نحن في ثاني يوم من العشر الأواخر من شهر رمضان ، مترقبين ليلة القدر، منتظريها بكم من الشوق لها، للتقرب لله عز وجل والدعاء أن يجعلنا ممن غفر لهم في ليلة القدر، نسأل الله أن يغفر لنا ذنوبنا ويقبل منا صيامنا وقيامنا، في هذه الأيام المباركة، اقترب شهر الصوم من الانتهاء، وقلوبنا تتشوق لبقائه وذلك لأن شهر رمضان شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار، اللهم اجعلنا ممن تقبلتهم في هذا الشهر الكريم وعفوت عنهم، سنعرض اليوم دعاء اليوم الثاني والعشرين من شهر رمضان. دعاء القنوت والتراويح
تحديث اليوم 7 مايو 2021
هناك الكثير من المسلمين يهتمون في هذه الأيام بالبحث عن أجمل الأدعية المستحبة في العشر الأواخر من رمضان، وذلك من أجل التقرب لله سبحانه وتعالى بهذه العبادة التي يغفل عنها وعن فضلها الكثير. تحديث اليوم 24 أبريل 2022
دعاء اليوم الرابع والعشرين من شهر رمضان 2022
تحديث اليوم 6 مايو 2021
دعاء اليوم الثالث والعشرين من شهر رمضان
تحديث اليوم 5 مايو 2021
فضل الدعاء في العشر الأواخر عظيم، فلابد من إخلاص النية عند الدعاء واليقين دائما بأن الله سيستجيب دعاءنا وأمانينا في هذا الشهر الكريم، نسأل الله أن يعفو عنا في هذا الشهر الكريم وأن يبلغنا ليلة القدر ويجعل لنا فيها دعاء مستجاب،وهناك العديد من الأدعية المستجابة والمستحبة في رمضان علينا ترديدها دائما، وكثرة الدعاء مع ضرورة تحري أوقات الإجابة وذلك لأنها من شروط استجابة الدعاء.
دعاء اليوم الرابع والعشرين 🌙 دعاء 24 رمضان العشر الاواخر دعاء ليلة القدر العتق من النار والمغفرة - Youtube
اللهم إني أسألك من فضلك). يا حيُّ، يا قيُّوم، برحمتك أستغيث، أصلِحْ لي شأني كله، ولا تكِلْني إلى نفسي طرفة عينٍ. " اللهم سهل أموري من العسر إلى اليسر، اللهم اغفر لي ذنبي". اللهم أعوذ برضاك مِن سخَطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك، لا أحصي ثناءً عليك، أنتَ كما أثنيت على نفسك. " اللَّهُمَّ يَا مُحَوِّلَ الأَحْوَالِ حَوِّلْ حَالَنَا وَحَالَ المُسْلِمِيِنَ مِنْ حَالٍ إِلَى أَحْسَنِ حَالٍ". اللهم آتِ نفسي تقواها، وزكِّها أنت خيرُ مَن زكاها، أنت وليُّها ومولاها. أدعية ليلة القدر ربّنا آتنا فى الدنيا حسنةً وفى الآخرة حسنةً وقنا عذاب النار". "اللَّهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِي الأُمُورِ كُلِّهَا وَأَجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الآخِرَةِ". "ربّي إني استودعتك أدعية فاض بها قلبي فاستجبها لي يا كريم". " اللهم يا الله ارزقني فضل ليلة القدر، وفضل قيام ليلة القدر". "اللهم ارزقنا شفاعة الرسول، صلى الله عليه وسلم، وأوردنا حوضه، ولا تحرمنا زيارته، واسقنا من يده الشريفة شربة هنيئة مريئة لا نظمأ بعدها أبداً". اللهم يا غني يا حميد.. اغننا بحلالك عن حرامك.. وبطاعتك عن معصيتك.. وبفضلك وجودك وكرمك عمن سواك".
