الآراء النقدية في رواية عدّاء الطائرة الورقية
أحدثت هذه الرواية صداً واسعًا في المجتمعات الثقافية، وخاصة في العالم الغربي وذلك لأن الرواية كُتبت في البداية باللغة الإنجليزية، ومن بعض الآراء النقدية التي وُجهت لهذه الرواية مايلي. منبر شيكاغو
تتحدث عن المشاعر والذكريات والأحداث التي تم تصويرها في هذه الرواية بشكل واضح وصادق وقوي. ونجحت هذه الرواية في وصف الإحساس العاطفي للشعب الأفغاني، وأن الرواية تظل عالقة في الذاكرة تجذبك أحداثها على إنهائها. صحيفة هيوستن كرونيكل
ترى صحيفة هيوستن كرونيكل أن هذه الرواية من الروايات القليلة في هذا المجال التي يجذبك أسلوبها وأحداثها، وأنها إستطاعت وصف العادات والتقاليد الأفغانية جيداً كم نجحت في وصف إحساس الأفغانيين عند خسارة بلدهم وصراعهم من أجل الحياة. معلومات عن فيلم عداء الطائرة الورقية
هو فيلم أمريكي درامي تم إصداره سنة ،2007 وهو من إخراج مارك فورستر. هو فيلم درامي تم إقتباسه من رواية لخالد حسيني. صدر الفيلم لأول مرة في يوم 14 ديسمبر سنة 2007. مدة عرض الفيلم حوالي ساعتان. عرض الفيلم في الولايات المتحدة، وتم تصويره في ولاية سان فرانسيسكو، وفي مدينة بكين.
فيلم عداء الطائرة الورقية ايجي بست
أخرج الفيلم مارك فورستر وكتب السيناريو ديفيد بينيوف والفيلم من بطولة خالد عبد الله. موسيقى الفيلم من تأليف ألبرتو فرنانديز
الشركات السينمائية التي شاركت في إنتاج الفيلم هي شركة دريم ووركس وشركة باراماونت فانتايج. والفيلم من إنتاج سام ميندز
والمنتج التنفيذي سيدني كيمل، وسام ميندز، وجيف سكول
المؤسسات التي قامت بتوزيع الفيلم هي دريم ووركس، ونتفليكس. وبلغت ميزانية الفيلم 20 مليون دولار. أما أرباحه فقد تجاوزت 73 مليون دولار. ملخص فيلم عدّاء الطائرة الورقية
بطل فيلم عداء الطائرة الورقية هو أمير وتدور قصة الفيلم حول صديقين الأول يدعى حسان والثاني أمير، ويحب الصديقان اللعب بالطائرة الورقية ثم تأتي الفترة التي تهاجم فيها روسيا وطالبان الحكومة الأفغانية وتسقط دولة أفغانستان في هذه الحرب، فيهرب أمير ووالده إلى دولة باكستان، ثم يسافران بعدها إلى الولايات المتحدة ثم تتوالى الأحداث في سياق درامي لتوضح مدى صعوبة الحياة على المهاجرين من بلادهم بسبب الحرب. الجوائز التي حصل عليها فيلم عدّاء الطائرة الورقية
حقق فيلم عداء الطائرة الورقية نجاحاً كبيراً بسبب قصته المؤثرة والواقعية التي لامست قلوب الكثيرين، ولهذا حصد الفيلم العديد من الجوائز ومنها ما يلي.
فيلم عداء الطائرة الورقية مترجم
وهي رواية من نوع الأدب الدرامي ، تم نشر في 29 مايو سنة 2003م. وحصلت هذه الرواية على العديد من الآراء النقدية الإيجابية بوجه عام، إلا أن بعض الأجزاء في الرواية تسببت في إثارة الجدل في أفغانستان. نالت هذه الرواية شهرة واسعة بمجرد نشرها حتى أصبحت من الكتب الأكثر مبيعاً، وتصدرت قائمة الكتاب في نيويورك تايمز لمده تتجاوز العامين. وتم بيع أكثر من 7 مليون نسخة من هذه الرواية في الولايات المتحدة الأمريكية. وبعد هذا النجاح الكبير الذي حققته رواية عداء الطائرة الورقية صدر لها فيلم يحمل نفس الإسم سنة 2007، كما قامت عدة عروض مسرحية وروايات مصورة مأخوذة ومقتبسة من هذه الرواية. معلومات عن كاتب رواية عدّاء الطائرة الورقية
هو خالد الحسيني ، سافر مع أسرته لدولة إيران سنة 1970م وذلك بسبب عمل والده في سفارة دولة أفغانستان في مدينة طهران. ثم عاد مع عائلته إلى مدينة كابول في سنة 1973م ، وفي سنة 1976 أضطر إلى السفر إلى مدينة باريس وذلك بسبب ظروف عمل والده ثم حدثت الثورة الأفغانية، ولم يستطيعوا العودة إلى بلدهم بسبب هذه الثورة. وبعد الثورة بعام واحد حدث الإحتلال السوفيتي، عندها طلبت العائلة اللجوء السياسي في دولة الولايات المتحدة الأمريكية، وبدأت إقامتهم في ولاية كاليفورنيا سنة 1980م.
