خوزستان وسط بلاد فارس شمال بلاد فارس جنوب بلاد فارس القوقاز كرمان سجستان خراسان معركة ذات العيون وتسمى أيضًا معركة الأنبار ، هي معركة وقعت بين المسلمين بقيادة خالد بن الوليد والفرس وانتهت بانتصار المسلمين. أنبار هي « فيروز سابور القديمة ». مدينة شهيرة في العراق من ولاية بغداد بينها وبين بغداد عشرة فراسخ، وهي إلى غربيها على الفرات قرب مخرج نهر عيسى، وبابل في شماليها وتبعد عنها نحو ثمانين ميلًا. قيل سميت بالأنبار لأنه كان يجمع فيها أنابير الحنطة والشعير والتبن وأنابير جمع أنبار. سار خالد على تعبئته إلى الأنبار وعلى مقدمته الأقرع بن حابس فحاصرها المسلمون وقد تحصن أهل الأنبار وخندقوا عليهم وأسرفوا من حصنهم وعلى جنودهم « شيرزاد » (صاحب ساباط)، وطاف خالد بالخندق وأنشب القتال وأوصى رماته أن يقصدوا عيون جيش العدو فرموا رشقًا واحدًا ثم تابعوا فأصابوا «ألف عين» فسميت تلك الوقعة (ذات العيون) وتصايح القوم «ذهبت عيون أهل الأنبار». لماذا سميت معركة ذات السلاسل بهذا الاسم ؟ | المرسال. فلما رأى ذلك شيرزاد أرسل يطلب الصلح على أمر لم يرضه خالد ، فرد رسله. ولم يكتف خالد بما صنع بل عمد إلى أضيق مكان في الخندق وعمد إلى الضعاف الإبل في جيشه فنحرها وأفعم الخندق بجثثها واقتحم المسلمون الخندق وجسرهم عليه جثث الإبل وصاروا مع أعدائهم داخل الخندق فالتجأ المشركون إلى الحصن.
- Wikizero - معركة ذات العيون
- معركة ذات العيون - سؤال وجواب
- لماذا سميت معركة ذات السلاسل بهذا الاسم ؟ | المرسال
Wikizero - معركة ذات العيون
معركة ذات العيون..... لماذا سميت بهذا الإسم؟
بسم الله الرحمن الرحيم
بلغ من إتقان الصحابة للرمي أنهم في إحدى معاركهم مع الفرس وهي معركة الأنبار امهرهم
خالد ابن الوليد ان ركزوا الرماية على عيون الأعداء، فقلعوا ألف عين وتصايح القوم «ذهبت عيون اهل الأنبار». فلما رأى ذلك قائد الفرس أرسل يطلب الصلح. Wikizero - معركة ذات العيون. فسميت المعركة لذلك "ذات العيون"12ﻫـ. /633
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي شبكة طاسيلي ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
معركة ذات العيون
جزء من الفتح الإسلامي لفارس حملات خالد بن الوليد
معلومات عامة
التاريخ
12 هـ / 633
الموقع
الأنبار ، العراق 33°22′43″N 43°42′57″E / 33. 37861°N 43.
معركة ذات العيون - سؤال وجواب
الحموی ، یاقوت ، ابوعبدالله ، (مُعجَم اَلبُلدان) ، دار الکتب العلمیة ، بیروت ، لبنان، المجلد الأول سام 1990 للميلاد. النجار ، عبدالوهاب ، (الخلفاء الراشدون) ، المکتب الاسلامی ، بیروت ، عام 2002 للميلاد. محمد ، رضا ، (تاريخ الخلفاء) ، دار الکتب العلمیة ، بیروت ، لبنان، المجلد الأول، عام 1977 للميلاد. معركة ذات العيون - سؤال وجواب. شاکر ، محمود ، (التّاریخ الإسْلامَی) ، المکتب الاسلامی ، بیروت ، سنة 1985 للميلاد. محمد ، رضا ، (ابوبكر الصديق) (أول الخلفاء الراشدين)، المکتب الاسلامی ، بیروت ، سنة 1985 للميلاد. الكامل في التاريخ. دكتر: رازی، عبدالله، (تاریخ کامل ایران) من تأسيس سلسلة ملوك ماد، الى سلسلة ملوك القاجارية'، طبع عام 1363 الشمسية (فارسي). وصلات خارجية
معركة عين التمر
معركة الحيرة
^ Annals of the Early Caliphate By William Muir, pg 85
معركة الأنبار
(ذات العيون) هي معركة وقعت بين المسلمين بقيادة خالد بن الوليد والفرس وانتهت بانتصار المسلمين. أنبار هي « فيروز سابور القديمة ». مدينة شهيرة في العراق من ولاية بغداد بينها وبين بغداد عشرة فراسخ، وهي إلى غربيها على الفرات قرب مخرج نهر عيسى، وبابل في شماليها وتبعد عنها نحو ثمانين ميلاً. قيل سميت بالأنبار لأنه كان يجمع فيها أنابير الحنطة والشعير والتبن وأنابير جمع أنبار. سار خالد على تعبئته إلى الأنبار وعلى مقدمته الأقرع بن حابس فحاصرها المسلمون وقد تحصن أهل الأنبار وخندقوا عليهم وأسرفوا من حصنهم وعلى جنودهم «شيرزاد» (صاحب ساباط)، وطاف خالد بالخندق وأنشب القتال وأوصى رماته أن يقصدوا عيون جيش العدو فرموا رشقاً واحداً ثم تابعوا فأصابوا «ألف عين» فسميت تلك الوقعة (ذات العيون) وتصايح القوم «ذهبت عيون اهل الأنبار». فلما رأى ذلك شيرزاد أرسل يطلب الصلح على أمر لم يرضه خالد، فرد رسله. ولم يكتف خالد بما صنع بل عمد إلى أضيق مكان في الخندق وعمد إلى الضعاف الإبل في جيشه فنحرها وأفعم الخندق بجثثها واقتحم المسلمون الخندق وجسرهم عليه جثث الإبل وصاروا مع أعدائهم داخل الخندق فالتجأ المشركون إلى الحصن.
