متابع معك. نفع الله بك وبعلمك. 14-08-2020, 02:55 AM
المشاركه # 10
ياهلا
لاتزعل مني يقولوا " المناطيق سعادة"!! فيه كلمات احلا من كذا ياسيدي...
14-08-2020, 02:56 AM
المشاركه # 11
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو زياد2006
اللي تشوووفه بأأأأأة ياسعادة البيه ،،
حدرتك عاوز ننطئها اززززاي ؟؟
14-08-2020, 02:58 AM
المشاركه # 12
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منصور_ هوندا
اضافة جميلة وحضور رائع يامنصور..
الضاد والظاء لفظاً ورسماً
مساهمة رقم 20 رد: كتابة الظاء والضاد.. من طرف صباح الجميلي الثلاثاء أبريل 12, 2016 11:21 pm كتب: معلومات قيمة شكرا أستادي المحترم على شرحك المختصر والوافي،لك تقديري وإحترامي.
العربية لغة الظاء وليس الضاد - جريدة الأمة الإلكترونية
اشتهرت اللغة العربية بأنها "لغة الضاد" على الرغم من أن علماء اللغة الأوائل، فضَّلوا حرفاً آخر على الضاد، وعدوه ميزة تلك اللغة، وهو حرف الظاء الذي قطع أقدم قواميس اللغة العربية، بأنه الحرف الذي خُصّت به العرب، دون سائر الأمم. ولفت في هذا السياق، قول "لسان العرب" بالضاد حرفاً خصَّت به العرب، ثم يستشهد ببيت شعري لأبي الطيب المتنبي الذي يورد فيه الكلمة، للتأكيد على أن "الضاد" للعرب خاصة، في الوقت الذي قام به "لسان العرب" نفسه، بالقول إن حرفاً آخر، هو الظاء، قد خُصّ به لسان العرب، أيضاً، لا يشركهم فيه أحد من سائر الأمم! وسبق الخليل بن أحمد الفراهيدي (100-170هـ)، صاحب العروض، بل صاحب أقدم القواميس العربية، وهو كتاب العين، بالقول إن الظاء هو الحرف الذي خصت به العرب، فيقول إن حرف الظاء، لم يعط أحداً من العجم. العربية لغة الظاء وليس الضاد - جريدة الأمة الإلكترونية. إلا أن قولة المتنبي "وبهم فخر كل من نطق الضاد" انتصرت على قولة اللغوي صاحب القاموس الأقدم، فأصبحت الضاد هوية للعربية تعرف بها، فيقال لغة الضاد، في الوقت الذي كان فيه حرف الظاء هو الذي يشار إليه بأن العرب خُصَّت به، دون سائر الأمم. حروف أخرى تزاحم الضاد والظاء
إلا أن هناك حرفاً آخر، قيل إن العربية خصت به، بالإضافة إلى حرف الظاء، وهو حرف الحاء.
ص215 - كتاب تهذيب اللغة - أبواب الحاء والزاي - المكتبة الشاملة
الجواب: الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:
فكثيرٌ من الشعوب العربيَّة تخلط بين الضاد والظاء خلطًا كبيرًا في النطق والكتابة؛ وذلك لصعوبة النُّطق بحرف الضَّاد فهو أصعب الحروف وأشدُّها على اللسان، ولا يُوجَد هذا الحرف في أيِّ لغةٍ أخرى غير العربية. قال الدكتور غانم قدوري الحمد: "الضاد صوتٌ صعب الأداء ومن ثم أخذت ألسنة الناس تنحرف في نطقه إلى أصوات أخرى، ويبدو أنَّ ذلك ظهر في القرون المتقدِّمة حتى وجدنا عبدالوهاب القرطبي يُصرِّح في القرن الخامس أنَّ أكثرَ القُرَّاء ينطقونَها ظاءً، ثم يأتي ابن وثيق بعد قرن من ذلك ليقول: "قَلَّ من يُحْكِمُها في الناس"، ثُمَّ يقول ابن الجزري في أواخر القرن الثامن: "ألسنة النَّاس فيه مُختلفة وقلَّ مَنْ يُحسنه"اهـ. "الدراسات الصوتية عند علماء التجويد" (صـ 231).
