هل المسيحى (الطفل _ الشهيد) يدخل الجنة واجابة رائعة لذاكر نايك _ أهل الكتاب كفار ام مشركين ٢٠٢١ - YouTube
- هل الشهيد يدخل الجنة مباشرة عمل
- هل الشهيد يدخل الجنة مباشرة العلاقات الثنائية
- الحمدلله على كل شيء راكان جبر
هل الشهيد يدخل الجنة مباشرة عمل
وحذر من الحكم على من لم يتلفظ بها عند موته بسوء خاتمته أو أنه سيدخل النار قائلا: الشهادة كالضمان من قالها دخل الجنة ومن لم يقلها فليست ميتة سيئة. وذكر أن البعض لا يقولها عند موته لأسباب كإصابته بحادث أو يكون في غيبوبة أو ربما ذهبت الذاكرة عنه رغم أنه من الصالحين. ونوه إلى أنه لا يصح أمر المريض الذي أوشك على الموت فنقول له: (قل أشهد ألا إله إلا الله) وإنما قال العلماء في التلقين ينبغي أن نذكر الله عند الميت دون أن نشعره بالوفاة وبالتالي هو سيسمع وسيردد. هل الشهيد يدخل الجنة مباشرة العلاقات الثنائية. وبين أن المريض إن لم يردد الشهادة فليس عليه شيء وذلك أن شدة المرض أو الألم تنسيه أحيانا. وأردف الماجد: كما أنه لا يحكم على من لم ينطق بها بأنه من أهل النار لا يحكم أيضا على من نطقها بأنه من أهل الجنة فالإنسان إن فعل ما يناقض شهادته فيمكن أن يدخل النار وإن كان من الناطقين. وذكر بأن البعض يحتج بأن الميت طالما لديه القدرة على نطقها ولم يفعل فهو سيء، مشيرا إلى أن هذا الحكم خاطئ معتبرا نطق الشهادة كالنوافل من تركها وهو قادر على أدائها فقد فرط في خير عظيم. وبين أن ذكر الله والتعلق به علامة على الموت الصالح وأن نطق الشهادتين ليس شرطا لصلاح الإنسان فالحرص على العبادات والطاعات يدل أحيانا على حسن الحال.
هل الشهيد يدخل الجنة مباشرة العلاقات الثنائية
الحمد لله. أولاً:
لا يشك مسلم أن الله سبحانه وتعالى هو أرحم الراحمين ، وأحكم الحاكمين ، وأعدل العادلين, وأنه تعالى لكمال عدله حرم الظلم على نفسه فقال: ( وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا) الكهف/ من الآية 49 ، وقال تعالى: ( إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ) النساء/ من الآية 40. ومن كمال عدله تعالى: أنه لا يعذب أحداً إلا بعد البلاغ ، وقيام الحجّة عليهم. وانظر في ذلك جواب السؤال رقم: ( 1244). هل يرى المؤمنون ربهم في الجنة مرة واحدة ، أم يرونه في كل وقت ، أم تكون الرؤية مخصوصة بيوم الجمعة ؟ - الإسلام سؤال وجواب. ثانياً:
اتفق أهل السنة والجماعة على أن أطفال المسلمين في الجنة ، وتقدم الحديث عن ذلك ، فانظره في جواب السؤال رقم: ( 117432). ثالثاً:
من أصول الإيمان التي لا خلاف فيها بين الأمة ، ولا تردد أو تلجلج فيها: ألا يعترض العبد على أحكام ربه عز وجل ، ولا يتوقف في الشهادة لها بأن فيها الحكمة البالغة ، وحينذٍ فإنه لا يصير من المخاطبين بقوله تعالى: ( لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ) الأنبياء/ 23. قال ابن كثير – رحمه الله -:
ثم أخبر تعالى أنه لا يظلم أحداً شيئًا ، وإن كان قد هدى به من هدى من الغيِّ ، وبصَّر به من العمى ، وفتح به أعيناً عمياً ، وآذاناً صمّاً ، وقلوباً غُلفاً ، وأضلَّ به عن الإيمان آخرين ، فهو الحاكم المتصرف في ملكه بما يشاء ، الذي لا يُسْأل عما يفعل وهم يسألون ، لعِلمه ، وحكمته ، وعدله.
"
هذه بعض الحِكَم, والأمر قد يحتمل وجود حكَم ، وغايات ، ومقاصد أخرى. والله أعلم
26032021 الحمد لله رب العالمين الذي أحصى كل شيء عددا وجعل لكل شيء أمدا ولا يشرك في حكمه أحدا وخلق الجن وجعلهم طرائق قددا. الحمد لله على كل شيء. الحمد لله على كل شيء عمان.
الحمدلله على كل شيء راكان جبر
بل نحن من استفدنا منك ، ومن حديثك و ثناءك عن وضع المستشفيات والهدوء ونظام الزيارات ، وأن هناك دور خاص في المستشفى vip له نظام خاص في الزيارات.. ذلك الموضوع الذي كتبته ، يشهد لك أنك لم تقصر مع مريضتكم و فعلت كل ما بوسعك لأجلها، وسافرتم للعلاج على حسابكم الخاص، ولكن الله اختارها لجواره، والحمدالله على كل حال، و جزاك الله عنها كل خير.
إجابة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد:
من المعلوم في مسألة الدعاء أن الدعاء قد يجاب فوراً وقد يجاب ولكن متأخراً وقد لا يجاب في الدنيا أبدا لحكمة يعلمها الله سبحانه، و قد يدفع الله سبحانه به بلاء يوازي أهميته بالنسبة للداعي أو أكثر من حيث لا يدري، أو أن يكافئه الله تعالى بأجر عظيم في الاخرة مقابل حرمانه مما دعاه في الدنيا. أما مسألتك أنت فيكفي أن نورد لك قصة قصيرة لعله يكون فيها العبرة وتتحقق الفائدة...
روي ان احد التابعين قد سأل الله طويلا أن ييسر له الجهاد في سبيله لينال إحدى الحسنيين النصر أو الشهادة، فلم ييسره له رغم إلحاحه في الدعاء وحرصه عليه، وقد استغرب ذلك ولم يجد له جواباً حتى رأى في منامه دات ليلة رجلاً يقول له: إنكَ إن غزوتَ أُسِرتَ، وإن أُسِرْتَ تنصَّرتَ!! الحمدلله على كل شيء خلقناه بقدر. فعلم حينئذ حكمة الله في عدم تيسير سبيل الجهاد له وأنه منع عنه شرا وبيلا في حين كان هو يظن أنه قد حرم أجرا عظيما!! إذن لنثق في أقدار الله وتدبيره وحكمته ورحمته فوراء كل محنة منحة وخلف كل شر ظاهر يختفي خير عميم، سنراه يوما ما ولكن وفق حكمة الله ومشيئته وليس وفق أمنياتنا ورغباتنا.