الحمد لله. هل يأجوج ومأجوج يأكلون البشر محلاك. الأدلة الواردة في شأن يأجوج ومأجوج اشتملت على بعض بعض الإشارات التي تدعو إلى
التأمل لمعرفة مَن سيخرج فيهم هؤلاء القوم المفسدون ، إذ لا سبيل لمعرفة ذلك سوى
بالوحي المعصوم. ولذلك يمكننا القول إن الأدلة التي أخبرت عن هذا الموضوع على قسمين:
الأول: أدلة ظاهرها خروج يأجوج ومأجوج على جميع الناس
، وبلوغ أذاهم إلى جميع أهل الأرض ، وهذه الأدلة هي:
1- قوله تعالى: ( قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ
مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَى أَنْ تَجْعَلَ
بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا) الكهف/94. فكلمة ( الأرض) كلمة مطلقة ظاهرها
إمكان بلوغ أذاهم إلى جميع بقاء الأرض.
- هل يأجوج ومأجوج يأكلون البشر في العالم
- هل يأجوج ومأجوج يأكلون البشر توظيف
- هل يأجوج ومأجوج يأكلون البشر كلمات
- مثل كلمة طيبة ومثل كلمة خبيثة ...
- إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة إبراهيم - القول في تأويل قوله تعالى "ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة "- الجزء رقم17
- الكلمة الطيبة والكلمة الخبيثة | مصراوى
- ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من من 4 حروف - المساعده بالعربي , arabhelp
هل يأجوج ومأجوج يأكلون البشر في العالم
ورد ذكر يأجوج ومأجوج في الديانات السماوية الثلاث الإسلام والمسيحية واليهودية، وتروي القصص الشعبية بعض الأحداث الخيالية لا علاقة لها بما جاء في الكتب الدينية، خاصة ما جاء ذكره في القرآن الكريم والسنة النبوية ورغم الظن بأن يأجوج ومأجوج ليسوا من البشر إلا أن بعض الروايات الإسلامية تؤكد بصراحة على أن يأجوج ومأجوج من ذرية آدم، فهما قبيلتان من ولد يافث أبي الترك، ويافث هذا هو ابن النبي نوح ولكن يبدو أنه كانت لهما سطوة وجبروت. ويُجمع علماء أهل السنة والجماعة قديمهم وحديثهم أن يأجوج ومأجوج من نسل بني آدم من بني يافث بن نوح، وبعبارة أخرى، هم بشر مثلنا تمامًا يتنفسون الهواء ويشربون الماء، ولكنهم يختلفون عنا ببعض خصائص الطبيعة البيولوجية والصفات السلوكية واعدادهم الكثيرة. حقيقة أول صورة من خطوبة نرمين الفقي.. وهوية العريس تفاجئ الجمهور (شاهد)
نجل فنان مصري شهير مشردًا في الشوارع ويواجه خطر كـ. ـورونا.. هل يأجوج ومأجوج من البشر ام من الجن أم أنهم خلق من نوع أخر؟ مع الدليل - أسهل إجابة. تفاصيل صادمة
ومن هذه الحقيقة الثابتة بالإمكان البدء في وضع المعطيات والاستنتاجات بطريقة مختصرة يسهل فهم قضية يأجوج ومأجوج وتفاصيل أكثر عن مكان خروجهم.
هل يأجوج ومأجوج يأكلون البشر توظيف
28-03-2021, 06:23 AM
المشاركه # 17
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوافالسهلي
المشهد في انابيب ظاهرة على سطح الارض وصوتها طبيعي ولكن الصوت الصادر في تركيا من تحت الارض وقوي جدا. ستكون هناك تصريحات. شكرا لاضافة اخي الكريم. هل يأجوج ومأجوج من جنس البشر؟. 28-03-2021, 06:51 AM
المشاركه # 18
تاريخ التسجيل: Mar 2021
المشاركات: 2, 231
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولد-صبيا
اوكد مرة اخرى هم موجودين واضافة الى ذلك اذا كانوا الصينيين فليس بيننا وبينهم رد او حاجز بل كثرت السفريات بيننا وبينهم للتجارة.
