بنات انا شريت مكعبات المسك الابيض من عبد الصمد القرشي ومو عارفه في ايش استخدمها وهل استخدامها يضر الحامل
وحابه اعرف في احد منكم سمع عن شرايح المسك؟
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق. تسجيل دخول
عزيزتي مكعبات المسك تستخدم للملابس ( في الادراج)
المفروض تاخذين المسك الاسود ( مسك الطهاره)
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
شوفي المسك الأسود هذي حق طهارة
المسك الأبيض للجسم
مكعب المسك ممكن تخلطية مع شبة لمنع عرق وممكن تضعية اكياس وتوضع دولاب لملابس والمفارش وغيرها
ممكن تحطنينه و تخلطينها مع كريم مو معطر و تستعملينه لجسمك او تستخدمينه و جسمك مبلول و تمررينها على جسمك
- شراء عنبر مسك جامد
- "الصلاة العشوائية" .. بين التلوث السمعي واحتلال المجال العمومي
- ثلوث المنظر - YouTube
- صحيفة تواصل الالكترونية
شراء عنبر مسك جامد
يمكن شراء النوع الأصلي من المسك من محلات العطارة، أو من محلات بيع العطور، ويمكن مزج كمية قليلة منه مع العطر لتثبيت الرائحة فهذا ما يفعله مصنعو العطور. أقرأ التالي
21 أبريل، 2022
عطر Folie d'un Soir Goutal من جوتال
20 أبريل، 2022
عطر Rose Dunes Molton Brown من مولتون براون
19 أبريل، 2022
عطر هابيت روج لينيستانت جيرلان 2022 | Habit Rouge L'Instinct Guerlain
عطر فارس من كاجال Faris Kajal
مسك جامد للجسم رائحته زكية طيبة لا تقاوم، يستعمل ضد رائحة العرق و يدوم مفعوله لأيام كما يوضع وسط الملابس, في الخزانة و يعطى كهدية لأعز الأحباب.
وإننا لنتساءل كيف غضت بلدية بارق وفرع وزارة الزراعة في المجاردة الطرف عنه وكأن الأمر لا يعنيهم أو كأنه يخلصهم من عبء لا يطاق
وإننا من هذه الصحيفة ومن هذا المنبر الصحفي نناشد كل غيور على ممتلكاتنا وعلى تاريخنا وعلى رمز عطائنا النخلة وعلى رأسهم صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد أمير المنطقة وحتى أصغر مسؤول في محافظة بارق وبلديتها وفرع الزراعة بالمجاردة ومركز ثلوث المنظر أن يقفوا صفا واحدا لإيقاف الاعتداء على النخيل وإلزام هذا المواطن المعتدي بإعادة ما أتلفه عن طريق زراعة شتلات جديدة تعيد للمكان نضارته وتاريخه وجماله.
&Quot;الصلاة العشوائية&Quot; .. بين التلوث السمعي واحتلال المجال العمومي
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
ثلوث المنظر - Youtube
ولعل هذه الظاهرة ترجع بالأساس إلى عدة عوامل من أهمها: – ضعف القدرة الاستيعابية للمساجد المبنية. إذ على الرغم من الجهود المبذولة من طرف وزارة الأوقاف في تشييد وترميم المساجد المعدة للصلوات الجماعية بما فيها صلاة الجمعة وعلى الرغم من الجهود التي يبذلها الخواص للمساهمة في تمويل هذه المساجد ، فإنا هذه المساجد لا تستطيع استيعاب كل المصلين الذين يتوافدون كل أسبوع لأداء صلاة الجمعة. – عد توفر المساجد الصغرى على مآذن لا تقام فيها صلاة الجمعة ، مما يضطر جموع المصلين الذين تعودوا على أداء الصلوات اليومية في مساجد الدروب والأزقة، وبعض المقرات الأخرى إلى التوجه نحو هذه المساجد مما يزيد من اكتظاظ هذه المساجد، ويضطر بعض المصلين للاستماع لخطبة الجمعة وأداء هذه الصلاة في الباحات والممرات المحيطة بهذه المساجد رغم قلة نظافتها، وكثرة الحركة فيها. "الصلاة العشوائية" .. بين التلوث السمعي واحتلال المجال العمومي. – تعود جل المصلين أن يأتوا متأخرين لأداء هذه الصلاة الجماعية، إما بسبب أعمالهم، أو لأنهم يفضلون الصلاة خارج المساجد، حتى يسهل عليهم بعد الانتهاء من الصلاة تفادي الازدحام أو الانتظار للخروج من هذه المساجد. لكن بالإضافة، إلى هذه العوامل، فإن العقلية الدينية السائدة، والتي تقوم على أن أداء الصلاة لا يتطلب في آخر المطاف سوى التوجه نحو القبلة، دون الاهتمام بمكان أداء هذه الصلاة ولا بنظافته، والتمظهر الديني الذي أصبحت موضة سائدة في المجتمع المغربي بغرض إظهار الورع والتقوى، كما أن التعامل مع الصلاة كفرض وعبء ينبغي أداؤه في وقته حتى لا يتراكم، جعل العديد من المصلين يفضلون أداء صلواتهم في أي مكان يسمح بأداء الصلاة دون اعتبار لشروط النظافة، أو غياب الظروف التي تساعد على التركيز التعبدي، والتواصل الروحي.
