نوعية البحث
التخصص
المحافظة
منطقة
اسم الدكتور
- دكتور محمد الصغير نشيد
- دكتور محمد الصغير للصف الثاني
- دكتور خالد محمد الصغير
دكتور محمد الصغير نشيد
وحول سؤال وجهه إليه أحد الوجهاء القطريين عن أهم ما تحتاج إليه الوزارة الآن، وما ينبغي أن توجه إليه الجهود عاجلا؟ قال الوزير: توفير حافلات خاصة لنقل البنات إلى المدارس والجامعات، لأن استمرار البنات في التعليم مع الرعاية والصيانة في مقدمة أولوياتنا! د. محمد الصغير: نطلق دعوة جادة للوقوف أمام تيار “التبديع”. أعداد الضحايا
ثم جاء الدور على معين (وكيل) وزارة شؤون الشهداء والمعاقين الشيخ عبد الحكيم حقاني الذي بين أن الحرب الأخيرة على أفغانستان خلفت قرابة مليون يتيم منهم 150 ألفا من أبناء شهداء طالبان، ومع ذلك فإن الحكومة تسوي في المعاملة بين أبناء شهدائها، وأبناء من قاتل مع أعدائها، وتعامل الجميع معاملة واحدة، وتفتح الوزارة باب كفالة اليتيم للمسلمين، لمن أراد جوار النبي الكريم ﷺ، الذي قال: "أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا، وأشار بالسبابة والوسطى وفرج بينهما". رواه البخاري. كما ترعى الوزارة مئتي ألف معاق من جراء الحرب، منهم عشرة آلاف بترت كل أطرافهم. هذه عينة من محصلة حرب الدول المتقدمة على شعب أفغانستان، الذي استطاع بصبره وجهاده أن يتحرر من سطوتهم وتسلطهم، لكنه يعاني من عدم اعتراف أي دولة مسلمة بهم، في الوقت الذي تهرول قطعان المطبعين للاعتراف بمحتل لأرض فلسطين!!
دكتور محمد الصغير للصف الثاني
- ومع ظهور الفضائيات كوسيلة فاعلة في نشر الدين ، وتوزيع العلم أكرمني الله تعالى واستعملني من فضله لذلك من خلال شاشة قناة الناس الفضائية وأسأله تمام النعمة ودوام التوفيق وأن يجعل أعمالنا خالصة لوجه الكريم وأن يحفظنا بحفظه الجميل.
دكتور خالد محمد الصغير
13/03/2022 - 15:00
تواتر عن رسول اللهﷺ قوله: "نضَّرَ الله عبدًا سَمِع مقالتي فوعاها، فبَلَّغها مَن لَم يَسْمعها، فرُبَّ حامل فِقْه إلى مَن هو أفقه منه… الحديث"، وفي رواية "نضَّرَ الله وجْهَ امرئ سَمِع مقالتي…"، فنضارة الوجه سمة أهل الحديث، وكرامة القرآن تظهر على أهله الذين هم أهل الله وخاصته، وأهل الصلاة يبعثون يوم القيامة غُرًّا مُحجَّلين من آثار الوضوء، وكذلك هيبة الجهاد تظهر على وجوه المجاهدين، وهذا أول ما وقع في نفسي عند رؤية وفد حكومة طالبان، بل شعرت بأنني أمام خلق جديد من خلق الله، ولم يقلل من هذه الهيبة رقة ملابسهم وعظيم تواضعهم. كان في الوفد خمسة وزراء، وعدد من وكلاء الوزارات والمساعدين، وتحدث رئيس الوفد المولوي أمير خان متقي وزير الخارجية عن مسيرة جهاد الأفغان ضد القوات الغازية على مدار ثلاث وأربعين سنة متصلة، بدأت بدحر الروس وهزيمة الاتحاد السوفيتي، ثم عشرين سنة في حرب أمريكا ومعها أربعون دولة، بالإضافة إلى عشر دول تمدهم وتساعدهم، وما خرجت الجيوش الغازية حتى أحرقت أفغانستان، وشبه حال أفغانستان بحال بيوتها الطينية التي إذا اشتعلت في جنباتها النيران تأكل أخشاب السقف فقط، وتحول الطوب اللبن إلى الآجر الأحمر المقوَّى!
الكتب المرفوعة في شبكة الفكر لا تمثل رأي وتوجه الشبكة بالضرورة ولا تتحمل الشبكة مسؤولية ما فيها © 2010 - 2022