شيرين حمدي قرار صائب وترى شيرين حمدي، ولى أمر ومؤسس جروب التعليم مشروع الأمة، أن التأجيل قرار ممتاز لأن منهج الانجليزي نزل متأخرا وبالتالي لم ينتهوا من المنهج ومحتاجين وقتا كافىا للمراجعة، وهناك مواد حتى الآن لم ننته من دراستها فقرار التأجيل قرار صائب، وقرار البابل شيت أفضل من دخول التابلت اللجان لأن هناك طلاب تقوم بتهكير التاب. وأوضحت أن البابل شيت يحتاج تدريب جيد الفترة القادمة لأن الطلبة تعودوا على حل أسئلة الاختيار من متعدد في نفس الورقة وطبعا العام الماضي فيه أخطاء أن بعض الطلبة كانت بتعلم على إجابتين والبعض الآخر كان يخطأ وده طبيعى بعلامة إكس على إجابه ويظلل الإجابة الأخرى، وهذه النماذج صعب دخول ورق الاجابة على جهاز التصحيح الإلكتروني وبالتالي هيكون فيه مشكلة كبيرة لديهم وهذه سنة مصيرية لذلك كثير من أولياء الأمور لديها تخوف.
- ولاء تقديم مطالبة
ولاء تقديم مطالبة
حنان يحيى مريم مصطفى مخاوف التصحيح من جانبها، قالت مريم مصطفي جوهر، طالبة بالثانوية العامة - علمي رياضة، إن تأجيل الامتحانات في مصلحتنا كطلاب لأنه يعطينا فرصة أكبر الوقت خاصة للمواد خارج المجموع، مشيرة إلى أن المخاوف في أداء الامتحانات بنظام البابل شيت، يكمن في التصحيح، وقرار ورقة المفاهيم قبل الامتحان بشهرين، يمثل أزمة كبيرة لزملائي في شعبة الأدبي، ربما نحن أقل صدمة لأن اعتمادنا على القوانين. فيما أكدت ولاء عبد الحق مُعلمة، وهي ولية أمر طالبة بالثانوية العامة، أن مشكلتنا الرئيسية منذ بداية نظام البابل شيت هي طريقة صياغة الأسئلة واللعب باللغويات في السؤال مما يؤدي لتشتيت الطالب بين الاختيارات، وعدم وجود نموذج إجابة للاسئلة، لافتة إلى أن ابنتها ترى منع دخول الكتاب المدرسي عائق كبير، بالرغم من أهميته في أن الطالب يفكر، أو يربط بين السؤال وبين ذاكرة الطالب أثناء الامتحان. وأضافت: «القلق الأكبر هو التصحيح الالكتروني، والسيطرة علي الغش في اللجان وخاصة الأقاليم والمحافظات».
تقول ألموث ماكدويل، أستاذة بقسم علم النفس التنظيمي في جامعة بيركبيك بلندن، إن الخسائر التي عانينا منها خلال الأشهر الثمانية عشر الماضية قد غيرت الكثير من المعطيات. وتضيف: "لقد عانينا جميعًا من الخسائر: خسارة أحبائنا، وخسارة حريتنا، وعدم قدرتنا على التواصل مع بعضنا بعضا. تقديم مطالبه شركة ولاء. وكان يتعين على الكثير منا أيضًا التوفيق بين العمل من المنزل ورعاية الأطفال، الذين لم يكونوا يذهبوا إلى المدرسة". وتشير ماكدويل إلى أن هذه التغيرات قد جعلتنا نعيد النظر في أولوياتنا، كما جعلت الكثيرين منا يبحثون عن عمل يبدو هادفًا، أو وظيفة ذات معنى أكبر. في الوقت نفسه، فبعد أن رأى العمال ما يمكن القيام به في ظل تلك الظروف القاسية، يشعر الكثيرون منهم بأنهم أكثر استعدادًا من أي وقت مضى لتحدي الافتراضات التقليدية بشأن شكل العامل المثالي، وما يجب أن تكون عليه معايير العمل. وبدأت آثار إعادة التفكير في هذا الشأن في الظهور. وفي دراسة استقصائية شملت أكثر من 2000 شخص في المملكة المتحدة وأيرلندا وأجريت في مارس/آذار الماضي، قال أكثر من ثلث المشاركين إنهم يتطلعون إلى تغيير الأدوار في الأشهر الستة إلى الاثني عشر المقبلة، أو بمجرد استعادة الاقتصاد لتوازنه.