هل يجوز للفتاة ان تزوج نفسها
- هل يجوز للفتاه الغير متزوجه ان تداعب نفسها عادي
- هل يجوز للفتاه الغير متزوجه ان تداعب نفسها جنت
- هل يجوز للفتاه الغير متزوجه ان تداعب نفسها في
- هل يجوز للفتاه الغير متزوجه ان تداعب نفسها بدون
- وقت صلاة الوتر وقيام الليل ــس المفضل
هل يجوز للفتاه الغير متزوجه ان تداعب نفسها عادي
هل يجوز للفتاة أيضا أن ترفض الزواج، لأنها لا تجد من نفسها القدرة للقيام بمسؤوليات الزواج؟ - YouTube
هل يجوز للفتاه الغير متزوجه ان تداعب نفسها جنت
اسألينا موقع للمرأة العربية نهتم بكل ما يهم المرأة العربية. نجيب علي أي تساؤل يتم طرحه بواسطة أحدث أراء الخبراء وأدق المعلومات.
هل يجوز للفتاه الغير متزوجه ان تداعب نفسها في
ولا يجوز للمسلمة الاستمناء إلا عند الضرورة المحققة كأن يصل بها الأمر إلى أن تكون إما أن تزني وإما أن تستمني، قال صاحب كشاف القناع في الفقه الحنبلي: ومن استمنى بيده خوفًا من الزنا أو خوفًا على دينه فلا شيء عليه، وهذا إذا لم يقدر على النكاح، فإن قدر على النكاح ولو لأمة حرم وعزر لأنه معصية. انتهى ومن وقعت في هذه المعصية فعليها التوبة والاستغفار منها، والعزم على عدم العودة إليها، وليس لها كفارة إلا ذلك. متى يحق للفتاة أن تزوج نفسها بدون ولي أمر - اسألينا. وراجعي الفتوى رقم: 5524 ، ففيها بعض ما يعين المرأة على التخلص من هذه العادة السيئة. والله أعلم.
هل يجوز للفتاه الغير متزوجه ان تداعب نفسها بدون
لا يجوز للفتاة مداعبة نفسها لان مداعبة النفس هى العادة السرية المحرمة شرعا, ويُعد استمناء محرم, وفي ذلك اثم كبير وذنب عظيم, بالاضافة الى الاثار النفسية والصحية السيئة التى تنتج عنها
قال ابن حجر الهيتمي في تحفة المحتاج في تعريف الاستمناء: وهو استخراج المني بغير جماع حراما كان كإخراجه بيده، أو مباحا كإخراجه بيد حليلته. اهـ
والله اعلم
الحمد لله. الأضحية سنة مؤكدة في حق القادر من رجل أو امرأة. وقد سبق بيان ذلك في سؤال رقم ( 36432). ولا فرق بين أن تكون المرأة متزوجة أو غير متزوجة. هل يجوز للفتاه الغير متزوجه ان تداعب نفسها بدون. قال ابن حزم رحمه الله في "المحلى" (6/37): " والأضحية للمسافر كما هي للمقيم ولا فرق, وكذلك المرأة ، لقول الله تعالى: (وَافْعَلُوا الْخَيْرَ) والأضحية فعل خير. وكل من ذكرنا محتاج إلى فعل الخير مندوب إليه, ولما ذكرنا من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم في التضحية ولم يخص عليه السلام باديا من حاضر, ولا مسافرا من مقيم, ولا ذكرا من أنثى, فتخصيص شيء من ذلك باطل لا يجوز " انتهى باختصار. وإذا أرادت المرأة أن تضحي عنها أو عن أهل بيتها فإنه يلزمها ما يلزم الرجل من عدم الأخذ من شعرها أو من ظفرها أو من بشرتها شيئا ؛ لما روى مسلم (1977) عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( إِذَا رَأَيْتُمْ هِلالَ ذِي الْحِجَّةِ وَأَرَادَ أَحَدُكُمْ أَنْ يُضَحِّيَ فَلْيُمْسِكْ عَنْ شَعْرِهِ وَأَظْفَارِهِ) وفي لفظ له: ( إِذَا دَخَلَتْ الْعَشْرُ وَأَرَادَ أَحَدُكُمْ أَنْ يُضَحِّيَ فَلا يَمَسَّ مِنْ شَعَرِهِ وَبَشَرِهِ شَيْئًا).
