#اشغلتنا_يالردي_واشغلت_خلق_الله #قصيدة #الشاعر #فهد_الشهراني #عذب_الكلام #بوح_القصيد - YouTube
- قصيدة : اه ياحظ - الشاعر : فهد الشهراني - موسيقى مجانية mp3
- 80 - 401 - تفسير الآية ( يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الإنسان ضعيفا ) - الشيخ ابن عثيمين - YouTube
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة النساء - الآية 28
- في نور آية كريمة.. "يريد الله أن يخفف عنكم" - ملتقى الشفاء الإسلامي
قصيدة : اه ياحظ - الشاعر : فهد الشهراني - موسيقى مجانية Mp3
جديد فهد الشهراني || تسكع في خفوقي - YouTube
: مراقب قسم ســـابق:. لاهنــــــــــــــــــــت على النقل
والله يســـــــــــــــــــــــــتر
05-02-2008, 09:04 AM
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Jul 2006
الدولة: وادي جناب ((العرف))
المشاركات: 0
لاهنت فديتك
05-02-2008, 09:31 AM
مشرف مجلس استراحة المجالس
تقبل مروري
05-02-2008, 05:46 PM
خواني وأحبابي
محمد آل غانم
أبوجابر القحطاني
سعيد الجهيمي
ابن خضير
تركي السنحاني
أبــومبارك الـعـابسي
مروركم تكريم وتعليقاتكم شرف لي
يامرحبا يالعزاز
الهدف التوضيح وحفظ الحقوق لأصحابها
وما زال الأمل في صحيفة الوطن قائماً لتوضيح الأمور
لقد ارتضى الله للناس هذا الدين، يسوسون به دنياهم، يتسقون به مع فطرتهم، في صفاء شامل، صفاء في علاقتهم بربهم، وبالكون حولهم، وبسائر المخلوقات، ففي اتباع أوامره واجتناب نواهيه مفتاح السعادة، وبلوغ الأماني، وتحقيق المرتجى، وفي الطريق يتجلى تخفيف من نوع آخر، هو تخفيف الرخص وأحكام الحاجات والضرورات.. ثم مع بعد هناك تخفيف من نوع جديد يدركه العارفون الصالحون، الذين يقول بعضهم: "يريد الله أن يخفف عنكم أتعاب الخدمة بحلاوة الطاعات". والله الحكيم الخبير يعلم من شأن عباده ضعفاً، أراد لهم معه تيسيراً وتسهيلاً، كما يقول السعدي: "لرحمته التامة وإحسانه الشامل، وعلمه وحكمته بضعف الإنسان من جميع الوجوه، ضعف البنية، وضعف الإرادة، وضعف العزيمة، وضعف الإيمان، وضعف الصبر، ناسب ذلك أن يخفف الله عنه، ما يضعف عنه وما لا يطيقه إيمانه وصبره وقوته". بالإنسان ضعف حقيقي، لا يدرك كنهه أصحاب النظريات الاجتماعية الوضعية، فيصوغون له "تخفيفاً" يثقله، ومفاهيم ترديه، و"مدنية" تشقيه، وأفكاراً تضله، وعقائد تجعل صدره حرجاً كأنما يصعد في السماء! الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
80 - 401 - تفسير الآية ( يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الإنسان ضعيفا ) - الشيخ ابن عثيمين - Youtube
تفسير: (يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الإنسان ضعيفا)
♦ الآية: ﴿ يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: النساء (28). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ يريد الله أن يخفف عنكم ﴾ في كلِّ أحكام الشَّرع ﴿ وخلق الإِنسان ضعيفًا ﴾ يضعف من الصَّبر عن النِّساء.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة النساء - الآية 28
في نور آية كريمة.. "يريد الله أن يخفف عنكم"
أمير سعيد
" يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا "
آية عظيمة، توضح حكمة الشرائع ومراد الله سبحانه وتعالى منها، وهو التخفيف عن عباده المؤمنين، تيسير الطريق لهم، معانقة الفطرة والسير معها في طريق واحد لا يعتلجان فيه أو يتعاكسان.. جاء الإسلام بالحنيفية السمحة فنظم الدين والدنيا معاً في مسار معبد رفيق، يتسق مع الفطرة فلا نكد ولا شقاق وانفصام. يُلتزم هذا الطريق فلا غبن ولا ظلم ولا هضم. ما جعل الله فيه من حرج، إنما الحرج على من يتنفس من غير هوائه ويستنشق ما سواه؛ فيضيق صدره كأنما يصعد في السماء. يروى عن ابن عباس رضي الله عنهما - بسند فيه انقطاع – "ثمان آيات في سورة النساء هن خير لهذه الأمة مما طلعت عليه الشمس وغربت هذه الثلاث " يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ.... وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا "، وإن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه، وإن الله لا يغفر أن يشرك به، وإن الله لا يظلم مثقال ذرة ومن يعمل سوءا يجز به، وما يفعل الله بعذابكم".
