وكان ذلك في الوقت الذي سقطت به الدرعية في يد القوات العثمانية عام 1233، 1234 هـ ، وهو نفس الوقت الذي خرج فيه الإمام تركي بن عبد الله من الدرعية ، وتخفى بغار فوق جبل عليه ، وأما عن قصة زواجه ، فقد كانت هويدية ترعى أغنام والدها عند ذلك الجبل ، وكان هو عائدًا إلى غاره في الصباح ، فرآها ، وطلب منها بعض الحليب ، فحلبت الغنم ، وسقته ما طلب ، وهناك من قال أن أمها لاحظت نقص الحليب ، وظنت أن هناك من يجبر ابنتها على حلب الأغنام ، وذلك ما دعاها لإخبار والدها. ذكر حسن بن سليمان في كتابه عن الأمير عبد العزيز بن مساعد ، أنه لما تحقق النصر للإمام تركي عام 1236 هـ لم ينس أن هويدية ولدت للإمام حلوي أثناء جلوة والده أي جلاءه ونزوله عن الدرعية. ولكن هذا يتعارض مع قول ابن خميس (أن الإمام تزوج هويدية بعد أن دخل الرياض ، وأعاد حكم أبائه) ، ويدل على ذلك قوله ( فلما تبين نصره خطبها تركي من أبيها) ، إلا أن معظم الروايات ومنهم رواية عثمان ابن بشر ، أيدت زواج الإمام من هويدية أثناء خروجه من الدرعية وقبل عودته لحكم الرياض ثانية. جريدة الرياض | هويدية آل زميكان.. «سند» الإمام تركي بن عبدالله. جلوي ابن الإمام من هويدية:
سمي ابن الإمام من هويدية بجلوي بسبب جلوة أبية ومن معه عن الدرعية ، ويعد جلوي أحد أشهر رجال أخيه الإمام فيصل بن تركي ، وساعده الأيمن ، وقد عرف أولاده بآل جلوي ، وهم فرع رئيسي من فروع الأسرة الحاكمة آل سعود.
- جريدة الرياض | إنهاء خلاف بين قبيلتين في الخرج
- جريدة الرياض | هويدية آل زميكان.. «سند» الإمام تركي بن عبدالله
- طاح الحطب والوجوه بيضاء بين آل شامر وآل مرّة - مجالس العجمان الرسمي
جريدة الرياض | إنهاء خلاف بين قبيلتين في الخرج
رد: طاح الحطب والوجوه بيضاء بين آل شامر وآل مرّة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
الحمدلله على الصلح,, و هذا الجيرة من شيَْم العرب,,
و ان شاء الله تنتهي المشكلة بالكامل,, و آل شامر اهل طيب و كرم و نخوة,,
و العافي اجره عند الله كبييير,,
الف شكر لأخي العجمي على الخبر السار,,
جريدة الرياض | هويدية آل زميكان.. «سند» الإمام تركي بن عبدالله
واستقبلهم رئيس مركز الرفيعة الشيخ عامر بن حزام بن معضد آل خرصان
والرقيب سامي المطيري المكلف من مدير شرطة محافظة الخرج العميد يوسف القويحص وعدد من مشايخ القبائل واللجنة التي قامت بالصلح بينهما والذين أنهوا الخلاف بين أفراد القبيلتين وهم: الشيخ عامر بن حزام بن معضد آل خرصان رئيس مركز الرفيعة والشيخ حزام بن جروان بن مرهان آل عيدان والشيخ حمد بن سعيد بن مبارك بن ضبان والأستاذ حسين بن عبدالله آل رصاصان آل جعيد والذين أنهوا الخلاف بين القبيلتين والتنازل بدون مقابل. ورحب الشيخ فلاح بن سفر الشيباني العتيبي بالصلح وإنهاء الخلاف بينهما، وقدم شكره لرئيس مركز الرفيعة الشيخ عامر بن حزام بن معضد آل خرصان على استضافته لنا في مركز الرفيعة واتمام الصلح والتوقيع على التنازل امامه كما قدم شكره لجميع أفراد اللجنة التي سعت بالصلح وإنهاء الخلاف ولجميع من ساهم وسعى للصلح بين القبيلتين. كما ألقى الشيخ فهد بن معجب آل شامر كلمة رحب فيها بالصلح وشكر جميع من قام بإنهاء الخلاف الذي نشب بين شباب القبيلتين. طاح الحطب والوجوه بيضاء بين آل شامر وآل مرّة - مجالس العجمان الرسمي. ثم ألقى الشيخ حمد بن سعيد بن ضبان كلمة قدم فيها الشكر والثناء لولاة الأمر بهذا الوطن المعطاء الذين يحكمون بشرع الله في كل كبيرة وصغيرة ويشجعون على فعل الخير والمحافظة على الأمن ووحدة البلاد.
