ا. هـ
والله أعلم. "
- لماذا الوضوء بعد اكل لحم الجمل الانجليزية
- إسلام ويب - سير أعلام النبلاء - الطبقة الثانية - أبو سلمة بن عبد الرحمن- الجزء رقم4
- عمر بن أبي سلمة المخزومي
لماذا الوضوء بعد اكل لحم الجمل الانجليزية
لماذا اكل لحم الجمل يبطل الوضوء ؟ - أحلى إجابة
وشكرا
ذات صلة صفات أم سلمة أين دفنت أم سلمة زوجة الرسول
أبو سلمة المخزومي
هو عبد الله بن عبد الأسد بن هلال بن عبد الله بن عمر بن مخزوم المخزومي، تزوّج من أم سلمة بنت هند بنت بني أميّة، ثمّ تزوجت أم سلمة من النبي صلّى الله عليه وسلّم، وأم أبي سلمة هي بُرّة بنت عبد المطلب وهي ابنة عم النبي عليه الصلاة والسلام، وورد عن ابن حجر أنّ أبا سلمة كان اسمه عبد مناف فسمّاه النبي عبد الله، كان من السابقين الأولين إلى الإسلام ، حيث ورد أنّه أسلم مع عثمان بن مظعون وعبيدة بن الحارث بن عبد المطلب، وعبد الرحمن بن عوف، وكان ذلك قبل دخول النبي إلى دار الأرقم. [١]
حياة أبي سلمة المخزومي
هاجر أبو سلمة -رضي الله عنه- إلى الحبشة ثمّ هاجر إلى المدينة المنورة، وله عدداً من الأولاد الصحابة ، منهم: عمر وزينب رضي الله عنهما، قال ابن إسحاق عن أبي سلمة: "هو أول من هاجر إلى الحبشة، ثمّ قدم مع عثمان بن مظعون حين قدم من الحبشة، فأجاره أبو طالب"، [٢] شارك أبو سلمة في غزوتي بدر وأحد، وأصيب بجرحٍ في غزوة أحد ثم برئ منه، وكانت وفاته في إحدى السرايا التي خرج بها. [٣]
وفاة أبي سلمة المخزومي
توفي أبو سلمة المخزومي -رضي الله عنه- في السنة الرابعة من الهجرة النبوية، بعد جرحٍ أصابه في غزوة أحد ثمّ خروجه بأمرٍ من الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- في سريةٍ إلى بني سعد في شهر صفر من السنة الرابعة للهجرة، ثمّ انتقض جرحه بعد رجوعه من السرية، فتوفّي في جمادى الآخرة، وذلك ما ذهب إليه الجمهور من العلماء، منهم: ابن أبي خثيمة، ويعقوب بن سفيان وابن البرقي والطبري وغيرهم.
إسلام ويب - سير أعلام النبلاء - الطبقة الثانية - أبو سلمة بن عبد الرحمن- الجزء رقم4
سلمة بن أبي سلمة
معلومات شخصية
مكان الميلاد
مملكة أكسوم
مكان الوفاة
المدينة المنورة
الزوجة
أمامة بنت حمزة بن عبد المطلب
الأب
أبو سلمة بن عبد الأسد
الأم
أم سلمة
إخوة وأخوات
عمر بن أبي سلمة ، وزينب بنت أبي سلمة ، ودرة بنت أبي سلمة ، وأم كلثوم بنت أبي سلمة
الحياة العملية
عدد الأحاديث التي رواها
لم يَرْوِ الحديث
تعديل مصدري - تعديل
سلمة بن أبي سلمة ، هو ربيب النبي محمد ، وأكبر أبناء أم سلمة زوجة النبي من زوجها الأول أبي سلمة بن عبد الأسد ، وهو الذي زوج أمه بالنبي وهو صبي. [1]
سيرته [ عدل]
هو سلمة بن أبي سلمة بن عبد الأسود بن هلال بن عبد الله بن عمر بن مخزوم القرشيّ المخزوميّ، كان النبي عمه من الرضاع، حيث أن النبي وأبو سلمة أخوة من الرضاعة، [2] ولد في الحبشة، [3] وعاد مع والديه إلى مكة لما سمعوا إشاعة إسلام قريش ، وعندما هاجر أبو سلمة إلى المدينة المنورة ، منع أهل أم سلمة أن تخرج معه. قالت: «لما أجمع أبو سلمة الخروج إلى المدينة رحل لي بعيره ثم حملني عليه، وجعل معي ابني سلمة بن أبي سلمة في حجري، ثم خرج يقود بي بعيره، فلما رأته رجال بني المغيرة قاموا إليه فقالوا: هذه نفسك غلبتنا عليها، أرأيت صاحبتنا؟ هذه علام نتركك تسير بها في البلاد؟ فنزعوا خطام البعير من يده وأخذوني منه، وغضب عند ذلك بنو عبد الأسد رهط أبي سلمة، وقالوا: والله لا نترك ابننا عندها إذ نزعتموها من صاحبنا.
عمر بن أبي سلمة المخزومي
أخبرنا عبد الرحمن بن محمد ، وجماعة كتابة ، أن عمر بن طبرزذ أخبرهم ، قال: أنبأنا هبة الله بن الحصين ، أنبأنا محمد بن محمد بن غيلان ، [ ص: 291] أنبأنا أبو بكر محمد بن عبد الله ، أنبأنا أحمد بن عبيد الله ، حدثنا يزيد بن هارون ، أنبأنا محمد بن عمرو ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة ، عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: لا تشدوا الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: مسجدي ، والمسجد الحرام ، والمسجد الأقصى. أخبرنا عبد الخالق بن عبد السلام الشافعي ، أنبأنا عبد الله بن أحمد الفقيه ، أنبأنا أحمد بن عبد الغني ، أنبأنا نصر بن البطر أنبأنا عبد الله بن عبيد الله ، حدثنا أبو عبد الله المحاملي ، حدثنا حفص الربالي حدثنا يحيى القطان ، عن يحيى بن سعيد ، سمعت أبا سلمة بن عبد الرحمن سمعت أبا قتادة ، أنه سمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: الرؤيا من الله ، والحلم من الشيطان ، فإذا رأى أحدكم شيئا فليبزق عن شماله ثلاث مرات ، وليستعذ بالله من شرها; فإنها لن تضره. قال خليفة بن خياط عزل مروان عن المدينة في سنة ثمان وأربعين ، ووليها سعيد بن العاص ، فاستقضى أبا سلمة بن عبد الرحمن ، [ ص: 292] فلم يزل قاضيا حتى عزل سعيد سنة أربع وخمسين.
سلمة الأبرش: حدثنا ابن إسحاق ، قال: رأيت أبا سلمة يأتي المكتب ، فينطلق بالغلام إلى بيته ، فيملي عليه الحديث.