وبعد ذلك فقد ظهر العدو الأقوى من اورو وهو الأخ الأكبر لــ سوسكي وهو Uchiha Itachi وهو في قمة القوة على الرغم من صغر سنه وذلك لأنه يمتلك الشارينقان وهو متقن لها أحسن اتقان مما يزيد من قوته... تقابل كاكاشي مع ايتاشي وسحقه ايتاشي باستخدام الشارينقان... وكاد أن يقتل لولا مساعدة قاي مدرب روك لي... فذهب ايتاشي مع صديقه kisame لم يهربا بل ذهبا لكي لا يضيعا الوقت مع قاي. mayoya عدد المساهمات: 247 نقاط: 319 السٌّمعَة: 0 تاريخ التسجيل: 26/04/2010 العمر: 29 موضوع: رد: تلخيص قصة ناروتو الإثنين يونيو 07, 2010 7:57 am توبيك جميل ينقل الى سلة المحذوفات لوجود بة رابط منتدى اخر •. ناروتو وهو طفل صغير - YouTube. °. ••. • توقيع العضو •. • تلخيص قصة ناروتو صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى mayoya7bibty:: سلة المهملات انتقل الى:
ناروتو وهو طفل دهساً بين عجلات
وبعد ذلك... كان ناروتو في الطريق الصحيح ليكون نينجا محترف... ولأن النينجا بشكل جماعي (فرق)... وجد ناروتو نفسه مع الفتة التي كان معجبا بها في الأكاديمية وهي Sakura-chan (ساكورا) ومع الفتى التي هي معجبة به وهو Sasuke-kun (سوسكي)...
وبالطبع... أصبح هو و سوسكي أصبحوا يتنافسون... وكان مدربهم هو kakashi (كاكاشي) يعلمهم قيمة العمل الجماعي.
ناروتو وهو طفل كرتون
ظهور جيرايا في ناروتو
جيرايا هو عبارة عن شخصية نينجا من قرية تسمى كونوها، تدرب على يد الهوكاجي المستقبلي الثالث وهو هيروزين ساروتوبي. بسبب التدريبات التي تلقاها أصبح بعد ذلك تحت قيادة Toad Sage مباشرة، وكان لديه إمكانية القام باستدعاء الضفادع أثناء الحرب كحلفاء له. ظهر جيرايا للمرة الأولى في ناروتو في الحلقة الثانية والخمسون، وكان الظهور الأخير له في الأنمي في الحلقة رقم 133. كان يلقب بالعديد من الألقاب مثل: بيرفي سيج، والعلجوم سيج، والناسك المنحرف، او الناسك الضفدع، ويطلق عليه ناروتو اسم ناسك الضفدع المنحرف. وذلك لأنه كثير ما يظهر انحرافه واهتمامه بالنساء، ولكن المؤلف يقول أن جيرايا شخصية طيبة وليست منحرفة كما يبدو عليه، ولكن ذلك راجع إلى تصرفاته العفوية والشخصية. حياته
الجدير بالذكر أن جيرايا في البداية كان الأسوء على الإطلاق ضمن فريقه، فهو كان يكره التمارين، وكثيرا ما يسهل الوقوع به في الفخاخ. وعلى الناحية العاطفية فكان يكن كثير من مشاعر الحب إلى تسونادي، ولكن الأخيرة كانت تكرهه، وتحب أوروتشيمارو وتفضله على جيرايا. قصه الانمي الرائع ناروتو - منتديات عبير. وفي إحدى المرات التي كان يتمرن فيها جيرايا ويتدرب على الاستدعاء، ذهب إلى جبل يدعى ميوبوكو، وكان يوجد حكيم لهذا الجبل.
