مسلسل حارة القبة الحلقة 1 الأولى بطولة عباس النوري - YouTube
حارة القبة الحلقة 1.0
مسلسل حارة القبة الحلقة الاولى - حارة القبة الحلقة 1 | مسلسلات رمضان 2021 - YouTube
نهاية المحتوى لا توجد فيديوهات اخرى
زهره الربيع
الاعضاء
#1
عرض بوربوينت لدرس ((آداب اللباس و الزينة))لمادة الفقه للصف الثالث متوسط الفصل الثاني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسرني أن أقدم لكم
عرض بوربوينت لدرس ((آداب اللباس و الزينة)) لمادة الفقه للصف الثالث متوسط الفصل الثاني
للتحميل اضغط هنااااااااااااااااا
التعديل الأخير بواسطة المشرف: 14/4/16
مناهج تعليمية
مشرف الاقسام التعليمية السعودية
اللباس والزينة
– يجب أن يكون اللباس ساتر للعورات ، فيجب أن يكون اللباس مريح وفضفاض ولا يشف الجسم. – يجب ألا يكون لباس المرأة غير مشابه للرجال والعكس لحديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: (لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المشتبهين من الرجال بالنساء ، والمتشبهات من النساء بالرجال)
– يجب ألا يكون اللباس من أجل الشهرة هذا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم (من لبس ثوب شهرة في الدنيا ألبسه الله ثوب مذلَّة يوم القيامة). – يجب ألا يكون اللباس به صلبان أو ما شابه ذلك وقد ناولت هذا الموضع السيدة عائشة رضى الله عنها حيث قالت (لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يدع في بيته ثوبًا فيه تصليب إلاَّ نقضه) رواه البخاري وأحمد. – على الرجال عدم التزين بالحرير أو الذهب وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إنَّ نبيَّ الله صلى الله عليه وسلم أخذ حريرًا فجعله في يمينه وأخذ ذهباً فجعله في شماله ثم قال إنَّ هَذَين حرام على ذكور أمتي) رواه أبو داوود وصححه الألباني. اداب اللباس | المرسال. – يجب أن يكون لباس الرجل لا يجاوز الكعبين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ما أسفل الكعبين من الإزار ففي النار) رواه البخاري. – عليك البدء باللباس من اليمين وهذا ما قالته السيدة عائشة رضى الله عنها حيث قالت (حيث أن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب التيمن في شأنه كله ، في نعليه وترجله وطهوره).
عرض بوربوينت لدرس ((آداب اللباس و الزينة))لمادة الفقه للصف الثالث متوسط الفصل الثاني
سهل - جميع الحقوق محفوظة © 2022
اداب اللباس | المرسال
رابعا: الحث على إصلاح شعر اللحية والرأس: روى الإمام مالك (رحمه الله) في الموطأ: « أن رجلا جاء النبي صلى الله عليه وسلم ثائر اللحية والرأس، فأشار إليه الرسول صلى الله عليه وسلم كأنه يأمره بإصلاح شعره ففعل، ثم رجع، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أليس هذا خيرا من أن يأتي أحدكم ثائر الرأس كأنه شيطان » والمراد بذلك أن يهتم بنظافة شعر رأسه ولحيته وترجيلها، وتطييبها إن أمكن. خامسا: استحباب الابتداء باليمين في اللباس: قال تعالى: { فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ} وفي الحديث عن عائشة (رضي الله عنها) قالت: « كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعجبه اليمين في شأنه كله: في طهوره، وترجله، وتنعله » وعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « إذا انتعل أحدكم فليبدأ باليمين، وإذا نزع فليبدأ بالشمال، لتكن اليمن أولها تنقل، وآخرها تنزع ». سادسا: ذكر الله تعالى: إذا كانت التسمية قد شرعت قبل الطعام، فكذلك تشرع عند اللباس لأن البركة تحصل فيه بسبب ذلك وإلا فالشيطان يشرك الإنسان فيما لم يذكر اسم الله عليه كما ورد في حديث جابر (رضي الله عنه) الذي أوردناه سابقا: « إذا دخل الرجل بيته فذكر الله تعالى عند دخوله وعند طعامه، قال الشيطان لأصحابه: لا مبيت لكم ولا عشاء.
وهذا الحديث ضعفه البخاري، وقال الترمذي: لا يعرف، وقال الدار قطني: قد روي من وجوه وإسناده مضطرب غير ثابت، وقال الشيخ الألباني رحمه الله: ضعيف. وروى ابن ماجه بسنده أيضا عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الله ليطلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو منافق. عرض بوربوينت لدرس ((آداب اللباس و الزينة))لمادة الفقه للصف الثالث متوسط الفصل الثاني. صححه الألباني في السلسلة الصحيحة. هذا هو مجمل ما ذكره ابن ماجه في هذا الباب، وقد بينا في الفتوى رقم: 768 ، والفتوى رقم: 1554 ، ما ورد في فضل تلك الليلة وما ينبغي فعله وما لا ينبغي. والله أعلم.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « كُلُوا وَاشْرَبُوا وَتَصَدَّقُوا وَالْبَسُوا مَا لَمْ يُخَالِطْهُ إِسْرَافٌ أَوْ مَخِيلَةٌ »[1]. ثانيًا: المحافظة على النظافة؛ لأنها الأساس لكل زينة حسنة، ومظهر جميل لائق. ثالثًا: الحث على التنظف والتجمل في مواطن معينة مثل: مواطن الاجتماع وفي أوقات الجمعة والعيدين، فعَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم فِي ثَوْبٍ دُونٍ فَقَالَ: « أَلَكَ مَالٌ؟ »، قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: « مِنْ أَيِّ الْمَالِ؟ »، قَالَ: قَدْ آتَانِي اللَّهُ مِنْ الْإِبِلِ وَالْغَنَمِ وَالْخَيْلِ وَالرَّقِيقِ، قَالَ: « فَإِذَا آتَاكَ اللَّهُ مَالًا فَلْيُرَ أَثَرُ نِعْمَةِ اللَّهِ عَلَيْكَ وَكَرَامَتِهِ »[2]. كما روى أبو داود وغيره عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « مَا عَلَى أَحَدِكُمْ إِنْ وَجَدَ سَعَةً أَنْ يَتَّخِذَ ثَوْبَيْنِ لِجُمُعَتِهِ سِوَى ثَوْبَيْ مِهْنَتِهِ »[3]. ويظهر من ذلك مشروعية تخصيص بعض الملابس للخروج للصلاة، وبعضها للعمل، وفيه حفاظ على نظافة ملابس المسجد؛ لأن العمل يؤثر على الملابس، ويدخل في هذا المفهوم استحباب أن يخصص الإنسان بعض الملابس للزيارة والمناسبات الاجتماعية العامة.