إذا كانت الحساسية هي السبب الكامن وراء المخاط في براز الطفل، فقد يوصي الطبيب بحمية غذائية للأم إذا كانت تُرضع ومثال ذلك التخلص من لبن الحليب في نظامها الغذائي وإذا كان الطفل يتغذى على اللبن فقد يوصى الطبيب بخيارات غذائية أخرى خالية من اللبن. نزول مخاط مع البراز الاسود. إذا كان الانغماد المعوي هو السبب الكامن وراء المخاط في براز الطفل، فمن المرجح أن يوصي الطبيب بإجراء عملية جراحية لتصحيح هذا التداخل المعوي وفي بعض الحالات يمكن أن يتم العلاج باستخدام حقنة شرجية من الباريوم أو الهواء لتعزيز "استقامة" الأمعاء. تفرز الأمعاء بشكل طبيعي المخاط الذي يساعد على تغذية القناة الهضمية وهضم الطعام وتمرير البراز للمستقيم، وفي بعض الأحيان يظهر بعض من المخاط في براز الطفل وتوجد كمية صغيرة منه في الحفاضات. في بعض الأحيان، يظهر المخاط بكميات كبيرة أو بشكل متكرر لعدة أيام وتشير هذه الحالة إلى وجود مشكلة أساسية تتطلب تدخل طبي سريع ولهذا السبب لا تترددي أبدًا في الذهاب للطبيب والاطمئنان على صحة طفلك بمجرد ظهور هذا المخاط في براز الطفل حتى لا تتفاقم الحالة. كما هو معتاد، فإن المعلومات الواردة في هذا المقال تثقيفية ولا تغني بأي حال من الأحوال عن الذهاب للطبيب واستشارته ومعرفة طرق الوقاية والعلاج ولا يفوتك أن تشاركي المقال مع صديقاتك إذا نال إعجابك أو تعرضتي لتجربة مشابهة لهذه الحالة قد يهمك أيضًا: وقاية المولود من الصفراء ونصائح هامة للعناية بطفلك رائحة البول الكريهة للرضع ودلالتها على صحة طفلك 😍اكتشفي تطبيقات مجلة رقيقه المجانيه من هــنــا 😍
- نزول مخاط مع البراز اسود
- نزول مخاط مع البراز خطير
- يجوز الجمع بين الصلاتين اذا وجد
- الجمع بين الصلاتين في البيت
- الجمع بين الصلاتين بدون عذر
- يجوز الجمع بين الصلاتين إذا وجد
نزول مخاط مع البراز اسود
هناك بعض الأعراض المصاحبة لإفرازات الشرج والتي تلزم زيارة الطبيب فورا وقد تدخل على مرض خطير مثل:
دم في البراز. خروج قيح من فتحة الشرج. الإصابة بالحمى. عدم القدرة على التحكم في عملية التبول أو التغوط. الإصابة بإسهال مائي عدة مرات. كيفية تشخيص السبب
سيقوم الطبيب بأخذ تاريخ مرضي مفصل ثم سيقوم بفحص سريري وبعد ذلك قد يقوم بطلب عدة فحوصات منها:
فحوصات الدم المختلفة. مزرعة براز. منظار قولون أو منظار للمستقيم. عمل تنظير للشرج. فحص للأمراض المنتقلة عبر الجنس. تصوير للبطن والحوض إما من خلال الصورة المقطعية (CT) أو رنين مغناطيسي. علاج إفرازات الدبر
إذا حدث لديك إفرازات من فتحة الشرج لأول مرة، فاعلم أن ذلك في الغالب بسبب عدوى أصابت القناة الشرجية ويتم علاجها غالبا من خلال إعطاء المضادات الحيوية، أما وإذا كنت في حالة مناعية جيدة ف تنتهي العدوى خلال أسبوعين وبدون أي إجراءات طبية لكن عليك خلال هذه الفترة تناول كميات كبيرة من السوائل، أخذ قسط من الراحة، والاهتمام بنظافتك الشخصية. أسباب نزول المخاط مع البراز عند الأطفال وعلاماته وطرق علاجه | مجلة رقيقة. أما إن كان الأمر متكرر فقد يكون بسبب مرض آخر وعندها يعتمد العلاج على سبب الإصابة بهذه الإفرازات. متى تذهب لرؤية الطبيب
إذا كنت لا تستطيع المداومة على تناول السوائل والأغذية.
