عين سفيرا فوق العادة في وزارة الخارجية ومفوضا لدى المقر الأوروبي للأمم المتحدة في جنيف خلال الفترة من 17 ديسمبر 1988 حتى 17 ديسمبر 1998. عينه صدام مستشارا سياسيا له (بمرتبة وزير) في فبراير 1993 [6] تقرر نقله إلى ديوان وزارة الخارجية في يونيو 1998 وعاد بالفعل إلى بغداد في ديسمبر من نفس العام. في مطلع سبتمبر 1999 أشارت مصادر قريبة منه أنه غادر بغداد إلى جنيف حيث يدرس أبناؤه وأنه لن يعود إلى بغداد. في مايو 2000 أشيع عن احتمال عودته إلى جنيف للمساهمة في الجهود الدبلوماسية الرامية لرفع الحظر عن العراق وقد علق بقوله:. [7] أشرف خلال عمله في جنيف على شبكات المخابرات العراقية في أوروبا وتولى التوجيه في شراء الأسلحة. ومنذ فرض الحظر الدولي على العراق في 1990 عام شكل شبكة هدفها الالتفاف عليه وتم تكليفه إدارة ثروة صدام حسين المودعة في مصارف أوروبية [8] اعتقلته قوات الاحتلال الأمريكية في بغداد بعد نفي أنباء عن مقتله في الثامن عشر من أبريل 2003. لقد كان الرقم خمسة السوداء (خمسة ♣) في بطاقات لعب أبرز العراقيين المطلوبين ، كان مصاب بمرض سرطان العمود الفقري. مذكرات برزان التكريتي - مكتبة نور. [9] هو أحد المتهمين في قضية الدجيل في محكمة الجنايات العراقية، مع أن قضية الدجيل هي قضية داخلية من اختصاص الأمن العامة وليس المخابرات العراقية والتي هي مسؤوله عن الأمن الوطني الخارجي، وكان في حينها فاضل البراك مدير الأمن العام ، ومحامي دفاعه هو عبد الصمد الحسيني.
- برزان إبراهيم التكريتي - أرابيكا
- مذكرات برزان التكريتي - مكتبة نور
- سجى برزان إبراهيم الحسن،، زوجة عدي صدام حسين وعلاقة والدها بالرئيس ,, سلسلة نساء حول صدام - YouTube
برزان إبراهيم التكريتي - أرابيكا
واضافت ان الولايات المتحدة تجري حاليا مراجعة لكيانات أخرى قد تكون مشمولة بقرار مجلس الأمن رقم 1483، لكي تعلن عنها وتقدمها للأمم المتحدة فيما بعد وقالت ان من بين الكيانات التي تم التعرف عليها احد الان: مشروع الدولة للسيارات. المشروع المركزي للبترول. مركز التدريب على الصناعات المعدنية والكيماوية والبتروكيماوية والميكانيكية. الإدارة العامة للعقود والمشتروات. الإدارة العامة للمستلزمات الطبية. المؤسسة العامة لتجارة الغلال. شركة شاحنات البترول العراقي. مؤسسة الصادرات العراقية. مؤسسة الواردات العراقية. شركة التجارة العراقية. الشركة القومية للبلاستيك والكيمياويات. برزان إبراهيم التكريتي - أرابيكا. الشركة القومية للتبغ. شركة الصناعات الكهربية التابعة للدولة. مشروع الصناعات البتروكيماوية التابع للدولة. مؤسسة الصناعات الكيماوية التابعة للدولة. مؤسسة منتجات البترول وتوزيع الغاز التابعة للدولة. واضافت الوزارة انه لتتمكن&الولايات المتحدة ضمان تحديد أنشطة هذه المؤسسات إلى أقل قدر ممكن فقد قامت السلطة المؤقتة للتحالف والوزارات العراقية بفحص القائمة كما أبلغت سلطة التحالف المؤقتة مجلس الحكم العراقي مقدما بالقائمة اضافة الى اصدار مكتب السيطرة على الممتلكات الأجنبية التابع لوزارة المالية الأميركية ترخيصا جديدا عاما يسمح بمعظم التحويلات من تلك الكيانات.
