طموحك في الحياة - YouTube
طموحك في الحياة الأسرية والزوجية
ندرس ونتخرج ثم نذهب إلى الجامعة ثم إلى سوق العمل ثم إلى الزواج ثم إلى بناء الأسرة ثم تربية الأولاد ثم التقاعد ثم الموت! ما هذا ؟!
طموحك في الحياة الواقعية
ما طموحك المستقبلي وما هدفك في الحياة؟ - Quora
طموحك في الحياة إلى
10- ما رأيك لو تدخلت والدتي أو والدتك في حياتنا الشخصية؟ إن هذا السؤال ينبغي أن يطرحة المقبل على الخطوبة وذلك ليتعرف كل واحد منهما على الأخر في هذا الجانب ومدى حساسيته عنده فيتفقا إذا اختلفا في وجهة النظر على سياسة في التعامل بينهما وطريقه في حل الخلاف لو حصل تدخل من الوالد أو الوالدة أو حتى الجدة في علاقتهما الخاصة.
طموحك في الحياة الوطني
من الوهلة الأولى تبرز علامات الإندهاش والتعجب حين تخبر أحدهم ألا هدف لك في الحياة تسعى لتحقيقه وأن دراستك الجامعية وحتى ما بعد الجامعية روتينا يفعله كل البشر، ويضل متعارفا على أن ذهابك للجامعة طريق موصل لهدفك الحقيقي ولهذا يتحتم عليك ان تكون طالبا جامعيا صاحب هدف ولا أعلم حقا ما هو الهدف. يتخبط معظم الشباب الطافح بالطاقة والحيوية في مرحلة ما من العمر بحثا عن بوتقة لصب واحراق طاقاتهم أو دخول الجامعة بأي طريقة كانت، حتى يثبتون للواقع ولمن يعيشون فيه أن هناك شيء ما هم يسعون لأجله وهي الدراسة الجامعية والتي في الحقيقة تأخذ أكثر مما تعطي ولا فائدة مرجوة منها الا مجموعة مراجع وكتب جامدة لا صلة لها بالحاضر بتاتا. حين أُخبر أحدهم عن حجم التيه الذي أعاني منه -وهو مشترك مع أغلب الشباب من حولي- يقف مشدوها ومتسائلا كيف لكم أن تستيقظوا فجرا دون دافع يحرككم لشيء تعملون معا ل أجله وأنتم المثقفون والمتعلمون والكثير من المصطلحات الفضفاضة التي لا تسمن من دمار ولا تغني من مأساة، وهذا لسه جوابه فقط وإن كل المجتمع يرد بهذا المنطق وهو في الحقيقة حقيقة أخرى مريرة، الأحلام التي بنيناها ونحن أطفالا تدمرت بفعل الحروب وشقاوة الحياة التي لم نكن نتخيلها حين إذ.
"
للحياة اشكال أخرى غير الجامعة والوظيفة والعمل أجمل بكثير، الآن ندرس ونتخرج ثم نذهب إلى الجامعة ثم إلى سوق العمل ثم إلى الزواج ثم إلى بناء الأسرة ثم تربية الأولاد ثم التقاعد ثم الموت! ما هذا ؟! نحن في سباق مع الزمن، نتصارع مع الحياة تارة ومع الشقاء كل يوم وليس فقط تارة أخرى، أتعلمون شيئ.. ؟ مسكرات العصر الحديث ليست المخدرات ولا مواقع التواصل ولا أجهزة الإعلام. المسكرات الحقيقة هي، كن سعيدا، كن ناجحا، لابد أن تكون في القمة، الزمن لا ينتظر أحد، اجتهد أكثر، ابذل جهدا مضاعف.. طموحك في الحياة الواقعية. وكذا دواليك، نحن سجناء هذه الشعارات نضل نركض خلفها من لحظة خروجنا إلى الحياة إلى وقت الوفاة، حتى ونحن على فراش الموت لن نتوقف عن الركض، نوصي الآخرين بالاجتهاد والبذل. حسناً متى سنتوقف حقا ونقول لأنفسنا أخيرا نجحنا ويتوجب الاحتفال؟ المخيف حقا أننا في خضم هذه الشعارات الزائفة ننسى ان نعيش، ننسى أننا أحياء، نركل الحياة بقدم ونركض بحثا عنها بقدم أخرى ثم نوصي الآخرين بارتكاب الحماقة نفسها وتضل الجريمة على كل البشر، ينقلها جيل أحمق ل جيل أكثر حمقا، الحقيقة التي لابد أن نقف أمامها جميعا هي ان نتوقف عن اللهث وراء الخيال. كن سعيدا!..
سابعاً: الإيمانُ بأن السماواتِ تكونُ كالْمُهْلِ يومَ القيامةِ: قال تعالى: ﴿ يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاءُ كَالْمُهْلِ ﴾ [المعارج: 8]، أي: تكون مائعة ومتعكِّرة كَدُرْدِيِّ الزيت، والمعنى: أن السماءَ تتغيَّر ضُروباً من التغيير كالدُّهنِ وعَكَرِ الزيتِ الذائبِ والمتلوِّن من شدَّة الْحَرِّ. ثامناً: الإيمانُ بكَشْطِ السماواتِ: قال تعالى: ﴿ وَإِذَا السَّمَاءُ كُشِطَتْ ﴾ [التكوير: 11]، أي: تُقْلَع ثمَّ تُطوى، قال ابنُ جرير: (يقولُ تعالى ذِكْرُهُ: وإذا السَّمَاءُ نُزِعَتْ وجُذِبَتْ ثُمَّ طُوِيَتْ) انتهى.
(يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاءُ كَالْمُهْلِ)٨(وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ) ٩ - للمرجع السيد المدرسي - Youtube
♦ ثم قال تعالى: ﴿ فَلَا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ ﴾: يعني فأُقسِم برب مَشارق الشمس والكواكب، ومَغاربها جميعاً: ﴿ إِنَّا لَقَادِرُونَ عَلَى أَنْ نُبَدِّلَ خَيْرًا مِنْهُمْ ﴾ أي قادرونَ على أن نُهلكهم ونأتي بأناسٍ خير منهم (يطيعون الله تعالى ولا يُشرِكونَ به) ، ﴿ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ ﴾ يعني: ولا أحد يستطيع أن يَفوت ويَهرب من عذابنا، أو يُعِجزنا إذا أردنا أن نعيده حَيّاً بعد موته، (واعلم أنّ (لا) التي في قوله تعالى: (فَلَا أُقْسِمُ) تُسَمَّى (لا الزائدة) لتأكيد القسم).
قراءة سورة المعارج - Alma'aarij | نص مكتوب بالخط الرسم العثماني
ولكن لكل منهم همه ، فلا يهجس في خاطر صديق أن يسأل صديقه عن حاله ، ولا أن يسأله عونه.. فما بال ( المجرم) ؟ إن الهول ليأخذ بحسه ، وإن الرعب ليذهب بنفسه ، وإنه ليود لو يفتدي من عذاب يومئذ بأعز الناس عليه ، ممن كان يفتديهم بنفسه في الحياة ، ويناضل عنهم ، ويعيش لهم.. بنيه. وزوجه. وأخيه ، وعشيرته القريبة التي تؤويه وتحميه. بل إن لهفته على النجاة لتفقده الشعور بغيره على الإطلاق ، فيود لو يفتدي بمن في الأرض جميعا ثم ينجيه.. وهي صورة للهفة الطاغية والفزع المذهل والرغبة الجامحة في الإفلات.. قراءة سورة المعارج - AlMa'aarij | نص مكتوب بالخط الرسم العثماني. This entry was posted on الأربعاء، 9 يونيو 2010 at 7:11 صباحًا and is filed under فى رحاب اية. You can follow any responses to this entry through the RSS 2. 0 feed. You can leave a response, or trackback from your own site. التنقل بين المواضيع
« Previous Post
Next Post »
المقصود بالمهل والعهن في آيتي سورة المعارج - إسلام ويب - مركز الفتوى
قال مجاهد والسدي "فصيلته" قبيلته وعشيرته, وقال عكرمة: فخذه الذي هومنهم, وقال أشهب عن مالك: فصيلته: أمه, وقوله تعالى: "إنها لظى" يصف النار وشدة حرها "نزاعة للشوى" قال ابن عباس ومجاهد: جلدة الرأس, وقال العوفي عن ابن عباس " نزاعة للشوى " الجلود والهام, وقال مجاهد: ما دون العظم من اللحم, وقال سعيد بن جبير: للعصب والعقب. وقال أبو صالح "نزاعة للشوى" يعني أطراف اليدين والرجلين, وقال أيضاً "نزاعة للشوى" لحم الساقين, وقال الحسن البصري وثابت البناني "نزاعة للشوى" أي مكارم وجهه, وقال الحسن أيضاً: تحرق كل شيء فيه ويبقى فؤاده يصيح. وقال قتادة "نزاعة للشوى" أي نزاعة لهامته ومكارم وجهه وخلقه وأطرافه. وقال الضحاك: تبري اللحم والجلد عن العظم حتى لا تترك منه شيئاً, وقال ابن زيد: الشوى الاراب العظام, فقوله نزاعة قال: تقطع عظامهم ثم تبدل جلودهم وخلقهم.
♦ ولَعَلَّ اللهَ تعالى بدأ هذه الصفات السابقة بالصلاة، وخَتَمَها أيضاً بالصلاة، للإشارة إلى أن الصلاة الخاشعة هي سبب استقامة العبد على الطريق الصحيح الموصل إلى الجنة، كما قال تعالى: (إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ) ، هذا إذا أداها العبد - كما أمَرَه الله تعالى - بخشوعٍ (أي بِذُلٍّ وانكسار، أمام المَلِك الجبار). ♦ من الآية 36 إلى الآية 41: ﴿ فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ ﴾: يعني فأيُّ شيءٍ دفع هؤلاء الكفار إلى أن يَسيروا مُسرعينَ نَحْوك أيها الرسول؟! ، ﴿ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ ﴾ أي يتجمعون عن يمينك وعن شمالك، وهُم ﴿ عِزِينَ ﴾ أي على شكل حَلقات متعددة، وهم يستمعون إلى قراءتك (باحثينَ عن أيّ كلمة يَسخرون بها من دعوتك) ، ويقولونَ - في استهزاءٍ بالمؤمنين -: (لئنْ دَخَلَ هؤلاء الجنة لنَدخُلنّها قبلهم) ، فرَدَّ اللهُ عليهم قائلاً: ﴿ أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ ﴾ ؟! ﴿ كَلَّا ﴾ أي ليس الأمر كما يَطمعون، فإنهم لا يدخلونها أبدًا، فـ ﴿ إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ ﴾ (وهو ماء الذَكَر) ، ومع ذلك فقد جحدوا بتوحيد ربهم الذي خَلَقهم، وجحدوا بقدرته على بَعْثهم بعد موتهم، فمِن أين يَتشرفون بدخول جنته؟!