فتأكد بعد وفاة الأطفال الثلاثة أن ناقاتو ليس هو الطفل المقصود وليس هو طفل النبوءة. وفاة جيرايا
طلب والد ناروتو قبل موته أن يقوم جيرايا بتدريب أبنه على النينجتسو، فذهب جيرايا إليه. وكان جيرايا قرر أن يقوم بتدريب ناروتو لأنه كان يعتقد أنه هو الطفل المقصود وهوطفل النبوءة. جيرايا - ويكيبيديا. وعندما جاءت الأخبار لجيرايا تقول له أن زعيم الأكاتسكي موجود في هذا الوقت في قرية المطر، ذهب جيرايا إلأيه. وعندما انتقل إلى قرية المطر لملاقاة وعيم الأكاتسكي والقيام بقتله، فتبين له أن الزعيم الموجود هو أول من قام بتدريب ناقاتو وكونان. وقامت معركة شديد بين الزعيم وبين جيرايا واشتدت المعركة بينهم، والتي انتهت بوفاة ومقتل جيرايا. التعليقات
(0)
تعليقات الفيسبوك
ويجب علينا أن نحسن اختيار الصديق لأن الصديق عنوان صديقه
فقد قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- في الحديث الشريف: "المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل" أي على الإنسان أن ينتقي ويختار من يتخذه خليلا أي صديقًا فمن كان ينفعكم لدينِكم فعليكم بمصادقته ومن لا ينفعكم في دينِكم بل يضركم فابتعدوا عنه أي لا تصادقوه
فالإنسان يهلك من طريق الأصدقاء الأشرار. ولابد أن نختار الصديق الصالح التقي المتأدب بآداب الإسلام المحافظ على شعائر الله أما إذا لم نحسن اختيار الصديق وصادقنا من لا يخاف الله ولا يلتزم بشريعته فإن هذه الصداقة تنقلب عداوة يوم القيامة قال تعالى: (الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين)
أن الصديق الصالح هو من تطمئن بجانبه وتأمن له عندما يكون خلفك لأنه سيحميك ولا يغدر بك بل إنه سينصحك بالنصائح السليمة التي تنقذك عندما تسلك طريقاً خاطئا. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"إنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحاً طيبة ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد منه ريحاً خبيثة". ويجب اختيار الصديق بكل حذر للتأكد من صلاحه ليكون هو الإنسان المقرب ما أجمل الصداقة وما أحسن الحياة مع الأصدقاء وما أتعس الحياة بلا صداقة صادقة.
بحث عن الجليس الصالح والجليس السوء
الأمر بصحبة الأخيار
والآية فيها: الأمر بصحبة الأخيار، ومجاهدة النفس على صحبتهم ومخالطتهم وإن كانوا فقراء، فإن في صحبتهم من الفوائد مالا يحصى، لأن الجليس الصالح يرغبك في الخير ويحثك عليه ويزهدك في الشر، أما الجليس السوء فإنه يزهدك في الخير ويرغبك في الشر، ولهذا قال النبي ﷺ في الحديث الصحيح: (مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحاً طيبة). يعني: أنك مستفيد منه على كل حال فهو إما أن يرغبك في الخير ويدعوك إليه، أو يزهدك في الشر. قال صلى الله عليه وسلم: (ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد منه ريحاً كريهة) أي: أنك متضرر على كل حال من جليس السوء. فهو يحسن لك الشر ويزهدك في الخير فأنت متضرر منه على كل حال، ولا شك أن مصاحبة الأخيار ولو كانوا فقراء ولزومهم فيها فوائد عظيمة. وجملة: ﴿يُرِيدُونَ وَجْهَهُ﴾ [الكهف:٢٨]، في موضع الحال ومن قال: إن وجه الله هنا مجاز، وهو كناية على إقباله على العبد كـ الأشعري فقوله غلط فإن الآية فيها: إثبات الوجه لله عز وجل وهي مثل قوله: ﴿وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ﴾ [الرحمن:٢٧] فيها إثبات الوجه وإثبات الذات جميعاً، والصواب: أنه ليس في القرآن مجاز ولا في السنة.