فيلم عداء الطايره الورقيه مترجم
كوم
v385202
tt0419887
السينما. كوم
2002636
FilmAffinity
943029
تعديل
عداء الطائره الورقيه ( The Kite Runner) هوا فيلم سينما من نوع دراما و فيلم مقتبس من روايه اتعمل سنة 2007 فى امريكا و كان من اخراج مارك فورستر و من تأليف خالد حسينى و ديفيد بينيوف.
في الرواية يكرس الكاتب نفسه لانتقاد حكم طالبان في الجزء الذي يعود فيه بطل الرواية إلى أفغانستان ، وبالتأكيد هذا حق مشروع لأي كاتب ، إلا أن المؤامرة تتحول إلى شريط أسود من القصص الرهيبة عن عناصر طالبان ، لكن لا يوجد تحليل أو مناقشة من عدة زوايا. إن ما تفعله طالبان هو شر رهيب لدرجة أنهم يستطيعون قتلك إذا رفعت أعينهم في أعينهم ، ومن ناحية أخرى ، لا يوجد أحد هنا يدعم طالبان: لا شيعة ولا سنة ولا متدينون ولا متعصبون ولا المتسولين جميعهم يلعنهم ويتمنون زوالهم. تتناول الرواية مشهدًا بشعًا ، وهو مشهد الرجم ، حيث يظهر شخص اسمه ستايل يرتدي نظارة شمسية وينزل ليقوم بالرجم وسط هتافات حارة من الجمهور ، ولا أحد منهم مثل طالبان ، وهنا نجد قدم الكاتب الجميع بطريقة إنسانية ، على سبيل المثال السفير الأمريكي المتغطرس ، اتضح أنه يعاني من حزن عميق ، وأنقذ أحد المحتلين السوفييت امرأة أفغانية من الاغتصاب على يد أحد زملائه ، وحتى من قام بذلك. حاول اغتصابه ، فكان تصرفه مبررًا على أنه صعب المراس وتحت تأثير مخدر. أما بالنسبة لطالبان ، فقد كان لديهم بعد واحد على طول الخط ، ينتقدون من تحب ، ولكن يقدمون صورة أدبية عميقة.
في أفغانستان. البيت الذي كان درة كابول ، لم تنقطع عنه الأضواء والحفلات ليل نهار ، بل أصبح بيتًا تسكنه الأشباح ، تحطمت نوافذه وجدرانه ، وعش خراب في جوانبه ، وحديقته ، الذي كان يشع بأشكال وألوان الزهور والنباتات ، أصبح قاحلًا وبلا حياة ، والتقى أحد المتسولين في حيه القديم ودار بينهم حوار كشف فيه هويته ليكتشف أن ذلك المتسول كان جامعة. أستاذ في جامعة كابول ، كان زميلًا لوالدته في الستينيات ، ثم وصل إلى ابن حسن بعد مشكلة وتمكن من إنقاذه وإخراجه من أفغانستان بعد أن كاد أن يفقد حياته من أجل ذلك. تنتهي الرواية بأمير يتبنى سهراب بن حسن للعيش معه في أمريكا ، ويطير بالطائرات الورقية معًا كما فعل مع والده في طفولتهما ، بالإضافة إلى أهمية الرواية كمصدر للمعرفة بأفغانستان غير معروف لمعظم الناس. سكان العالم الذين لم يعرفوا عنها شيئًا سوى الحرب وحركة طالبان ، إلا أن الرواية مليئة أيضًا بالمشاعر الإنسانية ومواقف الحياة الراقية ، حيث تشمل صداقة الطفولة ومشاعر الأبوة والبنوة ومشاعر الخسارة والحنين إلى الماضي. والندم والألم والثقة والخيانة وكذلك مشاعر الحب لا أعتقد أن هناك رواية أخرى احتوت على الكثير من المشاعر الإنسانية.