ارتفاع نسبة الاصابة بالجلطات
سبب ارتفاع نسبة الاصابة بالجلطات - المُحيط
أبوظبي - سكاي نيوز عربية غالبا ما تكثر الإصابة بالجلطة في أوساط كبار السن، لكن دراسة أميركية حديثة أشارت إلى أن أسلوب الحياة المعاصرة يجعل من هم أصغر سنا عرضة بشكل متزايد للإصابة بالجلطات. وتوصل باحثون، نشروا دراستهم التي شملت ولايتين أميركيتين في دورية طب الأعصاب، إلى أن معدل الجلطات بين البالغين الأقل من 55 عاما تضاعف تقريبا بين عامي 1993 و2005. وذكرت الدراسة أن معدل الإصابة بالجلطة بين البيض، الذين تتراوح أعمارهم بين 20 عاما و54 عاما، ارتفع من 26 جلطة لكل مائة ألف شخص إلى 48 جلطة لكل مائة ألف شخص. وارتفع المعدل بين السود من 83 إلى 128 جلطة لكل مائة ألف شخص. ويعتقد الباحثون أن إمكانية رصد الجلطات في صفوف الشبان بمعدل أكبر، يرجع إلى تحسن تكنولوجيا تصوير الدماغ. ارتفاع نسبة الاصابة بالجلطات: تزايد حالات الإصابة بالجلطات الدماغية لمن هم في سن العمل - Bbc News Arabic. لكن بريت كيسلا، كبير الباحثين في الدراسة، وهو من كلية الطب جامعة سينسيناتي قال: "لا أعتقد حقا أن هذا هو السبب الأساسي.. نشهد بالطبع الآن زيادة في وجود عوامل الخطر المتصلة بالجلطات". وتشمل عوامل الخطر البدانة والسكري وارتفاع ضغط الدم. وأضاف كيسلا: "إذا كنت تطورها (عوامل الخطر) في سن العشرين فمن الممكن أن تصاب بجلطة في سن صغيرة".
مما تعلمته استنتج اسباب ارتفاع نسبة الاصابة بالجلطات - نبع الفنون
كثرة التفكير، وعدم أخذ القسط الكافي من النوم، والإرهاق المستمر والإجهاد، من أبرز الأسباب التي تزيد فرص الإصابة بالجلطة الدماغية، ولذا خلال هذا التقرير نتعرف كيف يؤدي الإجهاد إلي الإصابة بالجلطة الدماغية، وذلك وفقا لـ" نوفوستي". الإصابة بالإجهاد يعد من أبرز الأسباب المؤدية للإصابة بارتفاع ضغط الدم، وهذا الارتفاع يتسبب في الكثير من الأحيان في الإصابة بأمراض القلب، وقد يصل الأمر للإصابة بالجلطة الدماغية، وهذا ما أكده الدكتور ياروسلاف أشيخمين، أخصائي أمراض القلب والأوعية الدموية في روسيا. وأضاف الطبيب، أن التعرض للإجهاد الدائم أو المزمن يؤثر بشكل سلبي علي صحة القلب، وأيضا الجهاز المناعي، والأوعية الدموية، ويترتب علي ذلك ارتفاع نسبة ضغط الدم، وهنا ترتفع نسبة الإصابة بالجلطات في الجسم، وخاصة الدماغية، وأيضا يزيد من فرص التعرض لمشاكل في القلب، وكل ذلك بسبب حدوث اضطرابات في الدورة الدموية بسبب ارتفاع نسبة الضغط بالدم. مما تعلمته استنتج اسباب ارتفاع نسبة الاصابة بالجلطات - نبع الفنون. وأوضح أخصائي أمراض القلب والأوعية الدموية، أن ارتفاع ضغط الدم يتسبب في حدوث احتشاء في عضلة القلب ويزيد من فرص الإصابة بالجلطة الدماغية، والسبب أن ارتفاع نسبة ضغط الدم يقوض أعضاء الجسم السليمة، وقد يؤثر علي صحة العين، ويزيد من فرص الإصابة بضعف الذاكرة، ولذا يجب علي الأشخاص الذين يعانون من الإجهاد ضرورة مراقبة مستويات ضغط الدم بصورة منتظمة والهدف هو تجنب المشكلات المرتبطة بهذا الارتفاع.
