسبة إلى مَن استعان بالله، وتعوَّذ بالله، واعتصم بالله؛ فكيد الشيطان ضعيف.