مذكرات برزان التكريتي - مكتبة نور
لكن يبدو ان الكتاب كان مخفيا وسر من الأسرار المدفونة والبعيد عن الأعين ، حتى تم كشفه ونشره. كما ان برزان يصف حبه وهيامه بأخت ساجدة الصغرى احلام التي يسميها برزان بكتابه (شجرة الدر) هي بنت خاله خير الله طلفاح، حيث يبالغ برزان بوصفها بكتابه بصفات تنبع من قلب و لسان فتى مراهق وعاشق ولهان بحبها حتى بعد موتها بالسرطان وتحنيطها كي لا يحرم من رؤيتها بعد الموت ، فيقول كان بيننا علاقة حب واحترام. سجى برزان إبراهيم الحسن،، زوجة عدي صدام حسين وعلاقة والدها بالرئيس ,, سلسلة نساء حول صدام - YouTube. ويصفها بمكان آخر في كتابه بأنها كالنخلة الهيفاء وصاحبة العقل الراجح وكانت كريمة ، ودودة ، هادئة ، صادقة ذات شخصية محبوبة من قبل الجميع ، وكانت خدومة للضيوف و خفيفة الظل، مؤدبة وخجولة وقوية الشخصية. ويقارنها بأختها زوجة صدام قائلا: لو كانت زوجة صدام تحمل نصف مواصفات شجرة الدر(احلام) لجنّبته كل ما حصل ، وجمعت حوله الشرق والغرب. حقق برزان حلمه وحبه لها، بزواجه منها لاحقا، حيث انجبت له عدة اولاد وبنات. ثم توفيت بعد إصابتها بسرطان الثدي وتم تحنيطها في سويسرا. ولِما لهذا الكتاب من اهمية كبيرة والذي تنطلق من بين كلماته وصفحاته روائح نتنة لفضائح عميقة الجذور تشير بكل وضوح الى تفاهة هذه العائلة التي يتناطح فيها الاخوة على المناصب والمكاسب ، ويبرز فيه كم هائل يملأ قلوبهم من الحقد والضغينة وعدم التسامح ، بحيث يبيع احدهم الاخر وهم من عائلة واحدة لمجرد كلمة اساءة صدرت من أحدهم ضد الاخر.
سجى برزان إبراهيم الحسن،، زوجة عدي صدام حسين وعلاقة والدها بالرئيس ,, سلسلة نساء حول صدام - Youtube
عين سفيرا فوق العادة في وزارة الخارجية ومفوضا لدى المقر الأوروبي للأمم المتحدة في جنيف خلال الفترة من 17 ديسمبر 1988 حتى 17 ديسمبر 1998. عينه صدام مستشارا سياسيا له (بمرتبة وزير) في فبراير 1993 [6]
تقرر نقله إلى ديوان وزارة الخارجية في يونيو 1998 وعاد بالفعل إلى بغداد في ديسمبر من نفس العام. في مطلع سبتمبر 1999 أشارت مصادر قريبة منه أنه غادر بغداد إلى جنيف حيث يدرس أبناؤه وأنه لن يعود إلى بغداد. في مايو 2000 أشيع عن احتمال عودته إلى جنيف للمساهمة في الجهود الدبلوماسية الرامية لرفع الحظر عن العراق وقد علق بقوله: « إنني أجد هذه الأقاويل منطقية وعقلانية ومفيدة للمصلحة العامة وبنفس الوقت تعالج وضعي الخاص لكن لا استطيع أن أؤكد أو أنفي هذا الموضوع». [7]
أشرف خلال عمله في جنيف على شبكات المخابرات العراقية في أوروبا وتولى التوجيه في شراء الأسلحة. ومنذ فرض الحظر الدولي على العراق في 1990 عام شكل شبكة هدفها الالتفاف عليه وتم تكليفه إدارة ثروة صدام حسين المودعة في مصارف أوروبية [8]
الحرب الأمريكية على العراق
اعتقلته قوات الاحتلال الأمريكية في بغداد بعد نفي أنباء عن مقتله في الثامن عشر من أبريل 2003.
