وسيتم الكشف عن كل شيء في 13 أبريل. ويمكنك مشاهدة الكشف عن سيارة هيونداي باليسيد 2023 من خلال بث مباشر.
- صور للملف الشخصي للفايسبوك
- أوكرانيا: مقتل 20 ألفا و800 جندي روسي
- أوكرانيا: روسيا خسرت 21 ألفا و200 جندي منذ اندلاع الحرب
- 150 ألفا يؤدون صلاة الجمعة الثالثة من رمضان في "الأقصى"
صور للملف الشخصي للفايسبوك
قم بتنزيل الملفات من المواقع التي تثق بها فقط. إذا احتوى ملف ما على توقيع رقمي، تأكد من أن التوقيع صالح وأن الملف من موقع موثوق. للاطّلاع على التوقيع الرقمي، حدد ارتباط الناشر في مربع حوار تحذير الأمان الذي يتم فتحه عندما تقوم بتنزيل الملف لأول مرة. هل تحتاج إلى مزيد من المساعدة؟
صور الملف الشخصى جميلة جدا نقدمها لكم
اليوم حيث انة تم تحميل واختيار لكم اجمل الخلفيات للفيس بوك ويوجد لدينا
ايضا بعض المواضيع المشابهه التى تحتجونها اجمل البوستات واجمل التدوينات
سوف نطرق عنها اسفل تلك التدوينة ، فى شموس نت نعمل جاهدين على
تقديم كل شىء تبحثون عنه فى الصور لذالك نتمنى من الله عز وجل ان نكون عند
حسن ظنكم جميعا ونرحب بجميع استفسارتكم واقتراحتكم عبر نموذج اتصل بنا
الموجود فى الفوتر لطلب الكتابة حول مواضيع تهمكم الان لن اطيل عليكم
الحديث وسوف اقوم بستعراض لكم صور بروفايل اجمل الصور للبروفايل للبنات والشباب فتابعونا دائماً نضع لكم كل ماهو جديد فى عالم الصور والخلفيات. صور بروفايل خلفيات وصور الملف الشخصى للفيس بوك
صور بروفايل 2017 خلفيات وصور الملف الشخصى للفيس بوك
صور بروفايل 2017 خلفيات وصور الملف الشخصى للفيس بوك
صور شخصية 2017 اجمل صور بروفايل فيس بوك واتس اب
صور رمزيات شخصية للبروفايل 2017 صور بجميلة جدا للفيس بوك
اجمل صور خلفيات بروفايل فيس بوستات 2017 صور بروفايل بنات وشباب
اجمل صور خلفيات بروفايل فيس بوستات 2017 صور بروفايل بنات وشباب
أما عن قرار مجلس الوزراء هدم مبنى أهراءات مرفأ بيروت، فلفت سلام إلى أن الموضوع أصبح في عهدة مجلس الإنماء والإعمار واللجنة الوزارية المكلّفة، موضحاً أن تركيزه ينصبّ حالياً على إيجاد أماكن بديلة لتخزين القمح، في ظل غياب أي بوادر لنهاية الأزمة الأوكرانية، إذ لا علاقة لوزارة الاقتصاد بقرار الهدم. بالعودة إلى شحنة القمح الأوكرانية التي دخلت الأراضي اللبنانية، فقد جاءت نتيجة الفحصين الأولين لعيّناتها من القمح «غير مطابقة للمواصفات»، ما استدعى تحويل الملف إلى وزير الزراعة، عباس الحاج حسن، منعاً لإدخال الشحنة وتعريض أمن المواطن الصحي للخطر. وبعد طلب الحاج حسن في 24 آذار الماضي إعادة التحاليل المخبرية، تحقّقت المفاجأة. إذ تحوّلت النتيجة، بين ليلة وضحاها، من «غير مطابقة» إلى «مطابقة». هل هي محاولات من أصحاب الشحنة للتلاعب بنتائج الفحوصات المخبرية، استغلالاً للوضع الغذائي الراهن في لبنان، على قاعدة أن القمح المتعفّن أفضل من الجوع؟ هكذا سرت الشائعات. 150 ألفا يؤدون صلاة الجمعة الثالثة من رمضان في "الأقصى". سلام، وإذ نفى معرفته بكافة التفاصيل، اعتبر أن الفحوصات التي تخضع لها الباخرة هي إجراءات قانونية روتينية، لا سيما أن خطوط الشحن البحرية الطويلة تؤدّي إلى تكوّن طبقات من الرطوبة، ما يستدعي أحياناً دراسة خمس أو ست عيّنات من الشحنة ذاتها، تثبيتاً للنتائج في حال تضاربها في مرحلة أولية.