هل يأجوج ومأجوج يأكلون البشر كلمات
ثم أنهم أجلفوا في زمان ذي القرنين يدورون أرضاَ أرضاَ وأمة وأمة وإذا توجهوا لوجهة لم يعدلوا عنها أبداَ.
قَسْوَةً وَعُلُوًّا ، فَيَبْعَثُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ نَغَفًا فِي
أَقْفَائِهِمْ ، فَيَهْلِكُونَ ، فَوَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ إِنَّ
دَوَابَّ الْأَرْضِ تَسْمَنُ وَتَبْطَرُ وَتَشْكَرُ شَكَرًا مِنْ لُحُومِهِمْ)
رواه الترمذي (3153) وقال: هذا حديث حسن غريب إنما نعرفه من هذا الوجه مثل هذا. وصححه الألباني في " صحيح الترمذي ". هل يأجوج ومأجوج يأكلون البشر في العالم. فتأمل قوله عليه الصلاة والسلام: ( وَأَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَبْعَثَهُمْ عَلَى
النَّاسِ) ، وقوله عليه الصلاة والسلام أيضا: ( فَيَخْرِقُونَهُ فَيَخْرُجُونَ
عَلَى النَّاسِ)، فكلمة ( الناس) كلمة عامة تشمل في ظاهرها عمومَ الناس ، وليس
فئة خاصة منهم. وكذلك قولهم: ( قَهَرْنَا مَنْ فِي الْأَرْضِ) ظاهره أنهم يقصدون جميع أهل الأرض
؛ لأن ( مَن) مِن ألفاظ العموم.
ثبت في الحديث أن أفضل كلمة قالها الناس قول: لا إله إلا الله؛ تلك الكلمة التي قامت عليها السماوات والأرض، وهي الكلمة الفصل بين الحق والباطل، وهي فيصل التفرقة بين الكفر والإيمان، إنها خير كلمة عرفتها الإنسانية، تلك الكلمة التي أخذها الله سبحانه عهداً على بني آدم، وهم في بطون أمهاتهم، وأشهدهم عليها، قال تعالى: { وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا} (الأعراف:172). ولأهمية كلمة التوحيد ودورها في حياة الأفراد والأمم، فقد ضرب الله لها مثلاً في القرآن، فقال سبحانه: { ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء * تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتذكرون * ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار} (إبراهيم:24-26). ذكر المفسرون أن المراد بـ (الكلمة الطيبة) شهادة أن لا إله إلا الله، أو المؤمن نفسه، وأن المراد بـ ( الكلمة الخبيثة) كلمة الشرك، أو الكافر نفسه. وهذا المثل القرآني جاء عقيب مثل ضربه سبحانه لبيان حال أعمال الكفار، وهو قوله تعالى: { مثل الذين كفروا بربهم أعمالهم كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف} (إبراهيم:18)، فذكر تعالى مثل أعمال الكفار، وأنها كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف، ثم أعقب ذلك ذكر مثل أقوال المؤمنين.
مثل كلمة طيبة ومثل كلمة خبيثة ...