ارتفاع نسبة الاصابة بالجلطات: تزايد حالات الإصابة بالجلطات الدماغية لمن هم في سن العمل - Bbc News Arabic
الكاتب: زمن البدري/ DW
تعرض أومالو للكثير من الضغوطات والتهديدات للتوقف عن البحث عن أسباب هذه الأمراض، لكنه أستمر في عمله ما جعله نجماً عالمياً، وهو ما حفز المخرج بيتر لانديسمان (يمين) لعمل فيلم يروي قصة حياته من بطولة ويل سميث (يسار). الفيلم يحمل عنوان "كونكشن" (وتعني ارتجاج الدماغ). أمراض الدماغ الناتجة عن ممارسة الرياضة الصدمات التي تصيب الرأس تسبب تغيرات سلوكية وإدراكية للشخص، ويسمى هذا المرض "سي تي إي" أو "خرف ارتجاج الدماغ". ويحدث لدى الملاكمين مثلاً فقدان القدرة على الكلام والكآبة والخرف. وتسبب الصدمات المتكررة أضراراً في الخلايا العصبية بالدماغ وإطلاق البروتينات التي تتجمع في الجسم، مسببة التغيرات السلوكية وزيادة الميل إلى العنف وارتفاع الرغبة في الانتحار. أمراض الدماغ الناتجة عن ممارسة الرياضة انتحر الكثير من لاعبي الدوري الوطني لكرة القدم الأمريكية بين عامي 2008 و2015، مثل تيري لونغ وتوم ماكهيل ويوفان بيلشر وأدريان روبنسن وديف ديورسون (في الصورة)، الذي انتحر في سنة 2011 وتبرع بدماغه للطب. ارتفاع نسبة الاصابة بالجلطات — ارتفاع نسبة البولينا Urea والكرياتينين Creatinine. وبعد الكشف على الدماغ وجد الأطباء إشارات على وجود مرض خرف ارتجاج الدماغ. أمراض الدماغ الناتجة عن ممارسة الرياضة حتى في عالم الكرة القدم يعاني بعض اللاعبين من إصابات الدماغ، إذ تعرض لاعب المنتخب الألماني لكرة القدم كريستوف كريمر في المباراة النهائية لمونديال 2014 لصدمة في الدماغ، لكنه استمر في اللعب لدقائق بعد ذلك، ما كاد يعرضه لخطر الإصابة بـ"الصدمة الثانية"، التي قد تؤدي إلى خرف ارتجاج الدماغ.
ارتفاع نسبة الاصابة بالجلطات — ارتفاع نسبة البولينا Urea والكرياتينين Creatinine
الإصابة بالسكتة الدماغية في مرحلة عمرية صغيرة تساعد الدماغ على احتواء الضرر
صورة معقدة ومن جانبه يؤكد مايك كنابتون، في مؤسسة القلب البريطانية الخيرية، على أن الزيادة في معدل الاصابة بالجلطات الدماغية بين الرجال والنساء الأصغر سنا أمير مثير للانتباه ويجب التعامل معه بجدية. وقال:"هذه النتائج تلقي الضوء أيضا على أهمية التأكد من مستوى ضغط الدم والكوليسترول والتحكم بهما، بالإضافة إلى إجراء فحوص طبية في الأربعينيات من العمر. " ورغم ازدياد معدلات البدانة وقلة الحركة بصورة كبيرة إلا أنها تمثل فقط جزءا من الصورة المعقدة. ولا تقتصر الزيادة على من هم أصغر سنا فقط، بل امتدت أيضا إلى كبار السن، وارتفعت معدلات الإصابة بالجلطات الدماغية لمن هم فوق التسعين، لكن الخبراء يرون أنها نتيجة طبيعية للتقدم بالعمر.
