تاريخ الكمبيوتر ومراحل تطوره
الفهرس
1 مراحل تطوّر الكمبيوتر وتاريخه
1. 1 الجيل الأول
1. 2 الجيل الثاني
1. 3 الجيل الثالث
1. 4 الجيل الرابع
1. تاريخ الكمبيوتر ومراحل تطوره - YouTube. 5 الجيل الخامس
2 المراجع
مراحل تطوّر الكمبيوتر وتاريخه
الجيل الأول
استمرّ الجيل الأول منذ عام 1937م وحتى عام 1946م، حيث تمّ إنشاء أوّل حاسوب رقمي إلكتروني في عام 1937م من قِبل الدكتور جون أتناسوف وكليفورد بيري، وقد أُطلق عليه اسم Atanasoff-Berry Computer، وفي عام 1943م تمّ إنشاء الحاسوب (The Colossus) الخاصّ بالجيش، واستمرّت التطوّرات الأخرى في صناعة الحاسوب حتى عام 1946م، عندما تمّ إنشاء أوّل حاسوب رقمي (ENIAC) للأغراض العامة، وقد بلغ وزنه 30 طناً، واحتوى على 18000 صمّاماً مُفرغاً استُخدمت في المعالجة. [1]
الجيل الثاني
بدأ الجيل الثاني منذ عام 1959م، واستمر حتى عام 1964م، حيث طوّرت مختبرات بيل "Bell Labs" الترانزستورات (بالإنجليزية: transistor) في منتصف عام 1950م، والتي ساهمت في أداء العديد من مهمّات الصمّامات المفرغة، ولكنّها امتازت عنها بصغر حجمها؛ ممّا ساهم في تقليل حجم الحاسوب ، إضافةً إلى كونها أسرع، وأكثر فعالية، وأقلّ استهلاكاً للكهرباء، وقد تمّ انتاج أوّل جهاز حاسوب يحتوي على "transistor" في عام 1959م.
- قواعد ومراحل البحث العلمي - مكتبة نور
- تاريخ الكمبيوتر ومراحل تطوره - YouTube
- كتب عن الاتصال ومراحل تطوره - مكتبة نور
قواعد ومراحل البحث العلمي - مكتبة نور
تاريخ الكمبيوتر ومراحل تطورة (التطور التاريخى للحاسبات) التطور التاريخى للحاسبات مر التطور التاريخى للحاسبات بمراحل متعددة كل مرحلة تعبر عن فترة زمنية مرتبطة بالتقدم الذى حدث فى صناعة الحاسبات خلال هذة الفترة وتم تقسيمها الى خمسة مراحل يطلق على كل مرحلة جيل.
الشّبكة الشخصيّة (بالإنجليزيّة: Personal Area Network): هي الشّبكة التي تحتوي الأجهزة التي يستعملها شخص واحد فقط، مثل: الطّابعة، وجهاز الحاسوب. الشّبكة المدنيّة أو الحَضَريّة (بالإنجليزيّة: Metropolitan Area Network): هي الشّبكة التي تغطّي مساحةً جغرافيّةً كبيرةً، مثل: مدينةٍ بأكملها، لكنّها أقلّ امتداداً من الشّبكة الواسعة، وتتميّز هذه الشبكة بسُرعتها الكبيرة. كتب عن الاتصال ومراحل تطوره - مكتبة نور. طرق توصيل الشّبكات
تختلف طرق توصيل شبكات الحاسوب باختلاف غايات استخدامها، وتختلف أشكال الشّبكات حسب توزيع الأجهزة، أو طريقة نقل البيانات واتّجاهها، أو اعتماد أجهزة الشّبكة على خادم رئيسيّ ينظّم نقل البيانات فيما بينها، ومن أشكال شبكات الحاسوب: [٢]
الشّكل الخطيّ (بالإنجليزيّة: Bus): يعدّ الشّكل الخطيّ أقدم أشكال الشّبكات ، ولكنّه لم يعُد مُستخدَماً في الوقت الحاليّ، وتكون الأجهزة في الشّكل الخطيّ مُتّصلةً ببعضها البعض عن طريق خطّ اتّصال واحد رئيسيّ، وإن تعطّل هذا الخطّ ستتعطّل معه الأجهزة المتّصلة كلّها. الشّكل الحلقيّ (بالإنجليزيّة: Ring): في هذا الشّكل يكون كلّ جهاز متّصلاً بجهازين اثنين بشكلٍ مُباشر، ويكون اتّصالها على شكل حلقة مغلقة؛ حيث تنتقل البيانات باتّجاهٍ واحدٍ فقط.
