وأصدرت المحكمة الجزائية بالرياض حكماً قضائياً بسجنه لمدة سنة، وفرض
غرامة مالية 100 ألف ريال، والتشهير به على نفقته، بالإضافة إلى العقوبات التبعية
المقررة نظاماً وهي إغلاق المنشأة وتصفية النشاط وشطب السجل التجاري، والمنع من
مزاولة النشاط التجاري، واستيفاء الزكاة والرسوم والضرائب، وإبعاده عن المملكة
وعدم السماح له بالعودة إليها للعمل. ومعلوم أن البرنامج الوطني لمكافحة التستر اعتمد آليات حديثة تسهم في
التضييق على منابع التستر والقضاء على اقتصاد الظل، حيث تعمل 20 جهة حكومية على
ضبط المتسترين بتقنيات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات والمعلومات، وإيقاع
العقوبات النظامية والتي تصل إلى السجن خمس سنوات، وغرامة مالية خمسة ملايين ريال،
وحجز ومصادرة الأموال غير المشروعة بعد صدور أحكام قضائية نهائية ضد المتورطين.
مصنع الامارات للسيراميك
وأضاف التقرير "حسب التوزيع المكاني، جاءت المنطقة الشرقية في
المرتبة الأولى للمصانع التي بدأت الإنتاج بـ73 مصنعاً، ثم منطقة الرياض بـ61
مصنعاً، تليها منطقة مكة المكرمة بـ47 مصنعا". وأشار التقرير إلى أن مارس الماضي لوحده شهد إصدار 109 تراخيص صناعية
جديدة في المملكة، زاد حجم استثماراتها عن 2. 5 مليار ريال، وبلغ عدد العمالة
المرخصة لها 3. 497 عاملاً. ووزع التقرير التراخيص الجديدة بحسب المناطق التي أصدرت عليها، ليضع
منطقة الرياض في المرتبة الأولى بـ65 ترخيصاً، ثم المنطقة الشرقية بـ24 ترخيصاً،
تليها منطقة مكة المكرمة التي أصدر فيها 15 ترخيصاً صناعياً جديداً. واقتطعت المنشآت الصغيرة الحصة الأكبر من التراخيص الصناعية الجديدة
بوجود 91 ترخيصاً من هذا القطاع، فيما كانت التراخيص الـ18 الأخرى من قطاع المنشآت
المتوسطة، أما فيما يختص بالتوزيع القطاعي لتلك التراخيص جاءت صناعة المعادن
اللافلزية في المرتبة الأولى، ثم صناعة المنتجات الغذائية تليها صناعة منتجات
المطاط. يذكر أن وزارة الصناعة والثروة المعدنية تصدر عبر المركز الوطني
للمعلومات الصناعية والتعدينية بشكل شهري أهم المؤشرات الصناعية التي توضح طبيعة
حركة النشاط الصناعي في المملكة، إضافة إلى الكشف عن حجم التغيير الذي يشهده
القطاع في الاستثمارات الصناعية الجديدة، بالإضافة إلى حجم الوظائف التي يخلقها
القطاع.
نشر في: 15-10-2021
آخر تحديث: 15-10-2021
مادة خطرة جداً تقتل 100 ألف سنوياً
زيادة التعرض للفثالات مرتبط بالموت المبكر خاصة بسبب أمراض القلب
في تحذير لافت، نبّهت دراسة من جامعة نيويورك، من أن التعرض اليومي لمادة كيميائية وصفتها بأنها تستخدم في كل شيء تقريباً، من العبوات البلاستيكية إلى المكياج، قد يكون السبب وراء حوالي 100 ألف حالة وفاة بين كبار السن من الأميركيين سنويا. وقالت الدراسة إن المادة هي الفثالات (Phthalate)، وتؤثر على الهرمونات والغدد الصماء، وهي موجودة في مئات المنتجات مثل الألعاب والملابس والشامبو"، بحسب ما نشره موقع "ساينس ألرت"، ونشرت تفاصيل التقرير الثلاثاء. سمنة وسكري وأمراض القلب
كما أوضحت أنه يمكن للسموم أن تدخل الجسم من خلال مثل هذه المادة، وهي مرتبطة بالسمنة والسكري وأمراض القلب. وأظهرت الدراسة، التي أجرتها كلية جروسمان للطب في جامعة نيويورك، وشملت حوالي 5000 بالغ تتراوح أعمارهم بين 55 و64 عاما، أن أولئك الذين لديهم تركيزات أعلى من الفثالات في البول كانوا أكثر عرضة للوفاة بأمراض القلب، في حين لا يبدو أن التركيزات الأعلى من الفثالات تزيد من خطر الموت بالسرطان. سبق اجازه اليوم الوطني مكتب العمل
علاج الخمول والتعب
تقديم جامعة الامام عن بعد
سوق الطيور بجدة
مستشفي باقدو والدكتور عرفان العام