نزول مخاط مع البراز خطير
الحرص على تناول الأطعمة الغنية بالبكتيريا النافعة، مثل الزبادي، والخمائر. استهلاك الأطعمة المضادة للالتهابات، والبعد عن الأطعمة التي تزيد من حامضية المعدة، وكذلك محاولة الحصول على الألياف والكربوهيدرات والدهون بقدر مناسب في النظام الغذائي. الامتناع عن تناول الأطعمة الحارة. يوجد بعض الحالات التي تستدعي من الطبيب وصف أدوية وعلاج مستمر مثل بعض الأمراض المزمنة، مثل داء كرون والتليف الكيسي ومتلازمة القولون العصبي. يمكن الدّمج بين تغيير نمط المعيشة والالتزام بالأدوية. إذا تم اكتشاف وجود السرطان، يجب التوجه فورَا إلى أخصائي الأورام، وقد يقلل علاج السرطان من وجود المخاط في البراز. طرق الوقاية من اضطرابات الجهاز الهضمي
يجب تجنب تناول المشروبات الغازية، أو المواد الكحولية. الابتعاد عن التدخين بقدر الإمكان. نزول مخاط مع البراز اسود. تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الألياف. تجنب تناول الأطعمة التي تحتوي على الدهون المشبعة. شرب ما لا يقل عن ثلاثة لترات من الماء. تجنب شرب كميات كبيرة من الشاي الأحمر. يجب اتباع نظام غذائي صحي، يحتوي على جميع العناصر الغذائية ومتوازن. يجب ممارسة التمارين الرياضية التي تزيد من حركة الأمعاء.
تاريخ النشر: 2015-08-20 02:26:35
المجيب: د. عطية إبراهيم محمد
تــقيـيـم:
السؤال
السلام عليكم
بارك الله في جهودكم، وأتمنى أن تساعدوني وتشرحوا لي عن حالتي بالتفصيل. أنا فتاة عزباء وبعمر ٢٢ عاماً، في رابع يوم من شهر رمضان بدأت ألاحظ وجود دم أحمر فاتح اللون مع البراز، وأحياناً بعد التبرز، وفي بعض الأحيان كان يصاحبه مادة مخاطية، مع وجع خفيف أسفل الظهر والبطن، خاصة من الجهة اليمنى. نزول مخاط مع البراز المتحجر. فحصتني طبيبة العائلة، ولم تجد أثراً لبواسير خارجية أو جرح، وقمت بعمل صورة أشعة للبطن وفحص الدم، وكانت كلها سليمة، استمر ذلك لمدة ١٠ أيام، بعدها استشرت الطبيب الجراح، ولم يفحصني واكتفى بالأسئلة فقط، وعرف مني أنني أقضي حاجتي تقريبا خمس مرات كل يوم، علما أنني لم أكن مصابة بالإسهال، وكل مرة تخرج فقط كمية قليلة من البراز، وأنا طالبة جامعية، وكان وقتها فترة الامتحانات، فقال لي: يمكن أنه بسبب الضغط النفسي، وبسبب تغير النظام الغذائي في رمضان، أو بسبب بواسير داخلية، فوصف لي تحاميلا وحبوب أجيلوكس، لمدة عشرة أيام، لكنها لم تنفع، وانتهيت من العلاج في آخر أسبوع من رمضان. بعد رمضان بدأت أتحسن، وصرت نادرا ما ألاحظ وجود الدم، وانتظم التبرز عندي، فأصبح مرة أو مرتين في اليوم، وبشكل طبيعي، والآن بعد مرور شهر ونصف من أول مرة ظهر دم في البراز، عاد مرة أخرى خلال الأسبوع الماضي، مع إسهال شديد جدا، حتى لو تناولت أقل القليل من الطعام، يخرج بعد فترة قصيرة، مع وجود دم، وبكمية ليست بالقليلة مع الإسهال، يصاحبه ألم شديد في الذراع الأيمن من أعلى الكتف، ممتد قليلا فوق الثدي من الجهة اليمنى، وألم شديد في أسفل الظهر فوق المؤخرة مباشرة، والإسهال مستمر منذ 8 أيام.
