اصابه سعد سمير اليوم|سموحه يخطف ثنائي الاهلي - YouTube
اصابة سعد سمير جعجع
03:45 م
الأحد 07 أبريل 2019
سعد سمير
كتبت- حسناء الشيمي
تعرض مدافع النادي الأهلي، سعد سمير، لكدمة قوية في ركبته، أمس السبت، في الشوط الأول من مباراة فريقه أمام صن داونز في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال إفريقيا. "الكونسلتو" يستعرض في السطور التالية أسباب الإصابة بكدمة الركبة ودرجاتها وكيفية علاجها:
أوضح الدكتور إبراهيم جادو، استشاري جراحة العظام والمفاصل وإصابات الملاعب، أن كدمة الركبة تحدث بسبب الاصطدام بجسم صلب، وقد تتسبب في:
كدمة خارجية
في هذه الحالة تكون الإصابة بسيطة وتتسبب في ارتشاح الأنسجة الرخوة المحيطة بالركبة وتجمع دموي خارجها، ما يؤدي إلى تورمها، ومع إعطاء المصاب أدوية يقل التورم حتى ينتهي تمامًا، مع الحصول على الراحة اللازمة التي قد تستغرق 10 أيام. كدمة داخلية
نوع من الكدمات يتسبب في وجود تجمع دموي داخل الركبة، وهذه الإصابة قد تؤثر في بعض الأحيان على الأربطة والغضاريف المحيطة بالركبة فتسبب:
- قطع في الرباط الصليبي. - قرحة في غضروف الركبة. - تمزق في الغضروف الداخلي للركبة. إصابة سعد سمير تبعده عن الملاعب 8 شهور - شبابيك. - ارتشاح في الركبة. إسعافات أولية لكدمة الركبة
عند التعرض لكدمة في الركبة، أوضح استشاري إصابات الملاعب ضرورة وضع كمادات ثلج وربط مكان الإصابة على الفور لتقليل التورم والارتشاح.
يغيب لاعب جديد داخل صفوف الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، عن مواجهة غزل المحلة المقبلة، في بطولة الدوري الممتاز. اصابة سعد سمير جعجع. وقال مصدر داخل الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، في تصريحات خاصة إن سعد سمير خضع لأشعة صباح اليوم على العضلة الضامة بعد إصابته في مباراة الجونة بالأمس. واضاف المصدر، أن إصابة سعد سمير اثبتت إصابته باجهاد في العضلة الضامة. وأوضح المصدر، أن مدة غياب سعد سمير تصل الي 5 أيام، وهو مايعني غيابه عن مباراة غزل المحلة المقرر لها يوم الاثنين المقبل.
مؤلف كتاب شمس العرب تسطع على الغرب ، هناك العديد من الكتب التي ألفها أدباء الغرب أو المستشرقون، ومن هذه المؤلفات والكتب ما يؤكد فضل العرب في نقل العلوم والمعارف والاختراعات إلى الغرب، وفي هذا المقال سنعرف من هو مؤلف كتاب شمس العرب تسطع على الغرب. مؤلف كتاب شمس العرب تسطع على الغرب
إن مؤلف كتاب شمس العرب تسطع على الغرب هي سيغريد هونكه، وهي مستشرقة ألمانية معروفة بكتاباتها في مجال الدراسات الدينية، وحصلت على شهادة الدكتوراه عام 1941، كما اشتهر عنها في آخر حياتها أنها كانت تنظر للإسلام نظرة معتدلة، كما هو واضح من أشهر تراجم كتاباتها انتشارًا في العالم العربي، وهما شمس العرب تسطع على الغرب وكتاب الله ليس كذلك، وقد ولدت في كيل سنة 1913، وهي ابنة الناشر هاينريش هونكه، وزوجها هو المستشرق الألماني الكبير الدكتور شولتزا، درست علم أصول الأديان ومقارنة الأديان والفلسفة وعلم النفس والصحافة. شاهد أيضًا: من هو مؤلف كتاب الجامع لاحكام القرآن
نبذة عن مؤلف كتاب شمس العرب تسطع على الغرب
تناولت سيغريد هونكه دراسة الأديان بموضوعية وتعرف بإعجابها بالإسلام والعربية وذلك بعد الحرب العالمية الثانية وسقوط ألمانيا حيث ذهبت إلى المغرب وعاشت سنتين في طنجة، ثم رجعت إلى ألمانيا واستقرت في بون لتقوم بتأليف كتبها المشهورة عن إنصاف العرب والمسلمين لا سيما الأندلسيين، مما أدى إلى تعرضها إلى حملات استياء في موطنها جعلها تنضم إلى بعض الجمعيات الوطنية الألمانية لكف الأذى عنها.
