آخر تحديث مارس 30, 2021
يعتبر الشخص المتطوع يقوم بنشاط من خلال تحقيق مهمة ، وتحمل المسؤولية في ذلك أو المشروع أيضا وهو يقوم بذلك بنفسه دون الإنتظار من إسناد الأوامر له أو ينتظر القول له قم بذلك ، المتطوع لديه القدرة من السخاء على إنجاز وتفهم العمل التطوعي من تلقاء نفسه فقد يعمل المتطوع في عدد من المناسبات الخيرية لصالح منشأته ، سواء كان ذلك مقابل أجر أو دون ذلك وقد لا تكون طلبت منك المنشأة ذلك. المتطوع
المتطوع يتحلى بروح المبادرة وأن يقدر ضرورة وأهمية هذا الدور وتحمل جميع مسئولياته كاملة سواء كان هناك أمر بذلك أو عدم التكليف جهة عمله ، فيقوم هو بجمع مجموعة عمل من الأفراد الآخرين والاستفادة منهم في إنجاز تلك الأعمال دون الإنتظار الطلب منه عن تلك الأمور [1]. صفات المتطوع
الخصائص الأساسية التي لابد من توافرها في المتطوع
افكار اعمال تطوعية
أفكار إبداعية للعمل التطوعي
الشجاعة وعدم الخوف
يجب أن يتميز المتطوع بالشجاعة خاصة ما إذا كان في بلد جديد ، فلابد أن تغادر عوامل الراحة الخاصة بك وأن تأقلم شخصيتك مع الناس الجديدة وثقافات تلك البلد وكذلك لغاتها ، وأن تواجه جميع الحقائق التي تظهر لك ببسالة تامة ، مهما كانت صعبة وغير مستعد له فهناك أطفال الذين واجهوا عدد من المشاكل التي قد لا تكون غير معتاد على سماعها.
- من هو المتطوع؟ – e3arabi – إي عربي
- العمل التطوعي,,, لماذا؟ (4 - 4)
- طريقة صلاة القيام في رمضان
- طريقة صلاة القيام في رمضان وبعض أحكام
من هو المتطوع؟ – E3Arabi – إي عربي
وعموما في العصر الحديث لم يعد هناك حاجة لتطوع أحد رجال الحي كمسحراتي لإيقاظ الصائمين لتناول وجبة الفطور، فالناس باتت تعتمل على الساعات والهواتف لتنبههم وتوقظهم لتناول وجبة السحور، وبات المسحراتي جزءا من التراث الذي يحرص الناس على الحفاظ عليه ونقله في الأجيال، وظل الناس يذكرون عمله كتراث شعبي لكنهم نسوا أن هذا العمل عمل تطوعي. نسأل الله أن يتقبل منا صالح الأعمال في هذا الشهر الفضيل… ودمتم أبناء قومي سالمين.
العمل التطوعي,,, لماذا؟ (4 - 4)
يعتبر الشخص المتطوع يقوم بنشاط من خلال تحقيق مهمة ، وتحمل المسؤولية في ذلك أو المشروع أيضا وهو يقوم بذلك بنفسه دون الإنتظار من إسناد الأوامر له أو ينتظر القول له قم بذلك ، المتطوع لديه القدرة من السخاء على إنجاز وتفهم العمل التطوعي من تلقاء نفسه فقد يعمل المتطوع في عدد من المناسبات الخيرية لصالح منشأته ، سواء كان ذلك مقابل أجر أو دون ذلك وقد لا تكون طلبت منك المنشأة ذلك. المتطوع
المتطوع يتحلى بروح المبادرة وأن يقدر ضرورة وأهمية هذا الدور وتحمل جميع مسئولياته كاملة سواء كان هناك أمر بذلك أو عدم التكليف جهة عمله ، فيقوم هو بجمع مجموعة عمل من الأفراد الآخرين والاستفادة منهم في إنجاز تلك الأعمال دون الإنتظار الطلب منه عن تلك الأمور [1]. صفات المتطوع
الخصائص الأساسية التي لابد من توافرها في المتطوع
الشجاعة وعدم الخوف
يجب أن يتميز المتطوع بالشجاعة خاصة ما إذا كان في بلد جديد ، فلابد أن تغادر عوامل الراحة الخاصة بك وأن تأقلم شخصيتك مع الناس الجديدة وثقافات تلك البلد وكذلك لغاتها ، وأن تواجه جميع الحقائق التي تظهر لك ببسالة تامة ، مهما كانت صعبة وغير مستعد له فهناك أطفال الذين واجهوا عدد من المشاكل التي قد لا تكون غير معتاد على سماعها.