وتابع "كما أظهرت تجارب سريرية شملت أكثر من 60 ألف نسمة إمكانية تحمل اللقاح بشكل جيد، وهو فعال للوقاية من حالات المرض المصحوبة بالأعراض، ولم تظهر أية حالات عدوى خطيرة أو تحتاج لدخول المستشفى بعد أكثر من 14 يوما على تلقي الجرعة الأولى". ووفقا لبيانات التحليل الاستكشافي، قال الديسي إن اللقاح يوفر مستوى جيدا من الحماية وفعالية بنسبة 73 بالمئة بعد 22 يوما من تلقي جرعة واحدة منه، ويسهم تمديد المدة الفاصلة بين الجرعات حتى 12 أسبوعا في تعزيز نسبة فاعلية اللقاح لنحو 80 بالمئة بعد مرور أكثر من 14 يوما على تلقي الجرعة الثانية، لكونه للجهات المعنية تطعيم عدد أكبر من السكان. اضطراب النوم والهضم
يؤدي هذا السلوك، إلى كثرة الإصابة بالانتفاخ وغازات البطن، ومشكلات الجهاز الهضمي والمعدة، وهو ما يسبب اضطراب النوم، فلا يستطيع الشخص النوم بشكل طبيعي، في ظل الأعراض السابقة. الإصابة بالجلطات والأزمات القلبية
يؤدي النوم مباشرة بعد تناول الطعام إلى ارتفاع ضغط الدّم والكوليسترول الضار ونسبة السكر بالدم، وهو ما يجعل الجسم عرضة لتكوين الجلطات والأزمات القلبية، بشكل أكبر من المعدل الطبيعي. نصائح لتجنب هذه الأخطار
وينصح الأطباء لتجنب أخطار الإصابة بالأمراض، أن ينتظر الشخص عقب تناوله وجبة من 2-4 ساعات قبل الخلود للنوم، وإذا كان جائعًا فعليه أن يختار أطعمة خفيفة ومناسبة لتفادي الأضرار الصحية، على ألا يكون ذلك في وقت متأخر ليلًا، لأن نسب الحرق في هذه الأوقات ضعيفة للغاية.
وبينت رئيسة اللجنة العلمية في المؤتمر، أن معالجة ارتفاع الضغط الشرياني يقلل من حدوث الجلطة الدماغية بنسبة 40% وكذلك الحال بالنسبة للعوامل الأخرى مثل مرض السكري وأمراض القلب المختلفة ونقص التروية الدماغية المؤقت وزيادة كثافة الدم وارتفاع الدهنيات، مشيرة إلى أن الجلطة الدماغية من الحالات الحرجة الشائعة الحدوث التي تسبب الوفيات والأمراض، مشيرة إلى أن التمريض له دور في نجاح برنامج رعاية مرضى الجلطة الدماغية. وعلى السياق ذاته، قال الدكتور أسامة صالح رئيس قسم تدريب التمريض، إن المؤتمر يهدف إلى الاطلاع على ما هو جديد في مجال أمراض الجلطة الدماغية، وتبادل المعرفة والخبرة من اجل رفع مستوى الخدمات والرعاية المقدمة للمرضى. ولفت رئيس اللجنة التنظيمية للمؤتمر، إلى أن التطور التكنولوجي والتقني ساعد في معالجة مرضى الجلطة الدماغية، وكذلك تشخيص المرضى المعرضين للإصابة بها والوقاية منها قبل وقوعها. وبين الدكتور أسامة، أن المؤتمر يثري معلومات العاملين بالحقل الصحي من الأطباء والتمريض والفنيين، حول مجال تشخيص ومعالجة الجلطة الدماغية، وتشجيعهم على بحث التطورات في هذا المجال. عقب ذلك بدأت جلسات المؤتمر حيث ناقشت التشريح المتعلق بالفسيولوجية العصبية والجلطة الدماغية السريرية، إضافة إلى استعراض جوانب الجلطة الدماغية ومتابعتها، سعياً للحد من تكرار الإصابة بالمرض.