عين سفيرا فوق العادة في وزارة الخارجية ومفوضا لدى المقر الأوروبي للأمم المتحدة في جنيف خلال الفترة من 17 ديسمبر 1988 حتى 17 ديسمبر 1998. عينه صدام مستشارا سياسيا له (بمرتبة وزير) في فبراير 1993 تقرر نقله إلى ديوان وزارة الخارجية في يونيو 1998 وعاد بالفعل إلى بغداد في ديسمبر من نفس العام. في مطلع سبتمبر 1999 اشارت مصادر قريبة منه انه غادر بغداد إلى جنيف حيث يدرس ابناؤه وانه لن يعود إلى بغداد. في مايو 2000 أشيع عن احتمال عودته إلى جنيف للمساهمة في الجهود الدبلوماسية الرامية لرفع الحظر عن العراق وقد علق بقوله: « إنني أجد هذه الأقاويل منطقية وعقلانية ومفيدة للمصلحة العامة وبنفس الوقت تعالج وضعي الخاص لكن لا استطيع ان اؤكد أو انفي هذا الموضوع» أشرف خلال عمله في جنيف على شبكات المخابرات العراقية في أوروبا وتولى التوجيه في شراء الاسلحة. ومنذ فرض الحظر الدولي على العراق في 1990 عام شكل شبكة هدفها الالتفاف عليه وتم تكليفه إدارة ثروة صدام حسين المودعة في مصارف أوروبية الحرب الأمريكية على العراق اعتقلته قوات الاحتلال الأمريكية في بغداد بعد نفي أنباء عن مقتله في الثامن عشر من أبريل 2003. لقد كان الرقم خمسة السوداء (خمسة ♣) في بطاقات لعب أبرز العراقيين المطلوبين، كان مصاب بمرض سرطان العمود الفقري.
لقد كان الرقم خمسة السوداء (خمسة ♣) في بطاقات لعب أبرز العراقيين المطلوبين ، كان مصاب بمرض سرطان العمود الفقري. [9]
محاكمته وإعدامه [ عدل]
هو أحد المتهمين في قضية الدجيل في محكمة الجنايات العراقية، مع أن قضية الدجيل هي قضية داخلية من اختصاص الأمن العامة وليس المخابرات العراقية والتي هي مسؤوله عن الأمن الوطني الخارجي، وكان في حينها فاضل البراك مدير الأمن العام ، ومحامي دفاعه هو عبد الصمد الحسيني. في 1 فبراير. [10]
في 12 يونيو 2006 ، تم طرده من قاعة المحكمة ومنع الدخول في اليوم الثاني، بعد أن انفعل ونادى أن المحكمة كانت «مرهبة». [11]
في 5 نوفمبر 2006 تم الحكم عليه بالإعدام شنقاً حتى الموت. [12]
في فجر الإثنين 15 يناير 2007 تم تنفيذ حكم الإعدام بحقه، بعد إدانته بقضية إعدام 148 شخصا في الدجيل ، دفن في مقبرة العائلة في قرية العوجة القريبة من تكريت ومسقط رأسه. [13]
كتاب السنوات الحلوة والسنين المرة [ عدل]
لخّص مذكراته بكتاب بعنوان كتاب ( السنوات الحلوة والسنين المرة). وطبعت المذكرات بثلاث أجزاء، ويحتوي على كلمات مضافة وتنقيحات أضافها برزان التكريتي بخط يده بعد طبع الكتاب مع وضع توقيعه بقلم الحبر على الصفحة الأولى من كل جزء من كتابه ذو الثلاث أجزاء ليثبت للقارئ أن الكتاب من تأليفه شخصيا مع التصحيحات والإضافات، وكل معلوماته صحيحة [14]
المراجع [ عدل]