فَيَقُولُ: بَلَى، كُنْتُ آمُرُ بالمَعْرُوفِ وَلا آتِيهِ، وَأَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ وَآتِيهِ. أخذته العزة بالإثم | موقع البطاقة الدعوي. مُتَّفَقٌ عَلَيهِ. 13-03-2022, 04:07 PM
المشاركه # 8
تاريخ التسجيل: Aug 2019
المشاركات: 4, 724
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة milioner
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم واستدلال في مكانه
دايم اقول له واردد نصحي له مواضيعك تخالف ردودك الله يكفينا شر علامات النفاق. الا اذا هما شخصان واحد مخصص للردود والاخر مخصص للمواضيع هنا اعتذر
13-03-2022, 04:10 PM
المشاركه # 9
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فواز أبوخالد
ياسبحان الله ع هذا الكلام. نصحتك في ذلك الموضوع الذي رفعته وفيه طوام كبيرة ونبهتك وكابرت ولم تعتذر ولم يكن بيننا نقاش ابدا وجدال بل كنت ماخذ فيك مقلب واقول فواز من افضل الاعضاء اللي يختار المواضيع
13-03-2022, 04:12 PM
المشاركه # 10
تاريخ التسجيل: Jul 2021
المشاركات: 419
ياخي والله انك انت وانا وكل اللي هنا نتفرج على المذيعات حقات الاخبار وهن متبرجات ليش نكذب على نفسنا ونناقض روحنا
هل تحطون عينكم في الارض اذا طلعت المذيعه الفاتنه ؟
13-03-2022, 04:16 PM
المشاركه # 11
*قال عمر رضي الله عنه فيما رواه العسكري: خالفوا النساء، فإن في خلافهن البركة.
- الشيخ محمد بن صالح العثيمين-تفسير القرآن الكريم-49b-12
- أخذته العزة بالإثم | موقع البطاقة الدعوي
- تفسير وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد [ البقرة: 206]
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة البقرة - الآية 206
الشيخ محمد بن صالح العثيمين-تفسير القرآن الكريم-49B-12
فوائد الآية (( وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد)) حفظ Your browser does not support the audio element.
أخذته العزة بالإثم | موقع البطاقة الدعوي
فيُؤخذ من هذه الآية من الهدايات: أن عزة النفس والمكابرة قد تحمل الإنسان على ركوب العظائم، ورد الحق، والنفور من نصح الناصحين، فيكون ذلك مانعًا من التوفيق والهداية، والرجوع والتوبة، فيبقى الإنسان سادرًا في غيه، لا يلوي على شيء، ولا ينتفع بنصيحة ناصح، فإن الإنسان قد يتذكر من قبل نفسه إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ [سورة الأعراف:201] تذكروا عظمة الله، وعذابه، ووعده ووعيده، وحدوده، وما رُكز في نفوسهم من الفطر السليمة، وما علموه من الحلال والحرام، وما إلى ذلك، فيرجعون.
تفسير وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد [ البقرة: 206]
وقال أبو داود: نظرت في الحديث المُسند، فإذا هو أربعة آلاف حديث، ثم نظرت، فإذا مدار الأربعة آلاف حديث على أربعة أحاديث: حديث النعمان بن بشير: "الحلال بيّن والحرام بيّن"، وحديث عمر: "إنّما الأعمال بالنيّات"، وحديث أبي هريرة: "إنّ الله طيّب لا يقبل إلا طيّبا، وإنّ الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين" الحديث، وحديث: "من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه". وقال أيضا: كتبت عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- خمس مئة ألف حديث، انتخبت منها ما ضمنته هذا الكتاب -يعني كتاب السنن- جمعت في أربعة آلاف حديث وثمان مئة حديث، ويكفي الإنسان لديه من ذلك أربعة أحاديث، أحدها: قوله -صلى الله عليه وسلم-: "الأعمال بالنيات"، و الثاني: قوله ﷺ "من حُسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه"، و الثالث: قوله صلى الله عليه وسلم: "لا يكون المؤمن مؤمنا حتى لا يرضى لأخيه إلا ما يرضى لنفسه"، و الرابع: قوله صلى الله عليه وسلم: "الحلال بيّن والحرام بيّن". و قال: الفقه يدور على خمسة أحاديث: "الحلال بيّن، والحرام بيّن"، و قوله صلى الله عليه وسلم: "لا ضرر ولا ضِرار"، و قوله: "الدّين النّصيحة"، وقوله: " وما نهيتكم عنه، فاجتنبوه، وما أمرتكم به، فائتوا منه ما استطعتم".
