2- تؤثر بشكل مباشر على ذاكرة وذهن الإنسان و تركيزه يحدث معها النسيان. 3- تؤثر على العلاقة الجنسية الحقيقية و تسبب العجز الجنسي. 4- تعكير المزاج و الإصابة بالاكتئاب و الهم. 5- الوصول إلى الشذوذ الجنسي و عدم النجاح في الزواج. 6- حدوث تضخم غدة البروستاتا و التأثير الأداء الجنسي. 7- الإصابة بعدوى الجهاز التناسلي بسبب إدخال أشياء غريبة بالعضو التناسلي وتجريح الغشاء المخاطي المهبلي عند النساء. 8- الإنهاك و الضعف العام منها إنهاك الأجهزة العصبية والعضلية عند الرجال والنساء. التدخين مكروه أم حرام؟ - جريدة زمان التركية. 9- يحدث آلام الظهر بسبب الضغط عليه بصورة كبيرة أو آلام الركبتين و الحوض. 10- الإصابة باضطرابات النوم و عدم القدرة على النوم و الإصابة بالقلق و الأرق الشديد. هل العادة السرية حلال أم حرام: اختلفت المذاهب الفقيه في حكم الاستمناء ذهب فريق إلى حرمتها و فريق آخر بكراهيتها:
1- في المذهب الحنفي: القول بالاستمناء باليد حرام على المطلق و قد فرق أصحاب المذهب بين الاستمناء بقصد استجلاب الشهوة أو بسبب غلبه الشهوة و في الحالة الثانية تؤكد الحرمة. 2- في المذهب المالكي: قالوا بحرمة الاستمناء لو كان بسبب إدمان الممارسة أو التفكير بما يجعله مثار أما لو كان التفكير غير مصحوب بفعل فلا حرمة عليه.
- هل العادة السرية من الكبائر - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك
- التدخين مكروه أم حرام؟ - جريدة زمان التركية
- هل ممارسة العادة السرية حلال ام حرام .... ؟؟؟ شاهد الاجابة النهائية - YouTube
هل العادة السرية من الكبائر - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك
وبهذا وأمثاله تعتدل الناحية الجنسية، ولا تلجأ إلى هذه العادة، التي تضر الجسم والعقل، وتغري بالسوء. انتهى. انظر مجلة الأزهر المجلد الثالث، صفحة 91 عدد شهر محرم 1391هـ. وبناء على ما تقدم؛ فإننا ننصح بعدم الالتفات إلى الأقوال الضعيفة، أو المرجوحة، التي قد يفهم منها إباحة (العادة السرية)، خاصة وأن الجمهور يقولون بتحريمها:
فالمالكية، والشافعية يقولون بتحريمها، كما في أضواء البيان عند تفسير الآيات (5-7) من سورة المؤمنون لمحمد الأمين الشنقيطي. وأما الأحناف، فيقول العلامة الزرقا في بيان مذهبهم: قالوا: "إنها من المحظورات في الأصل، لكنها تباح بشروط ثلاثة:
أن لا يكون الرجل متزوجًا، وأن يخشى الوقوع في الزنى -حقيقة-، إن لم يفعلها، وألا يكون قصده تحصيل اللذة، بل ينوي كسر شدة الشبق الواقع فيه. هل ممارسة العادة السرية حلال ام حرام .... ؟؟؟ شاهد الاجابة النهائية - YouTube. والحاصل: أن القواعد العامة في الشريعة، تقضي بحظر هذه العادة؛ لأنها ليست الوسيلة الطبيعة لقضاء الشهوة، بل هي انحراف، وهذا يكفي للحظر والكراهة، وإن لم يدخل في حدود الحرام القطعي، كالزنى، ولكن تحكم هنا قاعدة الاضطرار أيضًا من قواعد الشريعة، فإذا خشي الوقوع في محظور أعظم، كالزنى، أو الاضطرابات النفسية المضرة، فإنها تباح في حدود دفع ذلك؛ على أساس أن الضرورات تقدر بقدرها... انتهى.
التدخين مكروه أم حرام؟ - جريدة زمان التركية
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإن النبي صلى الله عليه وسلم لم يرشد الشباب إلى الاستمناء (العادة السرية)، ولو كان خيرًا؛ لأرشد إليه، وإنما أرشد إلى الزواج، أو الصوم، فقال: يا معشر الشباب، من استطاع منكم الباءة، فليتزوج، فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج، ومن لم يستطع، فعليه بالصوم؛ فإنه له وجاء. أي: وقاية من الزنى. هل العادة السرية من الكبائر - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك. أخرجه البخاري، ومسلم. ولقد قرر الأطباء أن ممارسة العادة السرية، تؤدي إلى أضرار بدنية، ونفسية، فهي تستنفد قوى البدن، وتسبب الاكتئاب، وتشغل فاعلها عن الواجبات، وقد تقوده إلى ارتكاب الفواحش، فكثير من الرجال يصاب بالضعف الجنسي؛ بسبب هذه العادة ويظهر ذلك جليًّا عند الزواج، بل إن الكثير ممن اعتادوا ذلك، لم يفلحوا في الزواج، فوقع الطلاق. ومنهم من استمر في هذه الممارسة بعد الزواج، وبعد إنجاب الأطفال، ولا يزال يبحث عن طريق الخلاص. أما الفتاة، فقد تزول (بكارتها) بفعلها، كما يقول الأطباء. وإذا كانت تمارس العادة السرية بصورة مستمرة متكررة، ولمدة طويلة، وتعيش في خيالاتها خاصة، فإن قدرتها على الاستمتاع بعد الزواج، يمكن أن تتأثر، فلا تشعر بما تشعر به الفتيات، اللاتي لا يمارسن تلك العادة، ولا يرين متعة فيها، وهذا ما يعرف بالإدمان، وهو من أخطر الأمور، قال الشيخ مصطفى الزرقا - رحمه الله-: وما كان مضرًّا طبيًّا، فهو محظور شرعًا، وهذا محل اتفاق بين الفقهاء.
هل ممارسة العادة السرية حلال ام حرام .... ؟؟؟ شاهد الاجابة النهائية - Youtube
وقد كان عطاء بن أبي رباح يقول: لو ائتمنت على بيت مال لكنت أمينا، ولا آمن نفسي على أمة شوهاء. وعلّـق عليه الإمام الذهبي بقوله: صدق رحمه الله. ففي الحديث " ألا لا يخلون رجل بامرأة فإن ثالثهما الشيطان "
Your browser does not support the HTML5 Audio element. هل العادة السّريَّة مِن الكبائر ؟
السؤال8: هل عَدَّ العلماءُ الاستمناءَ مِن الكبائر ؟
الجواب: وأيش عليك [ماذا عليك] كبائر ولا [أو] ما هي بكبائر؟! المهم أنَّ الاستمناءَ حرامٌ، يقول سبحانه وتعالى: وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ... فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ [المؤمنون:5-7]. على المسلم أنْ يتجنَّبَ العادة -عادةَ الاستمناء-، ويذكرُ الأطباء لها مفاسدَ وآثارًا سيئةً على طبيعة الإنسان، وعلى نفسيَّته، وعلى حاله يعني طبيعته الجنسيَّة، يعني على غريزةِ الجنس، فينبغي للمسلم، ينبغي للشابِّ أنْ يتَّقيَ هذه العادة، ويتجنَّبَ الأسبابَ المثيرة، يتجنَّب النظرَ؛ لأنَّ النَّظرَ والسَّماع وأسبابَ الإثارة هي التي تَسُوقُ إلى مثل هذا، واللهُ أعلم.