أوكرانيا: مقتل 20 ألفا و800 جندي روسي
أما عن قرار مجلس الوزراء هدم مبنى أهراءات مرفأ بيروت، فلفت سلام إلى أن الموضوع أصبح في عهدة مجلس الإنماء والإعمار واللجنة الوزارية المكلّفة، موضحاً أن تركيزه ينصبّ حالياً على إيجاد أماكن بديلة لتخزين القمح، في ظل غياب أي بوادر لنهاية الأزمة الأوكرانية، إذ لا علاقة لوزارة الاقتصاد بقرار الهدم. أي نتائج نعتمد؟
بالعودة إلى شحنة القمح الأوكرانية التي دخلت الأراضي اللبنانية لصالح «شركة التاج»، فقد جاءت نتيجة الفحصين الأولين لعيّناتها من القمح «غير مطابقة للمواصفات»، ما استدعى تحويل الملف إلى وزير الزراعة، عباس الحاج حسن، منعاً لإدخال الشحنة وتعريض أمن المواطن الصحي للخطر. وبعد طلب الحاج حسن في 24 آذار الماضي إعادة التحاليل المخبرية، تحقّقت المفاجأة. إذ تحوّلت النتيجة، بين ليلة وضحاها، من «غير مطابقة» إلى «مطابقة». أوكرانيا: مقتل 20 ألفا و800 جندي روسي. هل هي محاولات من أصحاب الشحنة للتلاعب بنتائج الفحوصات المخبرية، استغلالاً للوضع الغذائي الراهن في لبنان، على قاعدة أن القمح المتعفّن أفضل من الجوع؟ هكذا سرت الشائعات. سلام، وإذ نفى معرفته بكافة التفاصيل، اعتبر أن الفحوصات التي تخضع لها الباخرة هي إجراءات قانونية روتينية، لا سيما أن خطوط الشحن البحرية الطويلة تؤدّي إلى تكوّن طبقات من الرطوبة، ما يستدعي أحياناً دراسة خمس أو ست عيّنات من الشحنة ذاتها، تثبيتاً للنتائج في حال تضاربها في مرحلة أولية.
أوكرانيا: روسيا خسرت 21 ألفا و200 جندي منذ اندلاع الحرب
في حين تتمّ سائر الفحوصات، مثل ترسّب الأدوية والإشعاع النووي، في مختبرات أخرى. مختبرات المصلحة، بحسب افرام، مسؤولة عن العيّنة عند استلامها في المختبر. وبما أن العيّنة تمثّل نفسها ولا تمثّل كامل شحنة القمح، فإنّ بعض العيّنات غير مطابقة للمواصفات المحدّدة من قِبَل وزير الزراعة، وهي لا تُعتبر من مسؤولية المختبر. أوكرانيا: روسيا خسرت 21 ألفا و200 جندي منذ اندلاع الحرب. ماذا عن تحميل مصلحة الأبحاث العلمية الزراعية جزءاً من مشكلة نقص القمح في الأسواق اللبنانية، نظراً لاستغراق الفحوصات المخبرية أحياناً أسبوعين أو أكثر؟ يجيب افرام: «لم يتغيّر عمل المختبرات منذ سنوات، لكنّ المشكلة تكمن في شراء القمح وجلبه إلى لبنان، ولا علاقة للمختبرات في أخذ العيّنة ونقلها، لذا لا يمكن تحميلها أي مسؤولية عن نقص القمح في الأسواق اللبنانية، لأن بروتوكول الفحوصات العلمية يتطلب أياماً عدّة لإتمامها حسب الأصول». وتابع أن «المختبرات لا تغيّر أي نتيجة تحت أي ظرف أو ضغط أو طلب كائنة من كانت الجهة الطالبة». غير أن لسلام وجهة نظر مختلفة في هذا الإطار. فبحسب قوله، «لا يمكن انتظار صدور النتائج لأسبوع أو أسبوعين، وقد طلبت من وزارة الزراعة تحسين الآلية تلك والإسراع في إصدار النتائج مراعاة للمصلحة العامة».
