مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية
صندوق البريد: 51049
الرياض 11543
المملكة العربية السعودية
رقم الهاتف: 966114652255+
رقم الفاكس: 966114659993+
البريد الإلكتروني:
مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية.. نبع إنساني للمعرفة العلمية والفكرية والثقافية | موقع سيدي
عنوان الكتاب: فهرس المخطوطات في مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية المؤلف: مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية المحقق: زيد بن عبد المحسن الزيد حالة الفهرسة: غير مفهرس الناشر: مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية سنة النشر: 1415 - 1994 عدد المجلدات: 8 رقم الطبعة: 1 الحجم (بالميجا): 28 تاريخ إضافته: 11 / 07 / 2010 شوهد: 21558 مرة رابط التحميل من موقع Archive التحميل المباشر: مجلد 1 مجلد 2 مجلد 3 مجلد 4 مجلد 5 مجلد 6 مجلد 7 مجلد 8 الواجهة مقدمة مجلد 1 مقدمة مجلد 2 مقدمة مجلد 3 مقدمة مجلد 4 مقدمة مجلد 5 مقدمة مجلد 6 مقدمة مجلد 7 مقدمة مجلد 8
مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية
البلد
السعودية
المقر الرئيسي
الرياض
تاريخ التأسيس
1983
الرئيس
تركي الفيصل بن عبد العزيز آل سعود
تعديل مصدري - تعديل
مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية أحد أجهزة مؤسسة الملك فيصل الخيرية وله شخصية اعتبارية وميزانية مستقلة، أسس عام 1405هـ / 1983 م، ومقره الرئيسي في مدينة الرياض، المملكة العربية السعودية. [1] [2] أُنشئ المركز لمواصلة الرسالة النبيلة للملك فيصل بن عبدالعزيز رحمه الله ( 1906 - 1975م) في نشر العلم والمعرفة بين المملكة وبقية دول العالم. ويعدُّ المركز منصة بحثٍ تجمع بين الباحثين والمؤسسات لحفظ العمل العلمي ونشره وإنتاجه، ويهدف إلى توسيع نطاق المؤلفات والبحوث الحالية؛ لتقديمها إلى صدارة المناقشات والمساهمات العلمية، واهتمامات المجتمعات الإسلامية في العلوم الإنسانية، والعلوم الاجتماعية، والفنون والآداب. النشاط [ عدل]
يعد مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، هيئة علمية بحثية، ويهدف إلى توفير نشاط علمي في مجال الدراسات الإسلامية والإنسانية من خلال:
المكتبة
البحوث
المحاضرات والندوات
الدوريات
أهداف المركز [ عدل]
الأهداف الإستراتيجية للسنوات الخمس القادمة:
زيادة الوعي والمعرفة بتراث الملك فيصل بن عبد العزيز –رحمه الله- لحفظ ذكراه وتوثيق مساهماته في خدمة البشرية.
انة فى يوم الثلاثاء في يوم 10 صفر 1436 هـ الموافق 2/2/2014 م ، قام وفد من المصانع الحربية بزيارة معهد التصنيع المتقدم بصحبة عميد معهد الملك عبدالله للأبحاث والدراسات الإستشارية ، الزيارة جاءت بعد العديد من أوجه التعاون بين معهد الملك عبدالله للأبحاث والدراسات الإستشارية ومعهد التصنيع المتقدم وخلال الزيارة قام عميد معهد التصنيع المتقدم ا. د عبد الرحمن بن مشبب الأحمري ووكيل الشئؤن الفنية ا د سعيد درويش بعرض لأعمال المعهد خلال السنوات الماضية وعرض لإمكانيات المعهد كما قام الوفد بأخذ جولة في معامل المعهد والإطلاع على أحدث التقنيات ومناقشة التحديات والصعوبات في مجال التصنيع المتقدم ، ومن المتوقع خلال السنوات القادمة العمل على العديد من أوجه التعاون بين معهد الملك عبدالله للأبحاث والدراسات الإستشارية ومعهد التصنيع المتقدم ومختلف القطاعات
وظائف معهد الملك عبدالله للبحوث ١٤٤١
وهنا لابد من الاشادة بما تبذله وزارة التعليم العالي من جهود في سبيل الرقي بالتعليم العالي والبحث العلمي وتبوؤ الجامعات مراكز مرموقة على المستوى الدولي تحقيقاً لرؤية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي يولي التعليم العالي جل اهتمامه، والذي تمثل في وصول عدد الجامعات الحكومية إلى أربع وعشرين جامعة ناهيك عن عدد كبير من الكليات الجامعية المتخصصة والجامعات الأهلية العديدة، وفي مقدمة ذلك كله جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية التي تعتبر أنموذجاً في التنظيم والانفتاح والبرامج والأهداف والتي أصبحت تشكل واسطة العقد بين الجامعات المحلية والاقليمية والدولية. والله المستعان،،،
مما لا شك فيه أن الأمن المائي والأمن الغذائي صنوان مترافقان، تسعى جميع الدول والشعوب إلى التأكد من توفرهما في حالة السلم، وتكون الحاجة إلى ذلك في حالة الظروف غير المستقرة والمتأزمة أهم، أما في حالة الظروف الاستثنائية فإن الوضع يصبح مسألة حياة أو موت. من هذا المنطلق اتجهت المملكة إلى طرح عدة خيارات وبدائل للوفاء بتلك المتطلبات، ففي مجال الأمن المائي تم الاتجاه إلى التوسع في تحلية مياه البحر من ناحية، والاستفادة من إعادة تدوير مياه الصرف الصحي من ناحية أخرى، كما تم الاتجاه إلى خفض إنتاج القمح بواقع (12. 5%) سنوياً بحيث يتوقف إنتاجه محلياً بعد مرور ثماني سنوات وذلك حفاظاً على المياه الجوفية. أما جلب المياه من الخارج، فإنه يحتاج إلى دراسة وتمحيص ووضع ضوابط وبدائل تمكن من الاتجاه إلى الاستفادة منه. أما في مجال الأمن الغذائي فقد تم الاتجاه إلى الاهتمام بزراعة المحصولات التي لا تستهلك الكثير من الماء مثل النخيل.