تاريخ الكمبيوتر ومراحل تطوره - Youtube
[٤]
يُعتبر جهاز الحاسوب (IBM 7070) أحد أوائل أجهزة الحاسوب التي اعتمدت في صناعتها بشكل رئيسي على الترانزستورات، [٥] حيث صُنع هذا الجهاز من 650 ترانزستور، وكان حجمه يمتد على مساحة غرفة كاملة احتوت على أجزاء الحاسوب المُختلفة من الذاكرة، ووحدة المعالجة المركزية، ومحرّكات الأقراص، وغيرها من الأجزاء الأخرى. [٦]
مرحلة الدارة المتكاملة
ظهرت هذه المرحلة عند اكتشاف ما يُعرف بالدارة المُتكاملة (بالإنجليزية: Integrated Circuit)، وهي شريحة واحدة تحتوي على العديد من الترانزستورات، وكان هذا الاختراع بمثابة الخطوات الأولى لأجهزة الحاسوب التي ظهرت في العصر الحالي، حيث استمرّت هذه الفترة ما بين عاميّ 1964-1971م، وعُرفت أجهزة الحاسوب التي ظهرت في هذه الفترة بحواسيب الجيل الثالث، والتي امتازت بحجمها الصغير جداً مقارنةً بأجهزة الجيل الثاني. [٧]
مرحلة المعالجات الدقيقة
تُعتبر مرحلة ظهور المُعالجات الدقيقة المرحلة الأخيرة من تطوّر شكل جهاز الحاسوب، حيث بدأت هذه المرحلة التي تُعرف بمرحلة الجيل الرابع من عام 1970م، وهي مُستمرّة إلى يومنا هذا، واعتمدت أجهزة الجيل الرابع على استخدام شريحة واحدة من المُعالجات الدقيقة التي تتضمّن ملايين الترانزستورات، وتُعتبر تكنولوجيا المُعالجات الدقيقة هي المُستخدَمة في كلّ أجهزة الحاسوب التي تُصنع في الوقت الحالي.
[٢]
مراحل تطور تكنولوجيا المعلومات
يعود السبب الأساسي إلى الجامعات والمؤسسات في مراحل تطور تكنولوجيا المعلومات، بحيث ظهر مصطلح تكنولوجيا المعلومات في السبعينيات، إذ بدأ استعمال أجهزة الكمبيوتر في الشركات التجارية ولغير المتخصصين في جهاز الحاسوب أو الكمبيوتر إذ يعود أصل كلمة كمبيوتر إلى القرن السادس عشر. [٤] ثم ظهر ما يسمى بجدول البيانات ومعالج الكلمات، مما أدى إلى ثورة في زيادة الإنتاج للموظفين، وبالتالي أنشأت الشركات أقسامًا تسمى بتكنولوجيا المعلومات، وخلقت المزيد من الوظائف، ثم توالت الأبحاث والاكتشافات لتظهر لغات البرجمة، والتطبيقات، والأنظمة، التي ساهمت بشكل كبير في تسهيل سير عمل الشركات. [٤] تكنولوجيا التعليم تعد عمليةٌ معقدة نوعًا ما ولكنها متكاملة ، أما مراحل تطور تكنولوجيا التعليم فهي كالآتي: [٥]
الاستكشاف وتدور هذه المرحلة حول استكشاف الاتصالات وحل المشكلات واستخدام التكنولوجيا لتعريف الطلاب بدءًا من الأطفال بمجالات عديدة ومهمة مثل الكتابة والرسم. الاندماج والمشاركة تركز هذه المرحلة على استخدام الأجهزة والبرامج لإبقاء الطلاب في حالة من التشاركية والاطلاع وإضافة مزيد من العمق إلى تعلمهم.