13-08-2020, 10:26 PM
المشاركه # 1
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 9, 682
اخواني واخواتي الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. اسعد الله مساءكم جميعا. لغتنا العربية الجميلة تسمى " لغة الضاد" وهذه ميزة للغة العربية. فكثيرا مااجد هناك خلطا بين حرفي الضاد والظاء في الكتابة ،،
وبما اننا في اجازة بعيدا عن الاسهم ،، وددت ان اسلط الضوء على ذلك ،، وقد اخترت مايعين على التفريق بين الحرفين:-
---------------
(( كثيراً ما نقع في خطأ عند الكتابة.. وخاصةً في التمييز بين الـ ( ض) والـ ( ظ). فنجد بعض الأخوان يكتب الكلمات التالية:
الضهر.... وهو يقصد ( الظهر) أي وقت الظهيرة. الضالم... وهو يقصد ( الظالم). الضاد والظاء لفظاً ورسماً. وهكذا... ولكن كيف نفرق بين الظاء والضاد
الفرق بين (ض) و (ظ) فهو:
أولا:
من حيث الاسم فــ (ض) اسمها الضا د تنتهي بحرف الدال ،و
(ظ) اسمها (الظاء)تنتهي بهمزة على السطر. ثانيا:
من حيث النطق فحرف الضاد له عدة أشكال في نطقه وهو أصعب الحروف تطبيقا وتميزت اللغة العربية به ولذا سميت:
( لغة الضاد) ؛ لعدم وجود هذا الحرف في اللغات الأخرى. ونطقه إما أن تضرب اللسان في الأضراس اليمنى من داخل الفم, أو يضرب اللسان في الأضراس اليسرى من داخل الفم وهذه الطريقة أفصح مواضع النطق له ، أو يضرب اللسان في أعلى تجويف الفم منبسطا بين الأضراس وهذه أيضا طريقة تظهره بنطق صحيح.
فحذفه عبد الله بن جعفر بنعله، ثم قال: يا بن اللخناء، أللحسين تقول هذا؟ والله لو شهدته لأحببت ألا أفارقه حتى أقتل معه، ووالله إنه لمما يسخي بنفسي عنهما، ويعزيني عن المصاب بهما، أنهما أصيبا مع أخي وابن عمي مواسيين له، صابرين معه، ثم أقبل على جلسائه، فقال: الحمد لله، عزّ عليّ مصرع الحسين، إن لا أكن آسيت حسيناً بيدي فقد آساه ولدي. (7)
– رثاه سليمان بن قتة بقوله:
واندبي إن بكيت عونا أخاه *** ليس فيما ينوبهم بخذول
فلعمري لقد أصبت ذوي القربى *** فبكى على المصاب الطويل (8)
المصادر:
1- مقاتل الطالبيين: 95. 2- اقبال الأعمال، لابن طاووس: 50. 3- انظر عمدة الطالب: 36. 4- مقاتل الطالبيين: 95
5- الفتوح 5-6: 127، ومقتل الحسين (عليه السلام) للخوارزمي 2: 27. 6- وسيلة الدارين في أنصار الحسين (عليه السلام): 242. 7- الإرشاد 2: 124. 8- مقاتل الطالبيين: 95.
عبد الله بن جعفر بن ابي طالب Video
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة مؤتة زيد بن حارثة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن قتل زيد فجعفر وإن قتل جعفر فعبد الله بن رواحة قال عبد الله كنت فيهم في تلك الغزوة فالتمسنا جعفر بن أبي طالب فوجدناه في القتلى ووجدنا ما في جسده بضعا وتسعين من طعنة ورمية. وعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم نعى زيدا وجعفرا وبن رواحة للناس قبل أن يأتيهم خبرهم فقال أخذ الراية زيد فأصيب ثم أخذ جعفر فأصيب ثم أخذ بن رواحة فأصيب وعيناه تذرفان حتى أخذ الراية سيف من سيوف الله حتى فتح الله عليهم. وعن بن أبي هلال قال وأخبرني نافع أن بن عمر أخبره أنه وقف على جعفر يومئذ وهو قتيل فعددت به خمسين بين طعنة وضربة ليس منها شيء في دبره يعني في ظهره. وعن عبد الله بن محمد بن عمر بن علي عن أبيه عن جده رضي الله عنه قال ضرب جعفر بن أبي طالب رجل من الروم فقطعه بنصفين فوقع إحدى نصفيه في كرم فوجد في نصفه ثلاثون أو بضع وثلاثون جرحا. وعن عائشة رضي اله عنها قالت: لما جاء قتل بن حارثة وجعفر بن أبي طالب وعبد الله بن رواحة رضي الله عنهم جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرف فيه الحزن قالت عائشة وأنا أطلع من صائر الباب تعني من شق الباب فأتاه رجل فقال أي رسول الله إن نساء جعفر قالت وذكر بكاءهن فأمره أن ينهاهن قال فذهب الرجل ثم أتى فقال قد نهيتهن وذكر أنهن لم يطعنه قال فأمر أيضا فذهب ثم أتى فقال والله لقد غلبننا فزعمت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فاحث في أفواههن من التراب قالت عائشة فقلت أرغم الله أنفك فوالله ما أنت تفعل وما تركت رسول الله صلى الله عليه وسلم من العناء.
عبد الله بن جعفر بن ابي طالب والسواك
وأمها بنت ذي الرأسين وهو خشيش بن أبي عصم بن سمح بن فزارة. وأمها بنت عمرو بن صرمة بن عوف بن سعد بن ذبيان بن نفيض بن الربت بن غطفان] «٢». أخبرني أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدثنا يحيى بن الحسن، قال:
عبد الله بن جعفر بن ابي طالب واليتامي
وفي رواية محمد بن ربيعة ، عن أجلح: فقبل ما بين عينيه ، وضمه واعتنقه.
وقال ابن عنبة: كان علي الزينبي يكنى أبا الحسن وكان سيداً كريماً.