الصفحة الإسلامية اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
الاكثر مشاهدة في ( الصفحة الإسلامية)
72 ساعة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار دينار بحريني 3846. 15 يورو 1538. 46 الجنيه المصري 78. 99 تومان ايراني 0. 03 دينار اردني 2040. 82 دينار كويتي 4761. 9 ليرة لبنانية 0. 96 ريال عماني 3846. 15 ريال قطري 401. 61 ريال سعودي 389. 11 ليرة سورية 0. 58 دولار امريكي 1470. 59 ريال يمني 5. 83
القدس محورنا
ولا يفصلنا عن بدْء الهجوم الإستراتيجي العظيم لتحرير القدس؛ غير شَهقة باليستي، ورفَّة جُنح مُسَيَّرَة!............ اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
من يستطيع ان يكتشف لنا علم جامع مانع للظواهر المستحدثة ليس في العراق فقط بل في الامة الاسلامية وفي العالم، اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
بتصرّف. ↑ "تفسير قوله تعالى "قالوا يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا" " ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-07-19. بتصرّف. ↑ "تعريف و معنى وَيْلَنَا في قاموس المعجم الوسيط ،الرائد " ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-07-19. بتصرّف. ↑ سورة البقرة، آية:56
↑ "تعريف و معنى بَعَثَنَا في معجم المعاني الجامع" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-07-19. بتصرّف. ↑ "تعريف و معنى مَّرْقَدِنَا في معجم المعاني الجامع" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-07-19. بتصرّف. ^ أ ب ت ". إعراب الآية رقم (52):" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-07-19. بتصرّف. ↑ "إعراب: قالوا يا ويلنا [52 "]، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-07-19. بتصرّف. ^ أ ب ت "إعراب الآية رقم (52):" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-07-19. بتصرّف. ^ أ ب ". بتصرّف. ↑ ". بتصرّف. ↑ "إعراب القرآن: قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا ۜ ۗ هَٰذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَٰنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-07-19. بتصرّف. ↑ "تفسير: قَالُواْ يَٰوَيْلَنَا مَنۢ بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا ۜ ۗ هَٰذَا مَا وَعَدَ ٱلرَّحْمَٰنُ وَصَدَقَ ٱلْمُرْ" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-07-19. بتصرّف.
معنی من بعثنا من مرقدنا
وقوله: هذا ما وَعَدَ الرَّحْمنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ رد من الملائكة أو من المؤمنين عليهم. أو هو حكاية لكلام الكفرة في رد بعضهم على بعض على سبيل الحسرة واليأس. و «ما» موصولة والعائد محذوف، أى: هذا الذي وعده الرحمن والذي صدّقه المرسلون. قال صاحب الكشاف: فإن قلت: إذا جعلت «ما» مصدرية، كان المعنى: هذا وعد الرحمن، وصدق المرسلين، على تسمية الموعود والمصدق فيه بالوعد والصدق، فما وجه قوله:وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ؟ إذا جعلتها موصولة؟. قلت: تقديره: هذا الذي وعده الرحمن، والذي صدقه المرسلون، بمعنى: والذي صدق فيه المرسلون، من قولهم: صدقوهم الحديث والقتال... ﴿ تفسير ابن كثير ﴾
( قالوا يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا) ؟ يعنون: [ من] قبورهم التي كانوا يعتقدون في الدار الدنيا أنهم لا يبعثون منها ، فلما عاينوا ما كذبوه في محشرهم ( قالوا يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا) ، وهذا لا ينفي عذابهم في قبورهم; لأنه بالنسبة إلى ما بعده في الشدة كالرقاد. وقال أبي بن كعب ، ومجاهد ، والحسن ، وقتادة: ينامون نومة قبل البعث. قال قتادة: وذلك بين النفختين. فلذلك يقولون: ( من بعثنا من مرقدنا) ، فإذا قالوا ذلك أجابهم المؤمنون - قاله غير واحد من السلف -: ( هذا ما وعد الرحمن وصدق المرسلون).
