كلمات أغنية اغاني قديمه | ذكرى ، في اغاني قديمة … صوت و كلام و لحن ، غناء ذكرى
في اغاني قديمة … صوت و كلام و لحن
بتحبر فينا تاخذنا في رحلة عكس الـزمن
توصلنا لاول مره سمعنـــاها
تذكرنا كنا فين … و مع مين
تفـــــــــاصيل احنا عشناها
و نسينا … و ما نسينــــاها
هنا قال آه … و هنا قـــــال الله
و المقطع اللي بيجي هداني اياه
و هنا سرحت بعيد … زلزلني بالتنهـيد
لليوم احس بلمسته … ما فارقت هالايد
و البيت هذا … غافلنا و لا سمعناه
اكيــــــــد كنا في دنيا غير دنياه
و قبل لا تخلص الغنوة
تواعدنا على نفس الوعد بكره
و بكره جا و لا جينا
ضيـــــــعنا عنوانيه
يا كبر الفرق
ما بين حاضرنا و ماضينا
- ذكرى اغاني قديمه لليلة الحنه
- ظننته رجلاً by فاتن حمود
ذكرى اغاني قديمه لليلة الحنه
ذكرى اغاني قديمة - YouTube
ذكرى - رائعة: اغاني قديمة - YouTube
قريبا
تحميل رواية ظننته رجلاً pdf فاتن حمود
admin
يناير 31, 2020
تحميل رواية ظننته رجلاً ونسيت أن بعض الظن إثم PDF لفاتن حمود.. ممتلئٌ قلبي بك حباً، لدرجة أني بت أشك في شكيِ،… Read More...
ظننته رجلاً By فاتن حمود
رغيد جطل
يروي أبو حنيفة: كنت ذات يوم في سفر طويل، واحتجت إلى الماء وأنا في البادية، فجاءني أعرابي ومعه قربةُ ماء، فقلت له: أعطني جرعة ماءٍ، فقطب الأعرابي جبينه وزمَّ شفتيه وقال بجفاء: لا أعطيك الماء، لكنني أبيعك القربة بخمسة دراهم، وكنت عطشاناً جداً، فأعطيته الدراهم الخمسة، وأخذت القربة، وكنت أحس بالغيظ والغضب لفعل هذا الأعرابي الذي باعني الماء. فقررت معاقبته، فأخرجت من متاعي قدراً فيه حلوى مصنوعة من التمر تُسمى السويق، وكان الذي يأكل منها يشعر بالعطش. فقلت للأعرابي: تفضل كل معي شيئاً من السويق، ولم يصدق الأعرابي ما سمع، فاندفع يلتهم الحلوى التهاماً، حتى أحس بالعطش فقال لي: أعطني شربة ماء. فرفضت أن أعطيه شربة، فراح يسأل ويلح ويتوسل، وعطشه يزداد حتى صرخ: أرجوك أعطني جرعة ماء، فإن العطش سيقتلني، فقلت له: أبيعك الجرعة بخمسة دراهم، فوافق حالاً ودفع لي الدراهم الخمسة، وأعطيته جرعة ماء. كتاب ظننته رجلاً ونسيت أن بعض الظن إثم. فاسترددت دراهمي الخمسة، والذي اشتريت منه القربة كاملة بخمسة دراهم بعته الجرعة منها فقط بخمسة دراهم وبقي معي الماء كله. أنا من الغاوين
رأى طفيلي رجالاً يسيرون مسرعين من أمامه، فأدرك أنهم قد دعوا إلى وليمة، ويسرعون خشية أن تفوتهم، فقال في نفسه: أرافقهم لعلي أكون معهم فأفوز فوزاً عظيماً، فما كان منه إلا أن تبعهم، فإذا هم شعراء قصدوا السلطان بمدائح لهم، فلما دخلوا على السلطان أنشد كل واحد منهم شعره، والطفيلي ينظر ويستمع إليهم، وهم يمدحون السلطان بشعر ينساب كمياه النهر العذبة، فلما انتهوا جميعاً لم يبقَ إلا هو وكان لا يجيد الشعر ولا قافيته، فقال له السلطان: أنشد شعرك، فلم يبقَ إلا أنت، فقال: لست بشاعر، قال فمن أنت؟ قال من الغاوين الذين قال الله فيهم: «والشعراء يتبعهم الغاوون»، فضحك السلطان، وأمر له بجائزة له.
15. 00$
الكمية:
شحن مخفض عبر دمج المراكز
تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: دار تشكيل
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر: ممتلئٌ قلبي بك حباً، لدرجة أني بت أشك في شكيِ، وأوقن أن غرامي لك سيبوء بالفشل.. إن كان حبك وهماً لأيام معدودة؛ فسأعيشه وأتنفس به حباً ولو لدقائق قليلة.. وأستمتع به حتى وإن كان كذبة، فسأصدقها وأتمسك بها! فأنا بحاجة ماسة للتمسك بك والتعلق بك والغرق فيك، حتى لو لم... تكن لي في النهاية.. ظننته رجلاً by فاتن حمود. رغم أني أحب كل ما فيك وأتمناك أن تبقى.. كي تكتمل فرحة عّمري فيكِ. فأن أحب رجلاً مثلك، هذه هي البداية.. كي أحقق رغبات قلبي ولو لأيام أو شهور محدودة؛ فإني أنبض بك حباً.. رغبتي بك صادقة للغاية؛ فأنا بكامل قواي العقلية أشرح لك عن رغبة قلبي بقلبك.. لم أستمع لأي أغنية رومانسية قبل أن أكتب لك، ولن أشرب مشروباً مرا كي أسكر أمام عينك.. أريد بك أغنيتي وكأسي ولتقل الآن ما شئت. إقرأ المزيد
ظننته رجلًا
الأكثر شعبية لنفس الموضوع
الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي
أبرز التعليقات