في نور آية كريمة.. &Quot;يريد الله أن يخفف عنكم&Quot; - ملتقى الشفاء الإسلامي
نواصل، اليوم، سلسلة "آية و5 تفسيرات" التى بدأناها منذ أول رمضان، ونتوقف اليوم عند آية من الجزء الخامس، هى الآية رقم 28 فى سورة النساء، والتى يقول فيها الله سبحانه وتعالى "يُرِيدُ اللّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفًا". تفسير الطبرى
قال أبو جعفر: يعنى جل ثناؤه بقوله: "يريد الله أن يخفف عنكم"، يريد الله أن يُيسر عليكم، بإذنه لكم فى نكاح الفتيات المؤمنات إذا لم تستطيعوا طولا لحرة "وخلق الإنسان ضعيفًا"، يقول: يسَّر ذلك عليكم إذا كنتم غيرَ مستطيعى الطوْل للحرائر، لأنكم خُلِقتم ضعفاء عجزةً عن ترك جماع النساء، قليلى الصبر عنه، فأذن لكم فى نكاح فتياتكم المؤمنات عند خوفكم العَنَت على أنفسكم، ولم تجدُوا طولا لحرة، لئلا تزنوا، لقلّة صبركم على ترك جماع النساء. تفسير البغوى
(يريد الله أن يخفف عنكم) يسهل عليكم فى أحكام الشرع، وقد سهل كما قال جل ذكره: "ويضع عنهم إصرهم" (الأعراف - 157) وقال النبى صلى الله عليه وسلم: "بعثت بالحنيفية السمحة السهلة"، (وخلق الإنسان ضعيفا) قال طاوس والكلبى وغيرهما فى أمر النساء: لا يصبر عنهن، وقال ابن كيسان: ( وخلق الإنسان ضعيفا) يستميله هواه وشهوته، وقال الحسن: هو أنه خلق من ماء مهين، بيانه قوله تعالى: "الله الذى خلقكم من ضعف" ( الروم - 54).
إجابات الخبراء (1)
إعراب الآية الكريمة (يُريدُ اللهُ أن يُخفِّفَ عنكم وخُلِقَ الإنسانُ ضعيفًا) كالآتي:
يُريدُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. اللهُ: لفظ الجلالة فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. أنْ: حرف نصب مبني على السكون [١]. يُخفِّفَ: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وفاعله ضمير مستتر تقديره "هو"، والمصدر المؤول "أن يُخفِّفَ" في محل مفعول به منصوب. عنكم: حرف جر مبني على السكون لا محلّ له من الإعراب، والكاف ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بحرف الجر، والميم للجمع. الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محلّ له من الإعراب. خُلِقَ: فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة على آخره. الإنسانُ: نائب فاعل مرفوع. ضعيفًا: حال منصوب وعلامة نصبه الفتح الظاهر على آخره.
فأباح التيمم عند فقد الماء، وأباح قصر الصلاة في السفر تخفيفاً عليهم، وأباح الفطر في رمضان للمسافر والمريض وغيرها ذلك من التخفيفات. (وخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفاً) أي: ضعيفاً في جسمه، ضعيفاً في علمه، ضعيفاً في عزمه وإرادته، ضعيفاً أمام نوازع النفس وغرائزها، ضعيفاً في كل أموره وأحواله. • قال ابن القيم: فإنه ضعيف البنية، ضعيف القوة، ضعيف الإرادة، ضعيف العلم، ضعيف الصبر، والآفات إليه مع هذا الضعف أسرع من السيل في صبب الحدور، فبالاضطرار لا بد له من حافظ معين يقويه ويعينه وينصره ويساعده، فإن تخلى عنه هذا المساعد المعين فإن الهلاك أقرب إليه من نفسه. قال طاوس (وخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفاً) أي: في أمر النساء، وقال وكيع: يذهب عقله عندهن. • قال ابن الجوزي: في المراد بـ (ضعْف الإنسان) ثلاثة أقوال: أحدها: أنه الضعف في أصل الخلقة، قال الحسن: هو أنه خُلق من ماءٍ مهين. والثاني: أنه قلة الصبر عن النساء، قاله طاوس، ومقاتل. والثالث: أنه ضعف العزم عن قهر الهوى، وهذا قول الزجّاج، وابن كيسان. (زاد المسير). ولكن القاعدة المهمة في تفسير القرآن الكريم أنه كلما كان من الممكن حمل معاني القرآن على العموم والشمول كان أقرب إلى الصواب؛ وأن الأقوال إذا لم تكن متناقضة، وأمكن حمل الآية عليها جميعها كان أوفق في التفسير.