عزيزتي عاشقة مجلة المرأة العربية ،تعتبر الفتاة الفرنسية مرجعاً في الموضة الأنيقة وها هي تثبت بأنها مرجع في المكياج الناعم حيث أن اعتماد مكياج فرنسي في مناسباتك وسهراتك سيُضفي لمسة أناقة وترف على طلّته ويحافظ في الوقت نفسه على نعومة ملامحك وهدوئها. يعتمد المكياج الفرنسي
على خيارات بسيطة تناسب مختلف الأذواق وتجعل السيدة متألقة بملامح جذابة دون أن يبدو ماكياجها صاخباً أو مبالغاً فيه. في ما يأتي خطوات عملية للحصول على مكياج فرنسي ناعم لمختلف المناسبات:
1- تحضير البشرة
تشكّل العناية بالبشرة أولى اهتمامات الفتاة الفرنسية حتى أنها تأتي قبل المكياج. فإذا كنت ترغبين في الحصول على مكياج فرنسي ناعم وناجح، عليك في البداية تنظيف بشرتك بشكل جيّد والتخلّص من الرواسب التي من الممكن أن تعيق عملية تطبيق المكياج. كما عليك التأكد من أنها مرطّبة
تماماً. LOréal
2- البرايم أول مستحضر
قبل تطبيق أي مستحضر عليك وضع البرايمر الذي يساعدك في الحصول على بشرة موحّدة اللون ويساعد على تثبيت المكياج. مكياج فرنسي ناعم للسهرات... هكذا تحصلين عليه | مجلة سيدتي. اختاري البرايمر بتركيبة مرطّبة وفي الوقت نفسه تمنحك بشرة مشرقة. Lancôme
3- تجنّبي الكونسيلر وكريم الأساس
إذا كنت تنشدين مكياجاً فرنسياً ناعماً ننصحك بعدم الإكثار من استخدام الكونسيلر وكريم الأساس إلا إذا كنت بحاجة فعلاً إلى تغطية بعض الشوائب أو الهالات السوداء.
- مكياج فرنسي ناعم للكتابة
- المجالي: ما يجري في القدس خط أحمر بالنسبة للأردن الرسمي والشعبي
مكياج فرنسي ناعم للكتابة
ميك اب فرنسى - ميك اب ناعم - ميكياح فرنسى
ميك اب فرنسى - ميك اب ناعم - ميكياح فرنسى
تعليقات الفيسبوك
):إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك الأردنية هي الجهة الوحيدة المخوّلة بموجب أحكام القانون الدولي الإنساني بإدارة جميع شؤون المسجد الأقصى بكامل مساحته البالغة 144 ألف متر مربع. ب. ):"في سياق سعي الأردن للحفاظ على التهدئة واحترام الوضع القانوني والتاريخي القائم في القدس، طالبنا الجانب الإسرائيلي بالقيام بعدد من الإجراءات التي كان من المؤمل أن تساهم في منع الصدامات. " وذلك، من خلال السماح بالوصول الحرّ للمصلين المسلمين إلى المسجد الأقصى المبارك دون قيود ورفع الحواجز التقييدية أمام المقدسيين وأهالي الضفة الغربية، وإزالة جميع القيود الرامية إلى تقييد حق المسيحيين في الوصول الحرّ وغير المقيّد إلى كنائس البلدة القديمة وخصوصا كنيسة القيامة. ج. المجالي: ما يجري في القدس خط أحمر بالنسبة للأردن الرسمي والشعبي. ):أن اقتحام الجيش والشرطة الإسرائيلية الحرم القدسي الشريف خلال الفترة الماضية يُعدّ تصعيدا خطيرا ومدانا يهدد بتفجّر الأوضاع. د. ):تحمّيل إسرائيل، السلطة القائمة بالاحتلال، المسؤولية عمّا يجري في القدس، لأنز "عليها احترام الوضع القانوني والتاريخي القائم، والالتزام بأحكام القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي المتعلق بواجبات قوة الاحتلال وعدم محاولة المساس بثوابت أساسية، خاصة فيما يتعلق بالوضع التاريخي القائم في المقدّسات الإسلامية والمسيحية في القدس وتحديدا في المسجد الأقصى المبارك والتي تقع جميعها تحت الوصاية الهاشمية التاريخية. "
المجالي: ما يجري في القدس خط أحمر بالنسبة للأردن الرسمي والشعبي
وحذر المجالي من استمرار الوضع القائم وما أسماه "جرّ المنطقة إلى مزيد من التصعيد ودوامة العنف". مفتاح الاردن الدولية. وقال: "القدس مفتاح أي اتفاق سلام، كما تمثل مفتاح الاستقرار للمنطقة برمتها، عدم إنصاف حقوق الفلسطينيين والمسلمين والمسيحيين في القدس لن يؤدي إلا إلى مزيد من التطرف وسيؤدي بالمنطقة إلى المجهول". وأضاف: "المحاولات الإسرائيلية المستمرة لفرض التقسيم المكاني والزماني في المسجد الأقصى ومحيطه واستمرار اقتحام المستوطنين بحماية جيش الاحتلال للمسجد، سيؤدي إلى المزيد من التصعيد وجر المنطقة إلى دوامة من العنف المتصاعد". وشهدت الأيام التي تسبق شهر رمضان، تحركات دبلوماسية للعاهل الاردني لضمان منع حدوث أي مواجهات في الحرم القدسي، في لقاءات واتصالات متعددة الأطراف منها قيامه بزيارة إلى رام الله ولقاء رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس. وتمر المنطقة العربية بمرحلة مختلفة في العلاقة مع إسرائيل، كما يرى نائب رئيس الوزراء الأردني الأسبق ممدوح العبادي، على حساب منح عملية السلام الأولوية، معتبرا في الوقت ذاته أن "الدور المحوري للمملكة في القضية الفلسطينية يتجسد في دعم الشعب الفلسطيني بكامل حقوقه، وأن القضية الفلسطينية هي قضية أردنية رسمية وشعبية مصيرية بامتياز".
* الإطار الثالث: يحقق الملك الوصي، قدرة سياسية وفق منهجية يحترمها العالم، ولها خصوصية استراتيجية وحلف أردني أميركي داعم، ويرنو إلى التأكيد على ضرورة تكثيف المساعي لتحقيق السلام العادل والشامل الذي يلبي الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني على أساس حل الدولتين، بما يفضي إلى قيام دولتهم المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. * الإطار الرابع: ضرورة احترام الوضع التاريخي والقانوني القائم بالحرم القدسي الشريف/ المسجد الأقصى المبارك، مشيرا إلى أن الأردن يواصل بذل كل الجهود لحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس، من منطلق الوصاية الهاشمية على هذه المقدسات الأوقاف الإسلامية والمسيحية في القدس، وضمن الوصاية الهاشمية الشرعية والقانونية، والتي تعد سندا للسيادة الهاشمية التي توارثت حماية ودعم ورعاية الحرم القدسي الشريف. *موروث من الولاية العامة مع الوفاق الأردني /الأميركي، على مستوى القمة، تنجح مؤشرات وضمانات تحقيق السلم والأمن،ذلك أن الأمم المتحدة وفي مجلس الأمن،، استطاعت الأردن، وعديد الدول العربية، العمل معا وفق دعوة الملك الوصي الهاشمي، والدولة الأردنية، التي تتحرك لحماية القدس، وتحقيق السلام، فقد استطاعت الحكومة الأردنية، و بتوجيهات الملك الوصي، دعم موروث من الولاية العامة التي يقودها رئيس الوزراء د.