شمس العرب تسطع على العرب العرب
حينما أقف أمام الواجهات الزجاجية للمكتبات، وأتأمل الكتب وهي تراودني عن أغلفتها، أشعر بأنني أقف أمام أفق واسع وجميل، وأرى في عنوان كل كتاب نافذة يمكنني أن أهرب من خلالها إلى عوالم ملونة، كتلك النافذة التي سقطت فيها أليس إلى بلاد العجائب. وكتاب «شمس العرب تسطع على الغرب» هو من ذلك الصنف من الكتب الذي يصرخ في وجهك - وأنت في المكتبة - «هيتَ لك»، وما إن تمسك به حتى تنتقل في ثانية واحدة إلى تاريخ مضيءٍ مضى.. كأنك ركبت آلة الزمن. عنوان الكتاب مثيرٌ ويلفت النظر لسببين: أولهما، لأنه يتجاوز سوء الفهم المتبادل/ المتداول بين الشّرق والغرب، وثانيهما، لأنّه يحطّم تلك الكليشيهات التي يطلقها الغرب في حقّ العرب، بقدر ما نفعل نحن في حقهم. حين قرأت اسم المؤلفة، اشتعل فضولي حتى كاد يحرقني. «زيغريد هونكه».. اسم ألماني سبق أن سمعت به، إنّها المستشرقة الألمانية التي أصابتها شمس الحضارة العربيّة بالانبهار الضوئي. انبهارٌ يشبه ذلك الذي قد تصاب به امرأة ريفية تشاهد أبراج دبي المضيئة للمرة الأولى فتحبها، كذلك، أعلنت زيغريد هونكه الحبّ على العرب، وصرفت جلّ وقتها وجهدها للدّفاع عنهم وعن قضاياهم. يعدّ كتابها «شمس العرب تسطع على الغرب»، وفي رواية أخرى «شمس الله تسطع على الغرب»، الأشهر بين كتبها - إلى جانب كتابها «الله ليس كذلك» - التي تربو على الخمسة عشر كتاباً، تناولت في كتابها العرب الذين أشرقت شمس الحضارة من سمائهم الصافية تناولاً موضوعياً عرّضها لهجمات لاذعة، واتهامات بالتحيّز للعرب والمسلمين.
شمس العرب تسطع على الغرب Allahs Sonne über dem Abendland. Unser arabisches Erbe (بالألمانية) معلومات عامة المؤلف
سيغريد هونكه اللغة
اللغة الألمانية البلد
ألمانيا الموضوع
الحضارة العربية، وأثرها في نظيرتها الأوربية.
كتاب شمس العرب تسطع على الغرب
تعلمت اللغة العربية وأتقنتها وأخذت في قراءة الكتب العربية، والتاريخ العربي وبالأخص الأندلسي، ونالت العديد من الجوائز الأكاديمية والتقديرية، كما قام بعض الرؤساء والأمراء العرب بدعوتها وتكريمها، وقد قامت بتقديم مقدمة مؤثرة للنسخة العربية من كتابها: شمس العرب تسطع على الغرب، بعد ترجمته، وكانت سيغريد هونكه وثنيَّة توحيدية عالمية، وكانت وفاتها في هامبورغ عام 1999.