كتب عن الاتصال ومراحل تطوره - مكتبة نور
[١]
أطلق تشارلز بابيج على الجهاز الذي صمّمه اسم المُحرك التحليلي (بالإنجليزية: Analytical Engine)، وتضمّن هذا الكمبيوتر أجزاء عدّة مُشابهة لما تحتويه أجهزة الكمبيوتر الموجودة في الوقت الحالي؛ حيث احتوى الجهاز على ما عُرف بالمِطحنة (بالإنجليزية: Mill) والتي تُعد بمثابة وحدة المعالجة المركزية، كما احتوى على ما يُعرف بالخازنة (بالإنجليزية: Store)، كما وفّر تشارلز لآلته وحدةً لإدخال البيانات عُرفت باسم القارئ (بالإنجليزية: Reader)، بالإضافة إلى أنّهُ تمكّن من طباعة نتائج عمليات المُعالجة التي تحدث عبر هذه الآلة من خلال ما يُعرف بالطابعة (بالإنجليزية: Printer). [٢]
الجيل الأول من أجهزة الكمبيوتر
تُعتبر الفترة الزمنية التي عاصرت نشوب الحرب العالمية الثانية فترة ذات أهمية كبيرة في تطوّر أجهزة الكمبيوتر؛ حيث تمكّن المُهندس الألماني كونراد سوزه وتحديداً في عام 1938م من إنشاء أول جهاز كمبيوتر ثنائي قابل للبرمجة في التاريخ، وأطلق عليه اسم (Z1)، وبعدها بعام واحد تمكّن كلّ من الفيزيائي الأمريكي جون أتاناسوف والمُهندس كليفورد بيري من بناء جهاز كمبيوتر تماثلي عُرف بـ (Atanasoff Berry Computer).
ظهرت عدد من التقنيات التي أثبتت فائدتها لاحقًا في الحوسبة، مثل البطاقة المثقوبة وأنبوب الصمام بنهاية القرن التاسع عشر، ومعالجة البيانات أوتوماتيكياً ذات التدرج الكبير بإستخدام البطاقات المثقوبة صُنٍعت بإستخدام آلات جدولة والتي صممها هيرمان هولليريث. إن نجاح الحواسيب القوية والمريحة بدأ في الثلاثينيات والأربعينات من القرن العشرين، وأضيفت بالتدريج المميزات الرئيسية في الحواسيب الحديثة مثل استخدام الإليكترونيات الرقمية (أخترع معظمها كلود شانون عام 1937) والقدرة على البرمجة بطريقة أكثر سلاسة. إن تحديد نقطة واحدة خلال هذا المشوار على أنها «أول حاسوب اليكتروني رقمي» أمر صعب جدا. من الإنجازات الأساسية، حاسوب أتانوس بيري Atanasoff-Berry 1937، وهي آلة ذات غرض مخصص والتي كانت تستخدم الحوسبة المقادة بالصمامات (أنبوب الصمام) والأرقام الثنائية والذاكرة المجددة. حاسب كولوسس البريطاني السري (1944) والذي كان يملك قدرة محدودة على البرمجة ولكنه قدم جهازًا يستخدم الآلاف من الصمامات من الممكن أن يكون موثوقا وإعادة برمجته إلكترونيا. هارفرد مارك الأول Harvard Mark I 1944 حاسوب إلكتروميكانيكي ذو تدرج كبير ولديه قدرة محدودة على البرمجة.