قال قتادة: فقال لهم من هدى الله: هذا ما وعد الرحمن. وقال الفراء: فقالت لهم الملائكة: هذا ما وعد الرحمن. النحاس: وهذه الأقوال متفقة ، لأن الملائكة من المؤمنين وممن هدى الله عز وجل. وعلى هذا يتأول قول الله - عز وجل -: إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية وكذا الحديث: المؤمن عند الله خير من كل ما خلق. ويجوز أن تكون الملائكة وغيرهم من المؤمنين قالوا لهم: هذا ما وعد الرحمن. وقيل: إن الكفار لما قال بعضهم لبعض: من بعثنا من مرقدنا صدقوا الرسل لما عاينوا ما أخبروهم به ، ثم قالوا: هذا ما وعد الرحمن وصدق المرسلون فكذبنا به ، أقروا حين لم ينفعهم الإقرار. وكان حفص يقف على من مرقدنا ثم يبتدئ فيقول: هذا. قال أبو بكر بن الأنباري: من بعثنا من مرقدنا وقف حسن ، ثم تبتدئ: " هذا ما وعد الرحمن " ويجوز أن تقف على " مرقدنا هذا " فتخفض هذا على الإتباع للمرقد ، وتبتدئ: " ما وعد الرحمن " على معنى: بعثكم ما وعد الرحمن ، أي: بعثكم وعد الرحمن. النحاس: التمام على " من مرقدنا " و " هذا " في موضع رفع بالابتداء وخبره " ما وعد الرحمن ". ويجوز أن يكون في موضع خفض على النعت ل " مرقدنا " فيكون التمام " من مرقدنا هذا ". "
قالوا ياويلنا من بعثنا من مرقدنا هذا
﴿قالُوا يا ويْلَنا مَن بَعَثَنا مِن مَرْقَدِنا هَذا ما وعَدَ الرَّحْمَنُ وصَدَقَ المُرْسَلُونَ﴾ اسْتِئْنافٌ بَيانِيٌّ لِأنَّ وصْفَ هَذِهِ الحالِ بَعْدَ حِكايَةِ إنْكارِهِمُ البَعْثَ وإحالَتِهِمْ إيّاهُ يُثِيرُ سُؤالَ مَن يَسْألُ عَنْ مَقالِهِمْ حِينَما يَرَوْنَ حَقِيقَةَ البَعْثِ. و"يا ويْلَنا" كَلِمَةٌ يَقُولُها الواقِعُ في مُصِيبَةٍ أوِ المُتَحَسِّرُ. والوَيْلُ: سُوءُ الحالِ، وإنَّما قالُوا ذَلِكَ لِأنَّهم رَأوْا ما أُعِدَّ لَهم مِنَ العَذابِ عِنْدَما بُعِثُوا. وقَدْ تَقَدَّمَ عِنْدَ قَوْلِهِ تَعالى ﴿فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الكِتابَ بِأيْدِيهِمْ﴾ [البقرة: ٧٩] في سُورَةِ البَقَرَةِ. وحُكِيَ قَوْلُهم بِصِيغَةِ الماضِي اتِّباعًا لِحِكايَةِ ما قَبْلَهُ بِصِيغَةِ المُضِيِّ لِتَحْقِيقِ الوُقُوعِ. وحَرْفُ النِّداءِ الدّاخِلُ عَلى "ويْلِنا" لِلتَّنْبِيهِ وتَنْزِيلِ الوَيْلِ مَنزِلَةَ مَن يَسْمَعُ فَيُنادى لِيَحْضُرَ، وقَدْ تَقَدَّمَ عِنْدَ قَوْلِهِ تَعالى قالَتْ (يا ويْلَتا) في سُورَةِ هُودٍ. و"مَن" اسْتِفْهامٌ عَنْ فاعِلِ البَعْثِ مُسْتَعْمَلٌ في التَّعَجُّبِ والتَّحَسُّرِ مِن حُصُولِ البَعْثِ.
أهل السنة والجماعة يؤمنون بعذاب القبر ونعيمه، أنه حق على الروح والجسد جميعا، ولكن نصيب الروح أكثر، كما قال الله جـل وعـلا في آل فرعـون: " النار يعرضون عليها غدوا وعشيا " ، فهكذا الميت الصالح ينعم في قبره، وغير الصالح يعذب في قبره، ويوم القيامة العذاب أشد، والنعيم أعظم، بعد البعث والنشور. الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز
07-12-2019, 12:41 AM
المشاركه # 3
قلم هوامير الماسي
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 149, 455
جزاك الله ووالديك والمسلمين
الجنة
07-12-2019, 12:48 AM
المشاركه # 4
آمين أجمعين ووالديك والمسلمين جزاك الله خير أخي الكريم ورحم والديك
07-12-2019, 12:49 AM
المشاركه # 5
هل يتعارض عذاب القبرالواقع على الكفار مع قوله تعالى:
{ قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا ۜ ۗ هَٰذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَٰنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ (52)} يس. فيما يلي أقوال العلماء في هذه المسألة.
قالوا يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا هذا
Skip to content
الرئيسية
كتاب التفسير الجامع
سورة يس (28-83)
الآية رقم (52) - قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ
فإذا ما خرجوا من الأجداث ورأوا الحقيقة الّتي طالما كذَّبوها قالوا:
﴿قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا ﴾: يا: أداة نداء، هم ينادون للويل، فهذا أوانه، فهم الّذين يدْعُون على أنفسهم بالويل والثّبور، لا أحد يقول لهم: ويلكم، إنّما يقولونها لأنفسهم، وهذا بيانٌ للحسرة على ما فاتهم.
قال ابن كثير رحمه الله: " وهذا لا ينفي عذابهم في قبورهم ؛ لأنه بالنسبة إلى ما
بعده في الشدة كالرقاد " انتهى من " تفسير ابن كثير " (6 / 581). وقال الشوكاني رحمه الله:
" ظنوا لاختلاط عقولهم بما شاهدوا من الهول وما داخلهم من الفزع أنهم كانوا نياما "
انتهى من "فتح القدير" (4 / 531). والله أعلم.