والكلمة الخبيثة كلمة الكفر، أو كل كلمة قبيحة، والشجرة الخبيثة هي الحنظلة لمرارتها، ثم أثار تساؤلات عبر عنها بقوله: فإن قلت: لم عبر هنا بالاسم فرفع، وقال في المؤمن: «ضرب الله مثلاً{، فعبر بالفعل ونصب؟، فالجواب أن المؤمن له حالتان، لأنه انتقل من الكفر إلى الإيمان، والكافر له حالة واحدة ثبت عليها، ولم ينتقل عنها، فلذلك عبر عن مثله بالاسم. فإن قلت: هل الشجرة الخبيثة محصورة على الحنظل أو تطلق على كل ما ليس له ساق كالقثاء والثوم، وفيها منافع جمة، فكيف يشبه بها الكافر، وهو لا منفعة فيه بوجه؟ والجواب: إنما شبه بها من حيث إنها لا تثبت إذ ليس لها ساق، فالتشبيه في اضمحلال العمل الخبيث وذهابه يوم القيامة ولا يبقى إلا العمل الصالح، والحكيم الترمذي في معرض مقارنته بين الكلمتين الطيبة والخبيثة يقول: وقال: «ومثل كلمة طيبة كشجرة طيبة{، وهي كلمة الشهادة، طابت واستنارت، وتفرعت بالأعمال الصالحة، وكلمة الشرك كشجرة خبيثة، وهي الحنظلة، ليس لها قرار ولا قائمة، فهي ساقطة في الأرض. وعن مثل الكلمة الخبيثة يقول ابن القيم: ثم ذكر سبحانه مثل الكلمة الخبيثة، فشبهها بالشجرة الخبيثة التي اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار، فلا عرق ثابت، ولا فرع عال، ولا ثمرة زاكية، فلا ظل ولا جني ولا ساق قائم، ولا عرف في الأرض ثابت، فلا أسفلها مغدق، ولا أعلاها مونق، ولا جني لها ولا تعلو بل تعلى، وإذا تأمل اللبيب أكثر كلام هذا الخلق في خطابهم وكسبهم، وجده كذلك فالخسران كل الخسران الوقوف معه والاشتغال به عن أفضل الكلام وأنفعه.
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة إبراهيم - القول في تأويل قوله تعالى "ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة "- الجزء رقم17
وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِن فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِن قَرَارٍ (26) قوله تعالى: ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار قوله تعالى: ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة الكلمة الخبيثة كلمة الكفر. وقيل: الكافر نفسه. والشجرة الخبيثة شجرة الحنظل كما في حديث أنس ، وهو قول ابن عباس ومجاهد وغيرهما ، وعن ابن عباس أيضا: أنها شجرة لم تخلق على الأرض. وقيل: هي شجرة الثوم; عن ابن عباس أيضا. وقيل: الكمأة أو الطحلبة. وقيل: الكشوث ، وهي شجرة لا ورق لها ولا عروق في الأرض; قال الشاعر: وهم كشوث فلا أصل ولا ورق " اجتثت من فوق الأرض " اقتلعت من أصلها; قال ابن عباس; ومنه قول لقيط: هو الجلاء الذي يجتث أصلكم فمن رأى مثل ذا يوما ومن سمعا وقال المؤرج: أخذت جثتها وهي نفسها ، والجثة شخص الإنسان قاعدا أو قائما. وجثه قلعه ، واجتثه اقتلعه من فوق الأرض; أي ليس لها أصل راسخ يشرب بعروقه من الأرض. ما لها من قرار أي من أصل في الأرض. وقيل: من ثبات; فكذلك الكافر لا حجة له ولا ثبات ولا خير فيه ، وما يصعد له قول طيب ولا عمل صالح. وروى معاوية بن صالح عن علي بن أبي طلحة في قوله تعالى: ضرب الله مثلا كلمة طيبة قال: لا إله إلا الله ، " كشجرة طيبة " قال: المؤمن ، " أصلها ثابت " لا إله إلا الله ثابتة في قلب المؤمن ، " ومثل كلمة خبيثة " قال: الشرك ، " كشجرة خبيثة " قال: المشرك ، " اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار " أي ليس للمشرك أصل يعمل عليه.