فَقَالَ: هَلْ عَلَيَّ غَيْرُهَا ؟ قَالَ: لا ، إِلا أَنْ تَطَوَّعَ). وروى أبو داود (1416) عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( يَا أَهْلَ الْقُرْآنِ ، أَوْتِرُوا ، فَإِنَّ اللَّهَ وِتْرٌ يُحِبُّ الْوِتْرَ) صححه الألباني في صحيح أبي داود. صلاة الشفع والوتر جهرا أم سرا
قد أشار العديد من العلماء والفقهاء إلى أن صلاة الشفع والوتر جهرًا لا سيما إذا اقتدى بك غيرك حتى يسمع المأموم القراءة وقد استدلوا عن ذلك بالآتي:
قال ابن أبي زيد في المسألة: ويستحب في نوافل الليل الإجهار، وفي نوافل النهار الإسرار، وإن جهر في النهار في نفله، فذلك واسع. وقت صلاة الوتر وقيام الليل المفضل. اهـ. قال النفراوي: وإن خالف المستحب، وجهر في النهار في تنفله، أو أسر في الليل في تنفله، فذلك واسع. اهـ. وقد أجاز العلماء أن يتم الصلاة سرًا وذلك إذا كان حولك نيام أو مرضى، حتى لا تؤذي أحدًا في الجهر لكن السنة الجهر في صلاة الليل عامة. تعرف على صلاة التسابيح وحكمها وكيفية ادائها
وقت صلاة الشفع والوتر
صلاة الوتر ممتدة ويبدأ وقتها من بعد صلاة العشاء حتى وقت صلاة الفجر الثاني، ويفضل أن يتم تأخير صلاة الوتر إلى آخر الليل لكن إذا كان متيقن من الاستيقاظ.
وقت صلاة الوتر وقيام الليل ــس المفضل
أما إذا كان يخشى عدم الاستيقاظ يصليها قبل النوم، يقول النبي ﷺ: من خاف أن لا يقوم من آخر الليل فليوتر أوله، ومن طمع أن يقوم آخر الليل فليوتر آخر الليل، فإن صلاة آخر الليل مشهودة وذلك أفضل رواه مسلم في الصحيح.
فالمؤمن يؤمن بصفات الله وأسمائه على الوجه اللائق بالله جل وعلا، من غير تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل، ولهذا يقول مالك وغيره من السلف كـالشافعي والإمام أحمد بن حنبل والثوري والأوزاعي وغيرهم يقولون: نؤمن بأن ربنا فوق سماواته على عرشه قد استوى عليه بلا كيف . فالإنسان يقوم مما تيسر من الليل في أوله أو في وسطه أو في آخره يتهجد.. يصلي ما تيسر.. يدعو ربه.. يلجأ إليه.. يضرع إليه، ويسلم من كل ثنتين، لقوله ﷺ: صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى. وقت صلاة الوتر وقيام الليل - ووردز. والأفضل إحدى عشرة أو ثلاثة عشرة، هذا أكثر ما ورد عن النبي ﷺ في صلاة الليل، إحدى عشر ركعة أو ثلاثة عشر ركعة، يسلم من كل ثنتين ويوتر بواحدة قبل طلوع الفجر. وإن صلى أكثر من ذلك فلا بأس أو أقل بأن صلى ثلاثًا أو خمسًا أو سبعًا كل ذلك لا بأس، لكن السنة أن يسلم من كل ثنيتن ويوتر بواحدة، وإن سرد ثلاثًا بسلام واحد ولم يجلس إلا في آخرها فلا بأس، أو سرد خمسًا بسلام واحد ولم يجلس إلا في آخرها فلا بأس، لكن الأفضل أن يسلم من كل ثنتين، سواء في أول الليل أو في وسطه أو في آخره. وإذا كان له شغل في أول الليل.. دراسة العلم ونحو ذلك فإنه يوتر في أول الليل حتى لا ينام عن وتره، كما كان أبو هريرة أوصاه النبي ﷺ بأن يوتر في أول الليل؛ لأنه كان يدرس العلم في أول الليل.