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة البقرة - الآية 206
تفسير القرآن الكريم
مرحباً بالضيف
فمثل هذه النصوص تحتاج إلى بيان وإيضاح وشرح، من أجل أن يسترشد أهل الإيمان، فيعرفون كيف يبذلون أنفسهم؟ وما هو السبيل الصحيح في ذلك؟ وإلا فإن مثل هذه النصوص قد يفهمها المبطل، ويحملها على مبتغاه وفهمه الفاسد، ومعروف أن الفِرَق عبر التاريخ، سواء كان الخوارج أو المعتزلة، أو غير ذلك، كانوا يستدلون ويحتجون بنصوص من القرآن، فحينما يُبيَّن محامل هذه الآيات، وكيف تُفهم على الوجه الصحيح، يكون ذلك سبيلاً لرشاد وعمل صالح صحيح يرضاه الله -تبارك وتعالى، فلا يُغرر أحد بنفسه. هذا وأسأل الله -تبارك وتعالى- أن ينفعنا وإياكم بالقرآن، ويجعلنا وإياكم هداة مهتدين. اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا، ونور صدورنا، وذهاب أحزاننا، وجلاء همومنا. اللهم ذكِّرنا منه ما نُسِّينا، وعلمنا منه ما جهلنا، وارزقنا تلاوته آناء الليل، وأطراف النهار على الوجه الذي يرضيك عنا. والله أعلم، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه. أخرجه البخاري في كتاب بدء الخلق، باب صفة إبليس وجنوده برقم: (3282) ومسلم في البر والصلة والآداب، باب فضل من يملك نفسه عند الغضب برقم: (2610).
فقال: يا رب: أمي وصلاتي. فأقبل على صلاته، فانصرفت،
فلما كان من الغد، أتته وهو يصلي، فقالت: يا جريج. فأقبل على صلاته، فانصرفت،
فلما كان من الغد أتته وهو يصلي، فقالت: يا جريج. فقال: أي رب: أمي وصلاتي. فأقبل على صلاته،
فقالت: اللهم: لا تميته حتي ينظر إلى وجوه المومسات الزواني،
فتذاكر بنو إسرائيل جريجًا وعبادته، وكانت امرأة بغي يتمثل بحسنها، فقالت:
إن شئتم لأفتننه لكم. قال: فتعرضت له، فلم يلتفت إليها، فأتت راعيًا، كان يأوي إلى صومعته،
فأمكنته من نفسها، فوقع عليها فحملت، فلما ولدت قالت: هو من جريج. فأتوه فاستنزلوه،
وهدموا صومعته، وجعلوا يضربونه، فقال: ما شأنكم؟. قالوا:
زنيت بهذه البغي، فولدت منك. فقال: أين الصبي؟. فجاءوا به، فقال:
دعوني حتى أصلي. فصلى، فلما انصرف أتى الصبي، فطعن في بطنه، وقال:
يا غلام: من أبوك؟. قال: فلان الراعي. قال: فأقبلوا عليه يقبلونه ويتمسحون به، وقالوا:
نبني لك صومعتك من ذهب. قال: لا، أعيدوها وهي طين كما كانت. ففعلوا). هذا كان حال الصالحين.. فماهو حالنا اليوم ……؟!