27 - 4 - 2015, 04:56 PM
# 2 رد: قمصان نوم نعومي طرح رائع
بروعتك
قمصان نوم نعومي اون لاين
قمصان نوم في السودان و بجامات في السودان احدث موضة افضل اسعار قمصان النوم القطن و قمصان نوم تركية والبجامات في السودان وافضل خامات قمصان النوم و البجامات القطن التركية - قمصان نوم في الخرطوم
ملابس نوم نعومى 2013, لانجرى ناعم جدا 2013, صور ملابس, صور ازياء, ملابس بيت, ازياء منزلية, ملابس للمتزوجات هااااااللووووووووو جمعتلكم قمصان نوم خطيرة اتمنى تعجبكم قميص نوم ناعم جدا خطير قميص نوم ناعم جدا خطير قميص نوم ناعم جدا خطير قميص نوم ناعم جدا خطير قميص نوم ناعم جدا خطير قميص نوم ناعم جدا خطير قميص نوم ناعم جدا خطير قميص نوم ناعم جدا خطير قميص نوم ناعم جدا خطير قميص نوم ناعم جدا خطير قميص نوم ناعم جدا خطير قميص نوم ناعم جدا خطير
كان منزل الجدة هو كوخ صغيريقع في آخر الغابة الكبيرة، وكانت الجدة تحب كوخها كثيرا ولا تحب مفارقته او السكن بعيدا عنه. وكانت تسر كثيرا عندما تأتي ليلى لزيارتها. الجدة كانت لشدّ متعلقة بليلى وتحبها وتحب زيارتها وتنتظرها يوميا على أحر من الجمر. وكانت الجدة عطوفة وحنونة وكلماتها فيها عطف وحب كبيرين. وكانت تعامل ليلى معاملة طيبة وحسنة. وفي يوم من الأيام أعدت الجدة مفاجئة سارة ل ليلى وكانت المفاجأة عبارة عن فستان جميل لونه أحمر قد خاطته الجدة بمعرفتها بمهنة الخياطة، وسعدت ليلى بالفستان كثيرا حتى أنها كانت تقوم بارتدائه كل يوم وتخرج الى البلدة والى التنزه والى زيارة جدتها الزيارات اليومية المعتادة. شرح قصه ليلى والذئب. وفي أحد الأيام المشمسة الجميلة، وككل يوم تطلب والدة ليلى من ابنتها التحضر للخروج الى الزيارة اليومية للجدة وأعدت لها السلة اليومية وهي الكعك والحليب والفواكه، ونادتها قائلة: ليلى تعالي خذي هذا الطعام الى جدتك. وقبل خروج ليلى من المنزل قالت لها والدتها: احذري يا ابنتي من الغرباء في الطريق ولا تتحدثي مع أي أحد، ولا تدعي أحدا يكلمك انما خذي طريقك الى جدتك فقط. ثم قبلتها قبلة على جبينها وقالت لها اذهبي بأمان الله، فأجابت ليلى: حاضر يا أمي.
قصه ليلى والذئب كتابه
اطمأنت ليلى لوهلة، ووضعت الأزهار في كأس ماء كان على طاولة صغيرة إلى جانب السرير بعد أن ملأته بالماء، ثم عادت للجلوس بجانب السرير، والتفتت لجدتها وقد لاحظت شكلها الغريب، فقررت ببراءة أن تسألها: جدتي، لم عيناك كبيرتان؟ فقال الذئب المتنكّر: حتى أستطيع أن أراك جيداً يا صغيرتي، فلاحظت ليلى شيئاً غريباً آخراً في جدتها وسألت مرة أخرى: ولم أذناك كبيرتان؟ قال الذئب بمكر: حتى أستطيع سماع صوتك الجميل بهما يا عزيزتي، ثم نظرت ليلى إلى فم الجدة: جدتي، لم فمك أصبح كبيراً؟ فقال الذئب وهو ينزع عنه ثياب الجدّة ومكشّراً عن أنيابه: حتى آكلك به! وهمّ الذئب بليلى يريد أن ينقضّ عليها ويأكلها، فصرخت بأعلى صوتها طالبة النجدة،
فسمع صراخها صيادٌ كان يمر بالصدفة قرب بيت الجدة، فركض الصياد ودخل بقوة للمنزل، وأطلق النار من بندقيّته على الذئب ونجح في قتله. بكت ليلى بحرقةٍ وهي تبحث عن جدتها مع الصياد، وبقيت تبكي إلى أن عثرت عليها في الخزانة، فساعدها الصياد على إخراجها من الخزانة، وحضنت ليلى المسكينة جدتها وهي تشعر بالندم لأنها لم تسمع وصيّة والدتها، وأخبرتها جدتها بأن عليها الالتزام بكلام أمها في الأيام القادمة، فمسحت ليلى دموعها وقبّلتها وعاهدتها بأن ذلك لن يحدث مجدداً، وأنها قد تعلمت درساً لن تنساه أبداً، وأخيراً قامتا بشكر الصياد على إنقاذه لهما وبقيت ليلى في صحبة الجدة في ذلك اليوم لترعاها وهي ممتنة وسعيدة بأن جدتها لا زالت بخير.
الوسوم الجدة الكوخ الورود ذئب قصة ليلى
اترك تعليقاً لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. التعليق الاسم
البريد الإلكتروني
الموقع الإلكتروني
مقالات ذات صلة
قصة عن التسامح للأطفال
7 مارس، 2022
قصص مضحكة للأطفال
27 يناير، 2022
صحه الطفل في المدرسة – كيف تحافظ على صحه طفلك
21 يناير، 2022
قصص اسلامية هادفة لتعليم الاطفال
18 يناير، 2022
شاهد أيضاً
إغلاق
قصص اسلامية هادفة لتعليم الاطفال 18 يناير، 2022