طاح الحطب والوجوه بيضاء بين آل شامر وآل مرّة - مجالس العجمان الرسمي
قرى آل سعد
2. وادي جناب
3. الرفغة
4. ملاحة
5. المجمع
وغيرها الكثير حيث لم تسعفني الذاكرة......... [/grade]
25-08-2005, 01:22 AM
تاريخ التسجيل: Sep 2004
الدولة: قطر
المشاركات: 7
أشكرك على الموضوع ياراعي الفكره
وهذي بعض هجر ومناطق آل مهدي في الجنوب اللي ما ذكرت من قبل
كتنه....... آل مهدي
الشذبه عند المنسرق تبعد عن كتنه 12 كيلو..... آل مهدي
الأوديه..... آل مهدي
البيضا....... آل مهدي
غليله....... آل مهدي
المربي...... آل مهدي
السموحه اذا قصرت والشكر الجزيل لكم
26-08-2005, 06:14 PM
شعف لجوان وجارمه
يتكون من عدة قراى
1. ال داحس
2. النمصه
3. ال غيلان
4. ال دلهم
5. ال شيخ
6. جريدة الرياض | إنهاء خلاف بين قبيلتين في الخرج. ال زهير
7. الدربين
8. عراب
9. ال سلمه
10.
مازالت المملكة حتى الآن عطشي لسير وتراجم السابقين ، لاسيما أعلام النساء الذين لم تدون سيرهم في التاريخ بالشكل الكافي ، واعتمد على الروايات الشفهية في تناقل أخبارهم ، فلم يصل بعضها إلينا ، وما وصل قد يكون شابه النقص أو التحريف. ولعل بطلة قصتنا اليوم هي واحدة من أفاضل النساء حسبًا ونسبًا ، فهي السيدة هويدية آل زميكان سند الإمام تركي بن عبد الله في رحلته ورفيقة دربه ، فقد كانت فخرًا لأبنائها وأحفادها ، ووقفت بجوار الإمام هي وعشيرتها في حربه لاستعادة المملكة. النشأة والنسب:
هي هويدية بنت غيدان ابنة جازع بن علي آل زميكان من آل شامر من قبيلة يام الهمدانية ، كانت ديار قبيلتها تقطن شرق شبه الجزيرة العربية ، وبعد زواجها من الإمام تركي أصبحت عشيرتها من أنصار الإمام. واشتركوا معه بعدة معارك وغزوات لاستعادة حكم آبائه ، ولعل معركة السبية التي وقعت عام 1245هـ ، 1830م ، هي أكثر المعارك التي ساهموا فيها بقوة ، وساندوا الإمام تركي ضد خصومه. قصة زواجها:
تعددت أقوال المؤرخين في أمر زواجها من الإمام تركي ، وعن هذا قال عثمان بن بشر أن هويدية كانت ابنة لشيخ قبيلة آل شامر ، وهو غيدان بن جازع ، وهم قوم يسكنون بجوار جبل علية الذي يبعد عن الرياض ما يقارب 130 كم.