وتابع، حجم الحجارة التي ألقاها المستوطنون كان كبيرا ما سبب ضررا كبيرا في السيارات المارة. وفي بلدة ترمسعيا شمال رام الله، أعطب مستوطنون، إطارات عدد من مركبات المواطنين، وخطوا شعارات عنصرية. وأفادت مصادر أمنية بأن المستوطنين اقتحموا البلدة وأعطبوا إطارات عدد من المركبات، وخطوا شعارات عنصرية ضد الفلسطينيين والعرب على منازل المواطنين من البلدة. وفي الأغوار الشمالية، وضع مستوطنون، مقاعد استراحة في منطقة سهل موفية. وقال الناشط الحقوقي عارف دراغمة، إن المستوطنين وضعوا المقاعد وثبتوها بالإسمنت في سهل موفية إلى الشمال الشرقي من خربة الحديدية. وأشار إلى أن ذلك يعتبر مقدمة لإقامة بؤرة استيطانية جديدة في المنطقة، علما أن أراضي سهل موفية مملوكة بالطابو للمواطنين، لكن المستوطنين وسلطات الاحتلال يستولون على أجزاء منها. وفي مدينة القدس المحتلة، اقتحم عشرات المستوطنين، وجنود الاحتلال، أمس، مناطق مختلفة. حي القصور الخبر من المصدر صحيفة. وأفادت مصادر متعددة، بأن مجموعة من المستوطنين اقتحموا حي بطن الهوى في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى وانتشروا في شوارع البلدة وأزقتها برفقة عناصر من شرطة الاحتلال تولوا حماية المقتحمين. وأضافت، إن مجموعة أخرى من المستوطنين برفقة سياح اقتحموا منطقة القصور الأموية بمحاذاة المسجد الأقصى وقدموا شروحا مزورة حول القصور، تحت حماية عناصر من شرطة الاحتلال.
- حي القصور الخبر عكاظ
- حي القصور الخبر على موقع الوطن
حي القصور الخبر عكاظ
إعلانات مشابهة
حي القصور الخبر على موقع الوطن
قال المستشار عبد المجيد محمود، النائب العام السابق، إن الإخوان كانوا أصحاب أفكار هدامة، لذا فمن الطبيعي أن يكون مكانهم السجن وليس القصور، وهذا ما حدث بالفعل، موضحا أنهم دخلوا السجن ليتعلموا «صنعة» تنفعهم. عبدالمجيد: الشاطر المتحكم في جماعة الإخوان
وأضاف «عبد المجيد» خلال تصريحات تليفزيونية، أن القيادي خيرت الشاطر، نائب مرشد جماعة الإخوان وعضو مكتب الإرشاد كان المتحكم في الجماعة بالكامل، متابعا: « خيرت الشاطر لما كان مسؤول عن سلسبيل كان هو المتحكم في الإخوان وعنده معلومات الجماعة كلها في أجهزة كمبيوتر خاصة به، وهو اللي رتب نقل النائب العام عشان يستغل براءة الناس، ومرسي كان على قده وحس بالخوف، وقال دي خطوة مينفعش تتعمل كدة، قالوله إحنا مرتبين كل حاجة». وأكد أن الإخوان عقب نقله طلبوا منه لقاء «مرسي»، وهو اللقاء الذي كشف عن كواليسه قائلا: «في آخر مشهد في حلقة النهاردة من مسلسل الاختيار 3 ظهر رفضي لنقلي، ورجعت النيابة تاني، والإخوان طلبوا مننا نقابل مرسي ساعتها، ومكانش عارف يقولنا إيه وقال إنه مكانش يعرف إني رفضت نقلي، ولو عارف كدة كان رفض القرار، كنت كلمتني بس في التليفون». اكتشف أشهر فيديوهات قصور الحزام الذهبي | TikTok. الاختيار مفخرة للدراما المصرية
وأكد النائب العام الأسبق، أن الإخوان كذبوا وقالوا إن الشعب يريد تطهير القضاء وأرسلوا عناصر منهم لمحاصرة المحكمة الدستورية، ومظاهرة أخرى بقيادة القيادي عبود الزمر المنتمي للجماعة الإسلامية أمام دار القضاء العالي.
وحضر ذلك الاجتماع الآلاف من رجال القضاء والنيابة العامة، لإعلان تضامنهم معى، وعقدوا جمعية عمومية شارك فيها جموع القضاة من سائر أنحاء مصر، لمواجهة الأزمة الراهنة التى تريد النيل من القضاء والقضاة. كما احتشد آلاف القضاة وأعضاء النيابة العامة أمام دار القضاء العالى، لمؤازرتى لتمكينى من مباشرة مهام عملى بشكل طبيعى، لأن القرار بمثابة تعدٍ على الشرعية الدستورية الممنوحة للسلطة القضائية، التى تقضى بعدم عزل النائب العام. حي القصور الخبر عكاظ. ■ هل مثّل وقوف القضاة معك صدمة للجماعة الإرهابية، كما جاء فى مسلسل «الاختيار٣»؟ - نعم، والمسلسل ظهر فيه المعزول محمد مرسى ومدير مكتبه أحمد عبدالعاطى وهما يتحدثان عن عدم تخيلهما لما حدث، وأنهما لم يتصورا مساندة القضاة لى، وذلك الدفاع عن مبدأ استقلال القضاء، لأن النيابة العامة ليس لها لضمان عملها سوى حصن استقلال القضاء، وهو ما تمسك به الجميع. ■ كيف مرت تلك الأيام عليك وهل تواصلت وقتها مع أى من قيادات الإخوان؟ - عقب رفضى القرار، والاتفاق مع المستشار أحمد الزند على الصمود ومحاربة القرار حتى إلغائه، خاطبنا الصحافة ونشرنا بيانًا باسم نادى القضاة، وخاطبنا الرأى العام، فتواصل معى المستشار أحمد مكى، وزير العدل فى عهد «مرسى»، وطالبنى بالتراجع وكتابة بيان آخر يذيعه محمود مكى، نائب رئيس الجمهورية، ورفضت.