مشاركات جديدة
كاتب الموضوع
أعضاء مسجلين
التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 1622
تلقى 127
أعطى 0
طريقتين مجربتين لمعرفة الطالع لآي شخص
الطالع والبرج هي من اساسيات اي فائدة روحانية
طريقتين لمعرفة البرج الطالع آي شخص
الطريقة الأولى:من خلال معرفة ساعة الولادة إذ أن البروج الإثنى عشر كل ساعتين يشرق برج ويغرب سابعه فالبرج الذي يشرق ساعة الولادة يسمى البرج الطالع. الطريقة الثانية وهي معتمدة في حال لم يعرف تاريخ وساعة الولادة:
وهي أن تحسب إسم الشخص الذي تريد أن تعرف طالعه مع إسم أمه وتقسم المجموع على 12 والباقي هو رقم البرج الطالع لهذا الشخص. مثال: إسم الشخص سعيد وإسم أمه أمل
يحسب هكذا 60 +70+10+ 4+1+40+30 =215
215 \12=17 والباقي 11
إذا البرج الطالع ساعة الولادة لسعيد هو البرج الحادي عشر أي برج الجدي. كيف اعرف طالعي بدون ساعة الميلاد – ابداع نت. وهذا ترتيب الأبراج
1-الحمل 2-الثور 3-الجوزاء 4- السرطان 5- الأسد 6-السنبلة 7-الميزان 8-العقرب 9-القوس 10-الجدي 11-الدلو 12-الحوت
ملصق
للأعلى
3 معجبون
أعضاء نشطين
المشاركات: 964
تلقى 4
موفق بإذن الله... لك مني أجمل تحية.
كيف اعرف طالعي بدون ساعة الميلاد – ابداع نت
برجك بالتفصيل أدناه. يبحث العديد من الأشخاص عن موقع ما للحصول على معلومات برجك بشكل مستمر. يحب العرب رؤية العلامة والطالع ، حيث يجدون متعة في معرفة الصقر والعلامة. يعتمد الكثير من الأفراد على الأبراج للتعرف على شخصيات من حولهم ، حيث من الممكن معرفة شخصية الفرد وما إذا كانوا عصبيين أو هادئين أو منطوين من خلال العلامة الفلكية. يمكن لعشاق علم الفلك التحقق من حساب الأبراج الفلكية من هذا الرابط. يقوم المستخدم بإدخال الاسم وتاريخ الميلاد بالإضافة إلى وقت الميلاد ويحدد نوع المستخدم. انقر على الأيقونة التالية وفي بضع دقائق يتم تحميل برجك. وهكذا نختتم عزيزي القارئ المقال كيف أعرف ساعتي بدون ساعة عيد الميلاد التي نقدم فيها موقع تعداد الأبراج الفلكية؟ نتمنى أن نكون قد أدرجنا الفقرات بوضوح ونأمل أن تتابع بقية مقالاتنا.. كيف يمكنني معرفة وجهة نظري على الخريطة؟ مواعيد وترتيب الأبراج حسب الشهر مقال كامل كيف اعرف ابراجي وكيف اعرف ابراجي؟ الفرق بين كوكبات الأرض والماء والنار والهواء. 1 اثنين
تدقيق وقت الولادة و تحديد الطالع - YouTube
هكذا، بأسلوب بسيط ومحبب، يتذكّر أخطاءه وهفواته، بلا مكابرة، معترفاً أنّ الإنسان ينضج مع العمر، والتجربة. ولا يدّعي ذكاء الاختيار عند غناء "حلف القمر" و"روحي يا نسمة" (ألحان نور الملاّح). والمعلوم أنّ هاتين الاغنيتين كانتا سببًا في صناعة نجوميته العربية الكبيرة. وفي كلّ ما يقول، لم ينسب الوسوف الى نفسه صفاتٍ لا يستحقها، وكأنّه يرجّح الحقيقة على البطولات الوهمية. ولهذا لا نراه في "مسيرتي" بطلاً "نموذجًا" يُمكن التمثّل به، بل على العكس من ذلك، بدا أشبه ب "البطل المضاد" كما عرفناه في الروايات الحديثة، بأعطابٍ لا يخجل منها لأنّها العلامة على أنّه "إنسان" من لحمٍ ودم. وفي سياقٍ آخر، يؤكّد المسلسل صفاتٍ أخرى التصقت بالوسوف، مثل كرمه المفرط، طيبته، وبرّه بوالديه. وانطلاقاً من هذه التركيبة الإنسانية الغنية، سألنا المخرج عن رأيه بالتعامل مع جورج وسوف، فأجاب: "سنة كاملة قضيناها بين تحضيرٍ وإنجاز لهذا العمل. واتسمّت التحضيرات بتكتّم شديد، اذ لم نكشف عن المسلسل الا بعد تحديد موعد عرضه. وخلال تلك الفترة كنت ألتقي بالفنان جورج وسوف في شكل دائم، وهذه اللقاءات كانت أجمل ما في العمل. في المرة الأولى، كنت متخوّفًا من لقائه.