صحيفة تواصل الالكترونية
ولعل مختلف هذه العوامل، جعلت من صلاة العديد من الساكنة صلاة سريعة وعشوائية تمارس في أي حيز من حيزات المجال العمومي، وتفتقر إلى مختلف ظروف التعبد والمناجاة الروحية، التي توفرها المساجد الكبرى التي صممت وبنيت لهذا الغرض. من هنا، فقد حان الآوان لأن تنكب السلطات، في إطار حفاظها على الأمن الروحي على ضمان الظروف الملائمة لأداء مختلف المواطنين لصلواتهم الجماعية من خلال توفير أكبر عدد من المساجد التي تستجيب لكل الشروط الهندسية والعمرانية ، وإعادة تأهيل القيمين الدينيين، خاصة فئات المؤذنين، الذين ينبغي أن تتوفر فيهم بعض المؤهلات من طلاقة اللسان وحسن الصوت وورخامته. صحيفة تواصل الالكترونية. فالعصرنة، تقتضي أن يمارس المغربي المسلم شعائره الدينية بشكل متمدن، سواء داخل البلاد أو خارجه. ممارسة الشعائر الدينية، ليست هدفا في حد ذاتها، بل إن مقاصدها تكمن في خلق مسلم معاصر متشبع بمخزون إيماني وروحي عميق لكن في نفس الوقت ، إنسان عصري في سلوكه ، ومتمدن في ممارساته سواء كانت دينية أو دنيوية. وبالتالي ، فإطلاق اللحي، أو لباس السروال الأفغاني، إسدال البرقع، أو إطلاق الآذان المزعج، أو الصلاة العشوائية في الطرقات العمومية، أو نحر الأضاحي بشكل غير منتظم لا يتوافق مع الصورة التي حرص الإسلام على نشرها، والتي تكرس مقولة أن الإسلام صالح لكل زمان ومكان.
وبالتالي، فقد أصبح الأمر، وكأن مدننا وحواضرنا قد كتب عليها أن تعاني ليس فقط من البناء العشوائي بكل مظاهره العمرانية والهندسية، من دور صفيح، إلى أحياء بدون تجهيزات وبنيات تحتية عصرية، بل كتب عليها أن تعاني أيضا من إقامة صلوات عشوائية بعيدا عن المساجد وأماكن العبادة المنظمة والرسمية، عادة ما تساهم في المزيد من الصخب والضجيج أو ما نعته وزير الشؤون الدينية التونسية بالتلوث السمعي، ومفاقمة احتلال المجال العمومي الذي تعاني منه طرقاتنا وشوارعنا العمومية. – الصلاة الجماعية ومكبر الصوت زودت جل المساجد والجوامع بمكبرات الصوت تستخدم في الآذان والإعلان عن ميقات الصلوات. لكن نظرا لأن جل المؤذنين غالبا ما لا يخضعون لأي معايير للانتقاء تقوم على رخامة الصوت وحسن الأداء، بالإضافة إلى كون جل هؤلاء المؤذنين من ذوي أصول قروية وبدوية، فإنه عادة ما يستعملون مكبرات الصوت كوسائل للصياح دون أن يدركون أن وظيفة هذه الأداة هي تضخيم الصوت والتقليل من عناء الرفع منه، مما يؤدي في آخر المطاف إلى الكثير من الإزعاج خاصة عندما يقوم المؤذنون بالأذان، في بداية الصباح وفي وقت واحد، وعلى مسافات قريبة ،عندما يكون السكان ما زالوا نياما أو يتهيأون للخلود للراحة.