إن هذا الكتاب يتناول "العرب" و"الحضارة العربية" التي شارك في صنعها أشخاص ممن كانوا ذات انتماءات فارسية، هندية هؤلاء وغيرهم ساهموا في رسم معالم تلك الحضارة، وتقول المستشرقة هونكه بأن هؤلاء، كغيرهم من الشعوب التي حكمها العرب، اتحدوا بفضل اللغة العربية والدين الإسلامي، وذابوا بتأثير قوة الشخصية العربية من ناحية، وتأثير الروح العربي الفذّ من ناحية أخرى، من وحدة ثقافية ذات تماسك عظيم، تتحدث المستشرقة في كتابها هذا عن الثقافة العربية التي أثرت تأثيراً كبيراً في الحضارة الغربية. أبرزت المستشرقة ذلك من خلال جوانب حياتية وفكرية وعملية وعلمية كان للثقافة العربية تأثيرها المباشر عليها من خلال الموروث من الألفاظ والأفكار والعلوم التي إن دلت على شيء فهي تدل على الأصل العربي لها. وهدف المستشرقة من وراء عملها هذا كما تقول، هو أن تفي للعرب ديناً استحق منذ زمن بعيد.
شمس العرب تسطع على الغرب Pdf
يقول مترجما الكتاب إلى العربية، فاروق بيضون وكمال دسوقي، إن الكتاب كان ثمرة سنين طويلة من الدراسة العميقة والمتعمقة في شؤون العرب. والمكتبة الألمانية لم تكن تحتوي في هذا الحقل الواسع، سوى عدد من المقالات المتناثرة في المجلات العلمية التي لا تشفي غليل الباحث. ولقد كان ظهور هذا الكتاب حدثاً كبيراً في ألمانيا وأوروبا علقت عليه مئات الصحف والمجلات، وشهد في عامه الأول معركة حامية الوطيس لم يعرفها كتاب غيره في ألمانيا، وبهذا لاقى الكتاب وسط هذه الضجة نجاحاً منقطع النظير فأعيد طبعه وترجم إلى عدد من اللغات. تقول المؤلفة في مقدمة مؤثرة توجت بها الطبعة العربية من الكتاب: «أردت أن أكرم العبقرية العربية، وأن أتيح لمواطنيّ - الألمان - فرصة العودة إلى تكريمها، كما أردت أن أفي العرب ديناً استحقّ منذ زمنٍ بعيد». ثم تقول في أحد الفصول، بعد أن تستعرض منجزات علماء العرب العلمية: «لم يعمل العرب على إنقاذ تراث اليونان من الضياع والنسيان فقط، وهو الفضل الوحيد الذي جرت العادة على الاعتراف به لهم حتى الآن، ولم يقوموا بمجرد عرضه وتنظيمه وتزويده بالمعارف الخاصة، ومن ثَم إيصاله إلى أوروبا، بحيث إن عددًا لا يحصى من الكتب التعليمية العربية حتى القرنين (16 - 17) قدمت للجامعات أفضل مادة معرفية، فقد كانوا - وهذا أمر قلما يخطر على بال الأوروبيين - المؤسسين للكيمياء والفيزياء التطبيقية والجبر والحساب بالمفهوم المعاصر، وعلم المثلثات الكروي، وعلم طبقات الأرض، وعلم الاجتماع، وعلم الكلام».
بقلم أحمد مودرست
مدون من مصر, أهتم كثيراً بعالم التكنولوجيا و الكومبيوتر و الأنترنت, أحُب عادة التفكير و التأمل فيما يدور حولى من أحداث, أسعى دائما لكى, أرتقى بنفسى وفكرى و أسلوبى فى ظل رضا ربى و خالقى سبحانه.