مثل الجليس الصالح والجليس السوء
وفي رواية عن أبي موسى الأشعري رضي الله تعالى عنه أن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم قال: «مَثَلُ الجَلِيسِ الصّالِحِ والجَلِيسِ السَّوْءِ، كَمَثَلِ صاحِبِ المِسْكِ وكِيرِ الحَدّادِ، لا يَعْدَمُكَ مِن صاحِبِ المِسْكِ إمّا تَشْتَرِيهِ، أوْ تَجِدُ رِيحَهُ، وكِيرُ الحَدّادِ يُحْرِقُ بَدَنَكَ، أوْ ثَوْبَكَ، أوْ تَجِدُ منه رِيحًا خَبِيثَةً». «أخرجه البخاري (٢١٠١) واللفظ له، ومسلم (٢٦٢٨)». يبين النبي صلى الله تعالى عليه وسلم في هذا الحديث صنفين من الناس، وهما الجليس الصالح، والجليس السوء، ويضرب مثلًا بهما، لتتضح صفاتهما:
فقوله: «مَثَلُ الجَلِيس الصالحِ»، أي: حال الجليس الذي يقوم بمجالسة غيره، بحيث يدله على ما يقرّب من الله جل وعلا من الأقوال والأعمال، والقربات والطاعات. «والجليس السُّوء»، أي: الذي يقوم بمجالسة غيره، بحيث يصده عما يقرّب العبد من الله جل وعلا من الأقوال والأعمال، والقربات والطاعات، ويوقعه في الخطايا والمعاصي والزلات. فمثل وحال الجليس الصالح «كَمَثَلِ صاحبِ المِسْكِ»، أي: حامل المسك، ومثل وحال الجليس السوء «كِيرِ الحدّادِ»، أي: كصاحبِ الكِيرِ، وهو الزِقٌّ أو الجلد الغليظ الذي تُنْفَخُ به النار.
الجليس الصالح والجليس السوء للاطفال
الدرس الثالث عشر الجليس الصالح وجليس السوء ص200 دراسات إسلامية أول متوسط ف2 المنهج الجديد1443هـ - YouTube
انما مثل الجليس الصالح والجليس السوء
فإن المجاز لم يعرف إلا بعد الأئمة الأربعة، وحتى الأئمة الأربعة لم يتكلموا في المجاز ولم يكن العرب يعرفون المجاز، ولم يعرفه الصحابة، ولا الأئمة الأربعة وإنما تعلق المتأخرون بكلمة قالها الإمام أحمد، عندما قال: المجاز عن كذا. وهو لا يريد بها المجاز، وإنمان يريد بها جواز الشيء، والمقصود: أن لله وجهاً حقيقياً والذين أولوه هم الأشاعرة وغيرهم من أهل الكلام. فالآية فيها إثبات الوجه والذات جميعاً كما قال تعالى: ﴿وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ﴾ [الرحمن:٢٧] والذين ينكرون الصفات أو يتأولونها يقولون: ويبقى ذاته. وقصدهم من ذلك إنكار الوجه ونفيه. قال المؤلف رحمه الله تعالى: [هكذا رواه أبو أحمد عن عمرو بن ثابت عن علي بن الأقمر عن الأغر مرسلاً، وحدثنا يحيى بن المعلى عن منصور حدثنا محمد بن الصلت حدثنا عمرو بن ثابت عن علي بن الأقمر عن الأغر أبي مسلم عن أبي هريرة وأبي سعيد قالا (جاء رسول الله ورجل يقرأ سورة الحجر أو سورة الكهف فسكت، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هذا المجلس الذي أمرت أن أصبر نفسي معهم). وقال الإمام أحمد: حدثنا محمد بن بكر حدثنا ميمون المرئي حدثنا ميمون بن سياه عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن رسول الله ﷺ قال: (ما من قوم اجتمعوا يذكرون الله لا يريدون بذلك إلا وجهه، إلا ناداهم مناد من السماء: أن قوموا مغفوراً لكم، قد بدلت سيئاتكم حسنات).
ولكن إذا زارهم للتذكير وللدعوة فلا بأس، وأما كونه يصحبهم ويركن إليهم ويكون واحداً منهم فهذا معناه أنه يكون كأمثالهم فيغفل عن الآخرة ويركن إلى الدنيا، فيؤثرون عليه.