اللهم بلغنا ليلة القدر، وتقبل منا الصيام والقيام وقراءة القرآن، واعتق رقابنا من النيران وأسكنا الجنان. اللهم ارزقنا قيام ليلة القدر على الوجه الذي يرضيك يا رب العالمين. اللهم تقبل منا ما مضى من شهر رمضان ووفقنا وأعنا على صيام وقيام ما تبقى منه، ووفقنا لقيام ليلة القدر على النحو الذي تحب وترضى. دعاء لمغفرة الذنوب في اليوم الرابع والعشرين من رمضان
{رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ} [١٣]
"رَبِّ اغْفِرْ لي خَطِيئَتي وجَهْلِي، وإسْرَافِي في أمْرِي كُلِّهِ، وما أنْتَ أعْلَمُ به مِنِّي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي خَطَايَايَ، وعَمْدِي وجَهْلِي وهَزْلِي، وكُلُّ ذلكَ عِندِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وما أخَّرْتُ، وما أسْرَرْتُ وما أعْلَنْتُ، أنْتَ المُقَدِّمُ وأَنْتَ المُؤَخِّرُ، وأَنْتَ علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ". [١٤] [١٥]
"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ذَنْبِي كُلَّهُ دِقَّهُ، وجِلَّهُ، وأَوَّلَهُ وآخِرَهُ وعَلانِيَتَهُ وسِرَّهُ". [١٦] [١٧]
"اللَّهمَّ مغفرتُكَ أوسعُ من ذنوبِي، ورحمتُكَ أَرْجَى عندِي منْ عملِي" [١٨]
اللهم اغفر لي وارحمني وعافني واعف عني واهدني واجبرني لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.
وعلى الرغم من الوصايا كلّها لأهل الكتاب فقد عَصَوْا أمر ربِّهم، وكتموا الحق الذي أُمروا بإعلانه على الناس, وأمّا إنكارهم لبعثة الرسول (ص)، فقد اجتهدوا في مَحْوِ كلِّ ذكر صريح له عليه الصلاة والسلام في كتبهم، وأخفوه عن الناس، ومع كل اجتهادهم هذا فقد بقيتْ إشاراتٌ في التوراة والإنجيل، لا يمكن تفسيرها إلا بأنها إشارةٌ لمجيء الرسول (ص). شاء الله سبحانه وتعالى أن ينسخَ الكتب السابقة كلّها وينزّل كتابه الأخير ليبقى في الأرض إلى قيام الساعة، كان كل رسول من السابقين يرسَلُ إلى قومه خاصة، بينما بُعِثَ الرسول محمد (ص) إلى البشرية كافة، قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ *} [الأعراف: 158]. كتاب الانجيل نزل على مين زيها. وكذلك كانت الكتب السابقة تنزل لأقوام معينين، بينما أنزل القرآن للناس كافة، قال تعالى: {وَمَا هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ *} [القلم: 52]. لذلك اقتضت مشيئة الله أن ينسخ هذا الكتاب الشامل الكامل ما سبقه من الكتب جميعاً، ويهيمن عليها.
كتاب الانجيل نزل على مين اه
وتحدّث القرآن الكريم عن ألواح موسى عليه السلام، قال تعالى: {وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الأَلْوَاحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ} [الأعراف: 145]. الإنجيل:
ذكر القرآن الكريمُ الإنجيل «12» مرة، ويكاد يكون حديث القرآن عن الإنجيل قريباً عن حديثه عن التوراة، إلا في بعض النقاط، والإنجيل هو الكتاب الذي أنزله الله سبحانه وتعالى على عبده ورسوله عيسى عليه السلام. وقد وصف القرآن الإنجيل بأنه هدى ونور وموعظة، قال تعالى: {وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنْجِيلَ فِيهِ هُدىً وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدىً وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ *} [المائدة: 46]. كتاب الانجيل نزل على مين حبيبي. وأنّ الإنجيل جاء مكملاً أو معدلاً لما جاء في التوراة من أحكام. الزبور:
هو الكتاب الذي أنزله الله سبحانه وتعالى على داود عليه السلام، والزبورُ في اللغة هو الكتابُ المزبور أي المكتوبُ، وجمعه زُبُرٌ، وكل كتاب يسمّى زبوراً، قال تعالى: {وَكُلُّ شَيْءٍ فَعَلُوهُ فِي الزُّبُرِ *} [القمر: 52] أي مسجّلٌ في كتب الملائكة، ثم غلب إطلاقُ لفظ الزبور على ما أنزل على داود عليه السلام، قال تعالى: {وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا *} [الإسراء: 55].
