الفلاحين معرفتش دة الا لما روحت انظف الشقة كنت واقفة انظف المطبخ لقيتة قصادى فى شباك المطبخ ؟قلى مساء الخير انا جارك الجديد مدرس ومن الارياف ابيض ووسيم جسمة رياضى المهم عرفتو على نفسى وقولتلة انى باجى كل مدة انضف الشقة وعايشة مع امى لان جوزى مسافر حسيت لما سمع جوزى مسافر انة انبسط كلامة حسسنى انة مش سهل بقا يكلمنى كلام سافل بس على المتغطى وانا بصراحة هجت من كلامة كنت اصلا لبسة بيجامة على اللحم عملت نفسى انى نزلت امسح الارض وفتحت اول زرار بين حتة من قصص سكس. حرف بزازى بقى يبص وحسيت انة هاج اوى علية بصراحة كنت عايزة اتناك جبت كرسى اقف علية انظف شباك المطبخ حجة علشان يشوف نصى التحت جبت فوطة وحطتها على كسى تحت البنطلون علشان.
بدأت قصتي عندما سافر أبي إلى الخارج و تركني أنا و أمي وحيدين. أمي إمرأة ذات جسد ملفت للنظر و خاصةً طيزها و صدرها الكبيرين. و كي نصل على المفيد ذات يوم من أيام الصيف الحار كانت أمي ترتدي شورتا قصيرا و ضيق مما سمح رؤية خط طيزها و كانت ترتدي أيضا كنزة بحفر أستطيع ان أرى حلمات بزها من تحتها لأنها لم ترتدي الستيان. فجلست أمام التلفاز أراقب حركاتها الخفيفة في ترتيب المنزل. ولم أقف عند ذلك الحد بل تجاوزته و قررت أن أساعده كي أحظى بفرصة ملامسة طيزها. وهي منشغلة في تنظيف وقعت منها ساعتها ههزلت إلى الارض لتلتقطها فرأيت حلمات بزها الحمراء فانتابني شعور غريب و قوي و اردت ان امسك بزها و ألاعبه. وبعد كانت كلما سمحت الفرصة لملامسة طيزها بايري كنت أنتهزها و امسح أيري بطيزها الكبيرة. بعد حملة النظافة دخلت أمي لتأخذ دوش فكانت الفرصة لاستراق النظر إليها فبرز هناك جسمها الأبيض الجميل و كسها الرطب و طيزها العارية و قد أيرني منظر تدلي بزازها. في تلك اليلة لم أستطع النوم من كثرة التفكير بم
هي:لو سمحت ممكن طلب؟ أنا: أؤمري يا فندم عيوني؟ هي:طب ثواني واختفت الست شوية وبعدين لقيتها نازلة لابسة روب قماش وهيه نازلة كان فيه بعض من الهوا الخفيف اللي طير حتة صغيرة من الروب من تحت. كانت كافية لألاحظ إن الست دي مش بني آدمة دي ما يتقالش عليها غير أسد ومن العيار التقيل.. نزلت وقالت لي ناهد:أنا آسفة إني هاعطلك أنا:ولا يهمك ناهد: اصلي أنا ساكنة جديد في الشقة اللي فوق حضرتك علي طول ولسه ساكنة إمبارح بالليل.
حتى نظراته لي كانت غريبه بعض الشئ فهو يركز نظره الى جسمي وكان جسمي جميلاً وممتلاً عند الارداف والصدر. وكان عمي احمد يعيش مع ابي في نفس المنزل وكان ابي يدير محلا تجارياً وكان يعمل في المساء ولا يعود الا في وقت متأخر وزوجة ابي كثيره الخروج في المساء للزيارات. ومع احساسي بالوحدة والفراغ كنت افكر بعمي كثيراً افكاراً جنسية فكنت امارس العادة السرية واتخيله معي. وفي المساء لايكون في المنزل إلا انا وعمي وكنت اتعمد اذا خرج ابي وزوجته في المساء ان البس الملابس المثيرة مثل البنطلون الضيق الذي يبرز مؤخرتي او البس لبساً قصيرا يظهر فخذي وصدري واتعمد الظهور بهاامام عمي وعندما نجلس عند التلفزيون كنت احس به ينظر الي طيزي او ساقاي.