جورج وسوف وهو صغير يعمل بالطاقة الشمسية
وهي في معظمها، تُضيء على الجانب الإيجابي، إن لم نقل "تلميع الصورة" على حساب التوثيق التاريخي. أمّا "مسيرتي" فهو عمل مختلف عما اعتدناه في دراما- السيرة. هو جديد في نمطه، وفي وظيفته، وفي طبيعة الشخصية التي تقدّمه. أولاً، جورج وسوف مازال على قيد الحياة، بل نسمعه يحكي قصته قبل أن يُعاد تمثيلها على الشاشة. وهنا يُطالعنا سؤال: هل هذا العمل هو سيرة أم توثيق؟ عن هذا السؤال أجابنا مخرج "مسيرتي" اللبناني الشاب دافيد أوريان خلال اتصالنا به، فقال": "لقد اعتدنا مشاهدة الأعمال البيوغرافية، والأعمال التوثيقية، والدرامية كأنماط منفصلة على الشاشة. ولكن في هذا العمل تحديداً، أوجدنا شكلاً جديدًا يدمج بين الدراما الوثائقية المعروفة باسم docudrama والسيرة الذاتية autobiographie ، وهو يُنفّذ للمرة الأولى بهذا الشكل". يقوم العمل على "حكايات" الوسوف، الجالس على كرسيه، خلف مكتب صغير، ضمن ديكور متقشف، وإضاءة خافتة، تمنح المكان حميمية البوح وتُغلّفه بهيبة الاعتراف. وما إن يعود الزمن الى الوراء، لاستكمال القصة تمثيلياً، تتبدّل الألوان وتنتقل الكاميرا من حيادية التوثيق الى حيوية الدراما. وهنا تتجلّى احترافية المخرج في نقل المُشاهد بين حالتين مختلفتين بعذوبةٍ وانسيابية.
جورج وسوف وهو صغير المفضل
حكاياتٌ كثيرة نُسجت حول اسم جورج وسوف. من طفولةٍ هاربة، الى نجوميةٍ ساحقة، وحياةٍ لاهية، اتسعت المرويات باتسّاع شهرته. فهل هي شائعات، مبالغات أم حقائق؟ جمهوره لم يهتمّ بأجوبة، ولم يُطلق أحكامًا، بل ظلّ متعاطفًا، إن لم نقل متواطئاً معه، باعتبار أنّ حبّه غير مشروطٍ بأعذارٍ، أو مسوّغات. ولعلّ هذا جمهور "الوسّوف" لا يشبه أيّ جمهور آخر. علاقتهما لا تحكمها الوسائط، ولا تستوجب تقيّدات. وعلى نحو غير مسبوق، تقبّل محبّوه "طبيعته" كما هي، من دون "أعباء" الكلمات المنمّقة، والطلّة المتأنّقة، والسلوك "المُتحفّظ". صَدَق معهم، فصادقوه، ومن هنا حدث ما يمكن اعتباره تماهيًا حقيقيًا، أنتج "نُسخًا" من جورج وسوف، يشابهونه غناءً أسلوبًا. ولعلّ هذه القاعدة الجماهيرية الكبيرة، عطفاً على صخب حياته وغموضها، جعلت منه مادة جاذبة ليكون بطل الدراما الوثائقية "مسيرتي"، على المنصة العربية الأشهر "شاهد". صورة واقعية منذ انطلاق المسلسل، وهو من ثماني حلقات فقط، تصدّر "مسيرتي" الترندات العربية وأثار جدلاً بين مرحّب ومعترض. فهل جورج وسوف "الإنسان" هو الشخصية "النموذج" لتقديمها الى الشباب العربي؟ وإذا كان العمل هو سيرة وثائقية، فهل سيُطابق الحقيقة كما هي؟ بعيدًا عن "الأحكام الأخلاقية"، الفنّ في الأساس هو محاكاة للواقع، وهو يعني في محلٍّ ما مشاركة تجارب أخرى، من أزمانٍ وأماكن وسياقات مختلفة.