150 ألفا يؤدون صلاة الجمعة الثالثة من رمضان في &Quot;الأقصى&Quot;
ففي حال تطابق النتيجة، على القمح أن يدخل فوراً إلى السوق اللبنانية، وإن لم تأتِ مطابقة، يجب أن يُحاسَب المسؤول وتُستبدل الشحنة فوراً بأخرى. وأتى سلام على ذكر الدول الأوروبية حيث لا ضرورة لإخضاع القمح للفحوصات المخبرية عند وصول الشحنة، إذ هي تُرفق بشهادات عالمية تؤكد صلاحية وجودة محتواها. هنا يعلّق افرام: «ثبت أن شهادة منشأ القمح الصادرة من أي بلد كان يمكن أن تتغير مع شحن القمح، وهذا ما أكدته أكثر من دراسة بعد ظهور العفن والديدان الثعبانية خلال الشحن، لذا لا يمكن الاعتماد عليها». تأصيل القمح محلياً... حل مستقبلي؟ نعود إلى مصلحة الأبحاث العلمية الزراعية لنتساءل من جديد: لمَ التوجه إلى القمح الأجنبي في حين أن القمح الطري المُنتَج محلياً يضاهي بجودته القمح المستورد وهو عبارة عن أصناف مؤصّلة لا يمكن شراؤها من أي دولة أو منظمة دولية، كونها من إنتاج المصلحة نفسها؟ فقد نجحت المصلحة حتى العام 1976 بإنتاج وتأصيل القمح الحوراني والمكسيكي والبلدي وكانت عَلَماً من أعلام البحث الزراعي في الشرق. لكن، يا للأسف، أدى استمرار الحرب اللبنانية عام 1982 إلى تدمير كل شيء. ولم تعاود المصلحة مزاولة عملها تدريجياً إلا عام 1992 لتبلغ المستوى الإقليمي والعالمي عام 2002 حيث قامت بتوسيع مختبراتها وتجاربها لتضاهي بذلك المعايير العالمية.
ففي حال تطابق النتيجة، على القمح أن يدخل فوراً إلى السوق اللبنانية، وإن لم تأتِ مطابقة، يجب أن يُحاسَب المسؤول وتُستبدل الشحنة فوراً بأخرى. وأتى سلام على ذكر الدول الأوروبية حيث لا ضرورة لإخضاع القمح للفحوصات المخبرية عند وصول الشحنة، إذ هي تُرفق بشهادات عالمية تؤكد صلاحية وجودة محتواها. هنا يعلّق افرام: «ثبت أن شهادة منشأ القمح الصادرة من أي بلد كان يمكن أن تتغير مع شحن القمح، وهذا ما أكدته أكثر من دراسة بعد ظهور العفن والديدان الثعبانية خلال الشحن، لذا لا يمكن الاعتماد عليها». تأصيل القمح محلياً... حل مستقبلي؟
نعود إلى مصلحة الأبحاث العلمية الزراعية لنتساءل من جديد: لمَ التوجه إلى القمح الأجنبي في حين أن القمح الطري المُنتَج محلياً يضاهي بجودته القمح المستورد وهو عبارة عن أصناف مؤصّلة لا يمكن شراؤها من أي دولة أو منظمة دولية، كونها من إنتاج المصلحة نفسها؟ فقد نجحت المصلحة حتى العام 1976 بإنتاج وتأصيل القمح الحوراني والمكسيكي والبلدي وكانت عَلَماً من أعلام البحث الزراعي في الشرق. لكن، يا للأسف، أدى استمرار الحرب اللبنانية عام 1982 إلى تدمير كل شيء. ولم تعاود المصلحة مزاولة عملها تدريجياً إلا عام 1992 لتبلغ المستوى الإقليمي والعالمي عام 2002 حيث قامت بتوسيع مختبراتها وتجاربها لتضاهي بذلك المعايير العالمية.
لا توجد فضيحة واحدة بل عدة فضائح في ملف واحد. باخرة القمح المثيرة للجدل بين أن تكون مطابقة للمواصفات أو لا تكون هي واحدة منها. أي قمح يأكل اللبنانيون؟ لماذا تخلت الدولة عن زراعة القمح اللبناني المؤصّل وبكميات كان يمكن أن تكفي الإستهلاك المحلي، واتجهت إلى الإستيراد بجودة أقل وبكلفة أعلى؟ لماذا كان قرار هدم أهراءات مرفأ بيروت؟ وكيف يعقل أن تكون هناك مخازن كبيرة تستوعب كميات ضخمة من القمح وغير القمح ولا تكون الدولة على علم بها أو لا تسعى إلى تأهيلها لتكون بديلا ولو موقتاً عن أهراءات المرفأ؟
يبدو أن تداعيات ملف القمح تتوالى فصولاً. ففي وقت تشهد تحقيقات تفجير مرفأ بيروت عرقلة سياسية واضحة المعالم منذ عدة أشهر، ها هي الحكومة تتّخذ قرارها بهدم مبنى أهراءات القمح في المرفأ ناسفة وعوداً متكررة بالحفاظ عليه. سيناريو يشي برغبة في طمس معالم جريمة بحجم بلد رغم تأكيد نقابة المهندسين إمكانية تدعيم الأهراءات لا هدمها. قضائياً، ما زال موضوع الباخرة m/v Keleu Ana، التي وصلت إلى لبنان بداية شباط الماضي، محمّلة بالقمح الأوكراني، يشكّل مادة جدلية بعد تحوّل نتائج فحص محمولها، دون مقدّمات، من «غير مطابق للمواصفات» إلى «صالح للاستهلاك البشري».