روابط خارجية
مقالات الأمير ممدوح بن عبد العزيز من شبكة الرد الإلكترونية
مكتب الأمير ممدوح بن عبد العزيز يخص "صدى" بـ بيان للرد على الهاشتاقات التي هاجمت سموه من أتباع العودة وغيره - صحيفة صدى الإلكترونية مراجع
بوابة السياسة
بوابة آل سعود
بوابة السعودية
بوابة أعلام ممدوح بن عبد العزيز آل سعود
الفروع
07-05-2015, 01:03 AM
المشاركه # 9
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 1, 342
مشكلة جهالنا الاعلام فقد اظهر لهم الصادق كاذب والكاذب صادق
والشريف وضيع والوضيع شريف... واتفق مع الامير أن السكوت والرضى
بافعال الرافضة ومعايشتهم في بعض البلدان كان سبب في تسليطهم عليهم والله أعلم
حتى ذاقوا أشد انواع العذاب والقتل. 07-05-2015, 01:08 AM
المشاركه # 10
تاريخ التسجيل: Aug 2005
المشاركات: 7, 707
جزاه الله خيرا ونفع به الاسلام والمسلمين
وهذا الخطاب رد على من يوالي أعداء الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
اعرف عدوك وانشر الخير وحذر من الشر وانصر دينك ووطنك
اللهم إلاّ قليل القليل القليل من السلفيّة … في نفس الوقت الذي كانت نفس تلك الشعوب تهاجم هذه البلاد الكريمة وحكّامها ــــ حماة إرث محمد بن عبد الله اللهم صلي وسلم عليه وإرث صحابته الذين ساروا على طريقه وطريقة ثابتة وماتوا على ذلك ولن أزيد في تزكيتهم فمن أنا ومن غيري وهم قد زكّاهم ربُّ وإله كل شيء ـــ وتصفها بما لم يصفه مالك في خمر طيلة.. (وقتهم). لم أصل إلى بيت القصيد وهو (الختم) فوق (الخيبة) …
منذ سنوات من يُنكر منكم يا شعوب الأرض من المسلمين الانحياز الكامل للرافضة ونقمتكم على أيّ أحدٍ يعترض أو يعارض حزب الشيطان ورئيسه بل والتهديد بخيانة من يفعل ذلك … والوعيد ربما بالاعتداء عليه … كلّ ذلك محبةً لهم ودفاعاً عنهم بخداع الإعلام لكم وتضخيمه لهم بأنهم حماة الأوطان من اليهود وأهل الصلبان. كيف يكون مبلوعاً حتى عند أحطّ المخلوقات أنْ يُسَبَّ رؤوس البشر بعد الرسل وأنتم تعلمون ثمّ يقول القائل فيكم إخواننا وأخطأوا ….. (طيب) لماذا الآن أصبحوا قاذورات وزبالة وكلاب ؟.. لماذا لا تعاملونهم بنفس المقال بأنّهم إخواننا وأخطأوا ؟.. ولماذا عندما سبّوا الصحابة لم يكونوا زبالة وكلاب ؟.. لماذا أيها الشعوب ؟.. نايف بن ممدوح بن عبد العزيز آل سعود. أسألكم بالله أليس من أجل أنّهم وقفوا في جانب بشار الأسد (وعادَوا) الجيش الحر ؟…..
أعرفتم من أين أتتكم الخيبة أيّها النّاس ؟….. ذلك أنّه عندما كانوا يسبّون الصحابة ويعادونهم كانوا إخواناً لنا … وعندما واجهوا الشعب السوري أصبحوا ….. ما تسمعون وترون.