جورج وسوف وهو صغير الفيل
ولا شكّ أن هذه التجارب تمنحنا خبرةً قد نتعلّم منها، بمعزل عن ماهية الشخصية وظروفها. وهذا ما افتتح به جورج وسوف "مسيرته" قائلاً: "45 سنة من العمل الفني... عشتها بحلوها ومرّها، وإن كان الحلو أكثر من المرّ"... ثمّ يقول في حلقة أخرى، بما معناه: "أخبركم هذه التفاصيل لكي يتعلّم الشباب من تجربتي. ليس بالضرورة أن نعيش التجربة كي ندرك الصواب من الخطأ، يكفي أن نعرف ما حدث مع الآخرين لكي نتعلّم منهم"، وباللهجة الدارجة قال: "أريدهم أن يتعلّموا من كيسي أنا، وليس من كيسهم هم". (الكيس بمعنى الحقيبة أي من مُحصّلته). ليس سهلاً على فنانٍ يملك نجوميةً وتاريخًا وشعبيةً، أن يتخلّي عن "هالته" وينزع أقنعته، و"يتعرّى" أمام جمهوره، ليواجهه بحقيقته الكاملة، من دون "رتوش". وحين يتعلّق الأمر بفنانٍ عربيّ فإنّ الهوّة تغدو مهولة بين صورته "الحقيقية" وصورته "الفنية". لكنّ جورج وسّوف ظلّ واحدًا من الناس، يشبههم، يرتدي ملابسهم، يتكلّم لغتهم... يُخطئ ويمرض ويشيخ. وسواء أحببته أم لا، ما من أحد ينكر "عفويته" التي جعلته منسجمًا مع طبيعته الفطرية، بطيبتها وقسوتها وجموحها. ومثلما هرب- صغيراً- من قيود "العائلة"، تحرّر الوسوف أيضًا من قيود "الشهرة".
فلم يعتمد "طلّة" النجوم، ولم يتبّع موضتهم، ولم يُعرف عنه ميلاً "استعراضيًا" أو "استهلاكياً" أو حتى "دعائيًا". وفي الوقت عينه، لم يقدّم نفسه فنّانًا نخبويًا. بل ظلّ ثابتًا في حيّزٍ خاص لا ينافسه فيه أحد، يُغني بسلاسة، ويتحدّث بتلقائية، بعيدًا عن لغة القاموس الفني التقليدي و"المتحفظ". هذه الخلطة الفريدة جعلت منه خياراً مناسبًا لعملٍ دراميّ- توثيقيّ يحتاج أكبر قدرٍ من الصراحة، وأقلّ قدرٍ من التصنّع. بيوغرافيا- توثيق ولأنّ مساحات الحرية تضيق في مجتمعاتنا، فإنّ حضور الأعمال السير- ذاتية مازال خجولاً. ورغم انتشار الدراما الوثائقية ( docudrama) على المنصات العالمية، فإنّ العالم العربي يتعامل بحذرٍ مع هذه الانتاجات لكونها تتطلّب جرأةً وشفافيةً واعترافات قد لا يستوعبها "العقل" العربيّ الجماعيّ. فأيّ شخصية قد تغامر بشهرتها وسلطتها وصورتها البرّاقة من أجل أن تكون "صادقة" فقط؟ من أعمالٍ مثل "أم كلثوم" و"أسمهان" و"الملك فاروق" و"نزار قباني" في الدراما، الى "الناصر" و"السادات" و"حليم" في السينما... نلاحظ أنّ الانتاجات البيوغرافية المصورة "مطلوبة" عربيًا، لكنّها تقدّم- حصرًا- سير "الكبار"، والراحلين عن عالمنا.