لماذا سميت معركة ذات السلاسل بهذا الاسم ؟ | المرسال
أنبار هي « فيروز سابور القديمة ». مدينة شهيرة في العراق من ولاية بغداد بينها وبين بغداد عشرة فراسخ، وهي إلى غربيها على الفرات قرب مخرج نهر عيسى، وبابل في شماليها وتبعد عنها نحو ثمانين ميلًا. قيل سميت بالأنبار لأنه كان يجمع فيها أنابير الحنطة والشعير والتبن وأنابير جمع أنبار. سار خالد على تعبئته إلى الأنبار وعلى مقدمته الأقرع بن حابس فحاصرها المسلمون وقد تحصن أهل الأنبار وخندقوا عليهم وأسرفوا من حصنهم وعلى جنودهم « شيرزاد » (صاحب ساباط)، وطاف خالد بالخندق وأنشب القتال وأوصى رماته أن يقصدوا عيون جيش العدو فرموا رشقًا واحدًا ثم تابعوا فأصابوا «ألف عين» فسميت تلك الوقعة (ذات العيون) وتصايح القوم «ذهبت عيون أهل الأنبار». فلما رأى ذلك شيرزاد أرسل يطلب الصلح على أمر لم يرضه خالد ، فرد رسله. ولم يكتف خالد بما صنع بل عمد إلى أضيق مكان في الخندق وعمد إلى الضعاف الإبل في جيشه فنحرها وأفعم الخندق بجثثها واقتحم المسلمون الخندق وجسرهم عليه جثث الإبل وصاروا مع أعدائهم داخل الخندق فالتجأ المشركون إلى الحصن. وكان رئيس القوم (الفُرس) « شيرزاد » أعقل أعجمي يومئذ وأسوده وأقنعه في الناس العرب والعجم. فراسل خالدًا في الصلح على ماأراد فقبل خالد منه على أنه يخليه ويلحقه بمأمنه في جريدة من الخيل ليس معهم من المتاع والأموال شيء، ووفى له خالد بما صالح عليه.
والمسافة بين ذات السلاسل و المدينة المنورة عشرة أيام وكانت في شهر جمادى الآخرة سنة 8 هـ. قال ابن حجر العسقلاني: «قيل سميت ذات السلاسل؛ لأن المشركين ارتبط بعضهم إلى بعض مخافة أن يفروا، وقيل لأن بها ماء يقال له السلسل». معركة القادسية
حدثت مفاوضات بين المسلمين، وبين قيادة الفرس السياسية والعسكرية، إلا أنّ هذه المفاوضات باءت بالفشل، فهي لم تُحقق الأهداف الإسلامية، كما أن سلبية المُفاوض الفارسي لعبت دوراً كبيراً في فشل المفاوضات، وعلى الرغم من ذلك فقد نجح رسل المسلمين في إيصال الدعوة الإسلامية إلى قادة الفرس، وتهديدهم، وإقامة الحجة عليهم بإيصال الدعوة لهم. عبر رستم بالجيش الفارسي نهر العتيق، حيث نزل مقابل المسلمين على شفير العتيق، فكان معسكر الجيشين ما بين الخندق والعتيق، واستعد سعد بن أبي وقاص لمواجهة الفرس، وفي السابع والعشرين من شوال من العام الخامس عشر للهجرة صلى سعد بالجموع صلاة الظهر، وبعدها طلب من القرّاء قراءة سورة الأنفال، وعندما تمت قراءتها نزلت الطمأنينة، والسكينة في قلوب الناس، وتشجعت نفوسهم للقتال. أقام سعد بن أبي وقاص في قصر قديم بين الصفيْن، وكان يُشرف منه على جموع الناس، حيث لم يستطع سعد المشاركة في المعركة بسبب العديد من الجروح التي أصابته في مناطق من جسده، إلا أنه بقي يُخطط ويُشرف على المعركة، فأدار المعركة من فوق القصر، وجعل خالد بن عرفطة العذري قائداً للجيش، وهناك من اعترض على قيادة خالد، مما دفع سعداً إلى القبض على هذه الفئة التي كان يقودهم أبو محجن الثقفي، واحتجزهم في القصر، ومنعهم من المشاركة في المعركة خوفاً من إحداث أي خلل بها.