وأن تفهم أفكار باقي الزملاء وتحترمها وتعمل على تنفيذها وفي حالة عدم قناعتك به قم بطرح أفكارك عليهم وأقنعهم بها ، كما أن العمل الجماعي هو الذي يتفوق على العمل الفردي ، ويعد هذا العمل التطوعي وروح الجماعة هي من أهم الصفات الذي تكتسبه فيه. فعند إمتلاكك عدد كبير من هذه الصفات التي قمنا بسردها فحافظ عليها وقم بتنميتها ، وأعلم أنك تمتلك عدد من القدرات السامية التي تستطيع منها القدرة على تغير العالم ، واستخدم تلك القدرات في العمل التطوعي كما تستطيع التنقل والسفر بين عدد من البلاد والاستفادة من تجربتهم في ذلك ، كما أن المتطوع لا يقتصر دوره على خدمة بلاده فقط بل يمتد لكافة بلاد العالم ، وبذلك تحقق عدد من أهداف الأمم المتحدة الإنمائي مما يؤكد على أهمية دور العمل التطوعي. أهمية العمل التطوعي
العمل التطوعي له أهمية كبيرة للغاية لا يمكن حصرها بل يمكن سرد بعضها من زيادة الثقة بالنفس وزيادة القدرة على المهارات وقدرات التعاون في المجتمع ، وتحقيق الخير لجميع أفراد المجتمع من النساء والأطفال والمساكين والفقراء وغيرهم كثير مما يحقق الرخاء والسعادة للمجتمع. وكل تلك الصفات تعمل على زيادة روح التعاون الاجتماعي وصلة الرحم بين الناس وسد جميع احتياجتهم مما بلا شك ينتج عنه زيادة الخير في جميع بقاع الأرض ، والتغلب على عدد كبير من جميع المشكلات الاجتماعية والصحية والاقتصادية أيضا فهو بمثابة الروح للمجتمع.
في تلك المقالة سوف نعرف ما هي صلاة قيام الليل من خلال معرفة طريقة صلاة قيام الليل في رمضان وعدد ركعاتها كما سنعرف أيضا فضل قيام الليل في رمضان فتابعوا المقالة. صلاة قيام الليل في رمضان
في البداية تتمنى لكم صياما مقبولا وتقبل الله عز وجل منكم صالح الأعمال. فرمضان المعظم هو شهر الصيام والقيام وتلاوة القرآن شهر العتق والرحمة والغفران شهر الصدقات والإحسان شهر تفتح فيه أبواب الجنات وتضاعف فيه الحسنات. شهر تجاب فيه الدعوات وترفع فيه الدرجات وتغفر فيه السيئات ويجود الله فيه على عباده بأنواع الكرامات. صلاة قيام الليل في رمضان عبادة عظيمة يقف فيها العبد بين يدي الله سبحانه وتعالى في جوف الليل يحرم نفسه من راحة البدن وملذات الحياة الدنيا تعبدا لله تعالى. وقيام الليل سنة الأنبياء والصالحين ودأب العظماء والأصفياء وقد ربط الله تعالى تشريف النبي صلى الله عليه وسلم بالمقام المحمود بقيام الليل. فقد قال الله سبحانه وتعالى في سورة الاسراء {وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَىٰ أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا (79)}
ففي القيام الخير الكثير والعطاء الرباني الغزير وما بلغ عبده الدراجات الرفيعة إلا بحفظ من قيام الليلة
وفي تلك المقالة سنتعرف على فضل قيام الليل و طريقة صلاة قيام الليل في رمضان وعدد ركعاتها.
طريقة صلاة القيام في رمضان
[2]
شاهد أيضًا: هل يجوز جمع صلاة التراويح مع القيام
كيفية أداء صلاة القيام في رمضان
أداء صلاة القيام في شهر رمضان كغيره من اللّيالي وتكون بأداء النّافلة بركعتين ركعتين بينهما تسليمة، والدّليل على ذلك الحديث الشّريف "سَأَلَ رَجُلٌ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو علَى المِنْبَرِ: ما تَرَى في صَلَاةِ اللَّيْلِ؟ قَالَ: مَثْنَى مَثْنَى، فَإِذَا خَشِيَ الصُّبْحَ صَلَّى واحِدَةً، فأوْتَرَتْ له ما صَلَّى. وإنَّه كانَ يقولُ: اجْعَلُوا آخِرَ صَلَاتِكُمْ وِتْرًا؛ فإنَّ النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أمَرَ بهِ". [3]
هل يجوز تقسيم صلاة القيام في العشر الأواخر من رمضان إلى قسمين
إنّ صلاة القيام في رمضان المعروفة لدى المسلمون بالتّراويح هي من ضمن قيام اللّيل، ومن المُستحب للمسلمين في شهر رمضان تخصيصه للعبادة والقيام، وبالأخص في العشر الأخير منه لعلّها تُدرك ليلة القدر التي هي خيرٌ من ألف شهر، وبما أنّ وقت القيام من بعد صلاة العشاء وحتّى حلول آذان الفجر، وكذلك صلاة التّراويح عبارة عن ركعتين واستراحة فلا مانع من تقسيم صلاة التّراويح إلى قسمين في أوّل اللّيل وآخره، فالمطلوب في ليل رمضان اغتنام أكثر الوقت في الصّلاة والأذكار وتلاوة القرآن.