2-في السفر: يشرع الجمع بين الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء، جمع تقديم، أو جمع تأخير، وهو مذهب الشافعية، والمالكية، والحنابلة، لثبوت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم في أحاديث منها: ما رواه مسلم عن معاذ رضي الله عنه قال "خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك فكان يصلي الظهر والعصر، جميعاً، والمغرب والعشاء جميعاً) 3- في المرض: يجوز الجمع بين الظهر والعصر، والمغرب والعشاء عند المالكية ، والحنابلة، وذهب إليه جماعة من فقهاء الشافعية، وقال النووي: هذا الوجه قوي جداً. واحتجوا أن الجمع لا يكون إلا لعذر، والمرض عذر، وقاسوه على السفر بجامع المشقة، بل إن المشقة في إفراد الصلوات على المريض أشد منها على المسافر، إلا أن المالكية يرون أن الجمع الجائز في المرض هو جمع التقديم فقط. بينما ذهبت الحنفية وهو مشهور مذهب الشافعية إلى عدم جواز الجمع للمرض لعدم ثبوته عن النبي صلى الله عليه وسلم رغم مرضه أمراضاً كثيرة، ولعل الراجح ما ذهب إليه الأولون لأن العلماء يكادون يجمعون على أن العلة في جواز الجمع في السفر هي المشقة الحاصلة بالإفراد، ولا شك أن مشقة الإفراد أشد على كثير من المرضى منها على كثير من المسافرين، والله جل وعلا ما جعل علينا في الدين من حرج ، وكون النبي صلى الله عليه وسلم لم يفعل ذلك مع وجود المقتضي قد يكون منشؤه أنه أخذ في السفر بالرخصة رفقا بمن كان معه، ولم يأخذ بها في المرض لعدم وجود المشارك في السبب.
يجوز الجمع بين الصلاتين اذا وجد
السؤال:
لماذا نقوم بجمع صلاة الظهر والعصر وكذلك المغرب والعشاء ؟ أرجو الإجابة حتّى أستطيع الدفاع عن المذهب الشيعي أمام أهل الجماعة ؟
الجواب:
قل لأهل السنّة لماذا يلتزمون بالفصل بين الصلاتين مع أنّ النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم قد رخّص في الجمع بين الصلاتين بل كان يجمع بينهما حتّى في الحضر ومن دون عذر ولا خوف ، والروايات من أهل السنّة تدلّ على ذلك صريحاً ، لكنّهم لا يتدبّرون الحديث كما لا يتدبّرون القرآن الكريم قال الله تعالى: ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ) [ محمّد: 24]. ونحن نقول لهم أفلا يتدبّرون أحاديث رسول الله صلّى الله عليه وآله حيث رخّص في الجمع والله تعالى يحبّ أن يؤخذ برُخَصِه كما يجب أن يؤخذ بعزائمه. وفي الحقيقة أنّ أهل السنّة ـ علماءهم وجهّالهم ـ لا يميّزون غالباً بين الواجب والمستحبّ أو فقل لا يميّزون بين السنّة الواجبة وبين السنّة المستحبّه لكنّنا نحن الشيعة ببركة أئمّة أهل البيت عليهم السلام نفرّق بين الواجب والمستحب حتّى لو كان مؤكّداً مثل صلاة الجماعة فنقول الصلاة اليوميّة واجبة لكن لا يجب أن يكون بنحو الجماعة بنحو الجماعة. نعم الجماعة مستحبّة استحباباً مؤكّداً لكن أهل السنّة ـ أغلبهم ـ يعتقدون وجوب بين الصلاتين وقبل ذلك نتعرّض لآراء بعض المذاهب.
الجمع بين الصلاتين في البيت
وأما إن كان المقصود من السنة ما يثاب فاعله، فإن الجمع لا يعدُّ من السنة من هذا القبيل، فالذي يجمع من المصلين لا يكون له أجر زائد عمّن لا يجمع، بل على العكس من لا يجمع تمسك بالأصل وأتى بالعزيمة، وصلى كل صلاة على وقتها، فضلاً على الأجر الذي يناله من لا يجمع بكثرة الخطى إلى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة. وعليه؛ فإن الجمع بين الصلوات المشتركة في الوقت بسبب المطر بشروطه وضوابطه شرع لرفع الحرج، فهو من باب الرخصة والتيسير التي ثبتت مشروعيتها بالسنة وليس من باب السنة التي يؤجر فاعلها، خاصة أن من الفقهاء من لم يقل بالجمع أصلاً، قال الإمام النووي رحمه الله: "وكذلك ترك الجمع بين الصلاتين أفضل بالاتفاق" [المجموع شرح المهذب 4/ 336]. والله تعالى أعلم.
