مسلسل بوكريم برقبته سبع حريم الحلقة 11 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
- مسلسل بوكريم برقبته سبع حريم حلقه 1
- مسلسل بوكريم برقبته سبع حريم الحلقة 9
- إسلام ويب - مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح - كتاب المناسك - باب حرم المدينة- الجزء رقم5
مسلسل بوكريم برقبته سبع حريم حلقه 1
مسلسل بوكريم برقبته سبع حريم الحلقة 6 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مسلسل بوكريم برقبته سبع حريم الحلقة 9
مسلسل بوكريم برقبته سبع حريم الحلقة 13 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
S 62 6, 897 الحلقة الثالثه عشر 13 - بوكريم برقبته سبع حريم
09-06-2011 04:26 AM
بواسطة Senior. S 69 5, 586 مشاركات جديدة موضوع نشيط يحتوي على مشاركات جديدة لا توجد مشاركات جديدة موضوع نشيط لا يحتوي على مشاركات جديدة الموضوع مغلق
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة قوانين المنتدى الساعة الآن 08:49 AM RSS RSS 2. 0 XML MAP
HTML
وَاَللَّهُ
أَعْلَمُ " انتهى من "مجموع الفتاوى" (27/ 38). وأرجح القولين في ذلك: قول جمهور العلماء أن مكة أفضل من المدينة من حيث الجملة. وللسيوطي رحمه الله رسالة خاصة بهذا الشأن ، مطبوعة: "الحجج المبينة في تفضيل مكة
على المدينة". وقد سئل الشيخ ابن باز رحمه الله:
أيهما أفضل الإقامة في مكة أم في المدينة وذلك للعبادة ؟
فأجاب:
" مكة أفضل ، ثم المدينة بعدها ، والإقامة بمكة أفضل ثم المدينة ؛ كما جاء في
الأحاديث ، الصلاة في مكة بمائة ألف صلاة ، ويقول النبي صلى الله عليه وسلم في
المدينة: ( صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه ، إلا المسجد الحرام ،
وصلاة في المسجد الحرام بمائة ألف صلاة). إسلام ويب - مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح - كتاب المناسك - باب حرم المدينة- الجزء رقم5. فرق عظيم، والحسنات في مكة مضاعفة أكثر
مضاعفتها من المدينة " انتهى من موقع الشيخ. وقول القائل: إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب المدينة أكثر من حبه مكة ،
فإن قصد حب الإقامة فيها فنعم ، وذلك للمصلحة الراجحة لنشر الدين وتوطيد أركان
الدولة الإسلامية ، ولأنها دار هجرته ، ولأن مكة كانت وقتئذ معقل الكفر وأهله. فلا يدل ذلك بمفرده على أن ذات المدينة أفضل من مكة في كل حال. وقد روى البخاري (3926) ومسلم (1376) عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، أن
النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنَا
المَدِينَةَ كَحُبِّنَا مَكَّةَ ، أَوْ أَشَدَّ ، وَصَحِّحْهَا وَبَارِكْ لَنَا فِي
صَاعِهَا وَمُدِّهَا).
إسلام ويب - مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح - كتاب المناسك - باب حرم المدينة- الجزء رقم5
وقيل: شدّته وقوّته ومحلّ ملكه وتصريفه، وقيل غير ذلك "اهـ. ويمكن أن يقال: بما أنّ العراق جهة المشرق من حيث تطلع الشّمس، فإنّ الشّيطان يقرن رأسه بالشّمس عند طلوعها ليقع سجود عبدتها له كما هو معروف. فالنبيّ صلّى الله عليه وسلّم يشير إلى أنّ تلك الجهة ليست كغيرها، فإنّ الشّيطان يرفع قرنه بها. وليس المقصود أنّ أهل العراق لا خير فيهم ، فإنّ فيهم كثيرا من العلماء والصّالحين من البصرة والكوفة وبغداد: كالحسن البصريّ، والنّخعي، وأبي حنيفة، والإمام أحمد، وغيرهم كثُر، وما زالت بغداد عاصمة العلوم. ولكنّ المقصود أنّ بعض بلدان العراق في كثير من الأحيان يستحوذ عليها الشّيطان بإثارة الفتن والبلابل، وكانت أوّل الفتن وأكثرها من العراق. * الحديث العشـرون:
1205 -وَعَنِ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
(( رَأَيْتُ فِي المَنَامِ امْرَأَةً سَوْدَاءَ ثَائِرَةَ الرَّأْسِ ، خَرَجَتْ حَتَّى قَامَتْ بِـ ( مَهْيَعَةَ)، وَهِيَ ( الجُحْفَةُ)، فَأَوَّلْتُ أَنَّ وَبَاءَ المَدِينَةِ نُقِلَ إِلَى الجُحْفَةِ)). [رواه الطّبراني في "الأوسط"، ورواة إسناده ثقات]. قال المصنّف رحمه الله:" ( مهيعة) - بفتح الميم وإسكان الهاء بعدها ياء مثنّاة تحت وعين مهملة مفتوحتين – هي: اسمٌ لقرية قديمة كانت بميقات الحجّ الشّامي على اثنين وثلاثين ميلا من مكّة، فلمّا أخرج العماليقُ بنِي عبيل إخوةَ عاد من يثرب نزلوها، فجاءهم سَيْل ( الجُحَاف)- بضمّ الجيم - فجحفهم ، وذهب بهم، فسمّيت حينئذ ( الجحفة)- بضمّ الجيم وإسكان الحاء المهملة -.
يدعون إلى الله وحده.. وهم خائفون، فلما قدموا المدينة وهي الوطن الثاني لهم أمرهم الله تعالى بقتال من قاتلهم وأمرهم بحمل السلاح في سبيل الله، فكانوا بالمدينة أيضا خائفين، يمسون في السلاح ويصبحون في السلاح. ثم إنهم صبروا على ذلك ما شاء الله.. فلما فاض الكيل جاء رجل من الصحابة قال: يا رسول الله: «أبد الدهر نحن خائفون هكذا؟! أما يأتى علينا يوم نأمن فيه ونضع السلاح؟! فقال صلّى الله عليه وسلّم لن تغبروا- أى: لن تمكثوا- إلا يسيرا حتى يجلس الرجل منكم في الملأ العظيم محتبيا ليست فيهم حديدة».