الكلمة الطيبة والكلمة الخبيثة | مصراوى
{وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٖ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ ٱجۡتُثَّتۡ مِن فَوۡقِ ٱلۡأَرۡضِ مَا لَهَا مِن قَرَارٖ} (26) وأما قوله تعالى: { ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار}. فاعلم أن الشجرة الخبيثة هي الجهل بالله ، فإنه أول الآفات وعنوان المخالفات ورأس الشقاوات ثم إنه تعالى شبهها بشجرة موصوفة بصفات ثلاثة: الصفة الأولى: أنها تكون خبيثة فمنهم من قال إنها الثوم ، لأنه صلى الله عليه وسلم وصف الثوم بأنها شجرة خبيثة ، وقيل: إنها الكراث. وقيل: إنها شجرة الحنظل لكثرة ما فيها من المضار وقيل: إنها شجرة الشوك. واعلم أن هذا التفصيل لا حاجة إليه ، فإن الشجرة قد تكون خبيثة بحسب الرائحة وقد تكون بحسب الطعم ، وقد تكون بحسب الصورة والمنظر ، وقد تكون بحسب اشتمالها على المضار الكثيرة ، والشجرة الجامعة لكل هذه الصفات وإن لم تكن موجودة ، إلا أنها لما كانت معلومة الصفة كان التشبيه بها نافعا في المطلوب. والصفة الثانية: قوله: { اجتثت من فوق الأرض} وهذه الصفة في مقابلة قوله: { أصلها ثابت} ومعنى اجتثت استؤصلت. وحقيقة الاجتثاث أخذ الجثة كلها ، وقوله: { من فوق الأرض} معناه: ليس لها أصل ولا عرق ، فكذلك الشرك بالله تعالى ليس له حجة ولا ثبات ولا قوة.
ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من من 4 حروف - المساعده بالعربي , Arabhelp
وقد روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بتصحيح قول من قال: هي الحنظلة ، خبر. فإن صح ، فلا قول يجوز أن يقال غيره ، وإلا فإنها شجرة بالصفة التي وصفها الله بها. ذكر الخبر الذي ذكرناه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم:
20748 - حدثنا سوار بن عبد الله قال: حدثنا أبي قال: حدثنا حماد بن سلمة ، عن شعيب بن الحبحاب ، عن أنس بن مالك: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار) ، قال: هي الحنظلة قال شعيب: وأخبرت بذلك أبا العالية فقال: كذلك كانوا يقولون. [ ص: 586]
وقوله: ( اجتثت من فوق الأرض) ، يقول: استؤصلت. يقال منه: اجتثثت الشيء ، أجتثه اجتثاثا: إذا استأصلته. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. 20749 - حدثنا محمد بن عبد الأعلى قال: حدثنا محمد بن ثور ، عن معمر ، عن قتادة: ( اجتثت من فوق الأرض) ، قال: استؤصلت من فوق الأرض. ( ما لها من قرار) ، يقول: ما لهذه الشجرة من قرار ولا أصل في الأرض تثبت عليه وتقوم. وإنما ضربت هذه الشجرة التي وصفها الله بهذه الصفة لكفر الكافر وشركه به مثلا. يقول: ليس لكفر الكافر وعمله الذي هو معصية الله في الأرض ثبات ، ولا له في السماء مصعد؛ لأنه لا يصعد إلى الله منه شيء.
والله أعلى وأعلم والحمد لله رب العالمين. الشجرة الطيبة المراد من الكلمة الطيبة في قوله تعالى: كلمة طيبة كلمة التوحيد وكل كلمة فيها خير. والتنكير في كلمة للتفخيم والتعظيم، وقد شبهت الكلمة الطيبة بالشجرة الطيبة لثباتها ودوام نفعها وخيرها. وهذا التشبيه تمثيلي مركب، والمراد بالشجرة الطيبة النخلة على أرجح الأقوال، وقد ذكر في أكثر من حديث نبوي شريف تشبيه النخلة بالمؤمن، فعن عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوماً لأصحابه: إن شجرة من الشجر لا يطرح ورقها مثل المؤمن. قال: فوقع الناس في شجرة البوادي، ووقع في قلبي أنها النخلة، فاستحييت حتى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هي النخلة (رواه البخاري). [email protected]
تفسير القرآن الكريم
مرحباً بالضيف