الجمع بين الصلاتين بدون عذر
تلقت دار الافتاء سؤال يقول فيه صاحبه: " أنا أضطر إلى جمع الصلوات جمع تأخير بسبب ظروف عملي؛ حيث إنني أعمل طبيبًا وأدخل العمليات قبل صلاة الظهر ولا أخرج إلا بعد العصر، فهل يجوز لي الجمع؟ وهل يلزم أن أنوي جمع التأخير في وقت الصلاة الأولى؟ وهل إن فصلت بين الصلاتين بفاصل تبطل الصلاة؟
وأجاب الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية ، أن علاج المريض من الأعذار التي تبيح للطبيب الجمع بين الصلاتين إذا احتاج إلى ذلك، خاصة إذا خشي الضرر على حياة المريض؛ حيث جعل الشارعُ الحكيمُ المحافظةَ على النفس من الضروريات الخمس. وعليه: فإن احتاج الطبيب إلى البقاء في غرفة العمليات واستغرق ذلك وقت الصلاة كله بسبب هذا العمل المهم الذي لا يمكن قطعه فيجوز له أن يجمع بين صلاتي الظهر والعصر في وقت أيٍّ منهما، وكذلك بين صلاتي المغرب والعشاء، من غير قصر الصلاة، ولا حرج عليه، مع مراعاة أن ينوي الجمع بين الصلاتين في وقت الأولى منهما إذا أراد جمع التأخير، وعند الإحرام بالأولى أو في أثنائها إذا أراد جمع التقديم، وألَّا يكون هناك فاصل كبير بين الصلاتين. اقرأ أيضا| «طب الأزهر» بدمياط ينظم اللقاء العلمي الخامس حول الجديد في جراحات العظام
وتابع المفتي أن الناظر في الشريعة الإسلامية يجد أنَّ مبناها على التيسير ورفع الحرج عن المكلفين؛ وفي ذلك رعاية لحالهم وتحقيق لمصالحهم.
يجوز الجمع بين الصلاتين إذا وجد
فقال أيُّوبُ: لعلَّه في ليلةٍ مطيرةٍ؟ قال: عسى [5217] رواه البخاري (543)، ومسلم (705). ثانيًا: أنَّ الظهر والعصر صلاتانِ يَجوزُ الجمعُ بينهما في السَّفرِ؛ فجاز الجمعُ بينهما في الحضَرِ كالمغربِ والعِشاءِ ((الحاوي الكبير)) للماوردي (2/398). ثالثًا: أنَّ المطرَ معنًى أباح الجَمعَ، فأباحَه بين الظُّهرِ والعَصرِ، كالسَّفرِ ((المغني)) لابن قدامة (2/203). انظر أيضا:
المطلب الأوَّل: الجَمْعُ بعَرفَةَ ومُزدلِفةَ. المطلبُ الثاني: الجَمْعُ في السَّفرِ. المطلب الثالث: الجَمْعُ في المَرَضِ. المطلب الرابع: حُكمُ جَمْعِ المُستحاضَةِ.
وقد دل على ذلك أدلة كثيرة من الكتاب والسنة والقواعد الفقهية:
فمن الكتاب: قوله تعالى: ﴿يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ﴾ [البقرة: 185]، وقوله عز وجل: ﴿يُرِيدُ اللهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا﴾ [النساء: 28]. ومن السنة المطهرة: عن أبي أمامة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «بُعِثْتُ بِالْحَنِيفِيَّةِ السَّمْحَةِ»، أخرجه الإمام أحمد. ومن القواعد: قاعدة: "المشقة تجلب التيسير"، وغيرها. وفي ذلك دليل على رفع الحرج والمشقة الزائدة عن المكلفين؛ قال العلامة الصنعاني في "فيض القدير" (3/ 203، ط. المكتبة التجارية): [إنما بعث بالحنيفية السمحة البيضاء النقية واليسر الذي لا حرج فيه: ﴿لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيَى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ﴾؛ واستنبط منه الشافعية قاعدة: "إن المشقة تجلب التيسير"] اهـ. وهناك أمثلة كثيرة في الشريعة الإسلامية للتيسير ورفع الحرج عن المكلفين:
منها على سبيل المثال: تخفيف عدد الصلاة من خمسين إلى خمس فقط؛ كما جاء ذلك في حديث الإسراء والمعراج. ومنها: جمع الصلاة الرباعية وقصرها إلى ركعتين في حالة السفر.