طريقة صلاة القيام في رمضان وبعض أحكام
وجمهور الفقهاء من الشافعية والحنفية والحنابلة يرون أن عدد صلاة التراويح يصل حتى 20 ركعة واستدلوا على ذلك بعمل عمر بن الخطاب وكذلك فعل عمر بن عبد العزيز رضي الله عنهما. أفضل الأوقات لصلاة القيام في رمضان
صلاة القيام في رمضان تجوز في أي وقت من أوقات الليل سواء أول الليل أو أوسطه أو حتى آخره. أما أفضل أوقاتها فإنه الثلث الأخير لأن الله عز وجل يقوم بالنزول إلى السماء الدنيا في هذا الوقت يستشعر العبد الرحمة من الله عز وجل، ويكتسب نفحات الله ويكون في هذا الوقت أقرب إلى إجابة دعواته. أعمال يستحب أداؤها في صلاة القيام
هناك بعض الأعمال المستحبة من المسلم إذا أراد قيام الليل والتي منها:
أن يقوم المسلم بالصلاة مع قدرته عليه ويجب أن يقوم بزيادة وقت الركوع ووقت السجود، وذلك أكثر من طول القيام. يجب أن يستفتح المسلم الصلاة بركعتين خفيفتين. يجب أن يستريح المسلم بعد أداء كل أربع ركعات، حيث أن الفقهاء قد اتفقوا على مشروعية ذلك وتكون هذه الاستراحة بالاستغفار أو بالصلاة الفردية أو بذكر الله أو بقراءة القرآن. وليس هناك دعاء معين يثني في كل وقت الراحة بين بين الركعات. يجب أن يطيل المسلم في صلاة القيام بقدر استطاعته، وذلك من الركوع والذكر والسجود وكافة أجزاء الصلاة.
-قول المالكية في صلاة القيام في رمضان أنها تؤدى عشرين ركعة ويمكن الزيادة على ذلك، أن تؤدى ستًا وثلاثين ركعة، مستدلين على ذلك بأن المسلمين كانوا يؤدونها عشرين ركعة بدون حساب ركعات الوتر في زمن سيدنا عمر بن الخطاب، ثم ستًا وثلاثين بدون ركعات الوتر في عهد عمر بن عبدالعزيز رضي الله عنه. - الإمام ابن تيمية كان له رآي آخر في عدد ركعات صلاة القيام في رمضان، حيث قال إنه يمكن للمسلم تأديتها عشرين ركعة، فيما يمكن ستة وثلاثين، أو إحدى عشرة أو ثلاث عشرة، مؤكدًا أن العدد يرتبط بمدة قيام الليل، إذا ما كان طويلًا أو قصيرًا. وتكون صلاة قيام الليل في أول الليل أو أوسطه او آخره، ومن الأفضل أن يكون في الثلث الأخير من الليل. كيفية أداء صلاة قيام الليل
يقتدى المسلمون بما كان يفعله رسول الله - صلّى الله عليه وسلّم - حينما يفعلون أي شيء، واقتداءً بما كان يفعله الرسول في صلاة قيام الليل، فيتم تأديتها ركعتين ركعتين، ويتم التسليم بعد كل ركعتين، ومن ثم يوتر، ومن السنة أن يرتل المسلم الآيات الكريمة عند القراءة لما تيسر من القرآن الكريم، وأن يكون المسلم مطمئنًا في صلاته ويخشع في السجود والركوع. أما عن الوتر الذي يصليه المسلم يكون عددا فرديا من الركعات، حيث يمكن أن يكون ركعة واحدة أو ثلاثًا أو خمسًا أو سبعًا أو تسعًا، وهو ما روى عن أبي أيوب الأنصاري الذي قال: «الوترُ حقٌ، فمن شاءَ أوترَ بخمسٍ، ومن شاءَ أوترَ بثلاثٍ، ومن شاءَ أوترَ بواحدة»، وبعد صلاة الوتر يتم ختم صلاة قيام الليل ولا يمكن للمسلم أن يُعيد الوتر مرة آخرى مرتين في ليل واحد.