"
كتاب الانجيل نزل على من هنا
إنَّ الإيمان بالكتب الإلهية جزءٌ من الإيمان بالقرآن الكريم، وجزءٌ من الإيمان بأنَّ الله سبحانه هو الهادي، فما مِنْ أمةٍ إلا وقد أنزل الله بها هدًى، قال تعالى: {وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلاَّ خَلاَ فِيهَا نَذِيرٌ *} [فاطر: 24]. والمسلم يؤمن أنّ القرآن قد اشتمل على كلّ ما سبقه من كتب، وهو سليم من أي تحريف، فالقرآن يصدق بالكتب السابقة، وهو المرجع الوحيد لبيان ما فيها من حق، قال تعالى: {وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ} [المائدة: 48]. والموقف الذي ينبغي أن يتّخذه المسلم من تلك الكتب «التوراة والإنجيل»، أن يؤمن بما ورد فيها مما قرره القرآن الكريم، أمّا ما وردَ مخالفاً أصول القرآن العامة فلا يؤمن به، بل يعتقدُ في بطلانه، أما ماعدا ذلك من القصص والمواعظ التي لم يذكرها القرآن، ولا تناقض أصوله فلا يصدقها ولا يكذبها، وذلك اتباعاً لما ورد عن النبي (ص): «إذا حدثكم أهل الكتاب فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم، وقولوا امنا بالله وكتبه ورسله، فإن كان حقاً لم تكذبوهم، وإن كان باطلاً لم تصدقوهم».
" ذكر القرآن الكريم التوراة (18) مرة، وهو الكتاب الذي أنزله الله سبحانه وتعالى على موسى عليه السلام، ووصف القرآن التوراة بأنها هدًى ونور وفرقان "
يجيء ذكر الإيمان بالكتب السماوية في القرآن في صيغة الأمر تارة، وصفة للمؤمنين تارة أخرى، كما يجيءُ عدم الإيمان بالكتب المنزلة أو الإيمان ببعضها دون البعض الاخر علامة على الكفر تارة ثالثة.
كتاب الانجيل نزل على مين حبيبي
تاريخ النشر: الأحد 21 جمادى الآخر 1430 هـ - 14-6-2009 م
التقييم:
رقم الفتوى: 123605
377328
0
586
السؤال
إلى من أرسل التوراة والزبور وما جاء فيهن؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الاسمين المذكورين: التوراة، والزبور هما كتابان عظيمان من كتب الله تعالى التي أنزل على أنبيائه. فالتوراة هي الكتاب الذي أنزله على نبيه موسى عليه السلام، وفيه الهدى والنور والشريعة التي يعمل بها، فقد قال الله تعالى في شأنها: إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدىً وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ. {المائدة: 44}. وللمزيد عن التواة انظر الفتوى: 39572. وأما الزبور فهو كتاب الله تعالى الذي أنزله على نبيه وعبده داود عليه السلام وكله حكم ومواعظ، وليس فيه شريعة كما سبق بيانه بتفصيل أكثر في الفتوى: 23272. كتاب الانجيل نزل على من أجل. والله أعلم.
كتاب الانجيل نزل على من أجل
جاري التحميل....
كتاب الانجيل نزل على مين الحلقة
والأفضل ترك علم ذلك لله سبحانه، فلا فائدة هامة من البحث فيه.
التوراة نزلت على، هناك العديد من الكتب السماوية التى انزلها الله سبحانه وتعالى على العديد من الأنبياء من اجل ان يخرجوا الناس من طريق الضلال الى طريق النور، ومن ضمن هذه الكتب السماويه هي التوراة، حيث طرأ نحوها العديد من الأسئلة بما فيها معرفة نزلت التوراة على من، ونظرا لأهمية هذا السؤال سوف نقدم لكم اجابته. إن الكتب السماوية هي كتب أنزلها الله سبحانه وتعالى على بعض من عباده وسموا بالأنبياء والرسل، ومن هذه الكتب هي بالقران الكريم والانجيل والتوراة والزبور وصحف ابراهيم وموسى، وهذا الامر طرا نحوها العديد من الأسئلة حول معرفة من هم الانبياء الذين أنزل عليهم هذه الكتب السماويه، بطبيعة الامر انزل الله القران الكريم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وأنزل الإنجيل على سيدنا عيسى، وأنزل التوراة على سيدنا موسى، وكل هذه المعلومات تضع بين أيدينا اجابه السؤال التعليمي الذي يدور حول معرفة على من أنزلت التوراة. السؤال: التوراة نزلت على؟ الإجابة: أنزل التوراة على سيدنا موسى.