سروال طويل دروش كرسي- نصف درزن
هذا المنتج مؤهلا للحصول على شحن مجاني
تم تعيين هذه الكتلة لتظهر تلقائيًا على المنتجات التي
تفوق سعرًا معينًا ، والتي قد تكون مؤهلة للشحن المجاني أو الامتيازات الأخرى. Model طويل
SKU Code: 21545
Availability: In Stock
Description
Reviews (0)
- سروال دروش طويل سعودي
- سروال دروش طويل بدون دبل
- سروال دروش طويل 14 راكب الموتر
- جريدة الوطن العمانية/كالقابض على الجمر
- كالقابض على الجمر - جريدة الوطن
- الدرر السنية
سروال دروش طويل سعودي
من نحن
مستلزمات رجالية ( من اعرق واقدم المحلات بالمنطقة الشرقية المتخصصة في الملابس الرجالية خبرة تمتد الى اكثر من نصف قرن في هذا المجال. واتساب
جوال
هاتف
ايميل
الرقم الضريبي:
301031367400003
301031367400003
سروال دروش طويل بدون دبل
تسوق اونلاين ملابس النساء، ملابس الأطفال، أكبر وأحدث تشكيلة من الفساتين النسائي والبناتي، جميع مستلزمات وأغراض المنزل، منتجات العناية، مستلزمات الأطفال والمواليد
+966550059559
سروال دروش طويل 14 راكب الموتر
متجر الكتروني سعودي متخصص في بيع المستلزمات الرجاليه من افخم الماركات العالمية المميزة والنادرة فالسوق نتميز باسعارنا المنافسة وجودة المنتجات العاليه. {هدفنا ثقتكم بنا وبدعمكم نستمر ونتطور}
البريد الإلكتروني
رمز التحقق
يمكنك إعادة الإرسال بعد
30
ثانية
اسمك الكريم
رقم الجوال
البريد الإلكتروني
أ. د. بثينة شعبان: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: سيأتي زمن القابض فيه على دينه كالقابض على الجمر ولكننا اليوم نعيش في زمن أشدّ وأقسى؛ إذ ليس فقط القابض على دينه، بل القابض على وطنه وعلى أخلاقه وكرامته وانتمائه وحقوقه الأساسية والبدهية كالقابض على الجمر؛ لأن الاستهداف طال كلَّ مناحي حياتنا ووصل إلى عقر دار كلِّ واحد منا كي يجتثَّ منه انتماءه وحتى محاولاته المستقبلية للنهوض ومقاومة الظلم والطغيان.
جريدة الوطن العمانية/كالقابض على الجمر
القابض على دينه كالقابض على الجمر
بقلم/ اسلام السعافين
سقط القناع بعد امتناع كان يحسم الامور جلها أو قلها ما كان، كان لكن الأمور انفجرت عن الذي كان في ذاك الزمان والمكان.
اسم الكاتب:
تاريخ النشر: 13/05/2009
التصنيف: فتاوى
القابض على دينه كالقابض على جمرة. هل هو حديث صحيح للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم؟ وما معناه؟
الجواب:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الحديث المشار إليه حديث صحيح كما قال أهل العلم، فقد رواه الإمام أحمد في مسنده عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ويل للعرب من شر قد اقترب، فتنا كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا، يبيع قوم دينهم بعرض من الدنيا قليل، المتمسك يومئذ بدينه كالقابض على الجمر، أو قال على الشوك. صححه الأرناؤوط، وفي رواية الترمذي: يأتي على الناس زمان الصابر فيهم على دينه كالقابض على الجمر. وصححه الألباني. قال العلماء: وذلك لكثرة الفساد والفتن والمغريات وقلة الأعوان على الطاعة، ولمشقة التمسك بالدين واتباع السنة يكون الملتزم بدينه كالقابض على الجمر أو الشوك. والله أعلم. مواد ذات الصله
لا يوجد مواد ذات صلة
كالقابض على الجمر - جريدة الوطن
كالقابض على الجمر
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين. أما بعد:
فإن محنة المسلمين اليوم لا تقتصر على تسلط أئمة الضلالة عليها فحسب، بل تعدت ذلك
إلى تربية سخرت المناهج الدراسية،
وكراسي الجامعات، والصحف، والمجلات، والإذاعات لمسخ الأفكار والقيم الإسلامية. حتى غدا كثير من المسلمين اليوم ضحية تربية خاطئة أخلدتهم إلى الأرض، أرادت لهم
الكفر، والفسوق، والعصيان، ابتداءً، ليستخف بهم أئمة الضلالة انتهاءً، ففرقوهم
شيعاً. "{ كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ}
المؤمنون:53، وإنها خطة قديمة يأخذها اللاحق عن السابق:{
أَتَوَاصَوْا بِهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ}
الذاريات:53. إنها خطة إفساد تجعل من المجتمعات شراذم غارقة في الفساد، مشغولة بلقمة الخبز، لا
يجدها أحدهم إلا بضنك، وكدر، وجهد كي لا يفيق فيعرف الطريق، ويستمع إلى الدين، أو
يفي إلى يقين 1. إن
زماننا الذي نعيشه اليوم يصدق عليه حديث النبي-صلى الله عليه وسلم- عن
أنس بن مالك-رضي الله عنه-قال: قال رسول الله-صلى الله عليه وسلم-:" يأتي
على الناس زمان الصابر فيهم على دينه كالقابض على الجمر " 2. وعن أبي أمية الشعباني قال: أتيت أبا ثعلبة الخشني فقلت: يا أبا ثعلبة، كيف تقول في
هذه الآية: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ
أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ إِلَى اللَّهِ
مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ}
المائدة:105.
القابض على الجمر
يتناقل المسلمون المؤمنون برسالة محمد (ص) حديث "يأتي زمان على أمتي فيه القابض منهم على دينه كالقابض على الجمر"، والناظر بحالنا اليوم لا يحتاج نفاذ البصيرة لرؤية صحة هذا القول، فيما يخص "أمته" عليه الصلاة والسلام، بغض النظر عن مدى مطابقة الحديث لشروط الجرح والتعديل والعنعنة، وعن كونه لا يعلم الغيب ولم يدع ذلك. لكن ما يثير التساؤل ويبقى مدعاة للتوقف والبحث هو ماهية هذا الدين المقصود، وهو الإسلام بلا شك، إذ ثمة ملابسات عدة تدخل في المشهد العام، فإسلام التنزيل الحكيم مختلف تماماً عن تلك الكرة الثلجية التي تدحرجت طويلاً على أرضية من الأعراف والتقاليد فعلق بها من الشوائب ما جعلها تفقد خواصها وتصبح ديناً آخر هجين لا يشبه الأصل بل هو مسخ مشوه، يخاف منه الغرباء، ويألفه الأقرباء لأنهم وجدوه في حياتهم كما حياة آبائهم فاعتادوه، وتماهوا معه حتى أصبحوا يدافعوا عن شوائبه، بدل إزالتها. فالثقافة الإسلامية الرائجة تحكم غالباً على الشكل دون المضمون، فيقيّم تدين المجتمع وفق لباس نسائه، ما بين نقاب يرى فيه البعض من ركائز الإسلام، وبين غطاء رأس بالنسبة للبعض الآخر يضاهي في أهميته ارتكاب الفاحشة، كنكاح المحارم مثلاً، بينما لا ترقى شهادة الزور في أحيان كثيرة لتصل تلك الأهمية، وقد ترى بعض الجماعات أن للرجل لباس شرعي يحتم عليه عدم ارتداء البنطال، ويتناسب طول ثوبه عكساً (لحد معين) مع درجة التدين المفترض، فيصبح الله تعالى بهذا الشكل شرطياً (حاشاه) للرقابة على اللباس اليومي.
الدرر السنية
ويروي عبد الله بن عمرو بن العاص عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حاكيًا عن ظهور الفتن في آخر الزمان قائلًا: "... وإن أمتكم هذه جعلت عافيتها في أولها، وإن آخرهم يصيبهم بلاء، وأمور تنكرونها، ثم تجيء فتن يرقق بعضها بعضًا... " (ابن ماجه، وصححه الألباني).
تخريج مشكاة المصابيح
5296
له شواهد يرتقي بها إلى درجة الصحة